لو كنا بنفس تخلف النسويات لقلنا (ضحايا الغدر الأنثوي) كما يقولون (ضحايا الغدر الذكوري) لكنا نمتلك العقل ولا نخلط بين جنس المجرم و اجرام الجنس...
عندما تخطئ إمرأة فهي المجرمة ، اما إذا أخطأ رجل فالمجرمين هم الرجال جميعا...
من يمتلك 3 خلايا فعالة في دماغه سيقول أن هذا عته و سفاهة و جهل و تحيز...
عندما تخطئ إمرأة فهي المجرمة ، اما إذا أخطأ رجل فالمجرمين هم الرجال جميعا...
من يمتلك 3 خلايا فعالة في دماغه سيقول أن هذا عته و سفاهة و جهل و تحيز...
الدول الأكثر مساواة في العالم (الدول الاسكندنافية) مع سياسة (الزوجة الواحدة) هي أكثر الدول كمعدل خيانة الأزواج (الرجال) لزوجاتهم... 🤔
https://www.skynewsarabia.com/amp/varieties/970298-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A9
https://www.skynewsarabia.com/amp/varieties/970298-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A9
سكاي نيوز عربية
الدولة الأولى عالميا في معدل الخيانة الزوجية
لاشك أن الخيانة الزوجية موجودة في كل مكان رغم كونها فكرة سيئة ولا يجب أن تلقى أي استحسان، فهل تنتشر هذه الظاهرة في دول بعينها أكثر من غيرها؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
احد المتحولين يروي معاناته بعد التحويل...
معدل الانتحار عند المتحولين أعلى من معدل الإنتحار عند العبيد سابقا...
كما جاء في دراسة نشرتها الأكاديمية النفسية الأمريكية قالت إن أكثر من 50% من المتحولين الذكور حاولوا الإنتحار و 29.9% من المتحولات الإناث حاولوا الانتحار مرة واحدة على الأقل في حياتهم...
و هذه النسب لم يصل لها العبيد في أيام قانونية العبودية...
https://www.hrc.org/news/new-study-reveals-shocking-rates-of-attempted-suicide-among-trans-adolescen
كما جاء في دراسة نشرتها الأكاديمية النفسية الأمريكية قالت إن أكثر من 50% من المتحولين الذكور حاولوا الإنتحار و 29.9% من المتحولات الإناث حاولوا الانتحار مرة واحدة على الأقل في حياتهم...
و هذه النسب لم يصل لها العبيد في أيام قانونية العبودية...
https://www.hrc.org/news/new-study-reveals-shocking-rates-of-attempted-suicide-among-trans-adolescen
HRC
New Study Reveals Shocking Rates of Attempted Suicide Among Trans…
Harrowing statistics from a study revealed alarming levels of attempted suicide among transgender youth.
طبيبة كانت تعمل عمليات ترقيع غشاء البكارة للفتيات بشكل مجاني و عندما أراد إبنها الارتباط بفتاة اكتشفت انها إحدى الفتيات التي عملت لها ترقيع غشاء البكارة رفضت رفض كامل...
لماذا تقبليها على شباب المسلمين أن يتم غشهم من العاهرات و من الطبيبات امثالك ، و لم تقبليها على ابنك إطلاقا ؟
سبحان الله... عندما طباخ السم يذوق سمه
لماذا تقبليها على شباب المسلمين أن يتم غشهم من العاهرات و من الطبيبات امثالك ، و لم تقبليها على ابنك إطلاقا ؟
سبحان الله... عندما طباخ السم يذوق سمه
رسالة إلى الشيوخ السيمبات من الشيخ عبدالله الخليفي (أبو جعفر) 👇
بشر ولا تنفر ولكن لا تتنازل فتزيغ!
كثير من الناس -بنية طيبة- حين يعالج إشكاليات قضايا المرأة يتحول من الإقناع المبني على الأدلة أو الوعظ المبني على تحريك المشاعر إلى الاسترضاء، وهو التسليم لأصل الخصم الفاسد، ومحاولة إرضائه عن طريق التركيز على ما يوافق أصوله الفاسدة من شريعتنا، أو ما كان قريباً منها دون النظر إلى ما يخالفها.
