ان الله تعالى رزقكم العقل والتفكير والتأمل والرشد فاستعملوه قليلاً في إعادة النظر في تصرفاتكم واعمالكم واقوالكم.
الشهيد السعيد السيد محمد الصدر (قدس سره)
منبر الكوفة المقدس / الجمعة الخامسة والاربعون
الشهيد السعيد السيد محمد الصدر (قدس سره)
منبر الكوفة المقدس / الجمعة الخامسة والاربعون
❤14👍1😢1🙏1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الـكـوت
تـبـراعـات طـائـفـة الـصـابـئـة الـمـنـدائـيـيـن
لطائفه الصائبه الكريمه جزء اساسي من الشعب العراقي حفظهم الله
تـبـراعـات طـائـفـة الـصـابـئـة الـمـنـدائـيـيـن
لطائفه الصائبه الكريمه جزء اساسي من الشعب العراقي حفظهم الله
🥰14👍3🙏1🕊1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
( فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق )
❤21🕊1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المصدر في كتاب الولايه في منضور السيد محمد الصدر (ع)
❤10
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المصدر "منه المنان الجزء الاول صفحة 299
❤11
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا الكلام موجه الى المهاويل ما يسمى ب(العراضه )فإنها تحتوي على الكثير من المحرمات حيث أنهم يقولون في المتوفي ما ليس فيه فيكون كذبا.
او يمدحونه وهو ظالما او مفسدا فيكون كلامهم اعانه على الاثم والمفسده وغيره
المرجع العارف اية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر تقدست روحه الطاهره ونفسه الزكيه
او يمدحونه وهو ظالما او مفسدا فيكون كلامهم اعانه على الاثم والمفسده وغيره
المرجع العارف اية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر تقدست روحه الطاهره ونفسه الزكيه
❤15
من نتائج التخطيط الالهي ، بقاء قلة من المخلصين الممحصين المندفعين في طريق الحق . واكثرية من المنحرفين والكافرين. ويكون لأولئك القلة المناعة الكافية ضد
التأثير بالأفكار المادية والشبهات المنحرفة . بل ان هذه الشبهات لتزيدهم وعيا وايمانا وأخلاصاً.
============================
السيد الشهيد محمد الصدر قدس سره
الموسوعه المهدويه
تاريخ الغيبة الكبرى ص( 535)
التأثير بالأفكار المادية والشبهات المنحرفة . بل ان هذه الشبهات لتزيدهم وعيا وايمانا وأخلاصاً.
============================
السيد الشهيد محمد الصدر قدس سره
الموسوعه المهدويه
تاريخ الغيبة الكبرى ص( 535)
❤21💔2👍1🥰1😢1
بوصلة الاصلاح 🧭
Photo
دعاء بخط يد سماحة آية الله العظمى الشهيد السعيد السيد محمد الصدر (قدس سره) المباركة، لقضاء الحاجة، مع بعض التصرف من سماحته
بســـــــــــــم الله الرحمــــن الرحيـــــم
