صديقة كانت بتسأل هل بتحسوا بطاقات الناس اللي بتكرهكم حتى لو ما عملوش حاجة جوهرية تقول ده؟

وكانت إجابتي إنه آه بجد.. الحوار ده محسوس مهما حاول الشخص إنه يقولك عكس ده، لأن الأفعال والعيون فضاحة، والمشاعر لها ريحة زي أي برفان، مهما حاول الشخص إنه يخبي مشاعر كراهيته ليك بكلام معسول أو مدهون بزبدة غير مملحة، فكل الأفعال والمشاعر الحقيقية اللي بيحملها لك هتوصلك مهما كان مُتقن في كدبه أو نفاقه

وهي بتبقى قلوب بتتآلف الحقيقة

- فهيمة محمود

⁦♡⁩

"هو الفراق إذًا ما كنت أعرِفهُ
لا شيءَ يُشبِههُ في شِدَّةِ الألمِ
كل الجِراحِ إذا داويتَها بَرِئت
إلا الفِراقُ فجُرحٌ غيرُ مُلتئمِ!".

حــ نخليـها تجـي كيـف ما كتـبها ربي
و يـارب تجــي كيـف ما تمنـاهـا قلبي ♥️

‏«متعلقنيش»
ياربَّ بحد ناوي يغيب !
«متقربنيش»
ياربَّ من قلب مليش معاه نصيب .!

POv:
متكلمونيش على التفاهم وجمال العلاقة لـ بينكم الا وهو يسمع في كلامك وياخد في رايك وانتِ تسمعي في كلامه وتاخدي في رايه واخدين الموضوع بينكم ان هو اخد وعطاء ومش شايفينه تحكم ❤️

- كل شخص في هالدنيا فاقد شيء يحبه وغالي عليه، يعني حتى لو وصل صوت ضحكته لآخر العالم، ح يقعد مزال في شيء داخله كل ما يتفكره يضعف.

- لم أحرص يومًا على إخفاء أطباعي السيئة وإظهار محاسني أبدًا، لا تقلقني فكرة أن يُساء الظن بي فأنا أحرص أن أكون كما أنا .

⁦♡⁩

- رحم الله من كان ينتظر رمضان معنا وغيّبهم الموت عنّا، اللهم إرحم من كانوا يصومون معنا رمضان في الأعوام السابقة وأجعلهم من أهل الجنه الذين لا خوفٌ عليهم ولاهم يحزنون

- ربي يدوملنا الأيام الهادية و لحظات الرضا بكل شيء في حياتنا و نكونوا ديما مقتنعين و شاكرين لله على كل نعمة ..

تدور على تحفييييييز ..

وأنت يلي قطعت كل هالرحلة وتعديت العقبات وتحديتها ووصلت هذا المكان وتقول نبي تحفيز؟

أنت أساس التحفيز لو تذكر مرحلتك السابقة كلها وخطواتك كيف تخطيتها صدقني حتتجاوز الجاي كله بإذن الله🤍.

- اغلب الناس مايمشي معاهم غير المعاملة الباردة والإهمال واللامبالاة والرد المتأخر مافيش مخلوق تحطه فِ مكان أقرب من الروح الا ويحطك أنت وروحك على الرف .

لكنّي أعرف بأن الأمر كله مُدبر مهما بدا صعبًا ، حادًا ومؤذيًا كانت طمأنينتي الوحيدة ، أن الله سَيمسح على قلبي مثل كل مرة ❤️

⁦♡⁩

اللهم امين يارب العالمين 🤲

لأُقاتِلَنَّ عن الّتي أحبُها
حتىٰ أراها فِي رِحابي تنعمُ♡.')

دائمًا تبهرني قدرة الله على تحويل كل شيء، الأحلام إلى واقع، والخيال إلى حقيقة، والحزن إلى سعادة، واليأس إلى أمل، أقف دائمًا عاجزة أمام تدابيره؛ يغلق بابًا فيفتح أبوابًا، تظن أنك لن تصل أبدًا إلى أهدافك وتتغير مساراتك ثم تصل من مسار آخر قد دبره الله لك، تظن أن هذا الحزن هو النهاية ثم تُفاجئ أنه ذات الطريق نفسه إلى سعادتك، تقف متمردًا أمام خسارتك للأشياء ثم تعلم أنها كانت أكثر الأشياء ضررًا لك، دائمًا له تدابيره و معجزاته، دائمًا ينقذنا الله حتى من أنفسنا.