شي جديييد جبت لكم.🤤🤤
حصري وجديد عرض نار من الخاص دلوعه ورومنسيه انيقه ممحونه نار 🔥 للجادين فقط
اتعامل مع الجادين فققققط والي مش صادقين لا يدخل لاني بحضره وازيله من القناه.
عمولتي وانسق لك
للحجز والتنسيق عبر الخاص
@xso_so
حصري وجديد عرض نار من الخاص دلوعه ورومنسيه انيقه ممحونه نار 🔥 للجادين فقط
اتعامل مع الجادين فققققط والي مش صادقين لا يدخل لاني بحضره وازيله من القناه.
عمولتي وانسق لك
للحجز والتنسيق عبر الخاص
@xso_so
وكمان في جديييد جبت لكم
حصري عرض نار من الخاص ساكنه في صنعاء دلوعه زوجه مغترب رومنسيه انيقه ممحونه نار 🔥 للجادين فقط. عندها الشقه
اتعامل مع الجادين فقط
عمولتي وانسق لك
للحجز والتنسيق عبر الخاص
الخاص للاستفسار اكثر
@xso_so
حصري عرض نار من الخاص ساكنه في صنعاء دلوعه زوجه مغترب رومنسيه انيقه ممحونه نار 🔥 للجادين فقط. عندها الشقه
اتعامل مع الجادين فقط
عمولتي وانسق لك
للحجز والتنسيق عبر الخاص
الخاص للاستفسار اكثر
@xso_so
Forwarded from قصص سكس يمنيه
#قصة_يمنية_جديدة
~اغتصاب.بنت.الجيران.
انا خالد شاب في 18 من عمري اعيش في احد القرى اليمنية
كان لنا جيران محترمين وكان هناك بنت غاية في الجمال عن كل البنات
كل من شافها افتتن بجمالها
البنت اسمها سماح 17 من العمر
لم استطيع وصف جمالها وتنسيق جسمها
كنت احاول التقرب منها والكلام معها كل ما شفتها ولاكن لم القى منها كلمه تدل على انها تحب اوشي من هذا
وكما هو طبيعية العادات والتقاليد لدينا والقبيلة كنت خايف وحريص ان اغلط بشي او كلمه معها
بس اصبحت محور تفكيري وخيالي ولم أستطع انساها لحضة من خيالي
وكون شاب وجسمي ممتلى وزبي حلو وشهواني
بدات الجئ إلى العاده السرية واتخيل انني انيكها
كان لسماح اخ صغير 7 سنوات فبدات احببه مني حيث كنت اشتري له الجعالة والعاب واعطية فلوس وبدات اتحدث معة شبة يومي وكان يخبرني عن كل شي عن سماح وحذرتة ان لا يخبر احد عن مايقولة لي ووعتة بالعاب حلوه يحبها
ذات يوم كتبت رسالة حلوه ورومانسية تغزلت بها عن جمالها ووصفتها وصف عالي ودقيق وجذاب ومدحتها فية
تغنيت بحبها وكل احساس اشعر فية نحوها
ثم اشتريت لها ساعة حلوه وتم تضريفها واغلاقها كهدية معبره عن حبي وقمت بوضع الرسالة التي لم اكتب اسمي عليها كونها اول رسالة خوفا ان تخبر احد من اهلها بها
ومن ثم التقيت باخوها واعطيتة فلوس وحذرتة ان لايخبر احد وحتى سماح نفسها انني من ارسلت لها الهدية والرسالة
وفعلا تم تسليمها لها واخذتها وحاولت تعرف من اخوها من الذي اعطاه ولاكنة بقى عند وعده ولم يبيح بشي
وبعد ثلاثة ايام اخبرني اخوها انة كل ما دخل عند سماح وجدها تقرأ تلك الرسالة ومن ثم تحاول معه ان يخبرها عن من ارسلها
ذات يوم كان لديهم سقي بالوادي وكان دولهم بالسقي بالليل ومن الصدفة كان ابو سماح في صنعاء معة مرض اخوه
فالتقت امي بام سماح واخبرتها انهم يريدون يسقون بالوادي وان زوجها في صنعاء وانها مش عارفة ايش تعمل
فقالت امي انا باشوف خالد يساعدكم بالسقي
فشكرتها وقالت انا بعطية شقاه
اتت امي واخبرتني ففرحت جدا وذهبت إلى بيتهم ودقيت الباب وفتحت ام سماح واخبرتها انني مرسل من امي فشكرتني وقالت اسقي لنا وانا اخلي عمك صالح يدي شقاك كما تريد فقلت لا والله ما اجر ريال انا اساعدكم مني فشكرتني فاستحجيت ولاكن انا مش عارف البقع حقونكم التي تريدون تسقونها ومن يرويني
قالت انا باجي معك او ارسل سماح تساعدك وترويك فدق قلبي ودعيت انها ترسل سماح معي
