𐂂
531 subscribers
346 photos
39 videos
26 links
الفائض مِن الشعُور ، والكَثير مِن العَتّمه
Download Telegram
‏"يأتي عليك زمان لا تجد فيه سرور نفسك إِلا في اعتزال الناس."
أما الآن فلا أريد المحاربة ثانيةً لأجل أيّ شيءٍ، أُريد أن أستريح للأبد وأن يأتيني ما هو مكتوبٌ لي وحسب، كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض
صباح الخِير ..
يفاجئنا أحدهم بمد يده إلينا في الوقت الذي ننتظر أن يفعل ذلك شخص آخر
ثُم تستيِقظ مُنهكاً التَفكير لم يتُرك حتى في نَومك
تخيل إنك في قلب شخص حتى صمتك يُبهره؟
ما حز بخاطري إلا تساؤلي بإنه شلون
مرّك تعبي بدون لا يفزعك؟
‏أحيانًا تكون الأيام هادئة وأنت المضطرِب
اللهّم العدم لكل شُعور لا يطاق في قلبي
‏إنهُ ليس شيئًا محددًا أو واضحًا بحيث تستطيع أن تمسك به وتقول هُنا يؤلمني
هذا الكم الهائل من الإدراك مؤذي جداً
متزعلش لما تخسر شيء في حياتك او يضيع منك حاجه غاليه عليك، صدقني ان دي مش صدفة او سوء حظ، دا ترتيب من ربنا ليك، ربنا مش هيأذيك ربنا هيخليك احسن واقوى من اللي انت فيه دلوقتي، اقرأ الرسايل اللي ربنا بيبعتهالك، ركز هتستوعب قد ايه انه بيحبك وبيبعد عنك اللي بيأذيك ويضرك.. علشان كدا كل شخص مننا محتاج ع الاقل صدمه نفسيه واحدة تهز كيانه علشان يتعلم بعدها يحب نفسه ويركز في اختياراته للناس من غير ما يتنازل عن معاييره ولا يلعب دور الضحية، علشان يتعلم فن الانسحاب من اي حاجه ماتتناسبش مع افكاره وراحته النفسيه وسعادته.
- ثمّةَ شيءٌ غير المَوت يَقتلنا
كنت أرفض دائِما الإنتماء لأي قلب،
لأي مكان ،لأَيّ أغنيّة
وأتيت أنت..
ضارباً بخطوطي الحمراء عرض الحائط
لقد كان قدري أن أحب، وأن أقول وداعًا
‏غرابة الحياة تدفعُك للكثير من التساؤلات التي لا إجابةَ لها