قدس نيوز
#عاجل | الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة إيلي زهاف شرقي سلفيت وسط الضفة الغربية
#عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: صفارات الإنذار دوت في مستوطنة إيلي زهاف خشية عملية تسلل
معاناة مرضى الثلاسيميا في قطاع غزة في الحصول على العلاج:
يعد مرض الثلاسيميا من الأمراض الوراثية المزمنة التي تؤثر بشكل كبير على حياة المرضى، حيث يتطلب العلاج المستمر والدائم من خلال عمليات نقل الدم والعلاج الطبي المكثف. لكن في ظل الوضع الراهن في قطاع غزة، يتعرض مرضى الثلاسيميا لمعاناة شديدة في الحصول على العلاج المناسب بسبب العديد من العوامل، أهمها صعوبة التنقل، نقص الأدوية، شح وحدات الدم، بالإضافة إلى الظروف الاستثنائية التي يعيها القطاع نتيجة الحصار المستمر وتشكل الحرب الدائرة في قطاع غزة عائقاً كبيراً أمام مرضى الثلاسيميا في الوصول إلى مراكز العلاج. حيث تزداد صعوبة التنقل بسبب إغلاق الطرقات نتيجة للدمار الكبير في البنية التحتية. ومن جهة أخرى تعاني وسائل النقل في غزة من ضعف شديد نتيجة توقف الكبير لمعظمها بسبب نقص الوقود و الظروف الأمنية الصعبة. وبالتالي فإن مرضى الثلاسيميا يعانون من مضاعفة في نقل الدم و التنقل للعلاج، حيث يحتاجون لمتابعة طبية مستمرة ونقل دم بانتظام، مما يؤدي إلى تأجيل العلاج إذا لم تتوفر الظروف المناسبة.
وحدات الدم أحد أكبر المشاكل التي يواجهها مرضى الثلاسيميا في غزة، وفي السنوات الأخيرة، تزايدت الحاجة إلى الدم بسبب الاستنزاف الكبير في المخزون الناتج عن الإصابات الكثيرة في الحرب. حيث تعاني المستشفيات والمراكز الطبية من شح الدم ما يهدد حياة مرضى الثلاسيميا الذين يحتاجون إلى نقل الدم بشكل دوري ومستمر، وفي ظل هذا الوضع يضطر العديد من المرضى إلى الانتظار لفترات طويلة للحصول على العلاج المناسب في النقص الحاد في وحدات الدم والعلاجات المتوفرة، يتعرض مرضى الثلاسيميا لمخاطر صحية جسيمة. وبعض المرضى يتأخرون عن تأجيل أو انقطاع العلاج، ما يؤدي إلى تدهور حالتهم الصحية بشكل سيء، ويؤثر ذلك على حياتهم بشكل كبير. كما أن نقص الرعاية الطبية يؤدي إلى تطور وحدات دم بشكل منتظم لتلبية احتياجاتهم وتحسين وسائل النقل وتوفير وسائل آمنة وسريعة للمرضى خصوصا ودعم المستشفيات والمراكز الطبية بموارد إضافية من الأدوية والمعدات الطبية الخاصة بعلاج مرضى الثلاسيميا والتعاون مع المنظمات الدولية لتقديم الدعم المستمر لمراكز العلاج في غزة، سواء من خلال توفير الأدوية أو الدعم المالي.
وفي لقاء سابق مع بعض مرضى الثلاسيميا في غزة تحدثوا عن معاناتهم في الحصول على العلاج حيث قالت "أم سامر" إحدى المرضى: "في كل مرة نحتاج فيها إلى دم، أصبح في حالة قلق وتوتر، فالمستشفى يعلن عن نقص الدم، ويجب عليّ الانتظار أياماً طويلة حتى يتم تأمينه. إذا تأخر العلاج حالتي تتدهور بسرعة." أما "أم ليلى"، وهي مريضة أخرى، فقد أكدت: "في الحرب، كنت أضطر إلى التنقل بين المستشفيات في ظل قصف ودمار شديد، ولم أتمكن من الحصول على العلاج في الوقت المحدد، وهذا يؤثر على حياتنا بشكل خطير.
