إذا المرْءُ لا يرعاكَ إلا تكلُّفا
فَدَعْهُ ولا تُكْثِرْ عليهِ التأسُّفا.

"الدنيا ستدور، و المشاهد ستعاد، والأدوار ستتبدل، وكل ساق سيسقى بما سقى"

‏" ومَا كانَ ربُّكَ نسِيًّا "
لا تستعجل أمراً رجوت الله فيه.

#الوتر

وَطـالَ عَلَـيَّ الـلَـيـلُ حَتّـى كَـأَنَّـهُ
بِلَيـلَيـنِ مَـوصـولٌ فَمـا يَتَـزَحـزَحُ..

"‏- وما يخجلنا إلا غريب يسأل عن حالنا كل يوم ، وشخص فضّلناه على الجميع لا يعرف كيف نصبح وكيف نمسي ."

ربَّاه غَيثًا مِنكَ يغسِلُ أدمُعِي
‏ويُذِيب همًّا قَد أطالَ بأضلُعِي

#الوتر

عاشِر أصيلاً إذا جارَ الزمانُ عليك يجودُ .

أقف على قوارع الطريق متأملاً وجوه المارة ، من منهم لم تصبهم حمى الشوارع ؟ .

‏تفاءل مهما كانت الأمور في نظرك مُعقدة أو غير مفهومة واكثر من الاستغفار وقول لاحول ولا قوة الا بالله حتى لو أغلقت جميع الأبواب في وجهك ستظهر لك أبواب من الفرج والبركة والتوفيق لم تكن تتوقعها.

‏مَنْ أنهكه النظر الحرام، وطال عليه زمن البلاء، فليلزم الاستغفار والدعاء، مثل:

‏(رَبِّ اصرف عني السوء والفحشاء، واجعلني من عبادك المخلصين).
‏(أستغفر الله، وأتوب إليه).

‏الهج بهما كل يوم، بل كل ساعة ولحظة، تمسك بالدعاء والاستغفار، واصبر حتى تصل، وبعد أن تصل؛

‏لا تفتر عنهما ولو طال البلاء، وسترى من آثارهما مالم تحسب له حساباً، ولم يخطر لك على بال..
‏

قال ابن تيمية:
‏"إذا اجتهد الإنسان واستعان بالله تعالى، ولازم الاستغفار والاجتهاد، فلا بد أن يؤتيه الله من فضله مالم يخطر ببال"؛؛.

رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ .

‏سجدات الوتر
تسقط همومآ تراكمت على أكتافنا ، وتريح قلوبآ تضجرت بالألم والحزن.

‏﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾

‏"الغاية الوحيدة القادرة علىٰ إقناع روحك وعقلك بجدوىٰ الحياة .. أنك تعيش لله".

قَد يَضِيق الْعَالِم أَجْمَع وَلَكِنَّك سَتَجِد
فِي كُلِّ مَرَّةٍ إنْ رَحْمَةَ اللَّهِ بِك تَتَّسِع .

‏ولسْتُ أخشى رجوعَ الكفِّ خائِباً
إن كُنْتَ يا مالكَ المُلكِ الذي يُعْطِي

- الوتر🤍.

"لو أن العالم رأى الفضيّ كما أراه،
لربما كفّ عن تمجيدِ الألوان التي تتظاهر بالحياة.
الألوان خادعة يا صديقي،
تبتسم لتخفي عفنَ الضوء تحت جلدها اللامع،
وكأنها تخشى أن يكتشف أحدٌ أنها مجرّد كدماتٍ في وجه الوجود.

الفضيّ… هذا اللون اليتيم،
عالقٌ بين البياض والنهاية،
يشبه أنفاس من يُكمل الحياة فقط لأن الموت تأخّر.

ألوانٌ أُنهكت، واتسخت، وتمزّقت حتى نسيت معناها،
تحاول التمسّك ببقاياها كمن يحاول إنقاذ ظله من الغروب،
لكن لا أحد ينجو من التلاشي،
حتى الضوء، حين يشيخ، يصير رماداً يلمع للحظة… ثم يبرد.

لو علموا ما يعني أن تُلطَّخ الألوان بالحزن،
أن تفقد السماء زرقتها لأن روحها لم تعد تؤمن بالاتساع،
لربما فهموا أن الجمال ليس حياة،
بل طريقة ناعمة للموت.

الفضيّ… ليس لوناً كما يظنون،
إنه آخر ما تبقّى من ضوءٍ حاول أن ينجو،
ثم تراجع… بهدوءٍ يشبه لحظةً يُدرك فيها الضوءُ أن الفناءَ ليس سقوطاً، بل انطفاءٌ نبيلٌ تأخّر في إعلان رحيله".

#إقتباس_اعجبني

تُحَدِّثُني الأحلامُ أنِّي أَرَاكُمُ
فَيَا لَيْتَ أحْلاَمَ المَنَامِ يَقِينُ

النوافذ التى تؤذيك أغلقها، حتى وإن كانت تطل على منظر جميل....

‏قُل" أن ألله قادر "
وهون عليك
ب" فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا
وضم قلبك وأقرأعليه
أَلَيْسَ ٱللَّـهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ
وإذا ارتعد خوفاً فدثرهُ بـ
{وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ}.

"مَن خذلك أوّلًا… أهانك آخرًا."