وفعلا رفضت سماح تبقى في البيت لوحدها وقالت انا اذهب اساعد خالد ونسقي
واخذنا معنا العشاء والمجرفة وفاس وذهبنا وانا قلبي يطير من الفرح
ثم بدانا بتركيب المشروع الذي من الغيل وتحويلة إلى البقع حقهم وانا كل تفكيري بسماح وها هي فرصتي الذهبية انا وهي في الوادي وفي الليل ولا احد يسمع او يرى
فاشتغل راسي بالتفاكير
فتعمت ان ارخي احد شد الوصل للمشروع لكي ينفك
وفعلا انفك فدعيت سماح لمساعدتي لتركيبه ومن شده ظغط الماء ابتلت جميع ملابسنا وبعد تركيبه ضحكنا واحلا ضحكة اسمعها بحياتي من احلا فم
فقلت انا بخلس ثوبي واعلقة بشجره لكي حتى ينشف وفعلا وكنت لابس فنيلة وسروال تحتهن وبعد ان غرقنا بالماء حسينا ببرد فقمت واحضرت حطب وقمت باشعالة واتت سماح تجلس بجانبي تدفي معي فكانت ترتعش من البرد فقلت تعالي جنبي ندفاء بسرعة على النار فاتت بنيتها
اححححح اول مالمس جسمها جسمي انشعل كل الاحاسيس واحساس لايوصف ولم احس ببرد وانتصب زبي ومع ضو الكشاف والنار بقى زبي ضاهر تماما من تحت السروال
فتجرات وضممتها لجنبي بحجة تدفئتها وكان راسها موطي لتحت وزبي منتفخ ويتحرك امام عينها
فبدات بتحريك يدي بضهرها فوق وتحت بحجة تسخينها
وزبي وعقلي لم يتمالك اريد اغتصبها بلا مقدمه
واذا بالماء تريد تحويل لمكان ثاني
فقلت ابقي بجانب النار وانا انقلها
وقمت وكان زبي كعمود صلب تحت سروالي واذا بها تنضر اليا بخجل وحولت الماء ورجعت
وجلست بجانبها وقلت هل زال البرد
قالت نعم باقي شوي فشبيت النار اكثر واحتضنتها بيدي على ضهرها ومددت اصابعي إلى نهديها وبدات بتحريك بسيط بحلمتها
فحاولت الابتعاد عني وقالت الان خلاص ماعدفية برد
فقلت بس انا بارد خليك جنبي ندفاء
سكتت وعادت تلصق بي
بدات الحديث عن الزواج وانني ادور عن بنت مناسبة اتزوجها
وسالتها وانتي متى تتزوجي وهل اصبحتي تريدي تتزوجي
قالت النصيب
وسالتني وانت من هي التي على عينك فقلت انتي حببتي ورفعت راسها وبستها
فقالت مالك عيب لا تتهور
قلت غصبا عني وكم لي احلم حتى بلمسه فيك
قالت من متى بتحبني
قلت من بداية بلوغي وانتي محور تفكيري
#يتبع
~اغتصاب.بنت.الجيران.
انا خالد شاب في 18 من عمري اعيش في احد القرى اليمنية
كان لنا جيران محترمين وكان هناك بنت غاية في الجمال عن كل البنات
كل من شافها افتتن بجمالها
البنت اسمها سماح 17 من العمر
لم استطيع وصف جمالها وتنسيق جسمها
كنت احاول التقرب منها والكلام معها كل ما شفتها ولاكن لم القى منها كلمه تدل على انها تحب اوشي من هذا
وكما هو طبيعية العادات والتقاليد لدينا والقبيلة كنت خايف وحريص ان اغلط بشي او كلمه معها
بس اصبحت محور تفكيري وخيالي ولم أستطع انساها لحضة من خيالي
وكون شاب وجسمي ممتلى وزبي حلو وشهواني
بدات الجئ إلى العاده السرية واتخيل انني انيكها
كان لسماح اخ صغير 7 سنوات فبدات احببه مني حيث كنت اشتري له الجعالة والعاب واعطية فلوس وبدات اتحدث معة شبة يومي وكان يخبرني عن كل شي عن سماح وحذرتة ان لا يخبر احد عن مايقولة لي ووعتة بالعاب حلوه يحبها
ذات يوم كتبت رسالة حلوه ورومانسية تغزلت بها عن جمالها ووصفتها وصف عالي ودقيق وجذاب ومدحتها فية
تغنيت بحبها وكل احساس اشعر فية نحوها
ثم اشتريت لها ساعة حلوه وتم تضريفها واغلاقها كهدية معبره عن حبي وقمت بوضع الرسالة التي لم اكتب اسمي عليها كونها اول رسالة خوفا ان تخبر احد من اهلها بها
