🔹صور | محتجون ينظمون وقفة أمام مبنى صحيفة "نيويورك تايمز" تنديداً بتجاهلها تغطية جرائم الإبادة والتجويع التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة.
🔹 متابعة| الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
▪️إعلان الاحتلال عن افتتاح "مراكز توزيع مساعدات إنسانية" في مناطق مختلفة من قطاع غزة، تحت إشراف مباشر من الاحتلال الصهيوني وبتمويل ورعاية أمريكية هي مصائد موت جماعية، ووسائل اعتقال وتكريس للسياسات العنصرية، يتم الترويج لها بغطاء "إنساني"، بينما تُستخدم فعلياً كجزء من حرب الإبادة والمحرقة الصهيونية التي يتعرض لها شعبنا، خاصة في ظل الحصار والإبادة المتواصلة بحق المدنيين، وفي مقدمتهم الأطفال والنساء والشيوخ، كما أنها أداة من أدوات مخططات التهجير التي يسعى لها الاحتلال.
▪️هذه المراكز تُشكّل جزءاً من منظومة سياسية–عسكرية متكاملة، هدفها تفريغ القطاع من سكانه، وفصلهم عن بيوتهم ومخيماتهم ومدنهم، عبر الضغط الإنساني المباشر، ومن خلال منع دخول المساعدات إلى مناطق سكناهم، لإجبارهم على التوجه نحو نقاط محددة، خاضعة تماماً لرقابة الاحتلال وتحكمه، وتحويل هذه المناطق إلى بوابات للتهجير الجماعي والاعتقال، ومحاولة استنساخ معسكرات الاعتقال النازية التي يحاول نتنياهو إعادة إنتاجها بوسائل "ناعمة".
▪️نحذر أبناء شعبنا من خطورة التورط في هذه المصائد المُقنّعة، وندعو جماهير شعبنا إلى الحذر الشديد وعدم الانجرار وراء أي شعارات "إنسانية" زائفة تصدر عن القتَلة وداعميهم.
▪️ندعو المؤسسات الدولية والحقوقية إلى التحقيق الفوري في أهداف ودور هذه المراكز، وإلى وقف التواطؤ الصامت مع جرائم الاحتلال، وفضح هذه الأداة الجديدة من أدوات الحرب القذرة التي تُمارَس بحق شعبنا، والتأكيد على أن البديل عن هذه المراكز هي مؤسسات الأمم المتحدة العاملة في قطاع وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" التي تمتلك القدرة البشرية واللوجستية والفاعلية والشرعية لتولي هذه المهمة.
▪️إن نضال شعبنا من أجل الكرامة والحرية لا يُختزل في رغيف خبز، ولا يُختزل عبر نقاط توزيع يتحكم بها المحتلّ.
▪️نُجدد التأكيد على أن الكرامة الوطنية فوق أي اعتبار، وأن شعبنا لن يخضع، ولن يُستدرَج إلى ما يريده الاحتلال من هندسة الواقع الميداني والديموغرافي تحت غطاء "المساعدة".
▪️إعلان الاحتلال عن افتتاح "مراكز توزيع مساعدات إنسانية" في مناطق مختلفة من قطاع غزة، تحت إشراف مباشر من الاحتلال الصهيوني وبتمويل ورعاية أمريكية هي مصائد موت جماعية، ووسائل اعتقال وتكريس للسياسات العنصرية، يتم الترويج لها بغطاء "إنساني"، بينما تُستخدم فعلياً كجزء من حرب الإبادة والمحرقة الصهيونية التي يتعرض لها شعبنا، خاصة في ظل الحصار والإبادة المتواصلة بحق المدنيين، وفي مقدمتهم الأطفال والنساء والشيوخ، كما أنها أداة من أدوات مخططات التهجير التي يسعى لها الاحتلال.
▪️هذه المراكز تُشكّل جزءاً من منظومة سياسية–عسكرية متكاملة، هدفها تفريغ القطاع من سكانه، وفصلهم عن بيوتهم ومخيماتهم ومدنهم، عبر الضغط الإنساني المباشر، ومن خلال منع دخول المساعدات إلى مناطق سكناهم، لإجبارهم على التوجه نحو نقاط محددة، خاضعة تماماً لرقابة الاحتلال وتحكمه، وتحويل هذه المناطق إلى بوابات للتهجير الجماعي والاعتقال، ومحاولة استنساخ معسكرات الاعتقال النازية التي يحاول نتنياهو إعادة إنتاجها بوسائل "ناعمة".
▪️نحذر أبناء شعبنا من خطورة التورط في هذه المصائد المُقنّعة، وندعو جماهير شعبنا إلى الحذر الشديد وعدم الانجرار وراء أي شعارات "إنسانية" زائفة تصدر عن القتَلة وداعميهم.
