الإعلام الحكومي بغزة
تنعي كوكبة من قيادات العمل الحكومي في قطاع غزة، عُرف منهم حتى اللحظة:
الشهيد القائد الكبير/ عصام الدعليس
رئيس متابعة العمل الحكومي
الشهيد القائد المستشار/ أحمد الحتة
وكيل وزارة العدل
الشهيد القائد اللواء/ محمود أبو وطفة
وكيل وزارة الداخلية
الشهيد القائد اللواء/ بهجت أبو سلطان
مدير عام جهاز الامن الداخلي
تنعي كوكبة من قيادات العمل الحكومي في قطاع غزة، عُرف منهم حتى اللحظة:
الشهيد القائد الكبير/ عصام الدعليس
رئيس متابعة العمل الحكومي
الشهيد القائد المستشار/ أحمد الحتة
وكيل وزارة العدل
الشهيد القائد اللواء/ محمود أبو وطفة
وكيل وزارة الداخلية
الشهيد القائد اللواء/ بهجت أبو سلطان
مدير عام جهاز الامن الداخلي
الصحة في غزة:
174 طفلا و89 سيدة و32 من كبار السن استشهدوا في القصف الصهيوني الليلة الماضية
174 طفلا و89 سيدة و32 من كبار السن استشهدوا في القصف الصهيوني الليلة الماضية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"والعَتب الكَبير الكَبير على دولنا العَربية والإسلامية، أنظمة وشعوباً، ماذا سَتقولون لله يَوم العرض الأكبر"
-الناطق العسكري باسم سرايا القدس الشهيد أبو حمزة
-الناطق العسكري باسم سرايا القدس الشهيد أبو حمزة
*بسم الله الرحمن الرحيم*
(وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ وَلكِنْ لا تَشْعُرُونَ)
*بيان نعي صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين*
بكل فخر واعتزاز، تزفّ حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى شعبنا الفلسطيني العظيم وإلى شعوب أمتنا العربية والإسلامية، القيادي الشهيد ناجي أبو سيف (أبو حمزة)، الناطق باسم سرايا القدس – الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الذي اغتاله جيش الإجرام في استهداف غادر طال عائلته وعائلة أخيه.
لقد عرف الإعلام الشهيد صوتاً من أصوات المقاومة، لا يخشى في الله لومة لائم، بليغاً في فصاحته، وجريئاً في مواقفه البطولية المعبرة عن المقاومة، والمدافعة عن حقوق شعبنا، وما بدل تبديلاً.
إن هذا الاغتيال الغادر والحاقد الذي ارتكبه الكيان الصهيوني النازي المجرم، ضمن سلسلة من المجازر الوحشية والدموية التي سفكت خلال الساعات الماضية دماء المئات من الأبرياء والأطفال والنساء، بدعم وتشجيع وتمويل من الإدارة الأمريكية، أمام صمت العالم العاجز والجبان، سيزيدنا إصراراً وتصميماً على التمسك بالدفاع عن شعبنا وحقوقه حتى إفشال أهداف العدوان كاملة.
وإنه لجهاد... نصر أو استشهاد
*حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين*
الثلاثاء 18 رمضان 1446 هجرية، 18 مارس 2025 م.
(وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ وَلكِنْ لا تَشْعُرُونَ)
*بيان نعي صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين*
بكل فخر واعتزاز، تزفّ حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى شعبنا الفلسطيني العظيم وإلى شعوب أمتنا العربية والإسلامية، القيادي الشهيد ناجي أبو سيف (أبو حمزة)، الناطق باسم سرايا القدس – الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الذي اغتاله جيش الإجرام في استهداف غادر طال عائلته وعائلة أخيه.
لقد عرف الإعلام الشهيد صوتاً من أصوات المقاومة، لا يخشى في الله لومة لائم، بليغاً في فصاحته، وجريئاً في مواقفه البطولية المعبرة عن المقاومة، والمدافعة عن حقوق شعبنا، وما بدل تبديلاً.
إن هذا الاغتيال الغادر والحاقد الذي ارتكبه الكيان الصهيوني النازي المجرم، ضمن سلسلة من المجازر الوحشية والدموية التي سفكت خلال الساعات الماضية دماء المئات من الأبرياء والأطفال والنساء، بدعم وتشجيع وتمويل من الإدارة الأمريكية، أمام صمت العالم العاجز والجبان، سيزيدنا إصراراً وتصميماً على التمسك بالدفاع عن شعبنا وحقوقه حتى إفشال أهداف العدوان كاملة.
