ثَقَاْفَاْتٌ قَسَّاْمِيَّة 🔻🇵🇸
Video
سَݪامٌ عَݪێ مَن سَعێ فِيْ مَيادِين اݪجِۿَاد شَۉꫂقاً ݪݪشَۿادَة 🕊️𓂆.💚
❤1
من أكبر مزايا الـ7 من أكتوبر :
إنه خلى الكيان الإسرائيلي ( ملطشة ) ..
كل شوي بتطلع دولة جديدة بتدخل عالخط بتلطوشه بصواريخ
و كتر اللطش بيوصل للنعش ⚰️🔥👌🚀
قربت نهايتهم إخوان القردة و الخنازير
إنه خلى الكيان الإسرائيلي ( ملطشة ) ..
كل شوي بتطلع دولة جديدة بتدخل عالخط بتلطوشه بصواريخ
و كتر اللطش بيوصل للنعش ⚰️🔥👌🚀
قربت نهايتهم إخوان القردة و الخنازير
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ذات المشاهد التي نعيشها في غزة
إخراج قتلى وجرحى من تحت أنقاض منزل دمر بالصواريخ الإيرانية في "تل أبيب"
"وما كان ربك نسيا".. سيذوقون من نفس الكأس
إخراج قتلى وجرحى من تحت أنقاض منزل دمر بالصواريخ الإيرانية في "تل أبيب"
"وما كان ربك نسيا".. سيذوقون من نفس الكأس
في ذكرى الحسم.. حين قالت غزة كلمتها
14 حزيران 2007 – 14 حزيران 2025
في مثل هذا اليوم، قبل ثمانية عشر عامًا، نهضت غزة من ركام الانقسام، وانتفضت كالعنقاء من بين أنقاض مشروع أوسلو، لتكتب فصلًا جديدًا من فصول العزة والكرامة، حين حسمت كتائب الشهيد عز الدين القسام وفصائل المقاومة الفلسطينية أمرها، وانتزعت القرار الفلسطيني من قبضة العبث والفساد، وحررت القطاع من منظومة التنسيق الأمني والاستخبارات المرتبطة بالاحتلال.
14/6/2007 لم يكن يومًا عابرًا، بل كان لحظة تاريخية فارقة، حين اندلعت المواجهة مع أجهزة أمن السلطة المدعومة من الاحتلال وبعض الأطراف الإقليمية، والتي مارست الاعتقال السياسي والتعذيب والتنسيق الأمني، في الوقت الذي كانت فيه دماء الشهداء لا تزال طرية على تراب غزة.
دامت المعركة خمسة أيام حاسمة، من 10 إلى 14 حزيران 2007، انتهت بانتصار المقاومة، بعد أن سيطرت كتائب القسام على مواقع الأمن الوقائي والمخابرات العامة، وكشفت حجم التعاون الأمني مع الاحتلال من خلال الوثائق التي تم العثور عليها في مقار الأجهزة الأمنية.
لم يكن الحسم سلاحًا فقط، بل كان موقفًا واضحًا:
أن القرار يجب أن يكون بيد الشعب، لا بيد وكلاء الاحتلال.
أن فلسطين لا تُدار من واشنطن، بل من زنود أبنائها الأحرار.
أن غزة يجب أن تُطهَّر من كل من يخون دماء الشهداء، ومن يحرس الاحتلال بزي فلسطيني.
في ذكرى الحسم، نُجدد العهد:
أن نبقى مع فلسطين، مع القدس، مع كل بندقية شريفة وُجّهت نحو العدو.
أن نبقى مع القسام، مع السرايا، مع ألوية الناصر، ومع كل جناح مقاوم عرف أن الوطن لا يُحرر بالتسويات، بل بالثبات والبندقية.
سلامٌ على من حسم، على من طهّر الأرض من الخيانة، على من أقسم ألا يُسلّم الراية.
وسلام على غزة، القلعة التي عصت على الانكسار، ورفضت أن تُدار من السفارات.
14 حزيران 2007 – 14 حزيران 2025
في مثل هذا اليوم، قبل ثمانية عشر عامًا، نهضت غزة من ركام الانقسام، وانتفضت كالعنقاء من بين أنقاض مشروع أوسلو، لتكتب فصلًا جديدًا من فصول العزة والكرامة، حين حسمت كتائب الشهيد عز الدين القسام وفصائل المقاومة الفلسطينية أمرها، وانتزعت القرار الفلسطيني من قبضة العبث والفساد، وحررت القطاع من منظومة التنسيق الأمني والاستخبارات المرتبطة بالاحتلال.
14/6/2007 لم يكن يومًا عابرًا، بل كان لحظة تاريخية فارقة، حين اندلعت المواجهة مع أجهزة أمن السلطة المدعومة من الاحتلال وبعض الأطراف الإقليمية، والتي مارست الاعتقال السياسي والتعذيب والتنسيق الأمني، في الوقت الذي كانت فيه دماء الشهداء لا تزال طرية على تراب غزة.
دامت المعركة خمسة أيام حاسمة، من 10 إلى 14 حزيران 2007، انتهت بانتصار المقاومة، بعد أن سيطرت كتائب القسام على مواقع الأمن الوقائي والمخابرات العامة، وكشفت حجم التعاون الأمني مع الاحتلال من خلال الوثائق التي تم العثور عليها في مقار الأجهزة الأمنية.
