اللهم اجعل لي من كل ضيق مخرجًا، ومن كل هم فرجًا، وافتح لي أبواب الخير حيث لا أحتسب، وسدد خُطاي، ووفقني لما تحب وترضى، وأكرمني بنور الفهم، وقوة الحفظ، وصفاء الذهن. اللهم اجعل تعبي سُلّمًا لأحلامي، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، واملأ أيامي بالبركة والتيسير. 💙

من أجمل المُعايدات للثّعالبي، يقول:

‏"عاودتك السُّعود، ما عاد عيد، واخضرَّ عودٌ، تقبَّلَ الله منكَ الفَرْض والسُّنة، واستقبل بكَ الخير والنعمة، عاد السرور إليك في هذا العيد، وجعله مبشرًا بالجد السعيد، والخير العتيد، والعمر المزيد"

«إنما سمَّي العيدُ عيدًا؛
لأنهُ يعودُ كلَّ سنةٍ بفرحٍ مجدَّد»
الحمدلله على اتساع هذه الفرحة المتجددة في قلوبنا لا سيما نحنُ المسلمين كيف لا يخفتّ وهجها عن أنفسنا! وهذه من رحمة ولُطف الله فينا ؛ لا تغادرنا المسرات حتى تعود إلينا بتجدد دائم❣️

"العيد قِطعةٌ مِنَ الزمنِ خُصِّصَتْ لنسيانِ الهموم"

"عيدٌ وأنت كيف يجتمعانِ؟

يا فرحة الأيام والأزمانِ" ❣️

لا أحبك لأنك حسنُ المُحيّا ، ولا لأنك ذو نسقٍ معسول ، ولا لسبب يراه الآخرون ..
أحبك لأنك شمسٌ تشرق على لُبّي
وظلٌّ تستظلّ به روحي

‏أنا امرأة شَغوفة «بالدلال»
‏اللَفْظيّ والفِعْلي ❤️

"عيدكم مبارك، تقبّل الله طاعتكم، وأتمّ عليكم نعمته، وجعل أيامكم مكلّلة بالخير والسكينة والرضا. كل عام وأنتم بخير."❣️

‏"ما العيدُ إلَّا أن أراك وأسمَعَك
‏وبأدمُعي أنِّي أكُفكِفُ أدمُعَكْ

‏أحنو عليك بهذِهِ الدُّنيا، وفي
الـفردوس أرجو اللهَ أن أحيا مَعَكْ"

«‏العيدُ أجملُ ما يكون إذا رأت… ‏عينايَ من أهوَى بأحسَنِ حالِ.»

/ "في حضورك، تُشرق الحياة وتبتهج معي الأشجار والفراشات والناس؛ كل شيء عند لقائك يبدو جميلًا وأنيقًا وممتلئًا"

- معن السلطان

"تَلَألَأَ مِنها كُلُّ شَيءٍ فَما أَرى
سِوى  نورِها الوَقّادِ في كُلِّ وُجهَتي"

— الحراق

«يطيبُ لنا أن نشعّ غموضًا.. ونحن بفطرتنا، واضحون».

—بخيت

‏«والمُحِبُّ صَلبٌ معَ الجَميعِ لَينٌ معَ من يهوىٰ، يستَمِع إليهِ ولا يَمل، يُساعدُهُ ولا يحمِل عليهِ، يوقِره في كُل مَجلِس حتى بينه وبينَ نفسهِ، وَالنَّفسُ تَسكنُ إِلى مَن يُشبِهُهَا، أو مَنْ يُكمّلها.»

‏فوا عَجَبًا كم يدّعي الفَضلَ ناقصٌ
ووا أسفا كم يُظهرُ النقصَ فاضلُ


أبو العلاء المعري

سَلامٌ عَلى الوَصلِ الَّذي كان بَينَنا
تَداعَت بِهِ أَركانُهُ فَتَضَعضَعا
تَمَنّى رِجالٌ ما أَحَبّوا وَإِنَّما
تَمَنَّيتُ أَن أَشكو إِلَيها فَتَسمَعا
وَما أَنا عَن قَلبي بِراضٍ فَإِنَّهُ
أَشاطَ دَمي مِمّا أَتى مُتَطَوِّعا
أَرى كُلَّ مَعشوقَينِ غَيري وَغَيرَها
قَدِ اِستَعذَبا طَعمَ الهَوى وَتَمَتَّعا
وَإِنّي وَإِيّاها عَلى غَيرِ رِقبَةٍ
وَتَفريقِ شَملٍ لَم نَبِت لَيلَةً مَعا
وَقَد عَصَفَت ريحُ الوُشاةِ بِوَصلِنا
وَجَرَّت عَلَيهِ ذَيلَها فَتَقَطَّعا
وَإِنّي لَأَنهى النَفسَ عَنها وَلَم تَكُن
بِشَيءٍ مِنَ الدُنيا سِواها لِتَقنَعا

- العباس بن الأحنف