رصد الإشارة 🔻
الجيش يبدأ الأحد المقبل إدخال المساعدات لغزة وفقا لمخطط أمريكي جديد على أن تتولى شركة أمريكية نقل المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
لو هذه الخطة التي يسعى الاحتلال لتنفيذها - لا سمح الله - فهي تُعدّ تطورًا بالغ الخطورة، لأنها تحمل في طياتها الكثير:
1- تقسيم قطاع غزة إلى أربع مناطق عسكرية مع ثلاث مناطق مدنية:
* هذا التقسيم الممنهج يهدف إلى تفتيت النسيج الجغرافي والاجتماعي للقطاع، وفصل سكانه عن بعضهم البعض تحت ذريعة "الإدارة المدنية".
* السيطرة على الحركة بين هذه المناطق تعني عمليًا فرض كانتونات أو معازل مغلقة تُدار وفق سياسات عسكرية صارمة.
2- منع التنقل بين المناطق دون تصاريح:
* هذا النموذج هو نُسخة مصغّرة من نظام الفصل العنصري (الأبرتهايد) الذي يفرضه الاحتلال في الضفة الغربية.
* فرض التصاريح على المدنيين في قطاع غزة يحوّل السكان إلى رهائن للمزاج الأمني الإسرائيلي، ويقوّض أي إمكانية للحياة الطبيعية.
3- الهدف: تفريغ غزة من محتواها الوطني والسكاني:
* وفق هذا النموذج، الخطة ليست فقط عسكرية، بل سياسية وديموغرافية في جوهرها:
- السيطرة الكاملة على حركة السكان.
- دفع الناس تدريجيًا إلى الرحيل من مناطقهم، إما بالاختناف الإنساني أو بالضغوط الأمنية والعسكرية.
- تسهيل التحكم بالقطاع دون تحمل مسؤوليات الاحتلال القانونية.
4- الخلفية الأيدلوجية:
* الخطة تمامًا مع تصريحات قادة الاحتلال (نتنياهو واليمين المتطرف) حول "نزع السلاح، إخراج حماس، إعادة تشكيل الواقع الأمني في غزة)، بل وحتى إعادة احتلالها بشكل مبطّن.
* كما أنها تمهّد لفرض أمر واقع جديد قبل أي "حل سياسي"، يجعل غزة نموذجًا للانفصال والتفكيك لا للوحدة.
5- التسمية المضللة: "مناطق مدنية":
* لا توجد في الحقيقة "مناطق مدنية" في ظلّ سيطرة عسكرية كاملة.
* المناطق المصنّفة "مدنية" ستكون عمليًا مناطق احتجاز واعتقال أو ملاجئ اضطرارية تُفرض فيها رقابة شديدة، وتُستخدم كورقة تفاوض أو ضغط.
ما تعنيه هذه الخطة الأرض: تقسيم غزة بشكل دائم، إجهاض أي مشروع وطني فلسطيني موحّد، تطويق السكان وخنقهم اقتصاديًا وحياتيًا، وتمهيد لهجرة جديدة (طوعية أو قسرية) بغطاء إنساني أو أمني.
هذه الخطة هي استمرار لمشروع "غزة بلا مقاومة وبلا سكان فعّالين"، وتكرّس منطق الاحتلال العسكري الدائم تحت شعارات السيطرة الأمنية.
هي ليست خطة أمنية بل مخطط تهجير وتصفية سياسية بكل ما تعنيه الكلمة.
إذا بدأ الاحتلال فعلاً بتنفيذ هذه الخطة، فالصراع سيتحوّل إلى معركة بقاء بكل معنى الكلمة، لا بين مقاومة واحتلال فقط، بل بين وجود فلسطيني حر واحتلال استيطاني استئصالي.
1- تقسيم قطاع غزة إلى أربع مناطق عسكرية مع ثلاث مناطق مدنية:
* هذا التقسيم الممنهج يهدف إلى تفتيت النسيج الجغرافي والاجتماعي للقطاع، وفصل سكانه عن بعضهم البعض تحت ذريعة "الإدارة المدنية".
* السيطرة على الحركة بين هذه المناطق تعني عمليًا فرض كانتونات أو معازل مغلقة تُدار وفق سياسات عسكرية صارمة.
