عاجل | الأونروا:
- يظل موقف الأونروا ثابتًا وراسخًا في الدفاع عن حقوق واحتياجات المجتمع، والاستجابة لها، في الحقيقة، أننا لا نزال نواجه قيودًا صارمة، ومع ذلك، لن نفقد الأمل، ولن نتوقف عن العمل لخدمتكم.
- تم منع مفوضية الأمم المتحدة من قبل السلطات الإسرائيلية لتوصيل الدقيق وغيره من المواد الغذائية الأساسية، بما في ذلك إلى العائلات في غزة، ونحن نبذل كل ما في وسعنا وبكل الطرق لتغيير هذا الواقع.
- لم يتم السماح للمساعدات بالدخول إلى القطاع حتى اللحظة في كميات تُلبّي الحاجة
- في الوقت الحالي، لدى الأونروا آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات تنتظر الدخول إلى قطاع غزة، ونواصل الضغط على السلطات الإسرائيلية من أجل السماح بدخول هذه الشاحنات لاستئناف الدعم الذي يحتاجه المجتمع بشكل ماس.
- يظل موقف الأونروا ثابتًا وراسخًا في الدفاع عن حقوق واحتياجات المجتمع، والاستجابة لها، في الحقيقة، أننا لا نزال نواجه قيودًا صارمة، ومع ذلك، لن نفقد الأمل، ولن نتوقف عن العمل لخدمتكم.
- تم منع مفوضية الأمم المتحدة من قبل السلطات الإسرائيلية لتوصيل الدقيق وغيره من المواد الغذائية الأساسية، بما في ذلك إلى العائلات في غزة، ونحن نبذل كل ما في وسعنا وبكل الطرق لتغيير هذا الواقع.
- لم يتم السماح للمساعدات بالدخول إلى القطاع حتى اللحظة في كميات تُلبّي الحاجة
- في الوقت الحالي، لدى الأونروا آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات تنتظر الدخول إلى قطاع غزة، ونواصل الضغط على السلطات الإسرائيلية من أجل السماح بدخول هذه الشاحنات لاستئناف الدعم الذي يحتاجه المجتمع بشكل ماس.
عاجل | الأونروا: نحن نضغط حثيثًا من أجل السماح بدخول المساعدات، بما في ذلك توفير المساحة اللازمة لأداء عملنا دون تدخل، ولكننا لا نجد معلومات واضحة حول موعد سماح السلطات الإسرائيلية بالدخول
- نُشعر بعمق المعاناة التي تعيشونها، وندرك تمامًا أن ما يُقال لكم لا ينعكس على إطلاق أي مساعدات بشكل فعلي. ولكننا لن نتوقف عن العمل من أجلكم، والدفاع عن حقوقكم، حتى في أصعب الظروف
- نُشعر بعمق المعاناة التي تعيشونها، وندرك تمامًا أن ما يُقال لكم لا ينعكس على إطلاق أي مساعدات بشكل فعلي. ولكننا لن نتوقف عن العمل من أجلكم، والدفاع عن حقوقكم، حتى في أصعب الظروف
عاجل | هيئة البث العبرية: نتنياهو رفض طلب عائلات أسرى عقد لقاء معه غدا في ذكرى مرور 600 يوم على الحرب
عاجل | يديعوت أحرونوت: الكابينت الإسرائيلي صادق سرا قبل أسبوعين على إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية من بينها إعادة إنشاء مستوطنتي "حومش وصانور"
عاجل | رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية بغزة للجزيرة:
"إسرائيل" أجبرت سكان غزة على سلوك طرق وعرة للوصول للمساعدات
- آلية المساعدات الجديدة لم تراع معايير العمل الإنساني
- نرفض آلية المساعدات الجديدة في القطاع
"إسرائيل" أجبرت سكان غزة على سلوك طرق وعرة للوصول للمساعدات
- آلية المساعدات الجديدة لم تراع معايير العمل الإنساني
- نرفض آلية المساعدات الجديدة في القطاع
عاجل | المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: الصور التي شاهدناها اليوم من مركز المساعدات بغزة مفجعة
عاجل | المكتب الإعلامي الحكومي:
- مزاعم عرقلة المساعدات افتراءٌ مفضوحٌ وانحرافٌ خطيرٌ عن الحياد الإنساني
- نعرب عن استغرابنا الشديد لما ورد في تحديثات المؤسسة التي تطلق على نفسها "غزة للإغاثة الإنسانية" (GHF) فيما تضمّنته من مزاعم باطلة تتعلق باتهام فصائل المقاومة الفلسطينية، بعرقلة الوصول إلى ما يُسمّى "مواقع التوزيع الآمن".