ومن ثم التقيت باخوها واعطيتة فلوس وحذرتة ان لايخبر احد وحتى سماح نفسها انني من ارسلت لها الهدية والرسالة
وفعلا تم تسليمها لها واخذتها وحاولت تعرف من اخوها من الذي اعطاه ولاكنة بقى عند وعده ولم يبيح بشي
وبعد ثلاثة ايام اخبرني اخوها انة كل ما دخل عند سماح وجدها تقرأ تلك الرسالة ومن ثم تحاول معه ان يخبرها عن من ارسلها
ذات يوم كان لديهم سقي بالوادي وكان دولهم بالسقي بالليل ومن الصدفة كان ابو سماح في صنعاء معة مرض اخوه
فالتقت امي بام سماح واخبرتها انهم يريدون يسقون بالوادي وان زوجها في صنعاء وانها مش عارفة ايش تعمل
فقالت امي انا باشوف خالد يساعدكم بالسقي
فشكرتها وقالت انا بعطية شقاه
اتت امي واخبرتني ففرحت جدا وذهبت إلى بيتهم ودقيت الباب وفتحت ام سماح واخبرتها انني مرسل من امي فشكرتني وقالت اسقي لنا وانا اخلي عمك صالح يدي شقاك كما تريد فقلت لا والله ما اجر ريال انا اساعدكم مني فشكرتني فاستحجيت ولاكن انا مش عارف البقع حقونكم التي تريدون تسقونها ومن يرويني
قالت انا باجي معك او ارسل سماح تساعدك وترويك فدق قلبي ودعيت انها ترسل سماح معي
وفعلا رفضت سماح تبقى في البيت لوحدها وقالت انا اذهب اساعد خالد ونسقي
واخذنا معنا العشاء والمجرفة وفاس وذهبنا وانا قلبي يطير من الفرح
ثم بدانا بتركيب المشروع الذي من الغيل وتحويلة إلى البقع حقهم وانا كل تفكيري بسماح وها هي فرصتي الذهبية انا وهي في الوادي وفي الليل ولا احد يسمع او يرى
فاشتغل راسي بالتفاكير
فتعمت ان ارخي احد شد الوصل للمشروع لكي ينفك
وفعلا انفك فدعيت سماح لمساعدتي لتركيبه ومن شده ظغط الماء ابتلت جميع ملابسنا وبعد تركيبه ضحكنا واحلا ضحكة اسمعها بحياتي من احلا فم
فقلت انا بخلس ثوبي واعلقة بشجره لكي حتى ينشف وفعلا وكنت لابس فنيلة وسروال تحتهن وبعد ان غرقنا بالماء حسينا ببرد فقمت واحضرت حطب وقمت باشعالة واتت سماح تجلس بجانبي تدفي معي فكانت ترتعش من البرد فقلت تعالي جنبي ندفاء بسرعة على النار فاتت بنيتها
اححححح اول مالمس جسمها جسمي انشعل كل الاحاسيس واحساس لايوصف ولم احس ببرد وانتصب زبي ومع ضو الكشاف والنار بقى زبي ضاهر تماما من تحت السروال
فتجرات وضممتها لجنبي بحجة تدفئتها وكان راسها موطي لتحت وزبي منتفخ ويتحرك امام عينها
فبدات بتحريك يدي بضهرها فوق وتحت بحجة تسخينها
وزبي وعقلي لم يتمالك اريد اغتصبها بلا مقدمه
واذا بالماء تريد تحويل لمكان ثاني
فقلت ابقي بجانب النار وانا انقلها
وقمت وكان زبي كعمود صلب تحت سروالي واذا بها تنضر اليا بخجل وحولت الماء ورجعت
وجلست بجانبها وقلت هل زال البرد
قالت نعم باقي شوي فشبيت النار اكثر واحتضنتها بيدي على ضهرها ومددت اصابعي إلى نهديها وبدات بتحريك بسيط بحلمتها
فحاولت الابتعاد عني وقالت الان خلاص ماعدفية برد
فقلت بس انا بارد خليك جنبي ندفاء
سكتت وعادت تلصق بي
بدات الحديث عن الزواج وانني ادور عن بنت مناسبة اتزوجها
وسالتها وانتي متى تتزوجي وهل اصبحتي تريدي تتزوجي
قالت النصيب
وسالتني وانت من هي التي على عينك فقلت انتي حببتي ورفعت راسها وبستها
فقالت مالك عيب لا تتهور
قلت غصبا عني وكم لي احلم حتى بلمسه فيك
قالت من متى بتحبني
قلت من بداية بلوغي وانتي محور تفكيري
#يتبع
Forwarded from قصص سكس يمنيه
قالت ومن قال لك انني برضى اتزوجك
قلت بجد
قالت انا مابتزوج إلى لا صنعاء تعبت من عمل القرية
قلت انا بعمل المستحيل لنسكن بصنعاء
قالت النصيب
قلت انتي نصيبي ولن اتركك
