📝 مَا الوَاجِب عَلَيْنَا فِي شَهْرِ رَمَضَانْ
➊ الصِّيَامُ الشَّرْعِيُّ كَمَا أَمْرَ اللَّٰه تَعَالَى وَكَمَا
صَامَ رَسُولُهُ - صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَاله وسَلَّمَ -.
➋ الإِكْثَارُ مِنْ العِبَادَةِ، وَمِنْهَا:
➌ الصَّلَاةُ.
➍ قِرَاءَةُ القُرْآنِ.
➎ الإِكْثَارُ مِنْ الصَّدَقَةِ.
➏ العُمْرَة فِي رَمَضَانَ.
➐ الاِعْتِكَافُ.
➑ تَحَرِّي لَيْلَة القَدَرِ.
➒ كَثْرَةُ الدُّعَاءِ وَالذِّكْر وَالاِسْتِغْفَار.
➓ الجُلُوسُ حَتَّى الإِشْرَاقِ.
➊➊ الأَمْرُ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنْ المُنْكَرِ.
➋➊ الاِقْتِصَادُ فِي الأَكْلِ وَالشُّرْبِ وَالنَّوْمِ.
➌➊ تَعَلّمَ أَحْكَام الصِّيَامِ وَالقِرَاءَة فِي فَضَائِلِهِ.
➊ الصِّيَامُ الشَّرْعِيُّ كَمَا أَمْرَ اللَّٰه تَعَالَى وَكَمَا
صَامَ رَسُولُهُ - صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَاله وسَلَّمَ -.
➋ الإِكْثَارُ مِنْ العِبَادَةِ، وَمِنْهَا:
➌ الصَّلَاةُ.
➍ قِرَاءَةُ القُرْآنِ.
➎ الإِكْثَارُ مِنْ الصَّدَقَةِ.
➏ العُمْرَة فِي رَمَضَانَ.
➐ الاِعْتِكَافُ.
➑ تَحَرِّي لَيْلَة القَدَرِ.
➒ كَثْرَةُ الدُّعَاءِ وَالذِّكْر وَالاِسْتِغْفَار.
➓ الجُلُوسُ حَتَّى الإِشْرَاقِ.
➊➊ الأَمْرُ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنْ المُنْكَرِ.
➋➊ الاِقْتِصَادُ فِي الأَكْلِ وَالشُّرْبِ وَالنَّوْمِ.
➌➊ تَعَلّمَ أَحْكَام الصِّيَامِ وَالقِرَاءَة فِي فَضَائِلِهِ.
📌هَل سَألت نَفسك كَيف أصُوم رَمَضانَ إيمانًا واحتِسابًا
📔قَال احد السلف :
▪️إيمانُاً: بأنَّ الله شَرع ذلك وأوجبَه ورَضِيه وأمر بِه،
▪️احتسابُاً: يَفعله خالصًا يَرجو ثوابَه.
💫💫💫
يَنبغي للمُسلم أن يَصوم إيمانًا واحتسابًا،
لا عادةً جَريًا مَع العادة،
أَيْ أن أهْلهُ وإخوانهُ وزُملاءَهُ صامُوا فيَصوم،
ولا يصُوم كَيْ لا يُنتقد ويُقال مُفطِر،
ولا يصُوم رياءً للناس وحُبًا لِمَدحِهم وثنائِهم.
📔قَال احد السلف :
▪️إيمانُاً: بأنَّ الله شَرع ذلك وأوجبَه ورَضِيه وأمر بِه،
▪️احتسابُاً: يَفعله خالصًا يَرجو ثوابَه.
💫💫💫
يَنبغي للمُسلم أن يَصوم إيمانًا واحتسابًا،
لا عادةً جَريًا مَع العادة،
أَيْ أن أهْلهُ وإخوانهُ وزُملاءَهُ صامُوا فيَصوم،
ولا يصُوم كَيْ لا يُنتقد ويُقال مُفطِر،
ولا يصُوم رياءً للناس وحُبًا لِمَدحِهم وثنائِهم.