" إلَىٰ اللَّـهِ نَمضِي يَا هَنيئًـا لِمَنْ سَبق
وَيَا حَظَّ قَلبٍ مِنْ تُقَى اللَّـهَ قَد خَفَق "
وَيَا حَظَّ قَلبٍ مِنْ تُقَى اللَّـهَ قَد خَفَق "
"لبيك ربّي فالجموعُ غفيرةٌ
كل أقـر بما جنتهُ يـداهُ
لبيك ندعو والدعـاءٌ وسيلةٌ
ماخابَ عبدٌ قد سمعتَ دعاهُ"
كل أقـر بما جنتهُ يـداهُ
لبيك ندعو والدعـاءٌ وسيلةٌ
ماخابَ عبدٌ قد سمعتَ دعاهُ"
سئل النبي ﷺ عن صيام يوم عرفة قال:
يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ.. "
ألحوا بدعواتكم، فالله أكرمُ من سُئل، ولا يرُد عبدًا باليقين ناداه.. رزقكم الله بأمنياتكم.
يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ.. "
ألحوا بدعواتكم، فالله أكرمُ من سُئل، ولا يرُد عبدًا باليقين ناداه.. رزقكم الله بأمنياتكم.
من أجمل المعايدات في كتب التراث الأدبي
"لباب الآداب" للثّعالبي، يقول:
"عاودتك السُّعود، ما عاد عيد، واخضرَّ عودٌ، تقبَّلَ الله منكَ الفَرْض والسُّنة، واستقبل بكَ الخير والنعمة، عاد السرور إليك في هذا العيد، وجعله مبشرًا بالجد السعيد، والخير العتيد، والعمر المزيد".
"لباب الآداب" للثّعالبي، يقول:
"عاودتك السُّعود، ما عاد عيد، واخضرَّ عودٌ، تقبَّلَ الله منكَ الفَرْض والسُّنة، واستقبل بكَ الخير والنعمة، عاد السرور إليك في هذا العيد، وجعله مبشرًا بالجد السعيد، والخير العتيد، والعمر المزيد".
"أُهنِئُ العيدَ فيكم، كم أُهنيهِ
يطيبُ عيدي إذ لاقيتكم فيهِ
كم تاقت الروحُ أن تحظى بقربكم
والقلب ظمآن، لكن من سيرويهِ"
يطيبُ عيدي إذ لاقيتكم فيهِ
كم تاقت الروحُ أن تحظى بقربكم
والقلب ظمآن، لكن من سيرويهِ"
"ياليت من أهوى يحِسُ بأنّ بي
شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
فلطالما لمّحتُ دونَ نتيجةٍ
فألوم نفسي والشعورُ مُخيبُ"
شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
فلطالما لمّحتُ دونَ نتيجةٍ
فألوم نفسي والشعورُ مُخيبُ"
"هل مِن سَبيلٍ إلى رُؤياكِ يوصلني؟
إنّي أعيشُ على الآمالِ مُنتظِرًا"
إنّي أعيشُ على الآمالِ مُنتظِرًا"
"للحبِّ علامات يقفُوها الفَطن، ويهتدِي إليها الذكي، فأوَّلها إدمان النَّظر، فترى الناظِر لا يطرف، ينتقل بتنَقل المَحبوب، وینزوي بانزوائِه، ويميل حيثُ مال.."
- ابن حزم الأندلسي.
- ابن حزم الأندلسي.
" فأنا في بُعدك أذوب، أذوب فناءً
أي أذوب شوقًا وأفنى صبرًا وعمرًا بين كلِّ ساعةٍ وساعة "
- الرافعي.
أي أذوب شوقًا وأفنى صبرًا وعمرًا بين كلِّ ساعةٍ وساعة "
- الرافعي.
" إن كنت حقًا لا تعرفني، أنا مِمن حفظ المحبة في مكانٍ لا تصله أصابع الجحود، ويعز علي والله أني كنت أظن أني حقًا أعرفك ".