"لدي تصور أن الشخص حين يبكي قد لا يبكي لما يتسبب في بكائه، إنما لكل الأشياء التي لم يبكها من قبل في وقتها".
" ماهانش عليا " ..
بحس اللي دائما بيقول الجُملة دي شايل جواه حُب كبير ..
ماهانش عليا أشوفك متضايق وأسيبك من غير ما أراضيك .. ماهانش عليا أعرف أنك بتحب الحاجة الفُلانية و مجبهاش .. مهانش عليا أسيبك تروح المشوار دة لوحدك عشان أكون معاك أشجعك .. ماهانش عليا أكل وانت مش موجود فا قلت أستناك لما تيجي ناكل سوي ..
شعور حلو لما يكون في حياتنا أشخاص مانهونش عليهم، والحقيقة أن الشخص الحنين هو اللي بيكسب دائمًا.
بحس اللي دائما بيقول الجُملة دي شايل جواه حُب كبير ..
ماهانش عليا أشوفك متضايق وأسيبك من غير ما أراضيك .. ماهانش عليا أعرف أنك بتحب الحاجة الفُلانية و مجبهاش .. مهانش عليا أسيبك تروح المشوار دة لوحدك عشان أكون معاك أشجعك .. ماهانش عليا أكل وانت مش موجود فا قلت أستناك لما تيجي ناكل سوي ..
شعور حلو لما يكون في حياتنا أشخاص مانهونش عليهم، والحقيقة أن الشخص الحنين هو اللي بيكسب دائمًا.
لا أعرف كيف أشرح لك
بماذا شعرت أول مرةٍ رأيتك فيها
ولكني سأحاول
كان الأمر أشبه بأني كنتُ أركض منذ ولدت
وعندما رأيتك شعرتُ أني وصلت
بماذا شعرت أول مرةٍ رأيتك فيها
ولكني سأحاول
كان الأمر أشبه بأني كنتُ أركض منذ ولدت
وعندما رأيتك شعرتُ أني وصلت
هذا الوقت المناسب للتوقف عن الحديث عند من لا يرغب أن ينصت لك
للسلامة النفسية؛ اختار الصمت عندما تشعر إن حديثك وصمتك يعطون نفس النتيجة
للسلامة النفسية؛ اختار الصمت عندما تشعر إن حديثك وصمتك يعطون نفس النتيجة
الشاعر الفلسطيني "محمود درويش" عندما وقع في حُب ريتا الفتاة الإسرائيلية كتب لها :
"إني أُحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات، لكني أخشى إذا بعتُ الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات"
وعندما اكتشف أنها تعمل لدى مخابرات الموساد الإسرائيلي قال :
"شعرتُ بأن وطني أُحتل مرة اخرى"
و كتَبَ أيضاً :
"رُبما لم يكُن شيئاً مهماً بالنسبة لكِ يا ريتا، لكنهُ كانَ قلبي!"
"إني أُحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات، لكني أخشى إذا بعتُ الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات"
وعندما اكتشف أنها تعمل لدى مخابرات الموساد الإسرائيلي قال :
"شعرتُ بأن وطني أُحتل مرة اخرى"
و كتَبَ أيضاً :
"رُبما لم يكُن شيئاً مهماً بالنسبة لكِ يا ريتا، لكنهُ كانَ قلبي!"
عِندما رأيتُكِ لأولِ مرّة
تَمُرين فيّ شارعنا
كُنتِ تَشبهيّن لوحةً عظيمة
وقفتُ أنا على الرَصيّف
تَخيلتُ
إنَنّي حائط!
وأنتِ مُعلقة على صَدري
قَلبّي
تحول
إلى مِسمار
فيّ تلكَ اللَحظة
تَمُرين فيّ شارعنا
كُنتِ تَشبهيّن لوحةً عظيمة
وقفتُ أنا على الرَصيّف
تَخيلتُ
إنَنّي حائط!
وأنتِ مُعلقة على صَدري
قَلبّي
تحول
إلى مِسمار
فيّ تلكَ اللَحظة
Forwarded from صـورنا. (دانيـال يـوسف)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مساء الخير ثم شكرًا لمن له دور ولو بأقل إمكانياته ، وأبسط أدواته ، في تعافي شخصً ما على هذه الأرض .