رصد الإشارة 🔻
ٍ أخبار مفرحة ونفراجه قريب 🔥 🔥 إن شاء الله 🔥 🔥 ٍ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
#رصد_الإشارة 🔻
ملخص أخبار اليوم..
تقرير مصرى..
ويتكوف وبوهلر يجتمعان بوفد حركة حماس فى قطر..
ومصدر فلسطينى يقول..
"المحادثات ستكون حاسمه"
نتنياهو يحصر تفويض الوفد الإسرائيلي بمناقشة مقترح ويتكوف فقط ودون أى تعديلات عليه.
صفقة "عيدان ألكسندر" والتى هدفت قطر من خلفها ان يضغط ترامب على إسرائيل...فشلت..
لكن يجب القول بأن كل شئ مرهون فى تصرف ترامب..وكل شئ قابل للتغيير بأى لحظه..
تقديرات الجيش بأن قائد لواء رفح والناطق بإسم كتائب القـسام كانا برفقة محمد الــســنوار..
وفى حال تأكد إغتياله يتبقى آخر عضو فى هيئة أركان حماس"عز الدين الحداد"..
مسؤول سياسي يؤكد..
خلافا للتوجيهات..
أدخل منسق الحكومه ألاف الليترات من الوقود لصالح المستشفى الإماراتى..
والأربعاء الماضى أدخل شاحنتان تحملان حوالى 70 ألف لتر من الوقود لغزة..
خارجية الإحـتلال تستدعي السفير الأسباني للتوبيخ بعد تصريحات رئيس وزراء بلاده والتى إتهم فيها إسرائيل بإرتكاب إبادة جماعيه فى غزة..
وقال..لن نتعامل تجاريا مع دوله ترتكب جرائم حرب..
ملخص أخبار اليوم..
تقرير مصرى..
ويتكوف وبوهلر يجتمعان بوفد حركة حماس فى قطر..
ومصدر فلسطينى يقول..
"المحادثات ستكون حاسمه"
نتنياهو يحصر تفويض الوفد الإسرائيلي بمناقشة مقترح ويتكوف فقط ودون أى تعديلات عليه.
صفقة "عيدان ألكسندر" والتى هدفت قطر من خلفها ان يضغط ترامب على إسرائيل...فشلت..
لكن يجب القول بأن كل شئ مرهون فى تصرف ترامب..وكل شئ قابل للتغيير بأى لحظه..
تقديرات الجيش بأن قائد لواء رفح والناطق بإسم كتائب القـسام كانا برفقة محمد الــســنوار..
وفى حال تأكد إغتياله يتبقى آخر عضو فى هيئة أركان حماس"عز الدين الحداد"..
مسؤول سياسي يؤكد..
خلافا للتوجيهات..
أدخل منسق الحكومه ألاف الليترات من الوقود لصالح المستشفى الإماراتى..
والأربعاء الماضى أدخل شاحنتان تحملان حوالى 70 ألف لتر من الوقود لغزة..
خارجية الإحـتلال تستدعي السفير الأسباني للتوبيخ بعد تصريحات رئيس وزراء بلاده والتى إتهم فيها إسرائيل بإرتكاب إبادة جماعيه فى غزة..
وقال..لن نتعامل تجاريا مع دوله ترتكب جرائم حرب..
- الخطة الإنسانية الأمريكية لغزة غير ضرورية
- ينبغي السماح للأمم المتحدة بإيصال المساعدات
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري لسي إن إن: الخطة الإنسانية الأمريكية بشأن غزة غير ضرورية.
عضو الكنيست الإسرائيلي"تسفي سوكوت":
يجب تحويل نابلس إلى رفح ردًا على العملية
بشوف صاروا يضرب المثل في رفح الممسوحة عن الخريطة.
يجب تحويل نابلس إلى رفح ردًا على العملية
بشوف صاروا يضرب المثل في رفح الممسوحة عن الخريطة.
بن غفير ردا على عملية:
أدعو نتنياهو إلى إعادة جميع الحواجز في الضفة الغربية بشكل دائم
أدعو نتنياهو إلى إعادة جميع الحواجز في الضفة الغربية بشكل دائم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رصد الإشارة 🔻
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)
بدء العمليات: أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، المدعومة من الولايات المتحدة، عن خططها لبدء توزيع المساعدات في قطاع غزة قبل نهاية مايو 2025. يأتي هذا الإعلان بعد توقف إيصال المساعدات منذ 2 مارس 2025، مما عرض نحو نصف مليون شخص لخطر المجاعة.
موافقة إسرائيلية: أفادت GHF بأنها حصلت على موافقة من الحكومة الإسرائيلية لاستئناف إيصال المساعدات الإنسانية عبر آلية انتقالية، إلى حين اكتمال بناء مواقع توزيع آمنة داخل القطاع.
خطة التوزيع: تتضمن الخطة إنشاء أربعة مراكز توزيع رئيسية، كل منها يخدم حوالي 300,000 شخص، مع إمكانية التوسع لتغطية أكثر من مليوني نسمة. سيتم تأمين هذه المراكز بواسطة شركات أمنية خاصة.
القيادة المحتملة: تجري مناقشات مع ديفيد بيزلي، المدير التنفيذي السابق لبرنامج الأغذية العالمي، لتولي قيادة GHF.
الانتقادات الدولية: واجهت الخطة انتقادات من الأمم المتحدة ومنظمات إغاثية، حيث اعتبرتها "ستارًا لتبرير مزيد من العنف والتهجير"، وأعربت عن قلقها من أن الآلية الجديدة قد تسيّس العمل الإنساني وتحدّ من حياديته.
موقف الإمارات: أبلغت الإمارات العربية المتحدة إسرائيل بأنها لن تشارك في الآلية الجديدة للمساعدات في غزة بصيغتها الحالية، معتبرة أنها لا تضمن توزيعًا عادلًا وفعالًا للمساعدات.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الخدمات الطبية: انتشال 11 إصابة جراء قصف الاحتلال منزلاً في منطقة السلاطين غرب بيت لاهيا شمال غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
- لا نتوقع رؤية تقدم قريب في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة
- رد إسرائيل بعد الإفراج عن عيدان إشارة إلى أنها غير مهتمة بالمفاوضات
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري لسي إن إن: نأمل رؤية تقدم ولست متأكدا من حدوثه قريبا مع السلوك الإسرائيلي
إسرائيل توافق على استئناف المساعدات إلى غزة بعد شهرين من التجميد، بحسب مؤسسة
باراك رافيد
وافقت الحكومة الإسرائيلية على استئناف تقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في قطاع غزة، حسبما قالت مؤسسة غزة الإنسانية الجديدة في بيان لها اليوم الأربعاء.
وأفادت المؤسسة بأن إسرائيل وافقت على استئناف المساعدات قريبًا، رغم أن الحكومة الإسرائيلية لم تؤكد ذلك.
وكان استئناف تسليم المساعدات هو الشرط الرئيسي لصندوق الأمم المتحدة للسكان ــ الذي أنشئ بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل ــ لإطلاق آلية جديدة لتسليم المساعدات في غزة، والتي تقول إسرائيل إنها ستسمح بتسليم المساعدات دون سيطرة حماس.
ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لعملية واسعة النطاق لتدمير واحتلال القطاع بأكمله إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار هذا الأسبوع.
ولم يستجب المسؤولون الإسرائيليون على الفور لطلبات أكسيوس للتعليق على الادعاء بأنهم وافقوا على رفع التجميد عن المساعدات على الفور.
أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) اليوم أنها ستبدأ عملياتها في قطاع غزة قبل نهاية الشهر الجاري. ويأتي ذلك عقب مناقشات مع مسؤولين إسرائيليين للسماح بتدفق المساعدات الانتقالية إلى غزة بموجب الآليات القائمة ريثما يتم الانتهاء من بناء مواقع التوزيع الآمنة التابعة للمؤسسة، وفقًا لبيان صادر عن المؤسسة.
قال جيك وود، المدير التنفيذي لمؤسسة GHF: "لا وقت لانتظار الظروف المثالية. تقع على عاتقنا مسؤولية التصرف دون المساس بقيمنا. واليوم، نقترب خطوة أخرى من تحقيق ذلك".
الوضع الراهن: أفاد صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي في بيانه بأنه في المراحل النهائية من تأمين كميات كبيرة من المساعدات الغذائية، استكمالاً للتعهدات الحالية من المنظمات الإنسانية العاملة في غزة. وسيتجاوز إجمالي الالتزامات خلال فترة التسعين يومًا الأولى 300 مليون وجبة.
وفي رسالة أرسلتها مؤسسة التمويل الدولية في 14 مايو/أيار إلى الحكومة الإسرائيلية وحصل عليها موقع أكسيوس، طلبت المؤسسة من إسرائيل تسهيل تدفق المساعدات الإنسانية الكافية باستخدام الوسائل الحالية إلى غزة حتى تصبح البنية التحتية لتوزيع مؤسسة التمويل الدولية جاهزة للعمل بكامل طاقتها.
خلف الكواليس:
القرار الإسرائيلي، إذا تم تأكيده، هو نتيجة للمفاوضات بين صندوق الأمم المتحدة للسكان والحكومة الإسرائيلية في الأيام الأخيرة.
وكانت مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية قد طلبت، ووافقت إسرائيل، على توسيع عدد مراكز توزيع المساعدات الآمنة في أنحاء قطاع غزة من أجل خدمة كافة سكان غزة وإيجاد حلول لتوزيع المساعدات على المدنيين غير القادرين على الوصول إلى موقع التوزيع.
وطالبت مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية في الرسالة إسرائيل بتحديد مواقع مراكز توزيع المساعدات في شمال قطاع غزة خلال 30 يوما.