وفي مقابلة سابقة أيضاً مع الدكتور محمد السعيدي وهو طبيب مختص في علاج الثلاسيميا في مستشفى الشفاء بغزة، قال: نحن نواجه تحديات كبيرة في توفير العلاج لمرضى الثلاسيميا، خاصة في فترات الحرب، حيث نلاحظ زيادة في عدد المصابين بإصابات حربية، مما يؤدي إلى نقص حاد في وحدات الدم. نحن نعمل جاهدين لتأمين الدم للمرضى، لكن الوضع في غزة صعب للغاية، ويحتاج إلى دعم دولي مستمر.
حمادة أحمد أبو مصطفى.
يعد مرض الثلاسيميا من الأمراض الوراثية المزمنة التي تؤثر بشكل كبير على حياة المرضى، حيث يتطلب العلاج المستمر والدائم من خلال عمليات نقل الدم والعلاج الطبي المكثف. لكن في ظل الوضع الراهن في قطاع غزة، يتعرض مرضى الثلاسيميا لمعاناة شديدة في الحصول على العلاج المناسب بسبب العديد من العوامل، أهمها صعوبة التنقل، نقص الأدوية، شح وحدات الدم، بالإضافة إلى الظروف الاستثنائية التي يعيها القطاع نتيجة الحصار المستمر وتشكل الحرب الدائرة في قطاع غزة عائقاً كبيراً أمام مرضى الثلاسيميا في الوصول إلى مراكز العلاج. حيث تزداد صعوبة التنقل بسبب إغلاق الطرقات نتيجة للدمار الكبير في البنية التحتية. ومن جهة أخرى تعاني وسائل النقل في غزة من ضعف شديد نتيجة توقف الكبير لمعظمها بسبب نقص الوقود و الظروف الأمنية الصعبة. وبالتالي فإن مرضى الثلاسيميا يعانون من مضاعفة في نقل الدم و التنقل للعلاج، حيث يحتاجون لمتابعة طبية مستمرة ونقل دم بانتظام، مما يؤدي إلى تأجيل العلاج إذا لم تتوفر الظروف المناسبة.
وحدات الدم أحد أكبر المشاكل التي يواجهها مرضى الثلاسيميا في غزة، وفي السنوات الأخيرة، تزايدت الحاجة إلى الدم بسبب الاستنزاف الكبير في المخزون الناتج عن الإصابات الكثيرة في الحرب. حيث تعاني المستشفيات والمراكز الطبية من شح الدم ما يهدد حياة مرضى الثلاسيميا الذين يحتاجون إلى نقل الدم بشكل دوري ومستمر، وفي ظل هذا الوضع يضطر العديد من المرضى إلى الانتظار لفترات طويلة للحصول على العلاج المناسب في النقص الحاد في وحدات الدم والعلاجات المتوفرة، يتعرض مرضى الثلاسيميا لمخاطر صحية جسيمة. وبعض المرضى يتأخرون عن تأجيل أو انقطاع العلاج، ما يؤدي إلى تدهور حالتهم الصحية بشكل سيء، ويؤثر ذلك على حياتهم بشكل كبير. كما أن نقص الرعاية الطبية يؤدي إلى تطور وحدات دم بشكل منتظم لتلبية احتياجاتهم وتحسين وسائل النقل وتوفير وسائل آمنة وسريعة للمرضى خصوصا ودعم المستشفيات والمراكز الطبية بموارد إضافية من الأدوية والمعدات الطبية الخاصة بعلاج مرضى الثلاسيميا والتعاون مع المنظمات الدولية لتقديم الدعم المستمر لمراكز العلاج في غزة، سواء من خلال توفير الأدوية أو الدعم المالي.
وفي لقاء سابق مع بعض مرضى الثلاسيميا في غزة تحدثوا عن معاناتهم في الحصول على العلاج حيث قالت "أم سامر" إحدى المرضى: "في كل مرة نحتاج فيها إلى دم، أصبح في حالة قلق وتوتر، فالمستشفى يعلن عن نقص الدم، ويجب عليّ الانتظار أياماً طويلة حتى يتم تأمينه. إذا تأخر العلاج حالتي تتدهور بسرعة." أما "أم ليلى"، وهي مريضة أخرى، فقد أكدت: "في الحرب، كنت أضطر إلى التنقل بين المستشفيات في ظل قصف ودمار شديد، ولم أتمكن من الحصول على العلاج في الوقت المحدد، وهذا يؤثر على حياتنا بشكل خطير.
