صحيفة القدس نقلا عن مصادر مطلعة : وفد الحركة في مصر اجرى مباحثات امتدت لأكثر من 10 ساعات متواصلة
✍️وفد الحركة الارفع قياديا جاء لبحث ردود إسرائيل على رؤية الحركة التي قدمتها في الأيام القليلة الماضية للوسيطين المصري والقطري، وتنص الرؤية على وقف وإنهاء الحرب وتبادل الأسرى على قاعدة الصفقة الشاملة، بما يتضمن الانسحاب الكامل وإعادة الإعمار ورفع الحصار ؛ وتبادل الأسرى؛ ✍️وبدء اللجنة المجتمعية المستقلة لإدارة غزة والتي سبق وأن تم الاتفاق عليها بممارسة مهامها.
✍️وأفادت المصادر بأن رؤية الحركة شملت عرض توقيع هدنة طويلة الأمد قد تمتد من خمس سنوات إلى عشر سنوات، بضمانات إقليمية ودولية. ✍️وتنص الرؤية بأنه وبعد الاتفاق على هذا الإطار تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل 2 آذار 2025، من حيث وقف العمليات العسكرية، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى ما كانت عليه وفق الاتفاق الموقع في 17 كانون الثاني 2025 ، وإعادة إدخال المساعدات الإغاثية وفق البروتكول الإنساني الموقع.
✍️وفد الحركة الارفع قياديا جاء لبحث ردود إسرائيل على رؤية الحركة التي قدمتها في الأيام القليلة الماضية للوسيطين المصري والقطري، وتنص الرؤية على وقف وإنهاء الحرب وتبادل الأسرى على قاعدة الصفقة الشاملة، بما يتضمن الانسحاب الكامل وإعادة الإعمار ورفع الحصار ؛ وتبادل الأسرى؛ ✍️وبدء اللجنة المجتمعية المستقلة لإدارة غزة والتي سبق وأن تم الاتفاق عليها بممارسة مهامها.
✍️وأفادت المصادر بأن رؤية الحركة شملت عرض توقيع هدنة طويلة الأمد قد تمتد من خمس سنوات إلى عشر سنوات، بضمانات إقليمية ودولية. ✍️وتنص الرؤية بأنه وبعد الاتفاق على هذا الإطار تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل 2 آذار 2025، من حيث وقف العمليات العسكرية، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى ما كانت عليه وفق الاتفاق الموقع في 17 كانون الثاني 2025 ، وإعادة إدخال المساعدات الإغاثية وفق البروتكول الإنساني الموقع.
وزير الخارجية القطري 👇
🔹 أطفال غزة وسوريا والسودان وأوكرانيا ليسوا مجرد أرقام، بل هم مستقبل أجيالنا.
🔹 ملفات إعادة إعمار غزة وسوريا تبدو أحلاماً مؤجلة في ظل تعدد الأزمات وتراجع التمويل الدولي.
🔹 ما يجري في قطاع غزة يقدم دروساً مؤلمة وسط دمار غير مسبوق وكارثة إنسانية كبرى.
🔹 دعم الشعب الفلسطيني ليس موقفاً سياسياً بل واجب أخلاقي تؤمن به قطر وتلتزم به.
🔹 قطر تؤكد التزامها بمواصلة دورها في بناء السلام ودعم القضايا الإنسانية العادلة.
🔹 أطفال غزة وسوريا والسودان وأوكرانيا ليسوا مجرد أرقام، بل هم مستقبل أجيالنا.
🔹 ملفات إعادة إعمار غزة وسوريا تبدو أحلاماً مؤجلة في ظل تعدد الأزمات وتراجع التمويل الدولي.
🔹 ما يجري في قطاع غزة يقدم دروساً مؤلمة وسط دمار غير مسبوق وكارثة إنسانية كبرى.
🔹 دعم الشعب الفلسطيني ليس موقفاً سياسياً بل واجب أخلاقي تؤمن به قطر وتلتزم به.