واحتضنتها وحاولت تنهض فارتمت على ضهرها وانا فوقها وهات يابوس وجلغصة وكانت في البداية تقاوم فبدات ترتخي وتقول خلاص موافقة
قلت انتي حقي من الان ورسالتي التى ارسلتها لك تعبر ذالك
قالت هو انت بجد
قلت نعم وانا لازلت ممتد عليها
قالت ليش ماتذكر اسمك
قلت خفت تفضحيني وتخبري اهلك والناس يحكون عنا
قالت وانت الان تخاف عليا
قلت مووووت
قالت خلاص قوم من فوقي
قلت مش عاجبك جسمي وهو فوقك
قالت يجنن قلت ايش قالت والله يجنن ومن الان حبيتوك
قلت اذا لم اتركك حتى اظمن حبك لي
قالت بايش قلت تسلمي لي جسمك واسلم لك جسمي تعبيرا عن حبنا
فلطمت وجهها وقالت مجنووون هكذا من البداية
قلت انا اعاهدك واحلف انني لم اتزوج غيرك ومستعد ادفع والبي اي طلب
قالت خلاص انهض ونفكر ونتفاهم
قلت لا
قالت اوجعتني حبيبي على الأرض
قلت تعالي انتي نامي فوقي وانا سريرك
ضحكت ههههههه
وقالت خلوووود لاتتهور انا اعاهدك انني حبيتك وانت اول من عبر بحبه لي وحبيتك قبل ان اعرفك برسالتك وهديتك هذه وروتني الساعة بيدها
قلت بس اريدك تنامي فوقي قالت خلاص خلك نايم انت فوقي مابسخاش عليك حبيبي
فقلت بجد
قالت وجد الجد
وكان زبي كالعمود حاشر بين افخاذها من خلف ملابسنا
فنهضت من عليها وقلت ارجووووووك وانهلت عليها تقبيل بكل جسمها اريد اشوف جسمك
وهاااهو جسمي الان امامك كما خلقت وخلست خالص
قالت يوووووه ارجوك لاتحرجني
قلت اذا تريدي اصدقش انك تحبيني
قالت ايش تريد تشوف مني
قلت بصراحة كلك
قالت مجنون عيب اخاف يقع شي لاتضلمني
قلت العهد بيننا
قالت انا بوريك نهودي وبطني
قلت تمام
خلعت ملابسها وبقت على البنطلون الجنز
اففففففققققق انبهرت من جمال ومن بياض ناصع ومن حلاوت الجسم والنهود
ملكة جمال العالم ارتميت عليها مص وتقبيل ومصمصة
افففففففففف لذه تسكر
فبدات تذوب وتتجاوب وحسيتها بدات تتمحن ولاكن خايفة
فقلت حببتي بصراحة مابصبر
نريد نرتاح وننزل شهوتنا
قالت لا
قلت تفريش زبي احس انه انجرح فحور فوق الجنز
قالت انا خايف قدحنا مثل السكرانين
قلت ارفعي انزلة
وارتفعت ونزلت الجنز
وهنا شاهت الذي خلاني انبهر وافقد وعيي ولم اصحى الا وانا مثبتها وغارس زبي في عمق كسها
كس لامثيل لة لؤلؤة فريده النوع
وكمان هي فاقده الوعي وتتحرك كانها ممحونة
واستمريت انيكها وحتى قرب انزل شهوتي اخرجت زبي الملطخ بدم بكارتها وفضيت على اشفارها وبطنها وهنا فاقت سماح وحاولت تبكي ولاكنني حلفت لها انة ماحصل خارج عن الإرادة وانا اعاهدها الف مره لن اتركها وسوف اظحي بكل شي من اجلها حتى لوظحيت براسي
فهدائت وقمت بتلبيسها بيدي وانا اعتذرلها وابوسها
ومن ثم نص ساعة وهدات بعد ان تاكدت بوفائي وحبي وبدات تضحك وتواعدنا بلقائات مستمره بيننا بسرية
وانهينا السقي وعدنا للقرية واوصلتها إلى بيتهم
وهنا اصرت ام سماح ان ادخل انام عندهم وستقوم بغسل ملابسي المبتلة والمتسخة من الطين واخبرتها ان المشروع انفك واغرقنا بالماء
ودخلت المجلس حقهم واتت سماح وكانت قد غيرت ملابسهاواحضرت فرش كبير وبطانيات صوف واذا بي اشوف بوجهها كل الحب والغنج وكانت تبتسم وتغمز دون ان تحس امها
ولم اكن اعرف ان فض بكارتها كان مفتاح سعادتنا وحبنا الكبير لبعض
وانه سيجعل سماح يجن جنونها على زبي
واطرحت على الفراش وذهبت سماح وامها
واذا بسماح تعود وتقول امممممح حبببببببي هات ملابسك لكي نغسلهن الصباح احسن ان نصحيك من نومك
فقلت ومن اين ياتي النوم وانتي اشعلتي بداخلي ناااار مسعره
غمزت قالت اخاف امي تسمع انا بحاول استرق واجي جنبك حتى تنام
اففففففففففففففففقققق
اصبحت مجنوووووون سماح
عشر دقايق واذا بسماح تاتي ماشية على راس ارجلها واغلقت الباب بالراحة
وامتدت بجانبي احححححححححح
خلعنا ملابسنا والتصق جسمي بجسمها واي جسم جسم ملكة الجمال سماح
حلااااوه لامثيل لها واحساس ولا بالحلم وخاصة على الفراش وكمان حسيت ان الحب اصبح حقيقة من الطرفين
ونص ساعة بوس ومصمصة وكلام همس لانسمع من امها
واخذت تمسك زبي وتقول هذا غريمي هل كله هذا دخل بكسي هذا الصغير ام اتخايل
ونزلنا شهوتنا مرتين ولاكن تفريش فقط لانها اصبح كسها يوجعها
ومن هنا كان كل منا ينتهز اي فرصه ويتصل بالاخر ونتنايك بشغف وعملنا مع بعض جاهدين على اقناع اهلنا وتمت الخطبة وقريبا يتم الزفااف
هذه قصتي الحقيقية
#سوي_اعادة_توجيه_للأصدقاء
#اشتركو_في_القناه_لكي_نستمر_في_النشر
#اي_سوال_او_استفسار_في_الخاص
#ويوجد_لدينا_تنسيقات_حصرية_وجديدة_الحقو_احجزو.
@xso_so
قلت بجد
قالت انا مابتزوج إلى لا صنعاء تعبت من عمل القرية
قلت انا بعمل المستحيل لنسكن بصنعاء
قالت النصيب
قلت انتي نصيبي ولن اتركك
واحتضنتها وحاولت تنهض فارتمت على ضهرها وانا فوقها وهات يابوس وجلغصة وكانت في البداية تقاوم فبدات ترتخي وتقول خلاص موافقة
قلت انتي حقي من الان ورسالتي التى ارسلتها لك تعبر ذالك
قالت هو انت بجد
قلت نعم وانا لازلت ممتد عليها
قالت ليش ماتذكر اسمك
قلت خفت تفضحيني وتخبري اهلك والناس يحكون عنا
قالت وانت الان تخاف عليا
قلت مووووت
قالت خلاص قوم من فوقي
قلت مش عاجبك جسمي وهو فوقك
قالت يجنن قلت ايش قالت والله يجنن ومن الان حبيتوك
قلت اذا لم اتركك حتى اظمن حبك لي
قالت بايش قلت تسلمي لي جسمك واسلم لك جسمي تعبيرا عن حبنا
فلطمت وجهها وقالت مجنووون هكذا من البداية
قلت انا اعاهدك واحلف انني لم اتزوج غيرك ومستعد ادفع والبي اي طلب
قالت خلاص انهض ونفكر ونتفاهم
قلت لا
قالت اوجعتني حبيبي على الأرض
قلت تعالي انتي نامي فوقي وانا سريرك
ضحكت ههههههه
وقالت خلوووود لاتتهور انا اعاهدك انني حبيتك وانت اول من عبر بحبه لي وحبيتك قبل ان اعرفك برسالتك وهديتك هذه وروتني الساعة بيدها
قلت بس اريدك تنامي فوقي قالت خلاص خلك نايم انت فوقي مابسخاش عليك حبيبي
فقلت بجد
قالت وجد الجد
وكان زبي كالعمود حاشر بين افخاذها من خلف ملابسنا
فنهضت من عليها وقلت ارجووووووك وانهلت عليها تقبيل بكل جسمها اريد اشوف جسمك
وهاااهو جسمي الان امامك كما خلقت وخلست خالص
قالت يوووووه ارجوك لاتحرجني
قلت اذا تريدي اصدقش انك تحبيني
قالت ايش تريد تشوف مني
قلت بصراحة كلك
قالت مجنون عيب اخاف يقع شي لاتضلمني
قلت العهد بيننا
قالت انا بوريك نهودي وبطني
قلت تمام
خلعت ملابسها وبقت على البنطلون الجنز
اففففففققققق انبهرت من جمال ومن بياض ناصع ومن حلاوت الجسم والنهود
ملكة جمال العالم ارتميت عليها مص وتقبيل ومصمصة
افففففففففف لذه تسكر
فبدات تذوب وتتجاوب وحسيتها بدات تتمحن ولاكن خايفة
فقلت حببتي بصراحة مابصبر
نريد نرتاح وننزل شهوتنا
قالت لا
قلت تفريش زبي احس انه انجرح فحور فوق الجنز
قالت انا خايف قدحنا مثل السكرانين
قلت ارفعي انزلة
وارتفعت ونزلت الجنز
وهنا شاهت الذي خلاني انبهر وافقد وعيي ولم اصحى الا وانا مثبتها وغارس زبي في عمق كسها
كس لامثيل لة لؤلؤة فريده النوع
وكمان هي فاقده الوعي وتتحرك كانها ممحونة
