لكَ في الفؤادِ منازلٌ لو أبْصَرَتْ
عيناكَ واحِدها لقرَّ قرارُها
ولكَ اشتياقٌ لو لِأرضٍ بُحْتُهُ
لتجاوَرَتْ و تعانقَت أقطارُها .
عيناكَ واحِدها لقرَّ قرارُها
ولكَ اشتياقٌ لو لِأرضٍ بُحْتُهُ
لتجاوَرَتْ و تعانقَت أقطارُها .
ومِن حَلاها ما توصّفها الحُروف الابجَدية كِيِف تُوصف وَردة يبِري مِن العِلة شِذاها الورود تغار مِنها مَزهرية مَزهرية وإِن تِباهت عذرهَا مَعها يَحق لها تِباها لا يِشَابها شِبيه ولا يُحاليها حَليه .
:يَرمي بكَلامهِ سِهَامًا فَيُصِيبُني
وينسَى أيامًا كان بها يُداريني
أهذا الذّي بالأمس كَان منزلاً يَأوِينِي؟
أم أنا التِي اعطِيتُه كُل ما فِينِي؟
وينسَى أيامًا كان بها يُداريني
أهذا الذّي بالأمس كَان منزلاً يَأوِينِي؟
أم أنا التِي اعطِيتُه كُل ما فِينِي؟