أريدُ الكتابة اليوم عن رجلٍ إستثنائي ، حقيقيّ في زيفِ هذا العالمْ .
يحملُ في جوفهِ الكثير من الأفكار؛ فـ طُموحاتهِ واسعة و أهدافهِ شاسعة ، تُحيكُ آنسجة عقله عواطفٌ غربية إلى جانب غيرتهُ الشرقية ؛
يحنو إليّ بكلماتهِ الدافئة دوماً ، يُطوّقُ ذراعيه حولي ويبني حصناً فـ يطرد الأحزان بعيداً نحو العدم ،
هوّ فنٌّ عشتُ معهُ علاقةٌ موسيقية تتناغم بداخلي ، فـ يجعلني أرقصُ طرباً مع كلّ إيقاعٍ يعزفه .
يتلوّن الكون بمجرّد أن الفظ إسمهُ ، فـ لأسمهُ كومةٌ من الدهشة و الرُقيّ - يزيد - لطالما كُنت كطفلةٍ صغيرة حين أتلفظُ إسمه بشغب بفرحةٍ ولهفة لامُتناهية .
يمتلكُ لوحةٌ فنية مُحاطةٌ بذراعيه بإمكانك أن تُحدق مُطوّلاً بهما دون مللٍ أو كلل ، فعروقُ يديهِ البارزة تمنحُكَ شعورٌ بأنّ الفنّ أجمع يدور حولك .
تعتليّ ملامحهُ السكينة و الهدوء يغربلُ الحزن ويبدده كلّما هممتُ بتأملِ كل إنشٍ به ،لطالما قبلتُ وجههُ كثيراً ولطالما عانقتُ ملامحهُ الدافئة قُبيل أن أغفو .
صدقوني مهما تحدثتُ عنه فلا أستطع وصفهُ قط ،
كانَ يمتلك قُدرة هائلة على إنعاش روحي ، إلى ضخِّ أكسجين السعادة بداخلي ،مثالي؛ تعجزُ أبجديتي عن وصفّه ، فلا يستطيعُ أحدٌ أن يحتل مكانه ولن يكون هُنالك متسعٌ لأحدٍ مِن بعده ؛
فـ هوّ صديقي الذي أحبّهُ وحبيبي الذي أُصادقهُ.
إلى جميلي عميقُ العينين❤️
-
. أُميمة .
يحملُ في جوفهِ الكثير من الأفكار؛ فـ طُموحاتهِ واسعة و أهدافهِ شاسعة ، تُحيكُ آنسجة عقله عواطفٌ غربية إلى جانب غيرتهُ الشرقية ؛
يحنو إليّ بكلماتهِ الدافئة دوماً ، يُطوّقُ ذراعيه حولي ويبني حصناً فـ يطرد الأحزان بعيداً نحو العدم ،
هوّ فنٌّ عشتُ معهُ علاقةٌ موسيقية تتناغم بداخلي ، فـ يجعلني أرقصُ طرباً مع كلّ إيقاعٍ يعزفه .
يتلوّن الكون بمجرّد أن الفظ إسمهُ ، فـ لأسمهُ كومةٌ من الدهشة و الرُقيّ - يزيد - لطالما كُنت كطفلةٍ صغيرة حين أتلفظُ إسمه بشغب بفرحةٍ ولهفة لامُتناهية .
يمتلكُ لوحةٌ فنية مُحاطةٌ بذراعيه بإمكانك أن تُحدق مُطوّلاً بهما دون مللٍ أو كلل ، فعروقُ يديهِ البارزة تمنحُكَ شعورٌ بأنّ الفنّ أجمع يدور حولك .
تعتليّ ملامحهُ السكينة و الهدوء يغربلُ الحزن ويبدده كلّما هممتُ بتأملِ كل إنشٍ به ،لطالما قبلتُ وجههُ كثيراً ولطالما عانقتُ ملامحهُ الدافئة قُبيل أن أغفو .
صدقوني مهما تحدثتُ عنه فلا أستطع وصفهُ قط ،
كانَ يمتلك قُدرة هائلة على إنعاش روحي ، إلى ضخِّ أكسجين السعادة بداخلي ،مثالي؛ تعجزُ أبجديتي عن وصفّه ، فلا يستطيعُ أحدٌ أن يحتل مكانه ولن يكون هُنالك متسعٌ لأحدٍ مِن بعده ؛
فـ هوّ صديقي الذي أحبّهُ وحبيبي الذي أُصادقهُ.
إلى جميلي عميقُ العينين❤️
-
. أُميمة .
∴ Overthinking ∴ pinned «أريدُ الكتابة اليوم عن رجلٍ إستثنائي ، حقيقيّ في زيفِ هذا العالمْ . يحملُ في جوفهِ الكثير من الأفكار؛ فـ طُموحاتهِ واسعة و أهدافهِ شاسعة ، تُحيكُ آنسجة عقله عواطفٌ غربية إلى جانب غيرتهُ الشرقية ؛ يحنو إليّ بكلماتهِ الدافئة دوماً ، يُطوّقُ ذراعيه حولي ويبني…»
٢:٥٥
أريدُ الإتصال بكَ الآن ، أن أزعجكَ في هذا الوقت تحديداً .
أخبركَ فيها أنني اشتقت لك كثيراً ، أن جزءٌ مني قد فُقد ، أنّ لا حياة دون أحاديثك وصوتك الذي يقودني لأن أحب العالم بما فيه ، أريدُ الإستماع إلى تفاصيل يومك، آخرِ فلمٍ شاهدته ، ساعة إستيقاظك ، ومتى يحين موعد نومكَ ؟
هل تناولت وجبتك المفضلة التي لطالما تتلذذُ بها بشغف حينما أخبرك على الهاتف أتبعُ حمية غذائية !
ماذا عن بطولاتك في الألعاب وإحترافيتك الدائمة ، أتقضي وقتاً ممتعاً!
دعك مِن كلِّ هذا ؛ أريدُ أن أتوسدك الليلة أريدُ إخبارك انني أحبك جداً .
-
أُ
أريدُ الإتصال بكَ الآن ، أن أزعجكَ في هذا الوقت تحديداً .
أخبركَ فيها أنني اشتقت لك كثيراً ، أن جزءٌ مني قد فُقد ، أنّ لا حياة دون أحاديثك وصوتك الذي يقودني لأن أحب العالم بما فيه ، أريدُ الإستماع إلى تفاصيل يومك، آخرِ فلمٍ شاهدته ، ساعة إستيقاظك ، ومتى يحين موعد نومكَ ؟
هل تناولت وجبتك المفضلة التي لطالما تتلذذُ بها بشغف حينما أخبرك على الهاتف أتبعُ حمية غذائية !
ماذا عن بطولاتك في الألعاب وإحترافيتك الدائمة ، أتقضي وقتاً ممتعاً!
دعك مِن كلِّ هذا ؛ أريدُ أن أتوسدك الليلة أريدُ إخبارك انني أحبك جداً .
-
أُ
كل الليالي و الأيام الخالية منك موحشة، باردة، لا معنى لها و تقتلني دون أن تُصدر صوت.
∴ Overthinking ∴
هل شعرت يوماً بخوفك الشديد من أن تفقد شخصك المُفضل ! خوفٌ للحد الذي يجعلك تهربُ بعيداً من ضخامة تلك المشاعر العالقة في جدار روحك المتشبثة في كل انشٍ بداخلك ! ترتجفُ قلقاً من أن يسحق القدر توقعاتك أمنياتك تخيلاتك التي تُزاحمك قبل نومك فـ تغفو وتزال مستيقظة…
العام الماضي في شهر مايو كتبتُها ، لا أصدق أن الحياة بدأت تسحقني دون رحمةٍ أو شفقة .
Forwarded from Shadow (Reckless🥂)
لم أقف في إنتظارك قلق كما هي العادة، لأول مرة أكسر رغباتي الغيّر صبورة وأُدير ظهري إليك دون أن أحزن.
إنها إحدى تلك اللحظات التي تشعر بأنك خاوٍ من الداخل، لا تشعر بأي شيء ولا توجد في يديك أسباب تدفعك للتقدم والاستمرار، فارغ وكل الأشياء تغادرك إلى الأبد.
" أتساءل أحيانًا، ألا توجد حياة أخرى لي، حياة مختلفة تمامًا، أكون فيها على النقيض مما أنا عليه الآن، سعيدة، حياة مناقضة لحياتي الحالية".
أنام و يدي على قلبي منذ مدة يا الله، أريد أن أستريح قليلاً، أن أهدأ، أن أطمئن، أرجوك.