-الى صاحب الزمان
2.83K subscribers
3.29K photos
1.41K videos
131 files
29 links
كُلُّ الأثرِ وما وُجِدَ هُنا علىٰ حُبِّ صاحُب الزمَان.
فخُذ ما شِئت.

كم خطوةُ تحتاج لكِ تّصل لذلك النورَ
الحقيقي من صاحب الزمان .!

عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَ وَلا تُرى..

كيفّ حَالك يَا كُلِّ حَالي، سَيِّدِي مَهدي.

@slrtuu58BOT
‌‏
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نغطيك بالارواح خاف الحزن ياذيك
المنسي بين الناس ياهو ليفكر بيك
لم أجد طريق غيرك قلبي وجوارجي تعلقت بك سيدي مهما كان الطريق صعب والوصول إليك يحتاج الى قلب طاهر ولا أملك هذا القلب ولكن طريق واحد لا غير هو بكائي على جدك الحسين نعم ربما لا تقبل دمعة مذنب ولكن انت ذو الرحمة وبرحمتك وعطفك نحن نطمئن يابو صالح لا تترك قلب متعق بك ماذا عني أصبحت حياتي من دونك لا شيء مثل الظلام وعلى رغم من ذلك يا ابن الحسن يوماً بعد يوم يزداد حبك في قلبي كيف أنساك وانت لا تنساني كما قلت ليس مهملين لماعاتكم
أمام رؤف ...!

اسراء الحسيني
طفولة مُبهجة
هل تدرك حجم المسؤوليّة عندما يخلق الله منكَ إنسانًا صغيرًا ينظر للحياة من خلالك؟!
‏قد يدهشك صغير بالسِنّ بسداد رأيه وحكمته، وتُصَاب بالخيبة من إنسان توالَت عليه السنون بحُمقه وطيشه، لتعلم أن النُضج والحكمة ليست مرتبطة بالعُمر، بل ببُعد النظر، واتزان الفِكر، وسلامة منطق العقل، وأحيانًا هي هِبَة يهبها الله لمن شاء من عباده "ومن يُؤتَ الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا"
إنَّ حُظن الأُم هوَ أَعظم
مدرسـة يَـتربّىٰ فيها الطفل.
عائلتي وما أتمنّى بقلبِ صاحب الزّمان
قسم البراعم 🩶
‏﴿فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ﴾
اللهم تلك الامنية
"كلّ ما أتمناه ياربّ، هو أن تتعافىٰ هذه الرّوح من ما مسّها من ضيقٍ وخذلان، وأن تحفّني طمأنينتك من كلّ اتجاهٍ، عوضًا عن أيّامٍ كثيرة عشتها في قلق، وأن تضمّني رحمتك وأستشعر من خلالها وجودك معي؛ حتّىٰ تنتهي مخاوفي تمامًا وأهدأ".
يا رب هناك قلب يتصبر على ضيق الحياة ولن يكون عندي سواك يا الله أشكو له ضعف أرادتي وقلت صبري امنحني يا الله ما أتمنى انت اعلم بحالي رسالتي يا الله بعد توكل عليك وحسن الظن بك نريد العوض منك والقوى نعم انا العبد المذنب الذي يناجيك بقلب منكسر اقبلني يا اللهي ومولاي سأبقا اناجيك مهما كبرت ذنوبي...

اسراء الحسيني
وأني لأرجو بالبتولةِ فاطمِ وبالتاسع الميمون من أهل عصمةِ جوادِ بني الزهراء أن تنظروا الى عبيدكم المحتاج خير التفاتةِ

الشاعر يخاطب الإمام الرضا "عليه السلام" بهذين البيتين
"أيّها الرَّضا، بِحق عزيزك الجواد"
(وَتَشْتَكي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ).

-في الله حرصٌ عظيم لكلّ تفاصيلنا،
-نريد التحدّث يا ربّ؟ "والله يسمع"..
من لا يعرفون آل البيت، لا يلجأون إليهم، لا يتحدّثون معهم؛ تجد فيهم فجوة عظيمة جدًّا، وافتقار جليل لكلّ مفاهيم الحبّ والانتماء، تجد فيهم احتياجًا عاطفيًّا فظيعًا، وتيهًا لا دليل فيه..
(إنَّ اللهَ مَعَنا)
(إنَّ وَليِّيَ اللهُ)
(إنَّ مَعِيَ رَبّي)

-في القرآن، كلّ عبارات الاطمئنان تذكّرنا بأن مرجع المؤمن نحو الله، بأنّ قلوبنا ستظلّ متصلة بالمحلّ الأعلىٰ دائمًا، جاعلةً الاطمئنان حليفنا في كلّ الملمّات.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يؤثر بإمام زمانه
يحرج إمام زمانه أمام ربه
لَا تَترُڪني يَا صاحب قلبي فَأَنا ڪُلّي فَوضّى وَلَا أَحد يَتحمّل مَتَاهَتِي غَيرُك
تَرَكَتُ قَلْبِي للهِ وَلآلِ البَيْتِ عَلَيهِم السَّلام

‏يهَذّبُوَنه يصلّحُوَنَه يمسَحُوَن عَلَيهِ مَنْ تَعبَه
‏بَرفق وَيمَدّوَنَه بِأَيَامٍ لَا يِعَرِفُ القَلق طَريقًا إِليهَا
ليت شعري ، أين جالت بكَ آلامك والأوجاع ..