نكت جامعية 💔
359 subscribers
12 photos
3 links
Download Telegram
عزيزتي سبيستون ....!!

لقد أصبحتُ الآن فرداً من شباب المستقبل الذين كنتِ تحدثينا عنهم في كل فاصل إعلاني ،
كنتُ حينها نقي.. أنهي مهامي الدراسية ، و أنشغل بكِ ، اشتقت لأيامك ،

اشتقتُ ل عهدالأصدقاء....!!

لقد جعلني أظن أن الصداقة شيء عفوي ، شيء تكتسبه تلقائياً بعد ولادتك ، كنت أشاهد التضحيات والبطولة فظننت إنها اجبارية بقوانين الصداقة ، لكني كبرتُ

و أدركت أنه إذا كان لدي صديق فهو سيغادرني عاجلاً أم آجلاً فلا شيء أبدي ولا نهاية سعيدة ،

سأخبركِ امراً مضحكاً ....!!
كنت أتابع بتأثر حلقات ذلك المحقق الوسيم المسجون في جسد طفلٍ صغير .. كنت أشعر بالأسى و أتابع بشغف حلقاته اللامنتهية و إلى الآن اتسائل ماذا سيحدث في الحلقة الاخيرة من كونان ؟

أما الآن فأنا أتمنى أن أتناول جرعة من ذلك الدواء وأعود الى طفولتي لأصدق حكاياتكِ من جديد !!
"قرَّرت التعايُش مع أي وضع ومع كلِّ أمور حياتي حتى لو كانت الأمور تسير عكس ما أتمنى، وكل شيء ضد رغباتي، فأمر الله نافذ سواء صبرت أو اعترضت، سيدنا عمر بن الخطاب قال: نفرُّ من قدر الله إلى قدر الله.. فاللَّهُمَّ لك الحمد على كلِّ شيء، ‏الحمد لله قولًا وفعلًا وشكرًا ورضا."
‏كُن من الذاكرين 🌸
اتعود تسمع من الطرفين وبعدها متصدقش حد لأن محدش بيغلط نفسه.. 🌚💔😹
💟 قصة حقيقية قصه اكثر من روعة.
عزم قوم من أهل الثراء في بلاد الشام على الحج فأرادوا أن يصحبهم من يقوم على خدمتهم فأشاروا عليهم برجل خدوووم طباخ خفيف الظل لم يحجّ، فعرضوا عليه أن يصحبهم ويخدمهم فيصنع طعامهم ويقضي حوائجهم وتكون أجرته الحجّ معهم، فوافق فرحاً بهذا العرض السخيّ، وكان الحج من أمانيه التي حال بينه وبينها الفقر، وكم في المسلمين من نظرائه !!
عندما وصلوا مكة استأجروا بيتاً وخصصوا فيه حجرة تكون مطبخاً وبدأ الخادم بالعمل جاداً فرحاً، وفوجئ ذات يوم وهو يدق بالهاون (وهي آلة تدق بها الحبوب القاسية ) أن الأرض تُطَبْطِبُ وتهتز وتوحي بأنّ شيئاً مدفوناً في قعرها، ودعته نفسه أن يبحث عن المُخبَّأ فلعل رزقاً ينتظره في جوف الأرض، وكانت المفاجأة السعيدة: كيسٌ من الذهب الأحمر في صندوق صغير من الحديد، التفت يمنة ويسرة لئلا يكون أحد قد اطلع على الرزق المستور، وبعد تفكير رأى أن يعيده مكانه حتى يأذن القوم بالرحيل فيأخذه معه، ويخفيه عنهم ، وبدأ مع تلك الساعة سيل الأفكار والأماني، ماذا يصنع بهذا المال وكيف سيودّع أيام الفقر والحاجة،ولكن الإنسان كما وصفه الله (وإنه لحب الخير لشديد)العاديات: ٨
لما آذنوا بالرحيل جعل الصرّة بين متاعه وحملها على جمله وأحكم إخفاءها وخبرها، وسار القوم وصاحبنا لا يشعر بمشقة السفر ولا بالضيق من بعد الطريق ، والأماني تحوم حول رأسه والخوف الشديد يحاصره شفقة على المال من الزوال.
عندما وصلوا منطقة قرب تبوك نزلوا ليرتاحوا، ونزل صاحبنا وبدأ عمله المعتاد في الخدمة والطبخ، وفجأة
شرَدَ جمل الخادم بما حمل، فتسارع القوم لردّه وكان أشدّهم في ذلك صاحبه ، ولكنّ الجمل فات على الجميع ولم يدركه أحد فعاد الناس بالخيبة، وتأثر الخادم حتى بلغ الأمر حدّ البكاء الذي لا يليق بثبات الرجال.
