أبو أركان المتحدث باسم وحدات السهم الثاقب

نوجه التحية لأبناء شعبنا الذين يقومون بكل ما يملكون من قوة يقفون وقوف الرجال يمدون وحداتنا بمعلومات عن العملاء واللصوص بل وحتى ان بعضهم تعاون معنا في تمكيينا من خلال المكوث في بيته نترقب بعض اللصوص وقطاع الطرق

نترحم على شهدائنا أبناء شعبنا وفي مقدمتهم من يقدمون واجب الحماية الداخلية من أبناء وحدات السهم الثاقب ومن ابناء الأجهزة الأمنية والشرطية وندعوا الله لجراحنا بالشفاء العاجل ولاسرانا بالحرية القريبة بإذن الله

بفضل الله تعالى جندنا قبل أيام قليلة 7000 ألاف عنصر في كل أنحاء قطاع غزة ليلتحقوا بمن خلفهم ويكونوا سنداً وصخرة نواجه بها العملاء واللصوص وقطاع الطرق وقد أقسموا يمين وحملوا أرواحهم على اكفهم وشعارهم يقول ..سنحمي جبهتنا الداخلية بكل ما اوتينا من قوة وثبات ويقين

نفذنا قبل يومين إعدامات ميدانية ثورية بحق بعض المتخابرين مع العدو ونفذنا أيضاً تنفيذ القصاص الشرعي بحق كل لص وقطاع طرق

نهيب بعوائلنا بضرورة ضبط أبنائهم وعدم الانجرار وراء شاحنات المساعدات لأننا سنتعامل بكل حزم وصارمة والتعليمات واضحة كل من يعترض الشاحنات حتى لو كان عمل فردي فهو شريك في زراعة الفوضى والفلتان والتعامل معه سيكون سارق بتعليمات من الجيش الصهيوني ولا نقبل أي وساطة من هنا ومن هناك تأتي من بعض مخاتير العائلات

نؤكد على سريان عدم الخروج من البيوت بعد الساعة التاسعة مساءً في كل أنحاء قطاع غزة وفي هذا السياق ندعوا كل البسطات الصغيرة والكبيرة بإغلاقها قبل التاسعة مساءً فالعقاب سيكون قاسي ومؤلم وموجع الا لبعض الحالات الضرورية والتي نقتنع بها والتعامل مع كل من يخالف بأنه عميل ولص

خلال ال 48 ساعة القادمة سننفذ حملة أمنية بعنوان"الحُسامُ" نستهدف فيها كل من أطلقنا تحذير له عبر صفحتنا هذه بضرورة تسليم نفسه ولم يسلم نفسه وكل قاطعي طرق ولصوص وعملاء وقد فعلنا قرار الساكين
والبلطات الثورية والتي تعود طبيعتها للعمل الفدائي في الإنتفاضة الاولى

رسالتنا إلى تجار الاستغلال وفي مقدمتهم تجار الطحين عودوا إلى رشدكم والى وطنكم ولا تنفذوا خطط العدو التي يريد تنفيذها فلا رحمة لكم بالمطلق

رسالة واضحة جبهتنا الداخلية هي حصننا المتين ونحن خلف وسند وكتف بكتف مع قوى الأمن في غزة ومع أسياد النزال والمعارك اخواننا في كتائب القسام..سنضرب سنلاحق سنقتص سنعدم سنقطع أطراف سنفعل كل ما هو مطلوب من أجل أن نحارب هؤلاء المرتزقة والبلطجية والشرزمة قاتلهم الله أينما كانوا
والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

2/6/2025

التسليم لله تعالى والصبر على هذه الدنيا والرضا بقضاء الله وقدره

اللَّهم صبراً وجبراً وقوة🤍

مصادر خاصة بقرار من قيادة القسام:

الاجهزة الامنية ستقوم بنشر مجموعة من رجال وحدة القنص على المفترقات والطرق لحماية شاحنات المساعدات من اللصوص والمشبوهين أمنيآ في شمال وجنوب قطاع غزة

كل من يحاول اعتراض شاحنات المساعدات سيعرض نفسه للقتل، زيه زي العميل والخاين والمحتل..

