This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد من اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى بحراسة الاحتلال وأداء طقوسهم في المنطقة الشرقية منه
🔴 #عاجل | قوات الاحتلال تقصف بناية سكنية قرب صالة الطيب في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
🔹 #متابعة | حركة المجاهدين الفلسطينية:
📌 نؤكد على تمسكنا الثابت بحق العودة لكافة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها قسرًا، هذا الحق المقدس الذي لا يسقط بالتقادم ولا يمكن أن ينتزع من أبناء شعبنا.
📌 نشيد بصمود شعبنا في قطاع غزة، الذي يواجه آلة الحرب الصهيونية ببسالة وإيمان لا يلين، ويقدم أروع صور التضحية والفداء دفاعًا عن أرضه وكرامته ومقدساته.
📌 نؤكد على أن المقاومة الباسلة هي الخيار الاستراتيجي لشعبنا الفلسطيني في مواجهة الاحتلال ودحره عن أرضنا، وأن دماء الشهداء وتضحيات الأسرى والجرحى لن تذهب سدى، بل ستكون وقودًا لمسيرة التحرير والعودة.
📌 نؤكد على تمسكنا الثابت بحق العودة لكافة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها قسرًا، هذا الحق المقدس الذي لا يسقط بالتقادم ولا يمكن أن ينتزع من أبناء شعبنا.
📌 نشيد بصمود شعبنا في قطاع غزة، الذي يواجه آلة الحرب الصهيونية ببسالة وإيمان لا يلين، ويقدم أروع صور التضحية والفداء دفاعًا عن أرضه وكرامته ومقدساته.
📌 نؤكد على أن المقاومة الباسلة هي الخيار الاستراتيجي لشعبنا الفلسطيني في مواجهة الاحتلال ودحره عن أرضنا، وأن دماء الشهداء وتضحيات الأسرى والجرحى لن تذهب سدى، بل ستكون وقودًا لمسيرة التحرير والعودة.
🔹 #متابعة | قوات الاحتلال تشرع بهدم منزل عند مدخل بلدة مجدل بني فاضل جنوب نابلس.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد | آثار تفجير الاحتلال لمقهى في بلدة طمون جنوب طوباس
#متابعة | هيئة شؤون الأسرى والمحررين: الأسير المصاب طارق بني عودة يتواجد في قسم العناية المركزة والإنعاش في مستشفى العفولة وهو الآن تحت أجهزة التخدير والتنفس.
🔹 #متابعة | وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا":
📌 نحذر من تلف المساعدات الإنسانية المُنقذة للحياة والعالقة في المستودعات خارج قطاع غزة جراء إغلاق "إسرائيل" للمعابر ومنع دخولها منذ 2 مارس/ آذار الماضي، إمعانا بالإبادة الجماعية التي تواصل ارتكابها منذ 19 شهرا.
📌 المساعدات الإنسانية، من طعام ومستلزمات نظافة وأدوية ومواد إيواء، عالقة في المستودعات خارج قطاع غزة بسبب الحصار
📌 فرقنا وشاحناتنا جاهزة لإيصال المساعدات للأشخاص الذين بأمس الحاجة لها في غزة
📌 نحذر من تلف المساعدات الإنسانية المُنقذة للحياة والعالقة في المستودعات خارج قطاع غزة جراء إغلاق "إسرائيل" للمعابر ومنع دخولها منذ 2 مارس/ آذار الماضي، إمعانا بالإبادة الجماعية التي تواصل ارتكابها منذ 19 شهرا.
📌 المساعدات الإنسانية، من طعام ومستلزمات نظافة وأدوية ومواد إيواء، عالقة في المستودعات خارج قطاع غزة بسبب الحصار
📌 فرقنا وشاحناتنا جاهزة لإيصال المساعدات للأشخاص الذين بأمس الحاجة لها في غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔹 #متابعة | مصادر محلية: جيش الاحتلال يعتلي المنزل الذي حاصره في بلدة طمون، ويصادر أسلحة الشبان الذين تحصنوا داخله مع أنباء أولية عن استشهاد عدد منهم.