وقد خشى أبو بكر الصديق رضي الله عنه من إرضاء فاطمة (وهي فاطمة) بمخالفة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أو التنازل عن شيء من الدين.
فقد جاء في الصحيحين: وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر، وفدك، وصدقته بالمدينة، فأبى أبو بكر عليها ذلك، وقال: لست تاركا شيئا، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به، فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ .
ما فكر حتى بحيلة أو مخرج بحيث يعطيها ما تريد على جهة الهبة من الإمام لا الميراث من أبيها، بل أراد أن يطبق ما سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم.
مهما بلغت مكانة الإنسان الذي نحاول هدايته اليوم فلن يصل إلى مكانة فاطمة، وقد نحاول أن نصلح الناس فنفسد أنفسنا، ويقع منا الزيغ، ونستدرج، ونفقد التوفيق.
ولنكن واثقين تماماً من أن الشريعة ليست بحاجة إلى تزويق، أو اجتزاء، وأن فيها الخير كله، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
بشر ولا تنفر ولكن لا تتنازل فتزيغ!
كثير من الناس -بنية طيبة- حين يعالج إشكاليات قضايا المرأة يتحول من الإقناع المبني على الأدلة أو الوعظ المبني على تحريك المشاعر إلى الاسترضاء، وهو التسليم لأصل الخصم الفاسد، ومحاولة إرضائه عن طريق التركيز على ما يوافق أصوله الفاسدة من شريعتنا، أو ما كان قريباً منها دون النظر إلى ما يخالفها.
وقد خشى أبو بكر الصديق رضي الله عنه من إرضاء فاطمة (وهي فاطمة) بمخالفة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أو التنازل عن شيء من الدين.
فقد جاء في الصحيحين: وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر، وفدك، وصدقته بالمدينة، فأبى أبو بكر عليها ذلك، وقال: لست تاركا شيئا، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به، فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ .
ما فكر حتى بحيلة أو مخرج بحيث يعطيها ما تريد على جهة الهبة من الإمام لا الميراث من أبيها، بل أراد أن يطبق ما سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم.
مهما بلغت مكانة الإنسان الذي نحاول هدايته اليوم فلن يصل إلى مكانة فاطمة، وقد نحاول أن نصلح الناس فنفسد أنفسنا، ويقع منا الزيغ، ونستدرج، ونفقد التوفيق.
ولنكن واثقين تماماً من أن الشريعة ليست بحاجة إلى تزويق، أو اجتزاء، وأن فيها الخير كله، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
أعان الله إخوتنا في الجزائر الحبيبة و فك الله كربهم...
في مسابقة توظيف محافظة (حراس الغابات) يعطون المناصب لحليمة و سعاد و وسيلة و ليندة و حنان، وعندما اشتعلت النيران و تعاظمت ألسنتها و اشتد لهيبها ، لم نجد إلا أولئك الشباب الذي همشتموه و ضيعتموه، و نبذتموه، قدموا من كل مكان ليكونوا على خط النار وعلى رأسهم الجيش الوطني الشعبي .. الله يرحمهم انشاء لله جزاهم الله خيرًا نحسبهم شهداء عند الله.
والسؤال ؟؟؟ أين حليمة و سعاد و ليندة و حنان و وسيلة ؟؟؟ وما الفائدة من توظيفهن ؟؟؟ .. لا بد من مراجعة الحسابات والنظر فيمن هو أحق بالتوظيف .
في مسابقة توظيف محافظة (حراس الغابات) يعطون المناصب لحليمة و سعاد و وسيلة و ليندة و حنان، وعندما اشتعلت النيران و تعاظمت ألسنتها و اشتد لهيبها ، لم نجد إلا أولئك الشباب الذي همشتموه و ضيعتموه، و نبذتموه، قدموا من كل مكان ليكونوا على خط النار وعلى رأسهم الجيش الوطني الشعبي .. الله يرحمهم انشاء لله جزاهم الله خيرًا نحسبهم شهداء عند الله.