وفي مقابلة سابقة أيضاً مع الدكتور محمد السعيدي وهو طبيب مختص في علاج الثلاسيميا في مستشفى الشفاء بغزة، قال: نحن نواجه تحديات كبيرة في توفير العلاج لمرضى الثلاسيميا، خاصة في فترات الحرب، حيث نلاحظ زيادة في عدد المصابين بإصابات حربية، مما يؤدي إلى نقص حاد في وحدات الدم. نحن نعمل جاهدين لتأمين الدم للمرضى، لكن الوضع في غزة صعب للغاية، ويحتاج إلى دعم دولي مستمر.
حمادة أحمد أبو مصطفى.
#متابعة | وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة:
نتابع ما تقوم به أجهزة مخابرات الاحتلال من حملات تضليل وضغط نفسي من خلال رسائل تصل لهواتفهم ومكالمات صوتية تدعوهم لمقابلة أجهزة مخابرات الاحتلال تحت حجة السماح لهم بالسفر خارج قطاع غزة، ونؤكد على ما يلي:
- نحذر الأهالي من التعاطي مع أية رسائل أو اتصالات تصل لهواتفهم، وندعوهم لعدم التجاوب معها، حرصاً على سلامتهم وتفادياً لأية أضرار قد تلحق بهم جراء أساليب الاستدراج والتضليل التي تستخدمها أجهزة مخابرات الاحتلال.
- ندعو المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف حملاته الخبيثة تجاه المواطنين الفلسطينيين الساعية لتهجيرهم من أرضهم، والتي تمثل جريمة ومخالفة لقواعد القانون الدولي.
- ستتخذ الأجهزة الأمنية الإجراءات القانونية بحق أي مواطن يثبت تجاوبه مع رسائل أجهزة مخابرات الاحتلال بأي شكل من الأشكال.
- ما فشل الاحتلال في تحقيقه خلال شهور طويلة من حرب الإبادة وعدوانه على شعبنا، لن يحققه بأساليب الخداع والتضليل، وإن شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته قادر على إحباط مخططات الاحتلال.
- حرية السفر والتنقل حق أساسي لكل مواطن فلسطيني، وإن استمرار فرض الحصار المطبق على قطاع غزة هي جريمة مركبة يقوم بها الاحتلال على مرأى ومسمع العالم بأسره تجاه شعبنا في قطاع غزة.
- ندعو لفتح معبر رفح وتمكين المواطنين الفلسطينيين من السفر خاصة الجرحى والمرضى، وإدخال أطنان المساعدات الإنسانية المكدسة على الجانب المصري من معبر رفح.
نتابع ما تقوم به أجهزة مخابرات الاحتلال من حملات تضليل وضغط نفسي من خلال رسائل تصل لهواتفهم ومكالمات صوتية تدعوهم لمقابلة أجهزة مخابرات الاحتلال تحت حجة السماح لهم بالسفر خارج قطاع غزة، ونؤكد على ما يلي:
- نحذر الأهالي من التعاطي مع أية رسائل أو اتصالات تصل لهواتفهم، وندعوهم لعدم التجاوب معها، حرصاً على سلامتهم وتفادياً لأية أضرار قد تلحق بهم جراء أساليب الاستدراج والتضليل التي تستخدمها أجهزة مخابرات الاحتلال.
- ندعو المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف حملاته الخبيثة تجاه المواطنين الفلسطينيين الساعية لتهجيرهم من أرضهم، والتي تمثل جريمة ومخالفة لقواعد القانون الدولي.
- ستتخذ الأجهزة الأمنية الإجراءات القانونية بحق أي مواطن يثبت تجاوبه مع رسائل أجهزة مخابرات الاحتلال بأي شكل من الأشكال.
- ما فشل الاحتلال في تحقيقه خلال شهور طويلة من حرب الإبادة وعدوانه على شعبنا، لن يحققه بأساليب الخداع والتضليل، وإن شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته قادر على إحباط مخططات الاحتلال.
- حرية السفر والتنقل حق أساسي لكل مواطن فلسطيني، وإن استمرار فرض الحصار المطبق على قطاع غزة هي جريمة مركبة يقوم بها الاحتلال على مرأى ومسمع العالم بأسره تجاه شعبنا في قطاع غزة.
- ندعو لفتح معبر رفح وتمكين المواطنين الفلسطينيين من السفر خاصة الجرحى والمرضى، وإدخال أطنان المساعدات الإنسانية المكدسة على الجانب المصري من معبر رفح.