This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شرينا كيس طحين ب 2400 شيكل ما يقارب700 دولار طلع مخلوط ب رمل ...
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حالة ارباك ونزوح من شرق خانيونس نحو الغرب بعد بيان الاخلاء
طائرة كواد كابتر تلقي قنبلة محيط منطقة الرباط بمشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
اسماء 5 شهداء من قصف مدرسة الحساينة وصلوا مستشفى العودة بالنصيرات:
1_ عايدة سليمان العروق
2_أشرف الشبراوي
3_ إسماعيل عبد العال
4_ ياسر أشرف أبو شيحة
5_ أسماء السعدوني
1_ عايدة سليمان العروق
2_أشرف الشبراوي
3_ إسماعيل عبد العال
4_ ياسر أشرف أبو شيحة
5_ أسماء السعدوني
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
الاستهداف لتجمع مواطنين في منطقة المشاعلة جنوب دير البلح، عدد من الإصابات نُقلت إلى مستشفى شهداء الأقصى."
هأرتس:
أعلن المتحدث باسم الجيش رسميا عن بدء عملية "عربات جدعون"، لكن سكان قطاع غزة لم يحتاجوا إلى هذا الإعلان ليدركوا أن ضربة البداية قد بدأت بالفعل.
منذ الأسبوع الماضي، يشهد عدد الضحايا في غزة ارتفاعا حادا، فبين الأحد والثلاثاء، تراوح عدد الضحايا ما بين 20 إلى 50 يوميا، وفي يوم الأربعاء قُتل ما لا يقل عن 70 شخصا، والخميس 120 على الأقل، والجمعة والسبت تجاوز العدد 100 في كل يوم.
لم يعد بالإمكان التغاضي عن ما تفعله إسرائيل في قطاع غزة، عضو الكنيست تسفي سوكوت قال يوم الجمعة: "الجميع اعتاد أن قتل مئة غزي في ليلة واحدة أثناء الحرب لا يهم أحدا في العالم"، والمخيف في الأمر، أن سوكوت لم يقل ذلك كدعوة أخلاقية للاستيقاظ، بل كمبرر لضرورة "الاستمرار والحسم"، هذا ليس فقط تجريدا من الإنسانية، بل تبلد أخلاقي كامل.
إسرائيل تقف عند مفترق طرق، أحد الطريقين يقود إلى توسيع الحرب، والتضحية بالأسرى، وتفاقم المجاعة، واستمرار قتل آلاف الأبرياء، بمن فيهم الأطفال، والتخطيط لترحيل جماعي، والعزلة الدولية، والانهيار الأخلاقي.
الطريق الآخر يقود إلى صفقة شاملة لإعادة جميع الأسرى، وإنهاء القتال، وانسحاب قوات الجيش، وإدخال مساعدات إنسانية، وإعادة إعمار قطاع غزة، وتعاون دبلوماسي دولي من أجل تغيير جذري في المنطقة – بما يشمل القضية الفلسطينية، فقط أحد هذين الطريقين يمنح إسرائيل مستقبلا.
أعلن المتحدث باسم الجيش رسميا عن بدء عملية "عربات جدعون"، لكن سكان قطاع غزة لم يحتاجوا إلى هذا الإعلان ليدركوا أن ضربة البداية قد بدأت بالفعل.
منذ الأسبوع الماضي، يشهد عدد الضحايا في غزة ارتفاعا حادا، فبين الأحد والثلاثاء، تراوح عدد الضحايا ما بين 20 إلى 50 يوميا، وفي يوم الأربعاء قُتل ما لا يقل عن 70 شخصا، والخميس 120 على الأقل، والجمعة والسبت تجاوز العدد 100 في كل يوم.
لم يعد بالإمكان التغاضي عن ما تفعله إسرائيل في قطاع غزة، عضو الكنيست تسفي سوكوت قال يوم الجمعة: "الجميع اعتاد أن قتل مئة غزي في ليلة واحدة أثناء الحرب لا يهم أحدا في العالم"، والمخيف في الأمر، أن سوكوت لم يقل ذلك كدعوة أخلاقية للاستيقاظ، بل كمبرر لضرورة "الاستمرار والحسم"، هذا ليس فقط تجريدا من الإنسانية، بل تبلد أخلاقي كامل.
إسرائيل تقف عند مفترق طرق، أحد الطريقين يقود إلى توسيع الحرب، والتضحية بالأسرى، وتفاقم المجاعة، واستمرار قتل آلاف الأبرياء، بمن فيهم الأطفال، والتخطيط لترحيل جماعي، والعزلة الدولية، والانهيار الأخلاقي.
الطريق الآخر يقود إلى صفقة شاملة لإعادة جميع الأسرى، وإنهاء القتال، وانسحاب قوات الجيش، وإدخال مساعدات إنسانية، وإعادة إعمار قطاع غزة، وتعاون دبلوماسي دولي من أجل تغيير جذري في المنطقة – بما يشمل القضية الفلسطينية، فقط أحد هذين الطريقين يمنح إسرائيل مستقبلا.
يديعوت أحرونوت:
علمت يديعوت أنه خلال جلسة إحاطة أُجريت أمس في لجنة الخارجية والأمن واستمرت قرابة ساعتين، طُرحت العديد من التساؤلات من قِبل الحضور حول التناقض في المواقف بخصوص المساعدات لغزة.