▪️ندعو المؤسسات الدولية والحقوقية إلى التحقيق الفوري في أهداف ودور هذه المراكز، وإلى وقف التواطؤ الصامت مع جرائم الاحتلال، وفضح هذه الأداة الجديدة من أدوات الحرب القذرة التي تُمارَس بحق شعبنا، والتأكيد على أن البديل عن هذه المراكز هي مؤسسات الأمم المتحدة العاملة في قطاع وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" التي تمتلك القدرة البشرية واللوجستية والفاعلية والشرعية لتولي هذه المهمة.
▪️إن نضال شعبنا من أجل الكرامة والحرية لا يُختزل في رغيف خبز، ولا يُختزل عبر نقاط توزيع يتحكم بها المحتلّ.
▪️نُجدد التأكيد على أن الكرامة الوطنية فوق أي اعتبار، وأن شعبنا لن يخضع، ولن يُستدرَج إلى ما يريده الاحتلال من هندسة الواقع الميداني والديموغرافي تحت غطاء "المساعدة".
Forwarded from المركز الفلسطيني للإعلام
📌حمــاس: الاحتلال يشن حرب مفتوحة على الاقتصاد الفلسطيني
اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام:
https://palinfo.com/news/2025/05/27/954463/
اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام:
https://palinfo.com/news/2025/05/27/954463/
المركز الفلسطيني للإعلام
حماس: الاحتلال يشن حرب مفتوحة على الاقتصاد الفلسطيني
حركة حماس تؤكد أن تصعيد قوات الاحتلال الإسرائيلي لاقتحاماتها في الضفة الغربية المحتلة، إنما يُشكّل حلقة جديدة في حرب الاحتلال المفتوحة على الإنسان الفلسطيني، وحياته، واقتصاده.
🔹 تغطية صحفية| الاحتلال يقصف موقعاً قرب البوابة الغربية للصناعة في الحي الياباني بخانيونس.
🔹 تغطية صحفية| عدد من الاصابات جراء قصف صهيوني قرب مبنى صناعة الوكالة غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
🔹 تغطية صحفية| شــهداء وجرحى جراء قصف طائرات الاحتلال تكية طعام في مدرسة شعبان الريس بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة
🔹 تغطية صحفية| 3 شــهداء وعدد من الاصابات إثر استهداف الاحتلال تكية طعام في حي التفاح شرقي مدينة غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔹 فيديو | توثيق عملية قنص الشهــيد محمود فيصل الخراز واحتفال جندي الاحتلال خلال اقتحام نابلس.
🔹 تغطية صحفية| وصول طفل مصاب لمشفى الأمل جراء استهداف الاحتلال لمحيط المركز الثقافي ببني سهيلا شرق خانيونس.
🔹 تغطية صحفية| قطعان المستوطنون يحرقون السهل الشرقي لقرية المغير شمال شرق رام الله
🔴 متابعة | أكد مسؤول الإعلام في حركة حمــاس بالخارج الأستاذ هشام قاسم أن ما ورد في تقرير القناة العربية عن حدوث خلافات بين قيادة حمــاس السياسية والعسكرية في القطاع حول موضوع الأسير ألكسندر لا أساس له من الصحة وهي عبارة عن إشاعات دأبت عليها القناة بالترويج لها.
◾وأوضح قاسم في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء أن التقرير الذي بثته قناة العربية مليء بالأكاذيب والاتهامات ضد قيادة المــقاومة في الوقت الذي يتعرض له شعبنا في قطاع غزة لحرب الإبادة والتجويع.
◾وطالب قاسم إدارة قناة العربية بالاعتذار وعدم الانجرار وراء رواية الاحتلال الصهيوني.
◾وأوضح قاسم في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء أن التقرير الذي بثته قناة العربية مليء بالأكاذيب والاتهامات ضد قيادة المــقاومة في الوقت الذي يتعرض له شعبنا في قطاع غزة لحرب الإبادة والتجويع.
◾وطالب قاسم إدارة قناة العربية بالاعتذار وعدم الانجرار وراء رواية الاحتلال الصهيوني.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔹فيديو | لحظة وداع شــهداء ارتقوا جراء قصف استهدف تكية تابعة لمؤسسة الإغاثة التركية في حي التفاح شرق غزة.
🔹 متابعة| المفوض العام للأونروا:
◾حكومة "إسرائيل" وجهت على مدار 20 شهرا مضت ادعاءات لا أساس لها ضد الوكالة وحيادها
◾ ادعاءات الحكومة "الإسرائيلية" عرضت حياة موظفينا لخطر جسيم وأضرت بسمعة الوكالة
◾طلبنا من حكومة "إسرائيل" تقديم أدلة تثبت صحة اتهاماتها الموجهة ضدنا ولم نتلق ردا
◾حكومة "إسرائيل" وجهت على مدار 20 شهرا مضت ادعاءات لا أساس لها ضد الوكالة وحيادها
◾ ادعاءات الحكومة "الإسرائيلية" عرضت حياة موظفينا لخطر جسيم وأضرت بسمعة الوكالة
◾طلبنا من حكومة "إسرائيل" تقديم أدلة تثبت صحة اتهاماتها الموجهة ضدنا ولم نتلق ردا
🔹 تغطية صحفية | جرحى جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في محيط مدينة أصداء شمال غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة