الرئيس التنفيذي لشركة سينا لتطوير الخدمات البحرية والموانئ في إيران سعید جعفري:

الشحنة "الخطيرة للغاية" التي انفجرت في ميناء رجائي تم استيرادها وتخزينها تحت اسم "بضائع عادية".

شهيدان وإصابات جراء قصف الاحتلال خيام نازحين في مخيم الشافعي غرب خانيونس

اللواء احتياط يتسحاك بريك:

كل الدمار الذي نشهده في قطاع غزة يمنح إحساسًا زائفًا بالنصر، ويزداد هذا الإحساس مع قيام المستويين السياسي والعسكري بخداع الجمهور بالحديث عن انتصارات لم تحدث.

ذلك لأن حركة حماس، بآلاف مقاتليها، موجودة تحت الأرض في "مدينة الأنفاق"، وتخوض قتالًا بأسلوب حرب العصابات دون مواجهة مباشرة مع الجيش، حيث تخرج مجموعات صغيرة ليلًا من الأنفاق، تزرع العبوات الناسفة والألغام في الطرق والمنازل، ثم تعود إلى الأنفاق مجددًا. هذه هي الأسباب التي تجعل الجيش غير قادر على حسم المعركة ضد حماس.

كل غارة على لبنان تقطع بما لا يدع مجالاً للشك أن سلاح المقاومة اللبنانية هو أكثر مقدرات لبنان شرعية وقداسة، وأن إسرائيل هي عدونا الأول جميعاً، عدو لبنان وسوريا والأردن ومصر والعراق وإيران ودول الخليج والمغرب العربي.

واجب اللحظة والساعة هو تمكين سلاح المقاومة اللبنانية ومعاظمته، لا الانجرار خلف خطاب العدو المطالب بنزعه، وكأنه مصدر المصائب.


✍🏻 الباحث سعيد زياد

حسين فياض
ابو حمزة
قائد كتيبة بيت حانون

ألف طفل ذُبحوا في 40 ليلة يا عالم يا مجرم !!!

ألف طفل..
في 40 ليلة

شهداء العدوان الصهيوني على مقهى الصفطاوي على مدخل مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

اليوم أحد أصعب الأيام في استهداف الأطفال في غزة، وأكثرها دموية ووحشية وفظاعة،

مذبحة بحق أطفال صغار في الشمال وأخرى في غزة وثالثة في الوسطى ورابعة في خانيونس، كانت آخرها مجزرة أطفال آل كوارع في شرق خانيونس،

وللعلم، هذه أول حرب منذ عشرات السنين يُقتل فيها الطفل لأنه طفل، وعن سبق وإصرار، يقتل بدم بارد لأنه، وبمحض الصدفة، ولد في هذه البقعة، يُقتل باعتبار ما سيكون مستقبلا، ولا يُقتل عن طريق الخطأ، كأثر جانبي لشظايا الصاروخ،

والصادم، أو المُفجع، حقيقة، ليس استرخاص الدم الفلسطيني فحسب، بل التطبع مع مشهد أن تتحول أجساد الأطفال النحيلة الجائعة الرثّة إلى كومة من الجثث، أو جبل من الأشلاء، في عصر المليون مؤسسة حقوق طفل ومرأة وحيوان وإنسان…!

لا يمكن لأي عقل أن يستوعب كل هذا الدم النازف

جاءني طالبان اليوم أعرفهما متفوقين قبل الحرب "يريدان مني شرح لهما درس قواعد في مادة اللغة العربية بالصف الحادي عشر " ما أن هممت بشرح هذا الدرس لهؤلاء الطالبين حتى تسلل لي قهر عميق من الفراغ الأكاديمي الكارثي لهذين الطالبين كأنهما لم يدخلا مدرسة من ذي قبل ، أي كارثة أصابتنا في كل مناحي حياتنا ، في مثل هذه الأيام من الأول من ايار كان يستعد الطلاب للتجهز لامتحانات نهاية العام لكنهم الان وبكل أسى في عالم اخر بين الموت والنزوح والتشرد والجهل والفقر والبلطجة وقد تشردوا الى خيام القهر وباتت مدارسهم اما مدمرة أو محروقة واما ملجأ نازحين وقد تحوبت كتبهم وكراسيهم ومقاعد دراستهم وقود النار التي يأكلون طعامهم عليها .

🚨بعد النداءات المتواصلة عبر مكبرات الصوت.. اخلاء قسم كبير من سكان المباني المحيطة لخيمة عاشوراء ومغادرة منازلهم حتى يوم الغد

قصف مدفعي إسرائيلي على خانيونس