واستمريت انيكها وحتى قرب انزل شهوتي اخرجت زبي الملطخ بدم بكارتها وفضيت على اشفارها وبطنها وهنا فاقت سماح وحاولت تبكي ولاكنني حلفت لها انة ماحصل خارج عن الإرادة وانا اعاهدها الف مره لن اتركها وسوف اظحي بكل شي من اجلها حتى لوظحيت براسي
فهدائت وقمت بتلبيسها بيدي وانا اعتذرلها وابوسها
ومن ثم نص ساعة وهدات بعد ان تاكدت بوفائي وحبي وبدات تضحك وتواعدنا بلقائات مستمره بيننا بسرية
وانهينا السقي وعدنا للقرية واوصلتها إلى بيتهم
وهنا اصرت ام سماح ان ادخل انام عندهم وستقوم بغسل ملابسي المبتلة والمتسخة من الطين واخبرتها ان المشروع انفك واغرقنا بالماء
ودخلت المجلس حقهم واتت سماح وكانت قد غيرت ملابسهاواحضرت فرش كبير وبطانيات صوف واذا بي اشوف بوجهها كل الحب والغنج وكانت تبتسم وتغمز دون ان تحس امها
ولم اكن اعرف ان فض بكارتها كان مفتاح سعادتنا وحبنا الكبير لبعض
وانه سيجعل سماح يجن جنونها على زبي
واطرحت على الفراش وذهبت سماح وامها
واذا بسماح تعود وتقول امممممح حبببببببي هات ملابسك لكي نغسلهن الصباح احسن ان نصحيك من نومك
فقلت ومن اين ياتي النوم وانتي اشعلتي بداخلي ناااار مسعره
غمزت قالت اخاف امي تسمع انا بحاول استرق واجي جنبك حتى تنام
اففففففففففففففففقققق
اصبحت مجنوووووون سماح
عشر دقايق واذا بسماح تاتي ماشية على راس ارجلها واغلقت الباب بالراحة
وامتدت بجانبي احححححححححح
خلعنا ملابسنا والتصق جسمي بجسمها واي جسم جسم ملكة الجمال سماح
حلااااوه لامثيل لها واحساس ولا بالحلم وخاصة على الفراش وكمان حسيت ان الحب اصبح حقيقة من الطرفين
ونص ساعة بوس ومصمصة وكلام همس لانسمع من امها
واخذت تمسك زبي وتقول هذا غريمي هل كله هذا دخل بكسي هذا الصغير ام اتخايل
ونزلنا شهوتنا مرتين ولاكن تفريش فقط لانها اصبح كسها يوجعها
ومن هنا كان كل منا ينتهز اي فرصه ويتصل بالاخر ونتنايك بشغف وعملنا مع بعض جاهدين على اقناع اهلنا وتمت الخطبة وقريبا يتم الزفااف
هذه قصتي الحقيقية
#سوي_اعادة_توجيه_للأصدقاء
#اشتركو_في_القناه_لكي_نستمر_في_النشر
#اي_سوال_او_استفسار_في_الخاص
#ويوجد_لدينا_تنسيقات_حصرية_وجديدة_الحقو_احجزو.
@xso_so
#قصة_جديدة
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة ، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان ، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين ، وفعلا انتقلت أنا وابنتي واتفقنا على أن أمكث عند اهلي غيابه فترة ، الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي وأختي هديل الصغيرة ، والتي يبلغ عمرها 16 فقط عاما ، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين ، زرقاوان عيناها ، بيضاء بشرتها ، انفها وفمها شبيهين وأنفي بفمي ، واسعتين عيناها ، ثدياها متوسطان ، طولها 1.67 متر ، نحيفة بعض الشيء. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا ، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب ، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة ذهبت الى محطة الوقود كي اتزود للسيارة بوقود ، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية ، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه ، ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
قلت : عليكم السلام.
العامل : السلام وعليكم.
قلت : اذا بتسمح كم ثمن البنزين عبيته يالي.
العامل : بتعرفي انك حلوه.
قلت : نعم! ايش حكيت!