وفقا لمصادر حضرت الجلسة، قدم وزير الدفاع كاتس موقفا حازما خلال الإحاطة، حيث أكد أنه "لن تدخل أي مساعدات، ولا حتى حبة قمح واحدة".
ومع ذلك، بعد ساعات قليلة فقط، وخلال اجتماع الكابينت، تم إبلاغ الوزراء بـ"تحديث" دون تصويت، مفاده أن المساعدات ستدخل اعتبارا من صباح اليوم التالي.
مصادر مطلعة تقول إن هذا التغير المفاجئ في الموقف الإسرائيلي نجم عن ضغط أمريكي كبير مارسه البيت الأبيض على رئيس نتنياهو.
وصف بعض الحاضرين هذا الضغط بـ"الحاسم"، موضحين أن عدم إدخال المساعدات كان سيؤدي إلى صدام دبلوماسي حاد مع إدارة ترامب.
إلى جانب الضغط الأمريكي، حذر أيضا وزارة الخارجية من رد فعل سلبي من دول أوروبا، وقدم للوزراء عرضا بالآثار السياسية الناجمة عن تدهور الوضع الإنساني في غزة.
علمت يديعوت أنه خلال جلسة إحاطة أُجريت أمس في لجنة الخارجية والأمن واستمرت قرابة ساعتين، طُرحت العديد من التساؤلات من قِبل الحضور حول التناقض في المواقف بخصوص المساعدات لغزة.
وفقا لمصادر حضرت الجلسة، قدم وزير الدفاع كاتس موقفا حازما خلال الإحاطة، حيث أكد أنه "لن تدخل أي مساعدات، ولا حتى حبة قمح واحدة".
ومع ذلك، بعد ساعات قليلة فقط، وخلال اجتماع الكابينت، تم إبلاغ الوزراء بـ"تحديث" دون تصويت، مفاده أن المساعدات ستدخل اعتبارا من صباح اليوم التالي.
مصادر مطلعة تقول إن هذا التغير المفاجئ في الموقف الإسرائيلي نجم عن ضغط أمريكي كبير مارسه البيت الأبيض على رئيس نتنياهو.
وصف بعض الحاضرين هذا الضغط بـ"الحاسم"، موضحين أن عدم إدخال المساعدات كان سيؤدي إلى صدام دبلوماسي حاد مع إدارة ترامب.
إلى جانب الضغط الأمريكي، حذر أيضا وزارة الخارجية من رد فعل سلبي من دول أوروبا، وقدم للوزراء عرضا بالآثار السياسية الناجمة عن تدهور الوضع الإنساني في غزة.
زعيم المعارضة يائير لابيد:
الجيش يعمل في غزة منذ يومين، لكن ما هي الاستراتيجية؟ إذا كان مقاتلونا، أبطالنا، مضطرين للموت كل يوم على مدار ثلاث أو أربع أو خمس سنوات، فلتعلن الحكومة ذلك بصوت عال.
غرق الجيش في مستنقع غزة لسنوات هو خطأ استراتيجي، وكارثة اقتصادية، ومأساة دبلوماسية.
من يجب أن يدير غزة في السنوات القادمة هي مصر.
الجيش يعمل في غزة منذ يومين، لكن ما هي الاستراتيجية؟ إذا كان مقاتلونا، أبطالنا، مضطرين للموت كل يوم على مدار ثلاث أو أربع أو خمس سنوات، فلتعلن الحكومة ذلك بصوت عال.
غرق الجيش في مستنقع غزة لسنوات هو خطأ استراتيجي، وكارثة اقتصادية، ومأساة دبلوماسية.
من يجب أن يدير غزة في السنوات القادمة هي مصر.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
استهداف منزل لعائلة موسى في منطقة الحدبة بدير البلح
المنزل مخلى مسبقا
المنزل مخلى مسبقا
الشهيد / ساهر هاني شلوف
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
استهداف منزل لعائلة موسى في منطقة الحدبة بدير البلح المنزل مخلى مسبقا
جرحى غالبيتهم أطفال ونساء يقصف طيران الاحتلال بيتاً لعائلة "موسى" في منطقة الحدبة بمدينة دير البلح، وسط قطاع غزة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قرار الحكومة إدخال مساعدات إلى غزة يدل على انعدام تام للقدرة على الصمود أمام الضغوط الدولية.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
القرار الذي اتخذ مساء أمس بشكل ملتوي لتجديد تمرير المساعدات لكل أنحاء قطاع غزة هو خطأ جسيم وخطير.
يجب قول الحقيقة للجمهور في إسرائيل، هذه المساعدات، التي تصل لكل أرجاء القطاع، ستصل أيضا لأيدي حماس.
هذا هو السبب الذي جعلهم يرفضون طلبي بعرض القرار للتصويت، لأنهم علموا أن لدي أغلبية لإسقاط هذا القرار.
طوال الأشهر الأخيرة، عارضت بشدة إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، يجب أن نشرح للرئيس ترامب أن هذه المساعدات تعرض حياة جنودنا للخطر. لا يجوز تزويد أعدائنا بالأوكسجين.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM