🔴 #متابعة || يسرائيل هيوم: في اجتماع الكابنيت مساء أمس تم سد الفجوات بين الجيش الإسرائيلي والمستوى السياسي فيما يتعلق بطريقة توزيع المساعدات بغزة .. لكن خلافات خطيرة برزت مجددا بين رؤساء المؤسسة الأمنية والوزراء بشأن المراحل المقبلة من الحملة العسكرية
🔴 #متابعة || وسائل إعلام تركية: تعليق الدراسة اليوم في ولاية كوتاهية غربي البلاد جراء زلزال بقوة 4.6 درجات ضرب الولاية
🔴 #متابعة || يديعوت أحرونوت عن مصادر: التوتر بين قيادات الجيش سببه ارتفاع عدد القتلى المدنيين بغزة وعدم التحقيق في الحوادث
🔴 #متابعة || الصحة بغزة: ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي إلى 51,240 والمصابين إلى 116,931 منذ السابع من أكتوبر للعام 2023
AUD-20250425-WA0004
<unknown>
الموجز الإخباري
اخر تطورات الأوضاع الميدانية في قطاع غزة
اخر تطورات الأوضاع الميدانية في قطاع غزة
💥 #عاجل || شهيد في قصف الاحتلال على شارع المنصورة بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
🔴 #متابعة || الأونروا:
- لا نزال ندير 9 مراكز صحية و39 نقطة طبية في قطاع غزة
- ندير 115 مركزًا للإيواء بغزة تعاني اكتظاظًا، تزامنًا مع توقف الإمدادات
- لا نزال ندير 9 مراكز صحية و39 نقطة طبية في قطاع غزة
- ندير 115 مركزًا للإيواء بغزة تعاني اكتظاظًا، تزامنًا مع توقف الإمدادات
📷 #صورة || قوات الاحتلال تفرج عن الأسير المحرر في صفقة التبادل الأخير "سامح الشوبكي" عقب اعتقاله فجر اليوم من منزله
📷 #صورة || خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري: ندعو إلى التحرك العاجل لوقف العدوان الصهيوني على القدس، و ما يحدث الآن ليس مجرد انتهاك، بل هو إعلان حرب مفتوحة على المسجد الأقصى، وعلى كل ما هو فلسطيني وإسلامي في المدينة.
💥 #عاجل || قصف مدفعي يستهدف المناطق الشرقية والشمالية الغربية لمدينة بيت حانون شمالي القطاع.
💥 #عاجل || قصف مدفعي يستهدف حي النصر شمال مدينة رفح وشارع الطينة جنوب خانيونس جنوبي القطاع.
💥 #عاجل || قصف مدفعي يستهدف منطقة العطاطرة غربي مدينة بيت لاهيا شمالي القطاع.
🔴 #متابعة || مصادر يمنية: عدوان أمريكي بـ 6 غارات على مديرية باجل بالحديدة.
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
بعد ما يزيد على عام ونصف من حرب الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب، مدعوماً من الإدارة الأمريكية، بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة المحتلة، ورغم تصاعد الانتهاكات والتهديدات التي تطال مدينة القدس ومقدساتها، أتى اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، لا استجابة للمعاناة الذي يعيشها شعبنا، بل استجابة لضغوط دولية وإقليمية، لاستحداث منصب نائب مزدوج لرئيس سلطة رام الله، ورئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
ورغم الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثين، "لا للتهجير ولا للضم، والثبات في الوطن، وإنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب، وحماية القدس والضفة الغربية، ونعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، وهي شعارات تعبر عن خطورة الوضع الفلسطيني، إلا أنّها هُمّشت، وكأنها قضايا ثانوية وغير ملحة. بل انحرفت كلمة رئيس السلطة أبعد من ذلك، ليس باستخدام تعابير غير لائقة فحسب، بل وبتبنيه أيضاً رواية الاحتلال والترويج لها بزعم أن إطلاق الأسرى يسد الذرائع ويوقف المجازر، التي يصر الاحتلال على مواصلتها عبر رفضه لكل مقترحات وقف إطلاق النار، في حين تعجز السلطة ذاتها عن وقف اقتحامات المستوطنين لمدن الضفة وقراها وتدنيسهم للمساجد والمقدسات.
ومن المستغرب أن تنتهي اجتماعات المجلس المركزي، دون صدور بيان ختامي يعبر عن نتائجه، ما يعكس حقيقة أن الاجتماع كان هدفه تمرير ما يتماشى مع الضغوط الخارجية، ولا علاقة له بالشعارات التي رفعها.
إنّ مقاطعة العديد من القوى الفلسطينية لاجتماعات المجلس واستبعاد قوى المقاومة، وغياب المقررات التي تخدم الشعب الفلسطيني، يجعل من مخرجات الاجتماعات غير ذات صلة بالواقع، وتفقد أية قيمة لها، ولا سيما في ظل استمرار التنكر لتطبيق مقررات اجتماعات كثيرة سابقة.
إننا ندعو السلطة في رام الله إلى التوقف عن سياسة الرهان على الخارج والكف عن مصادرة القرار الفلسطيني لخدمة برامج فصائلية وحزبية وشخصية، على حساب مصلحة شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 25 شوال 1446 هجرية، 27 أبريل 2025م.
تصريح صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
بعد ما يزيد على عام ونصف من حرب الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب، مدعوماً من الإدارة الأمريكية، بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة المحتلة، ورغم تصاعد الانتهاكات والتهديدات التي تطال مدينة القدس ومقدساتها، أتى اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، لا استجابة للمعاناة الذي يعيشها شعبنا، بل استجابة لضغوط دولية وإقليمية، لاستحداث منصب نائب مزدوج لرئيس سلطة رام الله، ورئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
ورغم الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثين، "لا للتهجير ولا للضم، والثبات في الوطن، وإنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب، وحماية القدس والضفة الغربية، ونعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، وهي شعارات تعبر عن خطورة الوضع الفلسطيني، إلا أنّها هُمّشت، وكأنها قضايا ثانوية وغير ملحة. بل انحرفت كلمة رئيس السلطة أبعد من ذلك، ليس باستخدام تعابير غير لائقة فحسب، بل وبتبنيه أيضاً رواية الاحتلال والترويج لها بزعم أن إطلاق الأسرى يسد الذرائع ويوقف المجازر، التي يصر الاحتلال على مواصلتها عبر رفضه لكل مقترحات وقف إطلاق النار، في حين تعجز السلطة ذاتها عن وقف اقتحامات المستوطنين لمدن الضفة وقراها وتدنيسهم للمساجد والمقدسات.
ومن المستغرب أن تنتهي اجتماعات المجلس المركزي، دون صدور بيان ختامي يعبر عن نتائجه، ما يعكس حقيقة أن الاجتماع كان هدفه تمرير ما يتماشى مع الضغوط الخارجية، ولا علاقة له بالشعارات التي رفعها.
إنّ مقاطعة العديد من القوى الفلسطينية لاجتماعات المجلس واستبعاد قوى المقاومة، وغياب المقررات التي تخدم الشعب الفلسطيني، يجعل من مخرجات الاجتماعات غير ذات صلة بالواقع، وتفقد أية قيمة لها، ولا سيما في ظل استمرار التنكر لتطبيق مقررات اجتماعات كثيرة سابقة.
إننا ندعو السلطة في رام الله إلى التوقف عن سياسة الرهان على الخارج والكف عن مصادرة القرار الفلسطيني لخدمة برامج فصائلية وحزبية وشخصية، على حساب مصلحة شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 25 شوال 1446 هجرية، 27 أبريل 2025م.
🔴 #متابعة || قوات الاحتلال توقف الشبان وتفتشهم تفتيشا دقيقا عند باب العامود في القدس المحتلة قبيل صلاة الجمعة