2- منع التنقل بين المناطق دون تصاريح:
* هذا النموذج هو نُسخة مصغّرة من نظام الفصل العنصري (الأبرتهايد) الذي يفرضه الاحتلال في الضفة الغربية.
* فرض التصاريح على المدنيين في قطاع غزة يحوّل السكان إلى رهائن للمزاج الأمني الإسرائيلي، ويقوّض أي إمكانية للحياة الطبيعية.
3- الهدف: تفريغ غزة من محتواها الوطني والسكاني:
* وفق هذا النموذج، الخطة ليست فقط عسكرية، بل سياسية وديموغرافية في جوهرها:
- السيطرة الكاملة على حركة السكان.
- دفع الناس تدريجيًا إلى الرحيل من مناطقهم، إما بالاختناف الإنساني أو بالضغوط الأمنية والعسكرية.
- تسهيل التحكم بالقطاع دون تحمل مسؤوليات الاحتلال القانونية.
4- الخلفية الأيدلوجية:
* الخطة تمامًا مع تصريحات قادة الاحتلال (نتنياهو واليمين المتطرف) حول "نزع السلاح، إخراج حماس، إعادة تشكيل الواقع الأمني في غزة)، بل وحتى إعادة احتلالها بشكل مبطّن.
* كما أنها تمهّد لفرض أمر واقع جديد قبل أي "حل سياسي"، يجعل غزة نموذجًا للانفصال والتفكيك لا للوحدة.
5- التسمية المضللة: "مناطق مدنية":
* لا توجد في الحقيقة "مناطق مدنية" في ظلّ سيطرة عسكرية كاملة.
* المناطق المصنّفة "مدنية" ستكون عمليًا مناطق احتجاز واعتقال أو ملاجئ اضطرارية تُفرض فيها رقابة شديدة، وتُستخدم كورقة تفاوض أو ضغط.
ما تعنيه هذه الخطة الأرض: تقسيم غزة بشكل دائم، إجهاض أي مشروع وطني فلسطيني موحّد، تطويق السكان وخنقهم اقتصاديًا وحياتيًا، وتمهيد لهجرة جديدة (طوعية أو قسرية) بغطاء إنساني أو أمني.
هذه الخطة هي استمرار لمشروع "غزة بلا مقاومة وبلا سكان فعّالين"، وتكرّس منطق الاحتلال العسكري الدائم تحت شعارات السيطرة الأمنية.
هي ليست خطة أمنية بل مخطط تهجير وتصفية سياسية بكل ما تعنيه الكلمة.
إذا بدأ الاحتلال فعلاً بتنفيذ هذه الخطة، فالصراع سيتحوّل إلى معركة بقاء بكل معنى الكلمة، لا بين مقاومة واحتلال فقط، بل بين وجود فلسطيني حر واحتلال استيطاني استئصالي.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
استطلاع القناة 12:
34% فقط من الإسرائيليين اقتنعوا بتصريحات نتنياهو في المؤتمر الصحفي الذي عقده، في حين أن الأغلبية الواضحة بنسبة 62% لم تقتنع إطلاقا.
58% عبّروا عن انعدام ثقة تام بادعائه بأنه لم يكن على علم بأي شيء عن تورط موظفي مكتبه في قضية قطر-غيت
55% يعتقدون أن الهدف الرئيسي لنتنياهو هو البقاء في الحكم، مقابل 36% يعتقدون أن هدفه الأساسي هو استعادة الأسرى.
53% يرون أن أسباب عدم عقد صفقة تبادل أسرى "سياسية".
34% فقط من الإسرائيليين اقتنعوا بتصريحات نتنياهو في المؤتمر الصحفي الذي عقده، في حين أن الأغلبية الواضحة بنسبة 62% لم تقتنع إطلاقا.
58% عبّروا عن انعدام ثقة تام بادعائه بأنه لم يكن على علم بأي شيء عن تورط موظفي مكتبه في قضية قطر-غيت
55% يعتقدون أن الهدف الرئيسي لنتنياهو هو البقاء في الحكم، مقابل 36% يعتقدون أن هدفه الأساسي هو استعادة الأسرى.
53% يرون أن أسباب عدم عقد صفقة تبادل أسرى "سياسية".