- السبب الحقيقي للتأخير والانهيار في عملية توزيع المساعدات هو الفوضى المأساوية التي وقعت بفعل سوء إدارة الشركة نفسها واندفاع آلاف الجائعين تحت ضغط الحصار والجوع
- ما يُسمّى "مواقع التوزيع الآمن" ليست سوى "غيتوهات عازلة عنصرية" أُقيمت تحت إشراف الاحتلال، في مناطق عسكرية مكشوفة ومعزولة، وتُعد نموذجاً قسرياً لـ"الممرات الإنسانية" المفخخة، التي تُستخدم كغطاء لتمرير أجندات الاحتلال الأمنية
- استمرار المؤسسة الأمريكية "الإسرائيلية" GHF - التابعة للاحتلال - في ترديد مزاعم الاحتلال وتبني روايته، أفقدها عملياً مصداقيتها وحيادها المزعوم، ويُحمّلها هي والاحتلال المسؤولية الأخلاقية والقانونية عن التغطية على جريمة الإبادة الجماعية الجارية، والتي تُمارَس ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة
- مزاعم عرقلة المساعدات افتراءٌ مفضوحٌ وانحرافٌ خطيرٌ عن الحياد الإنساني
- نعرب عن استغرابنا الشديد لما ورد في تحديثات المؤسسة التي تطلق على نفسها "غزة للإغاثة الإنسانية" (GHF) فيما تضمّنته من مزاعم باطلة تتعلق باتهام فصائل المقاومة الفلسطينية، بعرقلة الوصول إلى ما يُسمّى "مواقع التوزيع الآمن".
- السبب الحقيقي للتأخير والانهيار في عملية توزيع المساعدات هو الفوضى المأساوية التي وقعت بفعل سوء إدارة الشركة نفسها واندفاع آلاف الجائعين تحت ضغط الحصار والجوع
- ما يُسمّى "مواقع التوزيع الآمن" ليست سوى "غيتوهات عازلة عنصرية" أُقيمت تحت إشراف الاحتلال، في مناطق عسكرية مكشوفة ومعزولة، وتُعد نموذجاً قسرياً لـ"الممرات الإنسانية" المفخخة، التي تُستخدم كغطاء لتمرير أجندات الاحتلال الأمنية
- استمرار المؤسسة الأمريكية "الإسرائيلية" GHF - التابعة للاحتلال - في ترديد مزاعم الاحتلال وتبني روايته، أفقدها عملياً مصداقيتها وحيادها المزعوم، ويُحمّلها هي والاحتلال المسؤولية الأخلاقية والقانونية عن التغطية على جريمة الإبادة الجماعية الجارية، والتي تُمارَس ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة
عاجل | المكتب الإعلامي الحكومي:
- قامت المؤسسة المذكورة، وبدعم مباشر من سلطات الاحتلال، بالاستيلاء على عدد من شاحنات المساعدات التابعة لإحدى المنظمات الإنسانية الدولية العاملة في قطاع غزة، بعد أن تم تضليل تلك المنظمة وإيهامها بأن المساعدات ستُسلم داخل القطاع بشكل رسمي ومنسّق، إلا أن ما جرى لاحقاً، هو أن ما تُسمى "شركة غزة GHF"، وبحماية الاحتلال، قامت بتحويل هذه الشاحنات إلى مركز التوزيع الخاص بها فيما يُعرف بالمناطق العازلة، وشرعت بتوزيعها على المدنيين الذين أُنهكوا بفعل الحصار والتجويع الممنهج
- نحذّر بشدة من محاولات بعض المؤسسات الانخراط في مسارات إنسانية مُسيّسة، تتماهى مع رواية الاحتلال وتُسهم – بشكل مباشر أو غير مباشر – في شرعنة الحصار والعزل وتجويع المدنيين، بدلاً من فضح هذه الجرائم والعمل الجاد على إنهائها.
- نؤكد للمؤسسة التي تطلق على نفسها "GHF" أنّ الخطاب الذي تبنّته يُشكّل انزلاقًا خطيرًا نحو الانحياز، ويُظهر دوراً وظيفياً بوضوح يخدم أجندات الاحتلال عبر تمرير المساعدات بطريقة تخدم أهدافه الأمنية، دون مراعاة لكرامة المتضررين وسلامتهم
- قامت المؤسسة المذكورة، وبدعم مباشر من سلطات الاحتلال، بالاستيلاء على عدد من شاحنات المساعدات التابعة لإحدى المنظمات الإنسانية الدولية العاملة في قطاع غزة، بعد أن تم تضليل تلك المنظمة وإيهامها بأن المساعدات ستُسلم داخل القطاع بشكل رسمي ومنسّق، إلا أن ما جرى لاحقاً، هو أن ما تُسمى "شركة غزة GHF"، وبحماية الاحتلال، قامت بتحويل هذه الشاحنات إلى مركز التوزيع الخاص بها فيما يُعرف بالمناطق العازلة، وشرعت بتوزيعها على المدنيين الذين أُنهكوا بفعل الحصار والتجويع الممنهج
- نحذّر بشدة من محاولات بعض المؤسسات الانخراط في مسارات إنسانية مُسيّسة، تتماهى مع رواية الاحتلال وتُسهم – بشكل مباشر أو غير مباشر – في شرعنة الحصار والعزل وتجويع المدنيين، بدلاً من فضح هذه الجرائم والعمل الجاد على إنهائها.
- نؤكد للمؤسسة التي تطلق على نفسها "GHF" أنّ الخطاب الذي تبنّته يُشكّل انزلاقًا خطيرًا نحو الانحياز، ويُظهر دوراً وظيفياً بوضوح يخدم أجندات الاحتلال عبر تمرير المساعدات بطريقة تخدم أهدافه الأمنية، دون مراعاة لكرامة المتضررين وسلامتهم
عاجل | المكتب الإعلامي الحكومي:
- فشل كلا الطرفين، الاحتلال وشركاؤه، في تنظيم عملية توزيع إنسانية حقيقية، وهو ما انعكس في الفوضى والمعاناة التي شهدتها "مناطق العزل".
- نؤكد أن الجهات الحكومية في غزة لم تعرقل أبداً أي جهد إغاثي. وفي نفس الوقت نجدد رفضنا لأي مساعدات تكون تحت مظلة الاحتلال، أو في سياقات تُستخدم سياسياً لتبرئة المجرم وتحميل الضحية مسؤولية المأساة.
- نؤكد على دعوة كافة المؤسسات الإنسانية إلى اعتماد المعابر الرسمية كطريق وحيد قانوني وأخلاقي لإدخال المساعدات، بعيداً عن هندسات الاحتلال العازلة، والعمل الجاد على توثيق جريمة التجويع والانهيار الإنساني في غزة، لا التستر عليها أو التواطؤ مع مسببيها.
- فشل كلا الطرفين، الاحتلال وشركاؤه، في تنظيم عملية توزيع إنسانية حقيقية، وهو ما انعكس في الفوضى والمعاناة التي شهدتها "مناطق العزل".
- نؤكد أن الجهات الحكومية في غزة لم تعرقل أبداً أي جهد إغاثي. وفي نفس الوقت نجدد رفضنا لأي مساعدات تكون تحت مظلة الاحتلال، أو في سياقات تُستخدم سياسياً لتبرئة المجرم وتحميل الضحية مسؤولية المأساة.
- نؤكد على دعوة كافة المؤسسات الإنسانية إلى اعتماد المعابر الرسمية كطريق وحيد قانوني وأخلاقي لإدخال المساعدات، بعيداً عن هندسات الاحتلال العازلة، والعمل الجاد على توثيق جريمة التجويع والانهيار الإنساني في غزة، لا التستر عليها أو التواطؤ مع مسببيها.