كتبت يا مولاي صلوات الله عليك مستغيثا، وشكوت ما نزل بي مستجيراً بالله عز وجل ثُم بك من أمر قد دهمني، وأشغل قلبي، وأطال فكري، وسلبني بعض لبي وغيرَ خطيرَ نعمةِ اللهِ عِندي، أسلمَني تخيل وُرُودهِ الخَليلُ، وتبرء عندَ تَرائي اِقباله الي الحميمُ ، وعجزت عن دِفاعهِ حيلتي . وخانني في تَحملهِ صَبري ، وقوتي، فَلجأتُ فِيهِ إليكَ ، وتوكلتُ في المسألةِ لِله جل ثَناؤُهُ عليه وعليكَ ، في دِفاعهِ عَني ، علماً بمكانتكَ مِنَ اللهِ رَبِ العَالمينَ وَلي التدبيرِ ، ومالِكِ الأُمور، واثقاً بِكَ في المسارعةِ في الشفاعَةِ اليهِ جَل ثَناؤه في أمري مُتيقنا لأجابَتهِ تباركَ وَتَعالى اياكَ بِأعطاءِ سُؤلي ، وَأنتَ يا مولايَ جديرٌ بتحقيقِ ظَني وتصديقِ أملي فيكَ في أمر
((قضاء دين البيت الذي نسكنه))
فيما لا طاقَة لي بِحمله، ولا صَبر لي عليه، وان كُنتُ مستحقاً لهُ ولأضعافهِ بَقَبيح أفعالي وتَفريطي في الواجباتِ التي للهِ عَزوجل، فَأغثني يا مَولاي صَلواتُ اللهِ عَليكَ عندَ اللهفِ وقدم المسألةَ للهِ عز وجل في أَمري قبلَ حُلول التَلَفِ ، وشَماتَةِ الأعداءِ ، فِبك بُسِطت النِعمَةُ عَلَي ، وأسأَلِ اللهَ جل جلالهُ لي نَصراً عزيزاً ، وفَتحاً قَريباً فيهِ بُلُوغ الآمال ، وَخَيرُ المَبادي وخواتيمُ الأعمال، وَالأمنُ مِنَ المخاوفِ كُلها في كل حالٍ انهُ جَل ثناؤُهُ لما يشاءُ فعالٌ ، وهُوَ حسبي ونعمَ الوَكيلُ في المَبدَأ والمآلِ.
بســـــــــــــم الله الرحمــــن الرحيـــــم
كتبت يا مولاي صلوات الله عليك مستغيثا، وشكوت ما نزل بي مستجيراً بالله عز وجل ثُم بك من أمر قد دهمني، وأشغل قلبي، وأطال فكري، وسلبني بعض لبي وغيرَ خطيرَ نعمةِ اللهِ عِندي، أسلمَني تخيل وُرُودهِ الخَليلُ، وتبرء عندَ تَرائي اِقباله الي الحميمُ ، وعجزت عن دِفاعهِ حيلتي . وخانني في تَحملهِ صَبري ، وقوتي، فَلجأتُ فِيهِ إليكَ ، وتوكلتُ في المسألةِ لِله جل ثَناؤُهُ عليه وعليكَ ، في دِفاعهِ عَني ، علماً بمكانتكَ مِنَ اللهِ رَبِ العَالمينَ وَلي التدبيرِ ، ومالِكِ الأُمور، واثقاً بِكَ في المسارعةِ في الشفاعَةِ اليهِ جَل ثَناؤه في أمري مُتيقنا لأجابَتهِ تباركَ وَتَعالى اياكَ بِأعطاءِ سُؤلي ، وَأنتَ يا مولايَ جديرٌ بتحقيقِ ظَني وتصديقِ أملي فيكَ في أمر
((قضاء دين البيت الذي نسكنه))
فيما لا طاقَة لي بِحمله، ولا صَبر لي عليه، وان كُنتُ مستحقاً لهُ ولأضعافهِ بَقَبيح أفعالي وتَفريطي في الواجباتِ التي للهِ عَزوجل، فَأغثني يا مَولاي صَلواتُ اللهِ عَليكَ عندَ اللهفِ وقدم المسألةَ للهِ عز وجل في أَمري قبلَ حُلول التَلَفِ ، وشَماتَةِ الأعداءِ ، فِبك بُسِطت النِعمَةُ عَلَي ، وأسأَلِ اللهَ جل جلالهُ لي نَصراً عزيزاً ، وفَتحاً قَريباً فيهِ بُلُوغ الآمال ، وَخَيرُ المَبادي وخواتيمُ الأعمال، وَالأمنُ مِنَ المخاوفِ كُلها في كل حالٍ انهُ جَل ثناؤُهُ لما يشاءُ فعالٌ ، وهُوَ حسبي ونعمَ الوَكيلُ في المَبدَأ والمآلِ.
👍11❤8