أما الآن فلا أريد المحاربة ثانيةً لأجل أيّ شيءٍ، أُريد أن أستريح للأبد وأن يأتيني ما هو مكتوبٌ لي وحسب، كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض
متزعلش لما تخسر شيء في حياتك او يضيع منك حاجه غاليه عليك، صدقني ان دي مش صدفة او سوء حظ، دا ترتيب من ربنا ليك، ربنا مش هيأذيك ربنا هيخليك احسن واقوى من اللي انت فيه دلوقتي، اقرأ الرسايل اللي ربنا بيبعتهالك، ركز هتستوعب قد ايه انه بيحبك وبيبعد عنك اللي بيأذيك ويضرك.. علشان كدا كل شخص مننا محتاج ع الاقل صدمه نفسيه واحدة تهز كيانه علشان يتعلم بعدها يحب نفسه ويركز في اختياراته للناس من غير ما يتنازل عن معاييره ولا يلعب دور الضحية، علشان يتعلم فن الانسحاب من اي حاجه ماتتناسبش مع افكاره وراحته النفسيه وسعادته.
كنت أرفض دائِما الإنتماء لأي قلب،
لأي مكان ،لأَيّ أغنيّة
وأتيت أنت..
ضارباً بخطوطي الحمراء عرض الحائط
لأي مكان ،لأَيّ أغنيّة
وأتيت أنت..
ضارباً بخطوطي الحمراء عرض الحائط