عاجل | حركة الأحرار الفلسطينية:
- فشل الآلية التي اعتمدها الاحتلال الصهيوني في توزيع المساعدات على أبناء شعبنا بقطاع غزة، أثبت صحة الموقف الوطني الرافض للانخراط بهذه الآلية، كما أنها مثلت صفعة لمن ارتضى لنفسه أن يكون شريكاً بهذا المشروع، وشكلت له وصمة عار أبدية لن تمحى من سجله، وأنَ شعبنا وفصائله المقاومة يعلمون كيفية عقابه بالوقت المناسب
- نتوجة بالتحية لأبناء شعبنا الصامد الصابر، التي تحطمت على أعتاب صموده وإصراره، كل المؤامرات الصهيو أمريكية، والذي أفشل بإرادته ألية مخططاتهم، وأرسل رسالة للعالم أجمع أنه شعب لا يمكن إذلاله وأن ما يحتاجه يأخذه بالقوة
- فشل الآلية التي اعتمدها الاحتلال الصهيوني في توزيع المساعدات على أبناء شعبنا بقطاع غزة، أثبت صحة الموقف الوطني الرافض للانخراط بهذه الآلية، كما أنها مثلت صفعة لمن ارتضى لنفسه أن يكون شريكاً بهذا المشروع، وشكلت له وصمة عار أبدية لن تمحى من سجله، وأنَ شعبنا وفصائله المقاومة يعلمون كيفية عقابه بالوقت المناسب
- نتوجة بالتحية لأبناء شعبنا الصامد الصابر، التي تحطمت على أعتاب صموده وإصراره، كل المؤامرات الصهيو أمريكية، والذي أفشل بإرادته ألية مخططاتهم، وأرسل رسالة للعالم أجمع أنه شعب لا يمكن إذلاله وأن ما يحتاجه يأخذه بالقوة
عاجل | مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم قرية فحمة جنوب جنين واندلاع اشتباكات مسلحة
عاجل | فصائل المقاومة الفلسطينية:
- توزيع المساعدات عبر الشركة الأمنية الأميركية، هو إهانة للإنسانية والآدمية، والهدف منها إذلال أبناء شعبنا وتحويل قطاع غزة لمعسكرات اعتقال، وكانتونات معزولة، وتفريغ شمال ووسطه قطاع غزة من أبناء شعبنا، تمهيدا لتنفيذ مشروع التهجير الصهيوني
- عسكرة توزيع المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر شركة أمنية مرتبطة بالكيان والجيش الصهيوني، يأتي تنفيذاً لمخططات العدو الصهيوني لإلغاء دور المنظمات والمؤسسات الدولية والانسانية التابعة للأمم المتحدة
- توزيع المساعدات عبر الشركة الأمنية الأميركية، هو إهانة للإنسانية والآدمية، والهدف منها إذلال أبناء شعبنا وتحويل قطاع غزة لمعسكرات اعتقال، وكانتونات معزولة، وتفريغ شمال ووسطه قطاع غزة من أبناء شعبنا، تمهيدا لتنفيذ مشروع التهجير الصهيوني
- عسكرة توزيع المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر شركة أمنية مرتبطة بالكيان والجيش الصهيوني، يأتي تنفيذاً لمخططات العدو الصهيوني لإلغاء دور المنظمات والمؤسسات الدولية والانسانية التابعة للأمم المتحدة
عاجل | فصائل المقاومة الفلسطينية:
- ندعو الى توزيع المساعدات في إطار عادل وإنساني وبدون تمييز، وبعيدا عن الأجندات الأمنية والعسكرية الصهيونية، وذلك عبر إسناد هذه المهمة الإنسانية للأونروا
- ندعو إلى ضغط دولي واسع وجاد على العدو الصهيوني، لإعادة فتح المعابر، وإدخال كافة المساعدات الإغاثية والطبية للمؤسسات الدولية، لإنهاء معاناة أكثر من 2.3 مليون إنسان، يعانون من الجوع والقتل والحرق
- إن نتائج فشل هذه الخطة كانت متوقعة؛ في ظل ما تحمله من مؤامرة خطيرة على وجود شعبنا؛ وإن فشلها نتيجة طبيعية لمحاولات الاحتلال المتكررة لصناعة مشهد الفوضى
- نتوجه بالتحية لأبناء شعبنا الميامين الذين افشلوا مخطط توزيع المساعدات عبر الشركة الأمنية وقاموا بتدمير الموقع الأمني الصهيوني
- ندعو الى توزيع المساعدات في إطار عادل وإنساني وبدون تمييز، وبعيدا عن الأجندات الأمنية والعسكرية الصهيونية، وذلك عبر إسناد هذه المهمة الإنسانية للأونروا
- ندعو إلى ضغط دولي واسع وجاد على العدو الصهيوني، لإعادة فتح المعابر، وإدخال كافة المساعدات الإغاثية والطبية للمؤسسات الدولية، لإنهاء معاناة أكثر من 2.3 مليون إنسان، يعانون من الجوع والقتل والحرق
- إن نتائج فشل هذه الخطة كانت متوقعة؛ في ظل ما تحمله من مؤامرة خطيرة على وجود شعبنا؛ وإن فشلها نتيجة طبيعية لمحاولات الاحتلال المتكررة لصناعة مشهد الفوضى
- نتوجه بالتحية لأبناء شعبنا الميامين الذين افشلوا مخطط توزيع المساعدات عبر الشركة الأمنية وقاموا بتدمير الموقع الأمني الصهيوني
عاجل | قوات الاحتلال تداهم منازل الفلسطينيين خلال اقتحام قرية فحمة جنوب جنين
عاجل | من جديد.. مستوطنون يضرمون النيران في سهل قرية المغير شمال شرق رام الله
عاجل | جيش الاحتلال يواصل اقتحامه الواسع منذ ساعات الصباح لقرية مادما جنوب نابلس ويداهم عدة منازل