والسؤال ؟؟؟ أين حليمة و سعاد و ليندة و حنان و وسيلة ؟؟؟ وما الفائدة من توظيفهن ؟؟؟ .. لا بد من مراجعة الحسابات والنظر فيمن هو أحق بالتوظيف .
محاولة إسقاط النجم بيل كوزبي عبر (إدعاء كاذب) بعد حملة منهجية من MeeToo النسوية و لكن القضاء انصفه في ضربة موجعة لهم...
شعر الوجه هو جزء طبيعي من تركيبة الرجل و ليس غشا ، فلا يقارن بالبوتوكس و الفيلر و السيليكون و عمليات الشد و الكولاجين و رفع المؤخرة البرازيلية و نفخ الصدر و المكياج...
هذه كلها عوامل و مواد خارجية لتحسين الصورة الأصلية المضروبة، فهذا غش اما شعر الوجه فلا...
يا بهايم...
هذه كلها عوامل و مواد خارجية لتحسين الصورة الأصلية المضروبة، فهذا غش اما شعر الوجه فلا...
يا بهايم...
#لا_تعمم (التعميم لغة العقلاء) اما انت حمار...
الذين لا يستطيعون رؤية قيمة التعميم هم البدائيون.
يتجاهلون الاتجاهات الثابتة والحقائق الواضحة للدفاع عن ما يشذ عن القاعدة عن طريق الصراخ بكلمات مثل "التحيز" "لا تعمم".
مثل هؤلاء الحمقى خطرون للغاية، لأنهم سيجعلوننا ننكر حواسنا والحقائق التي تخص معدل الرجال والنساء.
في الواقع، إنهم لا يدافعون عما يشذ عن القاعدة على الإطلاق بل يخلطونه مع الاتجاه العام، ثم يستخدمون الحالات الفريدة لنبذ الاتجاه العام من خلال مثال معزول وغير تمثيلي.
حركة ضعيفة منطقيًا، لكنها في كثير من الأحيان فعالة من الناحية الخطابية والعاطفية.
يعتقد البعض أنه إذا كان هناك شيء غير عام بشكل مطلق، فإنه سيفقد قيمته، لأنه يمكن أن يولد نتائج خاطئة.
ما لا يدركونه هو أنه عندما يكون الأمر صحيحًا في الغالب فإنه من الخطأ الفادح استبعاده من أجل ما يشذ.
إذا كان الافتراض صحيحًا بنسبة 80٪، فلن يكون من الحكمة عدم البدء منه.
من الأسهل بكثير أن تفترض شيئًا صحيحًا يحدث بشكل عام، وإجراء استثناءات استنادًا إلى أدلة على عكس ذلك في سياقات محددة، من مجرد عدم التعميم على الإطلاق لأجل شعورك الخاص أو تفردك الذي تشعر به.
إذا تمكنا من إيجاد طريقة لجعل الناس يفهمون ذلك، فسيكون العالم مكانًا أفضل.
في حين أنه من المحتمل أن تكون المرأة التي تتحدث معها هي الاستثناء، لكن من المرجح أنها ليست كذلك.
لأنها تتبع فقط مشاعرها، ومن الأفضل لها أن تعتقد أنها مختلفة بدلا من أن تدرك أوجه قصورها، ستعتقد أن كل جوانب سلوكها محصن ضد التعميم حتى عندما يؤكد التعميم سلوكياتها!
لذلك إذا كنت تتحدث عن الطبيعة العامة للمرأة أمام امرأة، ولكنك لم تميز بينها وبين "معظم النساء"، فستتجمع هي دائمًا مع "معظم النساء" وستفشل في التمييز بين نفسها و وبين المرأة بشكل عام.
هذا مايسمى بالانعزالية والتي تقود معظم النساء إلى الاعتقاد بأن الآراء التي يحملنها عن أنفسهن تمثل بدقة السلوكيات المعممة على جنسهن.