🔹 قطر تؤكد التزامها بمواصلة دورها في بناء السلام ودعم القضايا الإنسانية العادلة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إصابة عشرات الطلاب باختناق إثر إطلاق الاحتلال قنابل غاز خلال اقتحام بلدة الخضر جنوب بيت لحم
هيئة البث الإسرائيلية: مراقب الدولة يعلن أن مكتبه بدأ مراجعة كيفية تعامل الحكومة مع مسألة الاسرى بغزة
قوات الاحتلال تدمر ثلاثة منازل في بلدة اذنا قضاء الخليل
5 إصابات بينهم حالة خطيرة في استهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب عيادة عبسان الكبيرة شرق خانيونس جنوب قطاع غزّة.
كشفت مصادر محلية، اليوم، عن مخطط إسرائيلي جديد يهدف إلى فتح طريق استيطاني يفصل بين قريتي رمون ودير دبوان شرق مدينة رام الله، في واحدة من أخطر الخطوات الاستيطانية التي تشهدها المنطقة منذ سنوات.
ويحذر الأهالي والجهات المختصة من أن المشروع سيؤدي إلى فصل القرى الشرقية عن بعضها البعض، مما يهدد بتقطيع أوصال التجمعات السكانية الفلسطينية وعزلها عن محيطها الطبيعي، وسط تصاعد مخاوف من تكريس واقع استيطاني جديد في المنطقة.
ويحذر الأهالي والجهات المختصة من أن المشروع سيؤدي إلى فصل القرى الشرقية عن بعضها البعض، مما يهدد بتقطيع أوصال التجمعات السكانية الفلسطينية وعزلها عن محيطها الطبيعي، وسط تصاعد مخاوف من تكريس واقع استيطاني جديد في المنطقة.
بعد عمليات النهب والسطو ...الشرطة تدعو لتعزيزاجراءات الأمان في محلات الذهب والمجوهرات والبنوك ومحلات الصرافة، للحد من حالات السطو والسرقة، حيثتقرر التأكيد على أصحاب المحلات بضرورة الالتزام بالتدابير التالية:
1. تركيب أبواب كهربائية تفتح بواسطة زر داخلي يتحكم به صاحب المحل.
2 . تركيب زر أمان مرتبط مباشرة بغرفة عمليات الشرطة.
3 . تركيب كاميرات مراقبة خارجية (IP) وربطها مع غرفة عمليات الشرطة.
1. تركيب أبواب كهربائية تفتح بواسطة زر داخلي يتحكم به صاحب المحل.
2 . تركيب زر أمان مرتبط مباشرة بغرفة عمليات الشرطة.
3 . تركيب كاميرات مراقبة خارجية (IP) وربطها مع غرفة عمليات الشرطة.
هأرتس:
هل هناك أحد خارج "أنصار نتنياهو" يؤمن أن الجنود الأربعة الذين قُتلوا هذا الأسبوع في غزة ماتوا من أجل هدف مقدس ما؟ هم لم يسقطوا دفاعًا عن إسرائيل، بل دفاعًا عن بقاء حكومة نتنياهو، الشباب انتهت حياتهم فجأة، عبثًا، الجنود يموتون هباء.
بعد شهرين من وقف إطلاق النار، عاد الجيش للقتال في قطاع غزة، ظاهريًا، هذه المرة –كما أعلن نتنياهو– نحن "نقسم القطاع ونزيد الضغط خطوة بخطوة كي يعيدوا لنا الأسرى"، "لتحقيق أهداف الحرب".
وماذا عن النتيجة؟ منذ استئناف القتال، قتلنا أكثر من ألف مدني فلسطيني لا ينتمون لحماس، العديد منهم نساء وأطفال، أما الأسرى؟ لم يعودوا بطبيعة الحال، لأنه، خلافًا للشعارات التي تحاول الحكومة والجيش زرعها منذ أكثر من عام ونصف – الضغط العسكري لا يعيد الأسرى، بل يقتلهم.
اثنان من الجنود الذين سقطوا قُتلوا خلال معركة في حي الشجاعية، قبل نحو عام ونصف، قاتل الجيش هناك وفقد تسعة جنود، وفي نفس المكان، قتل عن طريق الخطأ ثلاثة من الأسرى، في حينه، زُعم أن الجيش قد "أحكم قبضته العملياتية" على الشجاعية.
