في ذكرى وفاة السيدة ام البنين
انصح بقراءة هذا الكتاب الخفيف والمفيد

ماذا فعلت السيّدة أمّ البنين عليها السلام عندما افتقدتْ الحسين وأولادَها ولم تتمكّنْ من الذهابِ إلى كربلاء لزيارةِ قبورِهم؟ لقد صنعتْ بنفسها قبورًا! ذلك أنّ العاشقَ يطلبُ الوصالَ دائمًا. وفي عالمِ الحسّ، يطلبُ الوصال بشيءٍ ما يرمزُ لمعشوقِه.


📚 حسين سيد الشهداء ص٤٦٢

عظم الله لنا ولكم الاجر باستشهاد السيدة ام البنين عليها السلام

"صعوبة التخلص من العادات ولم يتمسك بها دماغنا" هو كتاب من تأليف راسل أ. بولدراك وصدر عام 2013 يتحدث عن الطبيعة البشرية وكيفية تشكل العادات في حياتنا وصعوبة التخلص منها.

يقوم بولدراك بتحليل عميق لعملية تكوين العادات داخل دماغ الإنسان، ويشرح كيف يتم تشكيل مسارات عصبية داخل الدماغ تترسب مع الزمن وتتحول إلى عادات صعبة التخلص منها. كما يتحدث عن العوامل التي تؤثر في تشكيل العادات وتعزيزها والعوامل التي تساعد في إنهائها.

ويعرض بولدراك في الكتابه العديد من الأمثلة والدراسات التي توضح صعوبة التخلص من العادات، مثل الإدمان على المخدرات والتدخين والتأخير في القيام بالمهام وغيرها. ويشرح كيف يمكن للفرد تغيير عاداته والتخلص منها عن طريق تغيير الروتين اليومي وتحديث الأنشطة التي يقوم بها.

ويوضح بولدراك أن التخلص من العادات يتطلب الصبر والإصرار، حيث أن الدماغ يحتاج إلى وقت لتشكيل مسارات عصبية جديدة. ويشدد على أن التخلص من العادات يمكن أن يساعد في تحسين جودة الحياة والوصول إلى الأهداف المرجوة.

ويمكن الكتاب بشكل عام على توضيح أن العادات لا تتشكل فقط في الدماغ، بل تتأثر بالعوامل الخارجية مثل البيئة والثقافة والعادات الاجتماعية. ويشرح كيف يمكن للفرد تغيير بعض هذه العوامل والتأثير على العادات التي يرغب في تغييرها.

وبشكل عام، يمكن القول أن "صعوبة التخلص من العادات ولم يتمسك بها دماغنا" هو كتاب يتحدث عن العادات وكيفية تشكلها وصعوبة التخلص منها، ويعرض بولدراك فيه العديد من الأمثلة والدراسات التي توضح هذه العملية، ويشرح كيف يمكن للفرد تغيير عاداته وتحسين جودة حياته عن طريق تغيير الروتين اليومي وتحديث الأنشطة التي يقوم بها. ويعد الكتاب مفيدًا لأي شخص يرغب في تحسين نمط حياته وتغيير عاداته السلبية.

عن رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله ):

العلم خزائن والمفاتيح السؤال, فاسألوا يرحمكم الله, فإنه يؤجر في العلم أربعة: السائل, والمتكلم, والمستمع, والمحب لهم.

المصادر من اطلاعي :

* أعلام الدين ص 96
* الخصال ج 1 ص 245
* عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 28
* بحار الأنوار ج 1 ص 196
* تحف العقول ص 41
* روضة الواعظين ج 1 ص 7
* صحيفة الرضا (ع) ص 42
* كنز الفوائد ج 2 ص 107
* نوادر الأخبار ص 18

عن أبي عبد الله (عليه السلام ) قال:

فيما أوحى الله جل وعز إلى موسى بن عمران: يا موسى, ما خلقت خلقا أحب إلي من عبدي المؤمن, وإني إنما أبتليه لما هو خير له, وأعافيه لما هو خير له, وأنا أعلم بما يصلح عبدي عليه, فليصبر على بلائي, وليشكر على نعمائي, وليرض بقضائي, أكتبه في الصديقين عندي إذا عمل برضاي وأطاع أمري.

■ المصادر من اطلاعي :


* الكافي ج 2 ص 61
* المؤمن ص 17
* التوحيد ص 405
* الأمالي للطوسي ص 237
* الأمالي للمفيد ص 93
* التمحيص ص 55
* عدة الداعي ص 37
* إرشاد القلوب ج 1 ص 152
* أعلام الدين ص 433
* مجموعة ورام ج 2 ص 170
* مشكاة الأنوار ص 299
* الوافي ج 4 ص 277
* مسكن الفؤاد ص 88
* بحار الأنوار ج 69 ص 331
* العوالم ج 20 ص 729
* مستدرك الوسائل ج 2 ص 409

اللَّهُمَّ عَجِّل لِوَلِيِّكَ الْفَرَج

-

اللهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَأَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ وَانْصُرْ ناصِرِيهِ وَاخْذُلْ خاذِلِيهِ وَدَمْدِمْ عَلى مَنْ نَصَبَ لَهُ وَكَذَّبَ بِهِ وَأَظْهِرْ بِهِ الحَقَّ وَأَمِتْ بِهِ الجَوْرَ وَاسْتَنْقِذْ بِهِ عِبادَكَ المُؤْمِنِينَ مِنَ الذُّلِّ

عن عيسى بن داود قال: حدثنا الإمام موسى بن جعفر، عن أبيه (ع)، في قول الله عز وجل: {في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال}

قال: بيوت آل محمد، بيت علي وفاطمة والحسن والحسين وحمزة وجعفر (ع).

■ المصادر من اطلاعي :

الآيات ص 359
البرهان ج 4 ص 76
بحار الأنوار ج 23 ص 326
تفسير كنز الدقائق ج 9 ص 318

عن سماعة قال: قال لي أبو الحسن (الكاظم ع):
إذا كان لك يا سماعة إلى الله عز وجل حاجة فقل:

( اللهم إني أسألك بحق محمد وعلي فإن لهما عندك شأنا من الشأن وقدرا من القدر, فبحق ذلك الشأن وبحق ذلك القدر أن تصلي على وآل محمد وأن تفعل بي كذا وكذا )

فإنه إذا كان يوم القيامة لم يبق ملك مقرب ولا نبي مرسل ولا مؤمن ممتحن إلا وهو يحتاج إليهما في ذلك اليوم.



= المصادر من اطلاعي :

- الكافي ج 2 ص 562
- عدة الداعي ص 61
- إرشاد القلوب ج 2 ص 426
- المحتضر ص 156
- وسائل الشيعة ج 7 ص 102
- دعوات الراوندي ص 51
- الوافي ج 9 ص 1631
- بحار الأنوار ج 8 ص 59