رصد الإشارة 🔻
10 إصابات بينهم أطفال ...
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
غارتان من الطيران الحربي في عبسان الجديدة شرقي مدينة خانيونس.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
استهداف في مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة...
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طفلة من غزة تمسك طبق طعام، ابتسامتها الصغيرة تخفي جوعاً عميقاً، وصمت عينيها يحكي قصة حصار لا يرحم.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من مكان قصف الاحتلال منزل لعائلة الشريف في محيط مدينة أصداء شمال غرب مدينة خانيونس.
عاجل
معاريف عن منسق صفقة شاليط:
- نتنياهو يعرقل عمدا التوصل إلى اتفاق مع حماس لأسباب سياسية.
- الولايات المتحدة عرضت على إسرائيل وقفا لإطلاق النار على غرار لبنان لكن نتنياهو رفض.
- استمرار نتنياهو في اتهام حماس بعدم الرغبة بالتوصل إلى اتفاق لا يضمن إنهاء الحرب.
معاريف عن منسق صفقة شاليط:
- نتنياهو يعرقل عمدا التوصل إلى اتفاق مع حماس لأسباب سياسية.
- الولايات المتحدة عرضت على إسرائيل وقفا لإطلاق النار على غرار لبنان لكن نتنياهو رفض.
- استمرار نتنياهو في اتهام حماس بعدم الرغبة بالتوصل إلى اتفاق لا يضمن إنهاء الحرب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مقطع يظهر رضيعة أصيبت في قصف للاحتلال استهدف منزل عائلتها في شمال مدينة غزة
إيهود باراك:
في الأيام القليلة المقبلة، سجُبر نتنياهو إلى الاختيار بين بن غفير وسموتريتش من جهة، وبين ترامب وقادة العالم من جهة أخرى، وبين مواصلة حرب سياسية عبثية، وبين الإفراج عن الأسرى وإنهاء الحرب.
إن اختيار الاستمرار في حرب عبثية، تتنكر خلف ستار مضلل وتدعي زورا أنها معركة من أجل أمن الدولة ومستقبلها، بينما هي في الحقيقة حرب سياسية "حرب ائتلافية من أجل البقاء" سيكتب فصلا جديدا في "موكب الحماقة".
فمن جهة، من المشكوك فيه جدا أن تؤدي هذه الحرب إلى نتائج تختلف عن تلك التي حققتها الجولات السابقة في قطاع غزة.
ومن جهة أخرى، لا شك في أنها ستُعمّق عزلة إسرائيل دبلوماسيا وقانونيا، وتُشعل موجة جديدة من معاداة السامية، وتحكم على بعض الأسرى الأحياء بالإعدام.
عندما تتوقف الحرب (في وقت قريب نسبيا)، تحت ضغط دبلوماسي على خلفية أزمة إنسانية أو أحداث ميدانية، سنجد أنفسنا من جديد في نفس الوضع الذي نحن فيه اليوم تماما.
في الأيام القليلة المقبلة، سجُبر نتنياهو إلى الاختيار بين بن غفير وسموتريتش من جهة، وبين ترامب وقادة العالم من جهة أخرى، وبين مواصلة حرب سياسية عبثية، وبين الإفراج عن الأسرى وإنهاء الحرب.
إن اختيار الاستمرار في حرب عبثية، تتنكر خلف ستار مضلل وتدعي زورا أنها معركة من أجل أمن الدولة ومستقبلها، بينما هي في الحقيقة حرب سياسية "حرب ائتلافية من أجل البقاء" سيكتب فصلا جديدا في "موكب الحماقة".
فمن جهة، من المشكوك فيه جدا أن تؤدي هذه الحرب إلى نتائج تختلف عن تلك التي حققتها الجولات السابقة في قطاع غزة.
ومن جهة أخرى، لا شك في أنها ستُعمّق عزلة إسرائيل دبلوماسيا وقانونيا، وتُشعل موجة جديدة من معاداة السامية، وتحكم على بعض الأسرى الأحياء بالإعدام.
عندما تتوقف الحرب (في وقت قريب نسبيا)، تحت ضغط دبلوماسي على خلفية أزمة إنسانية أو أحداث ميدانية، سنجد أنفسنا من جديد في نفس الوضع الذي نحن فيه اليوم تماما.