وهكذا يبدو "الانتصار التام" الذي يروج له نتنياهو، مقابل كل عنصر من حماس يُقتل، يظهر عنصر جديد، وكلما زدنا الضرب، والهدم، والسحق، ساعدنا حماس على تجنيد المزيد من المقاتلين الذين لم يتبقَ لهم شيء سوى شهوة الانتقام.
بعد عام ونصف من الحرب، بات واضحًا للجميع أن الشعارات التي يضخ بها الإعلام فارغة من أي مضمون، "الجنود يقاتلون ببسالة"، "الجيش يعمل بقوة" و" الجيش يوسع نشاطاته" جميعها عبارات جوفاء تحاول إخفاء حقيقة معروفة: الحرب استنفدت هدفها منذ زمن بعيد.
ما نحن بحاجة إليه هو صفقة شاملة لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة، وتسوية سياسية تضمن الأمن لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين.
الجنود لا يُقتلون من أجل أمننا، بل من أجل نتنياهو المتهم بقضايا جنائية، ومن أجل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير وطموحاتهم بالترحيل والضم والاستيطان في القطاع.
بدلًا من البكاء في يوم الذكرى هذا، علينا أن نغضب، لأن القتلى الذين نبكي عليهم ماتوا عبثًا.
هل هناك أحد خارج "أنصار نتنياهو" يؤمن أن الجنود الأربعة الذين قُتلوا هذا الأسبوع في غزة ماتوا من أجل هدف مقدس ما؟ هم لم يسقطوا دفاعًا عن إسرائيل، بل دفاعًا عن بقاء حكومة نتنياهو، الشباب انتهت حياتهم فجأة، عبثًا، الجنود يموتون هباء.
بعد شهرين من وقف إطلاق النار، عاد الجيش للقتال في قطاع غزة، ظاهريًا، هذه المرة –كما أعلن نتنياهو– نحن "نقسم القطاع ونزيد الضغط خطوة بخطوة كي يعيدوا لنا الأسرى"، "لتحقيق أهداف الحرب".
وماذا عن النتيجة؟ منذ استئناف القتال، قتلنا أكثر من ألف مدني فلسطيني لا ينتمون لحماس، العديد منهم نساء وأطفال، أما الأسرى؟ لم يعودوا بطبيعة الحال، لأنه، خلافًا للشعارات التي تحاول الحكومة والجيش زرعها منذ أكثر من عام ونصف – الضغط العسكري لا يعيد الأسرى، بل يقتلهم.
اثنان من الجنود الذين سقطوا قُتلوا خلال معركة في حي الشجاعية، قبل نحو عام ونصف، قاتل الجيش هناك وفقد تسعة جنود، وفي نفس المكان، قتل عن طريق الخطأ ثلاثة من الأسرى، في حينه، زُعم أن الجيش قد "أحكم قبضته العملياتية" على الشجاعية.
وهكذا يبدو "الانتصار التام" الذي يروج له نتنياهو، مقابل كل عنصر من حماس يُقتل، يظهر عنصر جديد، وكلما زدنا الضرب، والهدم، والسحق، ساعدنا حماس على تجنيد المزيد من المقاتلين الذين لم يتبقَ لهم شيء سوى شهوة الانتقام.
بعد عام ونصف من الحرب، بات واضحًا للجميع أن الشعارات التي يضخ بها الإعلام فارغة من أي مضمون، "الجنود يقاتلون ببسالة"، "الجيش يعمل بقوة" و" الجيش يوسع نشاطاته" جميعها عبارات جوفاء تحاول إخفاء حقيقة معروفة: الحرب استنفدت هدفها منذ زمن بعيد.
ما نحن بحاجة إليه هو صفقة شاملة لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة، وتسوية سياسية تضمن الأمن لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين.
الجنود لا يُقتلون من أجل أمننا، بل من أجل نتنياهو المتهم بقضايا جنائية، ومن أجل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير وطموحاتهم بالترحيل والضم والاستيطان في القطاع.
بدلًا من البكاء في يوم الذكرى هذا، علينا أن نغضب، لأن القتلى الذين نبكي عليهم ماتوا عبثًا.
قوات الاحتلال تقتحم مخيم العين في نابلس
نتنياهو يمثل أمام قضاة المحكمة المركزية في تل أبيب في الجلسة الـ26 للاستماع إلى شهادته في تهم عدة