بطبيعة الحال، معظم النساء غافلات عن عيوبهن، وعلى سبيل الأنا لن يكن راغبات حتى بمجرد التفكير في إمكانية عدم روعة الكثير من سلوكايتهن بشكل جوهري.
لا تدرك معظم النساء السمات السلبية التي لديهن والتي يجب تصحيحها قدر الإمكان أو تخفيفها، لأنهن لا يعترفن بأن لديهن صفات غير مرغوب فيها .
ببساطة، تفتقر المرأة إلى الوعي الذاتي، وتميل إلى إنكار عيوبها بدلاً من إصلاحها.
لتبسيط الأمر: أيًا كانت الحقيقة التي تعتقد أنها تخص النساء، حتى لو كانت تحصل في 99 مرة من أصل 100 مرة، فكل امرأة تعتقد أن هذه الحقيقة خاطئة لسببين.
1- أن كل امرأة تظن أنها تمثل ال 1% هنا.
2-أن رأي المرأة في جنسها مرتبط بشكل لا ينفصل مع كيف هي ترى المرأة في نفسها.
لا يمكن للمرء أن ينكر أن المرأة مهتمة بقوة بنفسها وكيف ينظر إليها الرجال، ولكن بغض النظر عن هذا الشيء، لا تستطيع أن تترجم هذه العاطفة إلى تحقيق فلسفي هادف عن الجنس البشري بمفردها.
على هذا النحو، فإن رأي المرأة في جنسها مرتبط بشكل لا ينفصل مع كيف ترى المرأة نفسها.
كذلك يفعل الذكر النسوي حيث يفترض بأن أراء المرأة مجردة وموضوعية وليست مصابة بالانفرادية والانعزالية.
هو يفترض بأن النساء أكثر اهتمامًا بالحقيقة من أن تكون جاهلة عن قصد من أجل الحفاظ على المستوى الأمثل من السعادة لديها.
لا يمكن لشيء أن يكون أبعد عن الحقيقة من هذا الافتراض.
وهذا سيقود الذكر النسوي وكثير من النساء وجماعة "لا تعمم" إلى تفويت الغابة باستمرار من أجل بعض الاشجار، مع الإشارة إلى أنهم "كانوا في وضع مماثل ولم تكن أبدًا هكذا" وسيرفضون أي تعميم فورا.
تخيلوا يا سادة أن يتجاهل الطبيب في عيادته البروتوكلات الصحية المعممة من أجل حالة واحدة لم تستجب للعلاج.
هذا بالضبط ما سيحدث عندما يقود العالم مجموعة "لا تعمم" مع الكثير من العواطف الجياشة و الافرازات العاطفية وبالتالي الفشل الذريع.
#أبو_أسامة
twitter: @Redpill65056513
الذين لا يستطيعون رؤية قيمة التعميم هم البدائيون.
يتجاهلون الاتجاهات الثابتة والحقائق الواضحة للدفاع عن ما يشذ عن القاعدة عن طريق الصراخ بكلمات مثل "التحيز" "لا تعمم".
مثل هؤلاء الحمقى خطرون للغاية، لأنهم سيجعلوننا ننكر حواسنا والحقائق التي تخص معدل الرجال والنساء.
في الواقع، إنهم لا يدافعون عما يشذ عن القاعدة على الإطلاق بل يخلطونه مع الاتجاه العام، ثم يستخدمون الحالات الفريدة لنبذ الاتجاه العام من خلال مثال معزول وغير تمثيلي.
حركة ضعيفة منطقيًا، لكنها في كثير من الأحيان فعالة من الناحية الخطابية والعاطفية.
يعتقد البعض أنه إذا كان هناك شيء غير عام بشكل مطلق، فإنه سيفقد قيمته، لأنه يمكن أن يولد نتائج خاطئة.
ما لا يدركونه هو أنه عندما يكون الأمر صحيحًا في الغالب فإنه من الخطأ الفادح استبعاده من أجل ما يشذ.
إذا كان الافتراض صحيحًا بنسبة 80٪، فلن يكون من الحكمة عدم البدء منه.