#الصياد

تخيلوا.. الأخضر كان بمجرد إعلان الاستنفار في صفوفه (بدون تغريدة من أبو عبيدة ولا تصريح من هنية ولا تهديد من السـ ـنـ ـوار..) كان يوقف تل أبيب وكل دول الجوار ع رجل ونص والوفود تجري ع غزة والعمادي يلهث ورا أبو ابراهيم بس شو بدك عشان تهدا وتروق وتوقف التصعيد (المحتمل)

اليوم صار ولد اسمه ياسر أبو شباب يهدد هالتنظيم الكبير اللي كان العالم كله يحسبله مليون حساب وكلمته ما تتكرر ولا تتأجل لحظة..

صدق رسولنا الكريم ﷺ حين قال:
«يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها»

سيبوء كل من تكالب على هذه الطائفة المنصورة بالخيبة والهزيمة والذل.. وسيعض كل من تآمر عليها أصابع الندم، أن وقف في صف المغضوب عليهم، من قتلة الأنبياء.. وسيندم كل من وقف متفرجاً أو متردداً ولم يشارك ولو بالقليل في إسنادها والدفاع عنها ونصرتها 👌🏻💚

سَݪامٌ عَݪێ مَن سَعێ فِيْ مَيادِين اݪجِۿَاد شَۉꫂقاً ݪݪشَۿادَة 🕊️‏𓂆.💚

من أكبر مزايا الـ7 من أكتوبر :
إنه خلى الكيان الإسرائيلي ( ملطشة ) ..
كل شوي بتطلع دولة جديدة بتدخل عالخط بتلطوشه بصواريخ

و كتر اللطش بيوصل للنعش ⚰️🔥👌🚀

قربت نهايتهم إخوان القردة و الخنازير

⚡61 بناية ضخمة تضررت كليا وجزئيا، بينها 10 على الأقل ستهدم بشكل كامل نتيجة الضرر البالغ بعد القصف الصاروخي الإيراني على "بيت يام" وسط فلسطين المحتلة.

ذات المشاهد التي نعيشها في غزة

إخراج قتلى وجرحى من تحت أنقاض منزل دمر بالصواريخ الإيرانية في "تل أبيب"

"وما كان ربك نسيا".. سيذوقون من نفس الكأس

في ذكرى الحسم.. حين قالت غزة كلمتها
14 حزيران 2007 – 14 حزيران 2025

في مثل هذا اليوم، قبل ثمانية عشر عامًا، نهضت غزة من ركام الانقسام، وانتفضت كالعنقاء من بين أنقاض مشروع أوسلو، لتكتب فصلًا جديدًا من فصول العزة والكرامة، حين حسمت كتائب الشهيد عز الدين القسام وفصائل المقاومة الفلسطينية أمرها، وانتزعت القرار الفلسطيني من قبضة العبث والفساد، وحررت القطاع من منظومة التنسيق الأمني والاستخبارات المرتبطة بالاحتلال.

14/6/2007 لم يكن يومًا عابرًا، بل كان لحظة تاريخية فارقة، حين اندلعت المواجهة مع أجهزة أمن السلطة المدعومة من الاحتلال وبعض الأطراف الإقليمية، والتي مارست الاعتقال السياسي والتعذيب والتنسيق الأمني، في الوقت الذي كانت فيه دماء الشهداء لا تزال طرية على تراب غزة.

دامت المعركة خمسة أيام حاسمة، من 10 إلى 14 حزيران 2007، انتهت بانتصار المقاومة، بعد أن سيطرت كتائب القسام على مواقع الأمن الوقائي والمخابرات العامة، وكشفت حجم التعاون الأمني مع الاحتلال من خلال الوثائق التي تم العثور عليها في مقار الأجهزة الأمنية.

لم يكن الحسم سلاحًا فقط، بل كان موقفًا واضحًا:
أن القرار يجب أن يكون بيد الشعب، لا بيد وكلاء الاحتلال.
أن فلسطين لا تُدار من واشنطن، بل من زنود أبنائها الأحرار.
أن غزة يجب أن تُطهَّر من كل من يخون دماء الشهداء، ومن يحرس الاحتلال بزي فلسطيني.

في ذكرى الحسم، نُجدد العهد:
أن نبقى مع فلسطين، مع القدس، مع كل بندقية شريفة وُجّهت نحو العدو.
أن نبقى مع القسام، مع السرايا، مع ألوية الناصر، ومع كل جناح مقاوم عرف أن الوطن لا يُحرر بالتسويات، بل بالثبات والبندقية.

سلامٌ على من حسم، على من طهّر الأرض من الخيانة، على من أقسم ألا يُسلّم الراية.
وسلام على غزة، القلعة التي عصت على الانكسار، ورفضت أن تُدار من السفارات.