رها..
88 subscribers
223 photos
105 videos
28 links
﴿واصبِر لحُكمِ ربّكَ فإنّكَ بأعيُننا﴾


https://www.instagram.com/e_jo55?igsh=MWs4c29xeHY1Ym1zNg==
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشهد من فيلم(أينَ منزل صديقي)
أنا اليابسُ
الذي كلما عادت يدي منكَ وجدتُ تحتَ أظافري غيمةّ..
سأحتضنكَ، وَلو كنتَ صبّارًا ..
من المؤلم أن نرى كثيراً من الفتيات والنساء المحجبات بحجاب كامل وبالعباءة الزينبية لكن ألوان (الربطة) وشكلها غير شرعي..

أظن أن كثيراً منهن لا يعلمن بحرمة ذلك؛ لأن التزامهن بكامل تفاصيل الحجاب الشرعي، يكشف عن اهتمام كبير عندهن بالحجاب.

ومن هنا يقع دور كبير على الجميع في التثقيف بهذه المسألة وتنبيه الأخوات والبنات..

القضية صارت ظاهرة أو تكاد.. والسكوت يحييها ويجذرها في النفوس..

فتكلموا يرحمكم الله..

إنه قتال وجهاد مع الحجاب وإرث الزهراء عليها السلام؛ فلا تقصورا في نصرته..
بصمت غير مفهوم، نكتفي بإرسال قصيدة.
القصائد الحُسينيَّة لُغتنا الخاصَّة
حين يكتسحنا الصمت أحيانًا
يقول قائل لزوجه: أذا غضبتُ فرضّيني
وأذا غضبتِ رضّيتك فإذا لم يكن هكذا
ما أسرع ما نفترِق..
‏لَهُ مَنْزِلٌ بالرُّوحِ مَا حَلَّ بَهِ حَيٌّ..
مِسمار تُعلَّق عليه عَباءة، أثمن مِنْ كُلِّ أثاث..

-هالة
وقلباً صادقاً تُرافقهُ فتأمَن ..
كل قصيدةٍ هي بدايـة الشعر
‏كلُّ حـب هو بدايـةُ السماء..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحبّ هو أن تأخذ من تحبّ إلىٰ الله دومًا..
كتب ينصح بقرائتها الشيخ بهجت

معراج السعادة /للملا أحمد النراقي
جامع السعادات للملا مهدي النراقي
المحجة البيضاء في تهذيب الاحياء
للفيض الكاشاني
يا لهذا اللقاء
كَان من السهولة أن تنساب في دمي
وكان من الصعوبة أن أغادرك..
‏أن يكون الشيء "سائدًا"
فذلك لا يعني على الإطلاق بأنّهُ "صحيح..
كما يحرسُ الغِلاف
صفحات الكتب من التُلف
أغلُف وجهك على قلبي
ليحرسهُ من تلُف الأيام الثقال..
ومن اتقن احتواء الروح يبقى بالروح حاضراً.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
البيت الذي لستَ فيه لا أريدهُ..

مقطع من مسلسل (پوستر شير )
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فيلم (بينَ أشجار الزيتون )
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الدنيا من دون أن يموت فيها الإنسان عاشقًا
تبدو حزينةّ ومريرة..

#مسلسل_شهرزاد
أَبا مُوسى وأَيُّ فَتىً يُنادي
أَبا مُوسى وفي النّجوى يَخيبُ