يسهل عند بعض المخالفين من جماعة من يسمون بالحدادية الاتهام بالتدليس، وعندما تأتيه بقول ابن تيمية لا يتهمه بالتدليس ويسكت أو يفسر مذهب الشيخ بما يريد هو لا بما هو مذهب الشيخ، وهذا مثال وعندما حاققته لم يرد.
❤1
(مثالان لبعض اتهامات الخليفي العبثية الكاذبة لبعض مخالفيه)
https://x.com/bomstafa560/status/1957505783295291869?s=46&t=lqDpuqS7pAh80pWCk3unLA
https://x.com/bomstafa560/status/1957505783295291869?s=46&t=lqDpuqS7pAh80pWCk3unLA
👍2
ردود علمية على المخالفين في التكفير
لابد أن أذكر بشرح الخليفي الخاطئ لكلام ابن تيمية في صوتيته ابن تيمية يرد عليهم ويزعمون أنه يرد علينا، وبتره لكلام ابن تيمية الذي يقلب الاستدلال عليه في صوتية هل قال ابن تيمية كل مجتهد مصيب. وأيضا دندنته على عدم وجود ضابط لمن تقوم عليه الحجة وهذه أظنه قالها…
المقطع هذا للخليفي أمس وكرر ما يكرره سابقا بعدم وجود ضابط لقيام الحجة عند مخالفه، وهذا كررت الرد عليه مرارا وتكرارا.
👍1
ردود علمية على المخالفين في التكفير
Photo
صور لمرات ذكرت فيها الضابط.
ردود علمية على المخالفين في التكفير
(من عبثيات الخليفي مع شيخ الإسلام ابن تيمية5) يقول في الحلقة التاسعة من تقويم المعاصرين (الجزء الأول): (ثالثها : أن ابن تيمية يرى أن بلوغ أدلة القرآن والسنة كافية في إقامة الحجة وأما عندكم فمن خالف معلوماً من الدين بالضرورة كمنكري العلو ، وبلغته أدلة الكتاب…
هنا تكلمت عن ضابط ذكره الخليفي عن قيام الحجة عند شيخ الإسلام ابن تيمية.
ومما قلت في مقالي المشار إليه:
(فلابد من إقامة الحجة ويقصد به هنا البيان مع إزالة الشبهة، وهذه القاعدة قالها بعد كلام طويل في التأصيل لقاعدة التفريق بين الإطلاق والتعيين، الذي طبقه على الجهمية في زمن الإمام أحمد، وهو في مجموع الفتاوى الجزء 12 من صفحة 491 إلى صفحة 501 وهو في آخر الرسالة الكيلانية.
والنص الذي فيه إزالة الشبهة بحثت في موقع الخليفي ومدونته فلم أجد له ذكر عنده، وقد رديت على الخليفي مرارا بذكر هذا النص كضابط في قيام الحجة ولم يرد عليه).
والشاهد قولي: (والنص الذي فيه إزالة الشبهة بحثت في موقع الخليفي ومدونته فلم أجد له ذكر عنده، وقد رديت على الخليفي مرارا بذكر هذا النص كضابط في قيام الحجة ولم يرد عليه).
وهذا مع ما وضعته من صور في ذكر ضابط قيام الحجة، يظهر لي تهربه من مناقشة هذا الضابط ولعل ذلك لأن من وضعه هو شيخ الإسلام ابن تيمية.
ومما قلت في مقالي المشار إليه:
(فلابد من إقامة الحجة ويقصد به هنا البيان مع إزالة الشبهة، وهذه القاعدة قالها بعد كلام طويل في التأصيل لقاعدة التفريق بين الإطلاق والتعيين، الذي طبقه على الجهمية في زمن الإمام أحمد، وهو في مجموع الفتاوى الجزء 12 من صفحة 491 إلى صفحة 501 وهو في آخر الرسالة الكيلانية.
والنص الذي فيه إزالة الشبهة بحثت في موقع الخليفي ومدونته فلم أجد له ذكر عنده، وقد رديت على الخليفي مرارا بذكر هذا النص كضابط في قيام الحجة ولم يرد عليه).
والشاهد قولي: (والنص الذي فيه إزالة الشبهة بحثت في موقع الخليفي ومدونته فلم أجد له ذكر عنده، وقد رديت على الخليفي مرارا بذكر هذا النص كضابط في قيام الحجة ولم يرد عليه).
وهذا مع ما وضعته من صور في ذكر ضابط قيام الحجة، يظهر لي تهربه من مناقشة هذا الضابط ولعل ذلك لأن من وضعه هو شيخ الإسلام ابن تيمية.
❤1💯1
ردود علمية على المخالفين في التكفير
تعليق_على_صوتية_الأخ_عبدالله_الخليفي_قبل_القرآن_وبعد_القرآن.pdf
مقال مهم أن يُقرأ لا سيما من الإخوة المخالفين.