🔴 #عاجل| عدد من الإصابات جراء استهداف مدفعية الاحتلال حي أصلان في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد | صلاة الجنازة على جثامين أكثر 40 شهيد ارتقوا في غارات عنيفة استهدفت منازل المواطنين شرق ووسط وغرب مدينة خانيونس.
🔹 #متابعة |حركة المقاومة الإسلامية – حماس
في الذكرى الـ 77 للنكبة: لا نكبة ولا تهجير جديد لشعبنا، وتلاحم شعبنا مع مقاومته أفشل كل مخططات العدو، وهو السبيل لدحر الاحتلال وتحقيق التحرير والعودة
تأتي الذكرى السَّابعة والسَّبعون للنكبة الأليمة هذا العام، في وقتٍ تصعّد فيه حكومة الاحتلال الفاشية عدوانها الوحشي وحرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا في قطاع غزَّة وفي الضفة الغربية والقدس المحتلة، منذ ما يقارب عامين، ارتكبت خلالها أفظع المجازر المروّعة وجرائم القتل والتجويع ضد أكثر من مليوني إنسان في غزَّة، لكنَّ ذلك كلّه لم يفلح في كسر إرادة شعبنا وقوَّة وبسالة مقاومتنا؛ فالصمود الأسطوري لأهلنا وثباتهم على أرضهم وتلاحمهم مع المقاومة أحبط وأفشل كل مخططات العدو، ممّا يشكّل رسالة واضحة للاحتلال وداعميه، ولكل المراهنين على تثبيت أقدام الغزَّاة على أرضنا وتصفية قضيتنا العادلة.
إنَّنا في حركة حماس وفي ذكرى النَّكبة السَّابعة والسَّبعين، نترحّم على أرواح شهداء شعبنا الذين ارتقوا خلال سنوات الاحتلال الممتدّة، وأرواح القادة الشُّهداء، وقوافل شهداء شعبنا في معركة طوفان الأقصى في غزَّة والضفة والقدس وفي أمَّتنا الإسلامية، الذين امتزجت دماؤهم وتعانقت أرواحهم في هذه المعركة الخالدة، وأضحت مسيرتهم وجهادهم واستشهادهم منارةً لكلّ الأحرار حول العالم، ووقوداً لشعبنا في معركته المستمرة ضدّ العدو.
ونؤكّد ما يلي:
أولاً: لا شرعية ولا سيادة للاحتلال على أي جزء من أرضنا المحتلة، وسيمضي شعبنا مدافعاً عنهما بالمقاومة الشاملة، حتى تحرير كل فلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ثانياً: إنَّ التداعي لتوحيد الصف الوطني والتوافق على استراتيجية نضالية موحّدة تجمع الكل الفلسطيني، لهو واجب الوقت، في ظل التحديات التي تعصف بقضيتنا الوطنية، واستثماراً لحالة الالتفاف الشعبي حول مشروع المقاومة، والتأييد العالمي لقضيتنا العادلة، الّذي ظهر جليّاً في معركة طوفان الأقصى.
ثالثاً: إنَّ الاحتلال الصهيوني المستمر منذ 77 عاماً، وعدوانه وجرائم الإبادة الجماعية التي يتعرّض لها أهلنا في قطاع غزَّة منذ ما يقارب عامين، يفضح الانحياز الأمريكي والغربي، ويشكّل وصمة عار لن تمحى على كل الصامتين والمتقاعسين عن تجريمها ووقفها.
رابعاً: القدس والمسجد الأقصى المبارك هما عنوان الصراع مع العدو، ولا شرعية ولا سيادة له على شبرٍ منهما؛ فالمسجد الأقصى المبارك كان وسيبقى إسلامياً خالصاً، وسيظلّ شعبنا متمسكاً بمدينة القدس عاصمة أبدية لفلسطين، ولن يسمح بطمس معالمهما وتغيير حقائق التاريخ والواقع.
