جاثٍ ببابكَ ..

أكاد أجنُّ من فرط اندفاعي
وضيق الأرض رغم الاتساعِ
أريدُ العيش حلْماً بعد حلمٍ
ولكنّ المدينة لا تراعي
أنا الأمُّ، الفتاة، الطفل حيناً
وشاعرةٌ تئنّ بغير داعِ
إذا كانت سنين العمر بحراً
فقد بللت من أزلٍ شراعي
وإن كان الصراع صراع غابٍ
فكم راقصتُ أبطال السباعِ
وإن قالوا لها قلبٌ ضعيفٌ
أقول نعم ضعيفٌ في الوداعِ
وبي من قسوة المدني شيءٌ
وبي من دفء سكان المراعي
يواجهني الزمان بألف وحشٍ
ويجبرني الطريق على الضياعِ
وبي ضجرٌ ويأسٌ غير أني
أُعيــدُ بكلّ فـجـر اختراعي

Vamos el real 🤍

لو أَنك تدري،
كم تسوءُ الأمور مِن ناحيتي،
كم أُصلحُ شيئاً فتفسد آلاف الأشياء،
و كم أُحاول،
و كم أركُضُ في كُلّ اتّجاه،
في كُلّ اتّجاهٍ!
و لا أصِل

يُدرك المرء فينا
‏أنهُ كان المسؤول الوحيد
‏منذُ البداية
‏في سيناريو حياته
‏أنهُ هو البطل
‏والمجرم والضحية
‏الحاكم والجلاد
‏وأنَّ هذهِ المحطات
‏التي يتخبَط فيها
‏كانت من أختياره وحده
‏وأن هذهِ الرحلة الطويلة
‏هو قائِدُها فقط
‏يُدرك المرء من حَدسِه
‏كُل الأشياء
‏ومع ذلك يستمر
‏يُصر على أنّ لا يُبالي

تساؤل الليلة : هل أن العادات الذي تربوا عليها الوالدين منذ الصغر والافكار المترسخة بهم
سيطبقوها بالحِرف على أطفالهما في المستقبل أم أنهم سيتعلمون مما تعلموا سابقًا
ويكونوا اكثر حيطة و حذرًا أن لا يقعوا اطفالهم بما مروا بهِ

ننتظر أجوبتكم على البوت 🤍ممكن أنشرهم وممكن لا

لكن هذا القلبَ العاقَ الغريرَ
رغم الوصايا
يقعُ في الحماقاتِ نفسها
ماذا أفعلُ؟
إذا كان هذا القلبُ
لا يريدُ أنْ يكبرَ
- عدنان الصائغ

لا العقاقير ، ولا العذّال ، ولا النوم قبل الواحدة ، يطفئ هذه الكرة الملتهبة التي يسمونها رأسي
‏— عدنان الصائغ

أَرى أَهلَ لَيلى أَورَثوني صَبابَةً
وَمالي سِوى لَيلى الغَداةَ طَبيبُ.

‏صباح الخير، وبعد : إذا لم تنجح الخطة أ، فالأبجدية تملك 28 حرفًا آخر، ابقَ هادئًا فقط.

صَبورٌ ولو لم تبقَ منّي بقيَّةٌ.

اني فرحانة لأن خلص شهر أبريل
وان شاء الله هذا الشهر جايب الخير وياه 🤍