‏أنا شخص يناله المرء مرَّة واحدة في العُمر كُلَّه

انت الملاذ انت الطريق انت الجهات
‏انت الشعور .. اللي ماكنت اتصنّعك

‏انت اول ( احبك ) تهجّتها الشفات
‏انت اللي لاسولفت .. قلبي يسمعك

‏انت الوحيد المستحل " الذكريات "
‏ما كنّ عندي ذكريات ، الّا معك.

ابشر بـ حب لو قسى الوقت يرعاك
‏ وابشر بـ روح من غلاها تحوّفك🤍.

عليك استمد الشّوف و أخايلك و أرعاك
‏و احب السوالف ، يوم تطريك و تجيبك

‏تكلم على قولة عربنا " فدييّيت حكاك "
‏علي يشهد الله بدت الناس ودي بك 🤍.

تخيلتك وانا اناديك في لحظة خيالٍ فات
‏تلبي لي وانا ألبي بـ نبرة صوتي العالي

‏واضمك ضمة المشتاق أسابق وقتنا الفوّات
‏ثواني عشق تشفيني / وتحييّ باقي آمالي💘.

غرون ذبحني بالحلى عيونه السود
مثل القمر فاتن على الخد شامه

بيض القماري بعالي الصدر مركود
وليا تكلم يسحرك في كلامه .

ملكنا جمال الشكل و ما تباهينا به
‏نتباها بطيب القلب و النوايا الزينه .

فداك العمر وايام الشباب ولمّة الاقراب
‏وسنينٍ تجي وتروح قبلك ماهيب محسوبه

‏وفداك القلب وراعي القلب وربوعه الاجناب
‏ياوجهٍ من عرفته صارت الايام مرغوبه *

يـقول :

ينافس جمالش سلطنة جدّش و شلفاه
‏اذا انّه يردّ القوم " وجهش يردّ الروح "

‏"الغزل صار بنظرها عادةٍ ضمن العوايد
نادر اللي لا مدح في زينها يلفت نظرها".

‏أحبه لو انه يّنثر الملح فوق العوق
‏وأعزه لو انه يلحق الكيه بكيـهّ .

‏خبني بين الضلوع إن كان مافيها كلافه / ما دخلت إلّا على شيٍ أبيه وفيه شفي .

‏صاحبٍ حبه تعدا اليماني والجدي .

منقاد لك قلب ,وعقل منقاد
‏يا قااااااااايد الأَثنين و مْرادي

‏لك الكلام الي ماهو معتاد
‏ولْك الشعور الي ماهو عادي

‏فيك أنت تِرجم هرجة النقّاد
‏وشلون أكون الراكد الهادي ؟

‏وفيك أتغنّى وأقهر الحسّاد
‏وأهيم بك من وادي لـوادي

‏لمحتكْ تِفْرحني سنة وش عاد ؟
‏( لو كان بين يْديك مقعادي )

امكثي فـ أطيب مرابط بعيدين الشفوف
‏و احتمي في هيبة حماهم بليا حرَس
‏ٰ
‏لانك من أطيب قلايع مخضبة السيوف
‏منوة الفريّس - ما انتي بـ حيّ الله فرَس

مرحبابك جعل من يزعلك ياخذ شرّك
‏مرحبا يالغالي اللي داري انه غالي

‏الامور بخير واعلوم الضلوع تسرّك
‏دامني لاضقت شفتك تنشد من احوالي ❤️

‏تقصّر معي واللي يعذرك يا مملوح
‏غلاك اللي والله ماحدٍ واصلٍ حوله
‏ㅤ
‏تقول الكلام اللي يضيق علي و تروح
‏وغيرك يدقق في الحكي عرضه وطوله
‏ㅤ
‏اجيد الكلام اللي يزيد الجروح جروح
‏لكني احنك من كلامي . . ولا اقوله !