خامساً: استمرار معاناة ملايين اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، داخل فلسطين وفي الشتات، يتحمّل مسؤوليته المباشرة الاحتلال الصهيوني، وإنَّ حقّهم المشروع في العودة إلى ديارهم التي هجّروا منها لا يمكن التنازل عنه أو التفريط فيه، وهنا نؤكّد رفضنا لاستهداف وكالة الأونروا وتغييب دورها، وندعو الأمم المتحدة ومؤسساتها إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية في دعم حقوق اللاجئين وإغاثتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم، حتّى تحقيق عودتهم.
سادساً: سنبقى الأوفياء لأسرانا الأحرار حتى تحريرهم، ونحذّر الاحتلال من تصعيد جرائمه ضدّهم، ونحمّله المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى والمعتقلين في سجونه منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، وندعو الأمم المتحدة وكل المؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التدخّل الجاد لتجريم ووقف الجرائم المُمنهجة ضدَّهم.
سابعاً: نؤمن أنَّ وحدة وأمن واستقرار دولنا العربية والإسلامية هي العمق الاستراتيجي لقضيتنا، وعامل مهم في تعزيز التضامن معها، ونؤكد أنَّ تطبيع بعض الدول علاقاتها مع العدو الصهيوني سيضعف قوّتها ويخترق أمنها القومي، ويهدّد مصالح شعوبها، وهنا ندعوها إلى مراجعة هذا المسار الخاطئ، وعدم السماح بدمج هذا الكيان الإرهابي في جسم أمَّتنا.
ثامناً: نحيّي المشاركة المشرّفة لكل قوى أمتنا في لبنان واليمن والعراق في إسناد شعبنا ومقاومتنا، ونثمّن كلّ المواقف الرَّسمية والشعبية الرافضة للعدوان الصهيوني على قطاع غزّة، والحراك العالمي المتضامن مع شعبنا وقضيتنا العادلة، وندعو كل الجماهير والفعاليات التضامنية والمؤيّدة للحق الفلسطيني إلى مواصلة وتعزيز هذا التضامن والتأييد بكل الوسائل، في كل عواصم ومدن وساحات العالم، والضغط على الدول والحكومات الداعمة للاحتلال، حتّى يتوقف العدوان الصهيوني على قطاع غزَّة.
في الذكرى الـ 77 للنكبة: لا نكبة ولا تهجير جديد لشعبنا، وتلاحم شعبنا مع مقاومته أفشل كل مخططات العدو، وهو السبيل لدحر الاحتلال وتحقيق التحرير والعودة
تأتي الذكرى السَّابعة والسَّبعون للنكبة الأليمة هذا العام، في وقتٍ تصعّد فيه حكومة الاحتلال الفاشية عدوانها الوحشي وحرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا في قطاع غزَّة وفي الضفة الغربية والقدس المحتلة، منذ ما يقارب عامين، ارتكبت خلالها أفظع المجازر المروّعة وجرائم القتل والتجويع ضد أكثر من مليوني إنسان في غزَّة، لكنَّ ذلك كلّه لم يفلح في كسر إرادة شعبنا وقوَّة وبسالة مقاومتنا؛ فالصمود الأسطوري لأهلنا وثباتهم على أرضهم وتلاحمهم مع المقاومة أحبط وأفشل كل مخططات العدو، ممّا يشكّل رسالة واضحة للاحتلال وداعميه، ولكل المراهنين على تثبيت أقدام الغزَّاة على أرضنا وتصفية قضيتنا العادلة.
إنَّنا في حركة حماس وفي ذكرى النَّكبة السَّابعة والسَّبعين، نترحّم على أرواح شهداء شعبنا الذين ارتقوا خلال سنوات الاحتلال الممتدّة، وأرواح القادة الشُّهداء، وقوافل شهداء شعبنا في معركة طوفان الأقصى في غزَّة والضفة والقدس وفي أمَّتنا الإسلامية، الذين امتزجت دماؤهم وتعانقت أرواحهم في هذه المعركة الخالدة، وأضحت مسيرتهم وجهادهم واستشهادهم منارةً لكلّ الأحرار حول العالم، ووقوداً لشعبنا في معركته المستمرة ضدّ العدو.