لما رأى أصحابه منه هذا الجزع طمأنوه ووعدوا أن يضمنوا جمله ويعوضوه خيراً منه وخيراً مما عليه، لكنه أبدى لهم بأنّ عليه أشياء لا يمكنه الاستغناء عنها وهدايا وتحفاً اشتراُها من مكة والمدينة لأهله، وهذا سبب حزنه، لكن القوم لم يلتفتوا لما أصابه وطلبوا الرحيل لمواصلة المسير والتعجّل إلى الأهل، ورَضخ مُكرهاً لطلبهم وسار معهم حتى وصل بلده مغموما من ذهاب الذهب وفقدان الأمل.
في العام الذي يليه رغب آخرون من الأثرياء الحجّ وسألوا عمّن يرافقهم ويقوم بخدمتهم فأوصاهم الأوّلون بصاحبنا ومدحوه لهم، وأثنوا على عمله خيراً، وفي طريقهم للحج نزلوا منزلاً قريباً من المنزل الذي فقد فيه صاحبنا جمله.
ولما ذهب لقضاء حاجته مرّ ببئر مهجورة فأطلّ فيها فوجد في قاعها أثر جمل ميت فنزل والأمل يحدوه أن يكون الجملُ جملَه، فوجده بالفعل ميتا قد بليت عظامه وأما المتاع وكيس الذهب بحاله لم ينقص منهما شيء، أخذ الذهب وأخفاه وعادت إليه أفراحه وأمانيه، وسكن مع أصحابه في البيت نفسه واتخذ من الحجرة التي خصصت له مطبخاً ورأى أن يعيد المال إلى مكانه ريثما ينتهي الحج فيأخذه مرة أخرى.
في تلك الأيام جاء رجل هِنْدي لعله صاحب البيت وطلب أن يأخذ شيئاً من البيت فأذنوا له، فدخل حجرة صاحبنا وقصد إلى موضع الصندوق فحفر ثم أخرج الصندوق، كان الخادم ينظر إليه وهو في غاية الذهول، فلمّا رآه قد عثر عليه وأخذه استوقفه قائلاً له، ما هذا الذي أخذت؟ قال الهندي: ذهب كنت خبّأته في هذا الموضع من سنين وقد احتجته اليوم وجئت لآخذه.
لم يتمالك صاحبنا نفسه أن قال للهندي: وهل تعلم أن مَالَكَ هذا قد وصل إلى أطراف بلاد الشام ثم عاد إلى هذه البقعة لم ينقص منه شيء.
قال الهندي: والله لو طاف الأرض كلها لعاد إلى مكانه وما ضاع منه شيء لأني أزكيه كل عام لا أترك من زكاته شيئا ، واستودعته ربي فمن استودع ربه شيئا حتما انه سيحفظه له والله يحفظه لي..
قلت :إن كان المال وهو جزء منفصل عن صاحبه قد حفظه الله بتزكيته !! فكيف بتزكية النفس !! وتزكية اللسان !! وتزكية العلم !!(( اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليّها ومولاها ))
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم:
(( احفظ الله يحفظك))
للذين يكتبون عن الاحضان والحب والهمس أتمنى أن يحتضنك أحدهم في وسط الزحام ويهمس لك أنا " مفخخ "
صحيح ان القطط تعشق السمك ..
ولكن لم يسبق لها أن رمت نفسها في البحر لأجلها . !
وبحجم عقلك ستفهم
‏﴿ ثُم السبيلَ يسّره ﴾
‏مهما تعسّرت بك الحياة فلن يدوم عسرها لأن الأصل الذي كتبه الله للمؤمن هو التيسير
‏ " فقط ثق بالله💜🙂
روى أبو هريرة أنهم كانوا يسألون رسول الله: كيف نصلي عليك، قال: «قولوا اللهم صل على محمد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما صليت وباركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد
إنها العائلة إما ان تصنع منك انساناً أو كومة من العُقَد
هالأيام صرت ما احب نظام نفتح صفحه جديده، احب ارمي الدفتر بوجهك وامشي.
حذاري أن تكتب عن ضعفك ..
صحيحٌ أن عُشّاق القراءة كثيرون ،
لكن عُشّاق الشماتة أكثر ..."
وعندما اقابل ملك الموت اقسم اني سأعانقه عناق العاشقين 🖤
لكن متى س يرحل هذا ألالم حقا تعبت



اريد ان اغادر بهدوء 💔😢
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
سنضل نبتسم حتى اخر لحظة مهما كان ما يثقلنا ؛ نحن اقوى من ان نتوقف بمنتصف الطريق

✍🏻
"اللهم أرنا عجاب قدرتك في تحقيق أمانينا "
"إرضى بما قسمه الله لك، قد تكون أغنى الناس وأنت لا تعلم.. 💙"