العامل : قلت انك حلوه وجمال مثل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
قلت : لو سمحت بدون أدب قلة ، احكيلي كم ثمن البنزين حتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما ، كانت عضلاته بارزه مشدود وجسده ، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من قدميه حتى آخر رأسه ، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي ، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم ، عريض ومنتصب كالعصا ، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
العامل : شفتي انتي والبنت إلي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي ، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي ، لو تلمسيه بس.
قلت : اسمع انت زودتها اذا ما اخذت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني أخرجت هاتفي المحمول وأخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالاتصال للشرطة.
العامل : لا لا أرجوكي خلاص ، الثمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدي مني.
قلت : واحد كلب ، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض مثلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه ، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي ، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني ، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به ، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت مثله" "ما في منه "، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي ،يا الهي ، ماذا أفعل ، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن ينيكني.
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة ، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان ، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين ، وفعلا انتقلت أنا وابنتي واتفقنا على أن أمكث عند اهلي غيابه فترة ، الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي وأختي هديل الصغيرة ، والتي يبلغ عمرها 16 فقط عاما ، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين ، زرقاوان عيناها ، بيضاء بشرتها ، انفها وفمها شبيهين وأنفي بفمي ، واسعتين عيناها ، ثدياها متوسطان ، طولها 1.67 متر ، نحيفة بعض الشيء. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا ، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب ، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة ذهبت الى محطة الوقود كي اتزود للسيارة بوقود ، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية ، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه ، ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
قلت : عليكم السلام.
العامل : السلام وعليكم.
قلت : اذا بتسمح كم ثمن البنزين عبيته يالي.
العامل : بتعرفي انك حلوه.
قلت : نعم! ايش حكيت!
العامل : قلت انك حلوه وجمال مثل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
قلت : لو سمحت بدون أدب قلة ، احكيلي كم ثمن البنزين حتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما ، كانت عضلاته بارزه مشدود وجسده ، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من قدميه حتى آخر رأسه ، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي ، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم ، عريض ومنتصب كالعصا ، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
العامل : شفتي انتي والبنت إلي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي ، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي ، لو تلمسيه بس.
قلت : اسمع انت زودتها اذا ما اخذت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني أخرجت هاتفي المحمول وأخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالاتصال للشرطة.
العامل : لا لا أرجوكي خلاص ، الثمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدي مني.
قلت : واحد كلب ، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض مثلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه ، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي ، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني ، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به ، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت مثله" "ما في منه "، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي ،يا الهي ، ماذا أفعل ، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن ينيكني.
قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أذهب الي الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة ، قلت لأختي سأدخل المحطة الوقود لملئ ، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملئ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة ، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
قلت وأنا أرجف : السلام وعليكي.
العامل : عليكم السلام.
قلت : انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
العامل : انتي جايه عشان زبي ، ما قدرتي تقاومي اغراؤه مثل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك الي مخبياه بالجلباب.
قلت : بدك ايش؟
العامل : هيك صرنا حلوين ، بدي أنيكك.
قلت : مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي ، واذا تأخرت تجي وتشوفنا.
العامل : ليش احنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه.
قلت : أختي لا أنا بس.
العامل : ليش؟ ما تحبي احد يشاركك في النيك؟
قلت : لا مش الحكايه هيك ، لساتها صغيره عمرها بس اختي 18 سنة ، وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بي صار بيني وبينك.
العامل : طيب تحبي أنيكك هنا على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
قلت : هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني ، رح أرجع مره ثانيه لوحدي نأخذ بالنيك راحتنا.
العامل : خلاص متى تجي تحبي؟
قلت : رح حاول بكره.
العامل : خلاص زبي لبكره بيستناكي.
قلت : بس أنا عندي طلب صغير يا ريت تحققلي اياه.
العامل : تفضلي ايش هو؟
قلت : اذا ممكن حابه ألمس زبك.
العامل : ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه مثل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تأتي إلي.
العامل : لا تخافي ، أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكامره اذا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ما تجي دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم ، مددت يدي عليه وأخذت أحسس عليه وأداعبه وأداعب رأس زبه ، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يئن ويطلب مني أن أزيد بالفرك ، لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويئن لملامسة يدي لزبه.
قلت : يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
العامل : اي دخل في كثير من البنات بس هو ما شاف بنت مثلك لهلا وحابب يدخل فيكي.
قلت : وانا بعمري ما شفت زب زبك مثل.
العامل : وزب زوجك؟
قلت : كنت مفكراه كبير بس بالمقارنة لزبك غير موجود
العامل : رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك ، آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب أبعدت إلى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ ، بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة أمتار.
قلت : صار لازم روح.