من الأسهل بكثير أن تفترض شيئًا صحيحًا يحدث بشكل عام، وإجراء استثناءات استنادًا إلى أدلة على عكس ذلك في سياقات محددة، من مجرد عدم التعميم على الإطلاق لأجل شعورك الخاص أو تفردك الذي تشعر به.
إذا تمكنا من إيجاد طريقة لجعل الناس يفهمون ذلك، فسيكون العالم مكانًا أفضل.
في حين أنه من المحتمل أن تكون المرأة التي تتحدث معها هي الاستثناء، لكن من المرجح أنها ليست كذلك.
لأنها تتبع فقط مشاعرها، ومن الأفضل لها أن تعتقد أنها مختلفة بدلا من أن تدرك أوجه قصورها، ستعتقد أن كل جوانب سلوكها محصن ضد التعميم حتى عندما يؤكد التعميم سلوكياتها!
لذلك إذا كنت تتحدث عن الطبيعة العامة للمرأة أمام امرأة، ولكنك لم تميز بينها وبين "معظم النساء"، فستتجمع هي دائمًا مع "معظم النساء" وستفشل في التمييز بين نفسها و وبين المرأة بشكل عام.
هذا مايسمى بالانعزالية والتي تقود معظم النساء إلى الاعتقاد بأن الآراء التي يحملنها عن أنفسهن تمثل بدقة السلوكيات المعممة على جنسهن.
بطبيعة الحال، معظم النساء غافلات عن عيوبهن، وعلى سبيل الأنا لن يكن راغبات حتى بمجرد التفكير في إمكانية عدم روعة الكثير من سلوكايتهن بشكل جوهري.
لا تدرك معظم النساء السمات السلبية التي لديهن والتي يجب تصحيحها قدر الإمكان أو تخفيفها، لأنهن لا يعترفن بأن لديهن صفات غير مرغوب فيها .
ببساطة، تفتقر المرأة إلى الوعي الذاتي، وتميل إلى إنكار عيوبها بدلاً من إصلاحها.
لتبسيط الأمر: أيًا كانت الحقيقة التي تعتقد أنها تخص النساء، حتى لو كانت تحصل في 99 مرة من أصل 100 مرة، فكل امرأة تعتقد أن هذه الحقيقة خاطئة لسببين.
1- أن كل امرأة تظن أنها تمثل ال 1% هنا.
2-أن رأي المرأة في جنسها مرتبط بشكل لا ينفصل مع كيف هي ترى المرأة في نفسها.
لا يمكن للمرء أن ينكر أن المرأة مهتمة بقوة بنفسها وكيف ينظر إليها الرجال، ولكن بغض النظر عن هذا الشيء، لا تستطيع أن تترجم هذه العاطفة إلى تحقيق فلسفي هادف عن الجنس البشري بمفردها.
على هذا النحو، فإن رأي المرأة في جنسها مرتبط بشكل لا ينفصل مع كيف ترى المرأة نفسها.
كذلك يفعل الذكر النسوي حيث يفترض بأن أراء المرأة مجردة وموضوعية وليست مصابة بالانفرادية والانعزالية.
هو يفترض بأن النساء أكثر اهتمامًا بالحقيقة من أن تكون جاهلة عن قصد من أجل الحفاظ على المستوى الأمثل من السعادة لديها.
لا يمكن لشيء أن يكون أبعد عن الحقيقة من هذا الافتراض.
وهذا سيقود الذكر النسوي وكثير من النساء وجماعة "لا تعمم" إلى تفويت الغابة باستمرار من أجل بعض الاشجار، مع الإشارة إلى أنهم "كانوا في وضع مماثل ولم تكن أبدًا هكذا" وسيرفضون أي تعميم فورا.
تخيلوا يا سادة أن يتجاهل الطبيب في عيادته البروتوكلات الصحية المعممة من أجل حالة واحدة لم تستجب للعلاج.
هذا بالضبط ما سيحدث عندما يقود العالم مجموعة "لا تعمم" مع الكثير من العواطف الجياشة و الافرازات العاطفية وبالتالي الفشل الذريع.
#أبو_أسامة
twitter: @Redpill65056513