#سـورة_الفجـر 🧡
روى شرف الدين النجفي في ڪتابه تأويل الآيات: قال:
قال أبو عبد الله (عليه السلام)؛ «إقرءوا سورة الفجر في فرائضڪم و نوافلڪم، فإنها سورة الحسين بن علي، وأرغبوا فيها رحمڪم الله، فقال له أبو أسامة و ڪان حاضرا المجلس : ڪيف صارت هذه السورة للحسين(عليه السلام) خاصة؟
فقال : ألا تسمع إلى قوله تعالى؛
•﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾•
إنما يعني الحسين بن علي (عليهما السلام) فهو ذو النفس المطمئنة الراضية المرضية و أصحابه من آل محمد (صلوات الله عليهم) الراضون عن الله يوم القيامة و هو راض عنهم، و هذه السورة نزلت في الحسين بن علي (عليهما السلام) و شيعته، و شيعة آل محمد خاصة،
من أدمن قراءة الفجر ڪان مع الحسين (عليه السلام) في درجته في الجنة، إن الله عزيز حڪيم.
↠@Q_uran 🏴
روى شرف الدين النجفي في ڪتابه تأويل الآيات: قال:
قال أبو عبد الله (عليه السلام)؛ «إقرءوا سورة الفجر في فرائضڪم و نوافلڪم، فإنها سورة الحسين بن علي، وأرغبوا فيها رحمڪم الله، فقال له أبو أسامة و ڪان حاضرا المجلس : ڪيف صارت هذه السورة للحسين(عليه السلام) خاصة؟
فقال : ألا تسمع إلى قوله تعالى؛
•﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾•
إنما يعني الحسين بن علي (عليهما السلام) فهو ذو النفس المطمئنة الراضية المرضية و أصحابه من آل محمد (صلوات الله عليهم) الراضون عن الله يوم القيامة و هو راض عنهم، و هذه السورة نزلت في الحسين بن علي (عليهما السلام) و شيعته، و شيعة آل محمد خاصة،
من أدمن قراءة الفجر ڪان مع الحسين (عليه السلام) في درجته في الجنة، إن الله عزيز حڪيم.
↠@Q_uran 🏴
#سـورة_الفجـر ❤️
روى شرف الدين النجفي في ڪتابه تأويل الآيات: قال:
قال أبو عبد الله (عليه السلام)؛ «إقرءوا سورة الفجر في فرائضڪم و نوافلڪم، فإنها سورة الحسين بن علي، وأرغبوا فيها رحمڪم الله، فقال له أبو أسامة و ڪان حاضرا المجلس : ڪيف صارت هذه السورة للحسين(عليه السلام) خاصة؟
فقال : ألا تسمع إلى قوله تعالى؛
•﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾•
إنما يعني الحسين بن علي (عليهما السلام) فهو ذو النفس المطمئنة الراضية المرضية و أصحابه من آل محمد (صلوات الله عليهم) الراضون عن الله يوم القيامة و هو راض عنهم، و هذه السورة نزلت في الحسين بن علي (عليهما السلام) و شيعته، و شيعة آل محمد خاصة،
من أدمن قراءة الفجر ڪان مع الحسين (عليه السلام) في درجته في الجنة، إن الله عزيز حڪيم.
↠@Q_uran ☽
روى شرف الدين النجفي في ڪتابه تأويل الآيات: قال:
قال أبو عبد الله (عليه السلام)؛ «إقرءوا سورة الفجر في فرائضڪم و نوافلڪم، فإنها سورة الحسين بن علي، وأرغبوا فيها رحمڪم الله، فقال له أبو أسامة و ڪان حاضرا المجلس : ڪيف صارت هذه السورة للحسين(عليه السلام) خاصة؟
فقال : ألا تسمع إلى قوله تعالى؛
•﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾•
إنما يعني الحسين بن علي (عليهما السلام) فهو ذو النفس المطمئنة الراضية المرضية و أصحابه من آل محمد (صلوات الله عليهم) الراضون عن الله يوم القيامة و هو راض عنهم، و هذه السورة نزلت في الحسين بن علي (عليهما السلام) و شيعته، و شيعة آل محمد خاصة،
من أدمن قراءة الفجر ڪان مع الحسين (عليه السلام) في درجته في الجنة، إن الله عزيز حڪيم.
↠@Q_uran ☽