لم يَكُن البكاء هَذه المَرة مِن أجلكَ
بَكيتُ مِن ثَقل الشُعور
تَركت دمُوعي تَسقط دون مُلاحقة يَدي
لم يَكُن عزائِي هَذه المَرةٌ ابَداً لأجلكَ
كَامل الحزن والأسَى على نَفسي التَائهة
وروحُي وسَائِر جَسدي
الى حين العودة إلى صوابي مِن جديد .
بَكيتُ مِن ثَقل الشُعور
تَركت دمُوعي تَسقط دون مُلاحقة يَدي
لم يَكُن عزائِي هَذه المَرةٌ ابَداً لأجلكَ
كَامل الحزن والأسَى على نَفسي التَائهة
وروحُي وسَائِر جَسدي
الى حين العودة إلى صوابي مِن جديد .
"أورثتني وجعَ الغيابِ، فكُلّ ما
بي من محطّاتِ انتظارٍ مُتعَبةْ
للشَّوقِ في روحي صَهيلٌ لاهبٌ
كصهيلِ خيلِ الفاتحينَ بقُرطُبَةْ."
بي من محطّاتِ انتظارٍ مُتعَبةْ
للشَّوقِ في روحي صَهيلٌ لاهبٌ
كصهيلِ خيلِ الفاتحينَ بقُرطُبَةْ."