أودع الله الاطمئنان في قلوب مصلين الفجر، وضمن لهم دخول الجنة، وجعلهم في ذمته، فهم في بداية يومهم أخذوا الأمان، هجروا الراحة والنوم، لكنهم سعداء في دنياهم، منشرحين الصدور، وسينعمون غدًا في الراحة الكبرى عند دخول الجنة ويتنعمون فيها ويتنعمون بالزيادة وهي رؤية الله جلّ جلاله.
#صلاة_الفجر_أثابڪم_الله..
#صلاة_الفجر_أثابڪم_الله..