أنا النهاية التي ستاخُذك إليها كُل الطرق

‏يَ كثر الرسايل اللي عجزت توصل الشعور .

غابت وجرح الحَب في خافقي حي
ينزف اذا عانق خيّالي صورها .

تمنيت تشوف الي بقلبي
عشان لا قلت "انا احبك " تصدقني

نفس تحتمي بالصمت لو عانت من الإجحاف .

مابيّن شعُور راحِل وشعُور باقي إنهزم

ولأنه كان حُبا حقيقيا لن يمُوت ابداً

‏لو انك تستاهل العتب ، كان عاتبتك .

وكانت الخيبات كثيرة على قلبًا واحدًا .

‏حالي مثل حال غريق يلوح لواحدٍ اعمىّ .

درس تعلمته بالفترة الأخيرة :
" لا تبالغ بالناس " لا بالحُب ولا بالكُره .

وانا كل خوفي تميل ل غيري وتحبه .

لا أفيد ولا اعتذر ولا ابادر ولا انتظر .

لنا القدرة على الاستغناء لا تبالغ .

هَامَتْ بك العَيْنُ لَمْ تَتْبعْ سِوَاك هَوًى
‏مَن اعْلَم العْينَ أنَّ القَلْبَ يهواك

تزعلني وانا مايوم زعلتك ؟
ترحل دون سبّه كني انا المخطي

وانا رغم تقصيرك تحملتك
كثر ماكنت اجي للمواعيد ، وتبطي

لك الله لو تقفي ، ماتوسلتك
مثل ماجابك الله ، الله المعطي .