وأكدت المؤسسة في الرسالة أنه إذا كان نزوح المدنيين الفلسطينيين "ضروريا بسبب عمليات عسكرية وشيكة أو نشطة، فيجب أن يكون مؤقتا وطوعيا ولحماية السكان المدنيين فقط".
بين السطور:
تتضمن الخطط العسكرية الإسرائيلية، التي من المقرر أن تبدأ يوم الجمعة، نزوحا جماعيا لمليوني فلسطيني إلى "منطقة إنسانية" في جنوب قطاع غزة.
وأدانت الأمم المتحدة وجميع المنظمات الإنسانية الأخرى العاملة في غزة إسرائيل لإعلانها عن الآلية الجديدة التي ستديرها مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية، "كجزء من استراتيجية عسكرية".
ويطالبون باستئناف المساعدات واستمرارها ضمن القنوات الحالية.
باراك رافيد
وافقت الحكومة الإسرائيلية على استئناف تقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في قطاع غزة، حسبما قالت مؤسسة غزة الإنسانية الجديدة في بيان لها اليوم الأربعاء.
وأفادت المؤسسة بأن إسرائيل وافقت على استئناف المساعدات قريبًا، رغم أن الحكومة الإسرائيلية لم تؤكد ذلك.
وكان استئناف تسليم المساعدات هو الشرط الرئيسي لصندوق الأمم المتحدة للسكان ــ الذي أنشئ بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل ــ لإطلاق آلية جديدة لتسليم المساعدات في غزة، والتي تقول إسرائيل إنها ستسمح بتسليم المساعدات دون سيطرة حماس.
ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لعملية واسعة النطاق لتدمير واحتلال القطاع بأكمله إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار هذا الأسبوع.
ولم يستجب المسؤولون الإسرائيليون على الفور لطلبات أكسيوس للتعليق على الادعاء بأنهم وافقوا على رفع التجميد عن المساعدات على الفور.
أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) اليوم أنها ستبدأ عملياتها في قطاع غزة قبل نهاية الشهر الجاري. ويأتي ذلك عقب مناقشات مع مسؤولين إسرائيليين للسماح بتدفق المساعدات الانتقالية إلى غزة بموجب الآليات القائمة ريثما يتم الانتهاء من بناء مواقع التوزيع الآمنة التابعة للمؤسسة، وفقًا لبيان صادر عن المؤسسة.
قال جيك وود، المدير التنفيذي لمؤسسة GHF: "لا وقت لانتظار الظروف المثالية. تقع على عاتقنا مسؤولية التصرف دون المساس بقيمنا. واليوم، نقترب خطوة أخرى من تحقيق ذلك".
الوضع الراهن: أفاد صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي في بيانه بأنه في المراحل النهائية من تأمين كميات كبيرة من المساعدات الغذائية، استكمالاً للتعهدات الحالية من المنظمات الإنسانية العاملة في غزة. وسيتجاوز إجمالي الالتزامات خلال فترة التسعين يومًا الأولى 300 مليون وجبة.
وفي رسالة أرسلتها مؤسسة التمويل الدولية في 14 مايو/أيار إلى الحكومة الإسرائيلية وحصل عليها موقع أكسيوس، طلبت المؤسسة من إسرائيل تسهيل تدفق المساعدات الإنسانية الكافية باستخدام الوسائل الحالية إلى غزة حتى تصبح البنية التحتية لتوزيع مؤسسة التمويل الدولية جاهزة للعمل بكامل طاقتها.
خلف الكواليس:
القرار الإسرائيلي، إذا تم تأكيده، هو نتيجة للمفاوضات بين صندوق الأمم المتحدة للسكان والحكومة الإسرائيلية في الأيام الأخيرة.
وكانت مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية قد طلبت، ووافقت إسرائيل، على توسيع عدد مراكز توزيع المساعدات الآمنة في أنحاء قطاع غزة من أجل خدمة كافة سكان غزة وإيجاد حلول لتوزيع المساعدات على المدنيين غير القادرين على الوصول إلى موقع التوزيع.
وطالبت مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية في الرسالة إسرائيل بتحديد مواقع مراكز توزيع المساعدات في شمال قطاع غزة خلال 30 يوما.
وأكدت المؤسسة في الرسالة أنه إذا كان نزوح المدنيين الفلسطينيين "ضروريا بسبب عمليات عسكرية وشيكة أو نشطة، فيجب أن يكون مؤقتا وطوعيا ولحماية السكان المدنيين فقط".
بين السطور:
تتضمن الخطط العسكرية الإسرائيلية، التي من المقرر أن تبدأ يوم الجمعة، نزوحا جماعيا لمليوني فلسطيني إلى "منطقة إنسانية" في جنوب قطاع غزة.
وأدانت الأمم المتحدة وجميع المنظمات الإنسانية الأخرى العاملة في غزة إسرائيل لإعلانها عن الآلية الجديدة التي ستديرها مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية، "كجزء من استراتيجية عسكرية".
ويطالبون باستئناف المساعدات واستمرارها ضمن القنوات الحالية.