كنت أرفض دائِما الإنتماء لأي قلب،
لأي مكان ،لأَيّ أغنيّة
وأتيت أنت..
ضارباً بخطوطي الحمراء عرض الحائط

لقد كان قدري أن أحب، وأن أقول وداعًا

‏غرابة الحياة تدفعُك للكثير من التساؤلات التي لا إجابةَ لها

لا أجد نفسي بين الحشود، كلما انفردت بنفسي كلما هذبني هذا التفرد

‏ينتصر دائمًا صانِعي البَهجة لأنفسهم، لا مُنتظريها

‏ربما لم أعد كما قبل، لكنني قضيت معظم وقتي برفقة نفسي، حتى أصبحت أكثر قوة وأكثر حبًا لهذه العزلة الرائعة التي هذبتني في كل حين

‏"لم أكن أخشى الصمت بقدر ما خشيت أن نعتاد عليه، حتى تصبح الأحاديث بيننا أمر غريب"

هذا الذي بيننا عميقٌ جدًا لا يستوعبه أي مسمى من العلاقات

إنَّ المَرء حين يعاني حزنا كَبيرا ، حين يُكابِد كربا هائلا ، لا يشْتهي الاَّ أنْ يَنام

‏من المؤسف أنه لم يعد هناك شخصًا نذهب إليه عندما لا نعرف إلى أين نتوجه

أنا لم أعد رحباً أعتذر

أنا شخص مسالم جدا ، يعني حبيتني ، كرهتني ، بعدت ، قربت عملت بلوك ، أنا ما رح أعاتبك والله ، شوف إللي يعجبك وأنا معاك

الحياة بدون اي علاقات راحة بال صح أحياناً تحتاج حضن عالاقل او شخص يشوف الدنيا فيك او يكلمك او يقلق عليك بس تفتكر انك ممكن توجعو او يوجعك فتحمد الله بالعزلة اللي سرت اعشقها بكل تفاصيلها ومنها تعلمت الكثير وسرت اقوى وعرفت انو ربي حطني فيها دونا عن كثير واقدر اعيش لحالي عكس غيري ممكن يتدمر من كل النواحي لحاله

مرحباً .. بصياغة اخرى مُرّ حُباً

لا أَتوقع مني أَن أَحبّ مُجددًا أَو أَنّ أعطي أحداً قلبي، لقدّ أهلكَ ذلك الشخص قلبي، أهلكَهُ بِالكامل