لم يكن الحسم سلاحًا فقط، بل كان موقفًا واضحًا:
أن القرار يجب أن يكون بيد الشعب، لا بيد وكلاء الاحتلال.
أن فلسطين لا تُدار من واشنطن، بل من زنود أبنائها الأحرار.
أن غزة يجب أن تُطهَّر من كل من يخون دماء الشهداء، ومن يحرس الاحتلال بزي فلسطيني.
في ذكرى الحسم، نُجدد العهد:
أن نبقى مع فلسطين، مع القدس، مع كل بندقية شريفة وُجّهت نحو العدو.
أن نبقى مع القسام، مع السرايا، مع ألوية الناصر، ومع كل جناح مقاوم عرف أن الوطن لا يُحرر بالتسويات، بل بالثبات والبندقية.
سلامٌ على من حسم، على من طهّر الأرض من الخيانة، على من أقسم ألا يُسلّم الراية.
وسلام على غزة، القلعة التي عصت على الانكسار، ورفضت أن تُدار من السفارات.
🔥2
ثَقَاْفَاْتٌ قَسَّاْمِيَّة 🔻🇵🇸
Photo
مشاهد تفرحنا
عندما نراهم يبحثون تحت الأنقاض عن قتلاهم
عندما يتحدثون عن المفقودين
عندما يتحدثون عن الدمار.
كم تشفي قلوبنا هذه المشاهد❤️🔥
عندما نراهم يبحثون تحت الأنقاض عن قتلاهم
عندما يتحدثون عن المفقودين
عندما يتحدثون عن الدمار.
كم تشفي قلوبنا هذه المشاهد❤️🔥
❤1🔥1
🔹 #عاجل وسائل اعلام ايرانية:
ليلة من ليالي الله ؛ استعدوا
ليلة من ليالي الله ؛ استعدوا
❤9
Forwarded from إيمـان'𓂆 (الإيـمـانـ ﮯ'𓂆)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
استُشهِد مَُهجةَُ قلبي أخي وحبيبي حسين وعزائي يبقى بأنْ
رحل الحّبيبُ عني شهيدً وبأنّ الله اصطفاك يا حسين
وكمّا كُنت تدعوهَُ "وأَنّ تَجعَل روحي مَع الشَُهداء"..
وهآ قدَ ءاتاهُ الله ما كان يتمنى من حُسن الختامِ
وأنك يا حبِيبُ بِإِذنِ اللهِ شهيدًا، اللهُّم اني رضيتَ
فارضَ عني لله كُل شوقي لك لله كل ما يُبكني شوقاً إلِيك لله كُل أحاديثي عنك لله العوضَ في رّؤيتك لله بعتُ والله اشترى رحِمك الله بقدرِ مَا أوجعتني على فرافقك الذي اتعب فؤادي رحِمك الله يا حّبيبي يا أخي، ولنا بالآخرة لِقاءً، وللهِ ما أمُر بهِ وللهِ صَبري والحنِين، اللهُّم تَقبل شهادتهِ وجِهَـادهُ في سبيلكَ، وعاملهُ بِمَا أنتَ أهلهُ ياربّ، اللهُّم تقَبل حسين مع الصديقين والشُهداء، وحسبيِ أنها دُنيا، وكلُّ ما عليها إلى زوالُ و إنَّا للَّه وإنَّا إليهِ رَاجعونّ" .
رحل الحّبيبُ عني شهيدً وبأنّ الله اصطفاك يا حسين
وكمّا كُنت تدعوهَُ "وأَنّ تَجعَل روحي مَع الشَُهداء"..
وهآ قدَ ءاتاهُ الله ما كان يتمنى من حُسن الختامِ
وأنك يا حبِيبُ بِإِذنِ اللهِ شهيدًا، اللهُّم اني رضيتَ
فارضَ عني لله كُل شوقي لك لله كل ما يُبكني شوقاً إلِيك لله كُل أحاديثي عنك لله العوضَ في رّؤيتك لله بعتُ والله اشترى رحِمك الله بقدرِ مَا أوجعتني على فرافقك الذي اتعب فؤادي رحِمك الله يا حّبيبي يا أخي، ولنا بالآخرة لِقاءً، وللهِ ما أمُر بهِ وللهِ صَبري والحنِين، اللهُّم تَقبل شهادتهِ وجِهَـادهُ في سبيلكَ، وعاملهُ بِمَا أنتَ أهلهُ ياربّ، اللهُّم تقَبل حسين مع الصديقين والشُهداء، وحسبيِ أنها دُنيا، وكلُّ ما عليها إلى زوالُ و إنَّا للَّه وإنَّا إليهِ رَاجعونّ" .
💔3
•••
وحده الله من يجعل جراح الفُؤاد بردًا، ويرفق
بالعُيون الباكِيات.
وحده الله من يجعل جراح الفُؤاد بردًا، ويرفق
بالعُيون الباكِيات.
•••
وأَنْظُرُ إلَي السّماءِ،
ولَا أَنْطِقُ وَلَكِن تَنْطِقُ عَيْنَاي!
ياربّ هَذَا قَلْبِي وأنت تَرَاهُ وتسْمَعُه ..
وأَنْظُرُ إلَي السّماءِ،
ولَا أَنْطِقُ وَلَكِن تَنْطِقُ عَيْنَاي!
ياربّ هَذَا قَلْبِي وأنت تَرَاهُ وتسْمَعُه ..
❤4