وإنه لجهاد... نصر أو استشهاد
*حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين*
الثلاثاء 18 رمضان 1446 هجرية، 18 مارس 2025 م.
الشهيد أبو حمزة
الناطق باسم سرايا القدس
في حفل زفافه قبل الطوفان بـ7 أيام المصورة تقول أنها كانت لا تعرف أنه الناطق .
الناطق باسم سرايا القدس
في حفل زفافه قبل الطوفان بـ7 أيام المصورة تقول أنها كانت لا تعرف أنه الناطق .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عَلى الدَربِ سَرّ مثِلَ أُسدِ الشَّرىٰ..
الشهيد الغَازي المُظفَر أبا خالد الضيف رَحِمهُ الله..🖤
الشهيد الغَازي المُظفَر أبا خالد الضيف رَحِمهُ الله..🖤
الرسالة الأخيرة لحسام والتي طلب نشرها بعد استشهاده:
"إذا كنتم تقرأون هذا، فهذا يعني أنني قُتلت - على الأرجح مستهدفًا - على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. عندما بدأ كل هذا، كنت في الحادية والعشرين من عمري فقط - طالبًا جامعيًا لديه أحلام كأي شخص آخر. على مدار الثمانية عشر شهرًا الماضية، كرّست كل لحظة من حياتي لشعبي. وثّقت الأهوال في شمال غزة دقيقة بدقيقة، مصممًا على أن أُظهر للعالم الحقيقة التي حاولوا دفنها. نمت على الأرصفة، وفي المدارس، وفي الخيام - أينما استطعت. كان كل يوم معركة من أجل البقاء. تحملت الجوع لشهور، ومع ذلك لم أفارق شعبي أبدًا.
والله، لقد أدّيت واجبي كصحفي. خاطرت بكل شيء لأنقل الحقيقة، والآن، أخيرًا استرحت - وهو أمر لم أعرفه خلال الثمانية عشر شهرًا الماضية. فعلت كل هذا إيمانًا بالقضية الفلسطينية. أؤمن أن هذه الأرض لنا، وكان أسمى شرف في حياتي أن أموت دفاعًا عنها. هي وخدمة أهلها.
أسألكم الآن: لا تتوقفوا عن الحديث عن غزة. لا تدعوا العالم يُشيح بنظره عنها. استمروا في النضال، واستمروا في رواية قصصنا - حتى تتحرر فلسطين.
— للمرة الأخيرة، حسام شبات، من شمال غزة.
"إذا كنتم تقرأون هذا، فهذا يعني أنني قُتلت - على الأرجح مستهدفًا - على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. عندما بدأ كل هذا، كنت في الحادية والعشرين من عمري فقط - طالبًا جامعيًا لديه أحلام كأي شخص آخر. على مدار الثمانية عشر شهرًا الماضية، كرّست كل لحظة من حياتي لشعبي. وثّقت الأهوال في شمال غزة دقيقة بدقيقة، مصممًا على أن أُظهر للعالم الحقيقة التي حاولوا دفنها. نمت على الأرصفة، وفي المدارس، وفي الخيام - أينما استطعت. كان كل يوم معركة من أجل البقاء. تحملت الجوع لشهور، ومع ذلك لم أفارق شعبي أبدًا.
والله، لقد أدّيت واجبي كصحفي. خاطرت بكل شيء لأنقل الحقيقة، والآن، أخيرًا استرحت - وهو أمر لم أعرفه خلال الثمانية عشر شهرًا الماضية. فعلت كل هذا إيمانًا بالقضية الفلسطينية. أؤمن أن هذه الأرض لنا، وكان أسمى شرف في حياتي أن أموت دفاعًا عنها. هي وخدمة أهلها.
أسألكم الآن: لا تتوقفوا عن الحديث عن غزة. لا تدعوا العالم يُشيح بنظره عنها. استمروا في النضال، واستمروا في رواية قصصنا - حتى تتحرر فلسطين.
— للمرة الأخيرة، حسام شبات، من شمال غزة.