يعيشُ الأنسانُ ببركَة دُعاء أُمة
فأذكَرينا فِي دعائكِ أُماه يَا زهِراء .

‏الحُبُّ يَطْغَى وَالحَنِينُ عَظِيمُ
وَهَوَاكَ فِي كُلِّ القُلُوبِ مُقِيمُ

مَولَايّ يا صاحب الزمان، إنَّ هذا القلبَ مُثقَلٌ ، أتسَمعُنِي؟

اللَّهُمّ جَبْراً يَلِيق بِعَظَمَتِك .

إِنِّي أُناجيكَ بِصوتٍ مَكسُور، ورُوحٍ حَزينَة وقلبٌ تَائِه.. دُلَّنِي وأعِد تَرمِيمِي فَلا أحَد يستَطيع تَرمِيمِي وجَبري سِواكَ يَا الله!.

- مَنْ لي سِواك ؟، ومَنْ سِواك يَرىٰ قلبي ويسمَعُه وكلتك أمري وَهُوَ عَلَيْكََ هيَنَ ، فاَللَّهُمَّ اِسْتَجِبْ .

يا فاطمة الزهراء مدد
نسألكِ خير هذه الأيام يا زهراء غارقه في همي يا مولاتي هبي لقلبي الأمان والاطمئنان الى أين أذهب ولديه أم حنونه مثلكِ اريد أن أقف بجانبكِ واشكي لكِ يا زهراء أقسم عليكِ بروح أمام الزمان قصدت اليكِ فلا تتركني وأنا كلي أمل بكِ وكيف يقلقني أمري وهو في يديكِ يا أم الوجود🩷

اسراء الحسيني

أنتَ المُستعانُ وأنتَ نُور التَائِهينّ يالله

‏"ماذا لو اطَّلع اللهُ على قلبكَ فوجدكَ مُتَّكِلاً عليه، مُفوِّضاً جُلَّ أمرِكَ إليه، محسناً به الظنَّ، زاهداً بما عند النَّاسِ، طامعاً بما عنده، أتُراه يُخيِّبكَ؟".

الحمدُلله في الكسر وفي الجبر ، الحمدُلله في الضيق وفي الاتساع الحمدُلله في الكدر وفي الفرج ، الحمدُلله حمداً تستطابُ فيه الحياة .

صاحب الزّمان ، ولفظ اسمه يصنع الحياة!

حينما تجتمع الفطرة السّليمة مع التّربية الصّالحة، فلا خوفٌ على هذه الأجيّال 🩵

مِنْ أَهَم رَكائِز المُجتمَع النّاجِح تَربِيتَهُ عَلىٰ القُدوَة الصّالِحَة.

تبقى كلماتَه قريبة من القلب
يبقى صوتَه يأخذنا صاحب الأمر .

إن إمام الزمان يتكفل قلبًا أتاهُ مخاطبًا "يا صاحب الزمانِ إليك قلبي فاكفله"

‏"كَافِلي وكَافْل أُمنِيَاتي".

فأنا لا أقوىٰ آلا بهِ