ونؤكّد ما يلي:
أولاً: لا شرعية ولا سيادة للاحتلال على أي جزء من أرضنا المحتلة، وسيمضي شعبنا مدافعاً عنهما بالمقاومة الشاملة، حتى تحرير كل فلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ثانياً: إنَّ التداعي لتوحيد الصف الوطني والتوافق على استراتيجية نضالية موحّدة تجمع الكل الفلسطيني، لهو واجب الوقت، في ظل التحديات التي تعصف بقضيتنا الوطنية، واستثماراً لحالة الالتفاف الشعبي حول مشروع المقاومة، والتأييد العالمي لقضيتنا العادلة، الّذي ظهر جليّاً في معركة طوفان الأقصى.
ثالثاً: إنَّ الاحتلال الصهيوني المستمر منذ 77 عاماً، وعدوانه وجرائم الإبادة الجماعية التي يتعرّض لها أهلنا في قطاع غزَّة منذ ما يقارب عامين، يفضح الانحياز الأمريكي والغربي، ويشكّل وصمة عار لن تمحى على كل الصامتين والمتقاعسين عن تجريمها ووقفها.
رابعاً: القدس والمسجد الأقصى المبارك هما عنوان الصراع مع العدو، ولا شرعية ولا سيادة له على شبرٍ منهما؛ فالمسجد الأقصى المبارك كان وسيبقى إسلامياً خالصاً، وسيظلّ شعبنا متمسكاً بمدينة القدس عاصمة أبدية لفلسطين، ولن يسمح بطمس معالمهما وتغيير حقائق التاريخ والواقع.
خامساً: استمرار معاناة ملايين اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، داخل فلسطين وفي الشتات، يتحمّل مسؤوليته المباشرة الاحتلال الصهيوني، وإنَّ حقّهم المشروع في العودة إلى ديارهم التي هجّروا منها لا يمكن التنازل عنه أو التفريط فيه، وهنا نؤكّد رفضنا لاستهداف وكالة الأونروا وتغييب دورها، وندعو الأمم المتحدة ومؤسساتها إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية في دعم حقوق اللاجئين وإغاثتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم، حتّى تحقيق عودتهم.
سادساً: سنبقى الأوفياء لأسرانا الأحرار حتى تحريرهم، ونحذّر الاحتلال من تصعيد جرائمه ضدّهم، ونحمّله المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى والمعتقلين في سجونه منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، وندعو الأمم المتحدة وكل المؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التدخّل الجاد لتجريم ووقف الجرائم المُمنهجة ضدَّهم.
سابعاً: نؤمن أنَّ وحدة وأمن واستقرار دولنا العربية والإسلامية هي العمق الاستراتيجي لقضيتنا، وعامل مهم في تعزيز التضامن معها، ونؤكد أنَّ تطبيع بعض الدول علاقاتها مع العدو الصهيوني سيضعف قوّتها ويخترق أمنها القومي، ويهدّد مصالح شعوبها، وهنا ندعوها إلى مراجعة هذا المسار الخاطئ، وعدم السماح بدمج هذا الكيان الإرهابي في جسم أمَّتنا.
ثامناً: نحيّي المشاركة المشرّفة لكل قوى أمتنا في لبنان واليمن والعراق في إسناد شعبنا ومقاومتنا، ونثمّن كلّ المواقف الرَّسمية والشعبية الرافضة للعدوان الصهيوني على قطاع غزّة، والحراك العالمي المتضامن مع شعبنا وقضيتنا العادلة، وندعو كل الجماهير والفعاليات التضامنية والمؤيّدة للحق الفلسطيني إلى مواصلة وتعزيز هذا التضامن والتأييد بكل الوسائل، في كل عواصم ومدن وساحات العالم، والضغط على الدول والحكومات الداعمة للاحتلال، حتّى يتوقف العدوان الصهيوني على قطاع غزَّة.
🔹 #متابعة | مصادر محلية: قوات الاحتلال الخاصة اعتقلت المطاردين فادي دراغمة ووسيم اللطفي والشاب أمير دراغمة بعد مطاردتهم قرب جامعة القدس المفتوحة بمدينة طوباس.
🔴 #عاجل | استهداف منزل عائلة عبيد بعد تحذيره من الطيران الاحتلال في منطقة الفالوجا شمالي القطاع