العامل : انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول حتى أكون معك على اتصال لأني ما بدي تجي تلاقي حد غيري.
قلت : ماشي ، اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه ، وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ويجامعني ابراهيم ، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما بهما افتخرت ، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه ، تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر ، لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه.
ابراهيم : الو
قلت : السلام عليكم ابراهيم ان مريم.
ابراهيم : اهلا مريم اهلا ، تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
قلت : لهذه الدرجه اشتقتلي.
ابراهيم : زبي كل الليل وهو بيتمناكي واقف ، ايش رايك تيجي هلأ وتريحيني وأريحك.
قلت : ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
ابراهيم : بإنتظارك وانا.
قلت : بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه حتى نخلص وبعدها ترجع للشغل.
#يتبع
في طريق العودة قررت أن أذهب الي الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة ، قلت لأختي سأدخل المحطة الوقود لملئ ، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملئ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة ، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
قلت وأنا أرجف : السلام وعليكي.
العامل : عليكم السلام.
قلت : انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
العامل : انتي جايه عشان زبي ، ما قدرتي تقاومي اغراؤه مثل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك الي مخبياه بالجلباب.
قلت : بدك ايش؟
العامل : هيك صرنا حلوين ، بدي أنيكك.
قلت : مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي ، واذا تأخرت تجي وتشوفنا.
العامل : ليش احنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه.
قلت : أختي لا أنا بس.
العامل : ليش؟ ما تحبي احد يشاركك في النيك؟
قلت : لا مش الحكايه هيك ، لساتها صغيره عمرها بس اختي 18 سنة ، وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بي صار بيني وبينك.
العامل : طيب تحبي أنيكك هنا على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
قلت : هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني ، رح أرجع مره ثانيه لوحدي نأخذ بالنيك راحتنا.
العامل : خلاص متى تجي تحبي؟
قلت : رح حاول بكره.
العامل : خلاص زبي لبكره بيستناكي.
قلت : بس أنا عندي طلب صغير يا ريت تحققلي اياه.
العامل : تفضلي ايش هو؟
قلت : اذا ممكن حابه ألمس زبك.
العامل : ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه مثل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تأتي إلي.
العامل : لا تخافي ، أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكامره اذا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ما تجي دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم ، مددت يدي عليه وأخذت أحسس عليه وأداعبه وأداعب رأس زبه ، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يئن ويطلب مني أن أزيد بالفرك ، لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويئن لملامسة يدي لزبه.
قلت : يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
العامل : اي دخل في كثير من البنات بس هو ما شاف بنت مثلك لهلا وحابب يدخل فيكي.
قلت : وانا بعمري ما شفت زب زبك مثل.
العامل : وزب زوجك؟
قلت : كنت مفكراه كبير بس بالمقارنة لزبك غير موجود
العامل : رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك ، آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب أبعدت إلى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ ، بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة أمتار.
قلت : صار لازم روح.
العامل : انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول حتى أكون معك على اتصال لأني ما بدي تجي تلاقي حد غيري.
قلت : ماشي ، اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه ، وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ويجامعني ابراهيم ، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما بهما افتخرت ، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه ، تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر ، لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه.
ابراهيم : الو
قلت : السلام عليكم ابراهيم ان مريم.
ابراهيم : اهلا مريم اهلا ، تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
قلت : لهذه الدرجه اشتقتلي.
ابراهيم : زبي كل الليل وهو بيتمناكي واقف ، ايش رايك تيجي هلأ وتريحيني وأريحك.
قلت : ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
ابراهيم : بإنتظارك وانا.
قلت : بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه حتى نخلص وبعدها ترجع للشغل.
#يتبع
ابراهيم : ما تحملي هم انا واخد كل اللازمه.
اغلقت الهاتف ، ولبست جلبابي وخماري ، وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه.
قلت : السلام عليكم
ابراهيم :
دقلت : أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتأخر عن البيت.
ابراهيم : حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا.
قلت : لا بلاش جوا لاننا ممكن ناخذ وقت كثير على الفراش نيكني علي الواقف
ابراهيم : بس أنا حابب أمصمص وأقبل كل جزء من لحمك.
قلت : ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي.
ابراهيم : خلاص مثل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف ، اركبي على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه ، وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري ، اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثدياي من فوق الجلباب.
ابراهيم : ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك.
قلت : امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك وخلصني نيكني.
ابراهيم : انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك.
قلت : أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب حتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
ابراهيم : حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان ، رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث رماني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفتح بين قدماي ، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم ، آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : آآه آآآه آآآه كس قحبه بنت قحبه آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا شرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وجع آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ابراهيم زبك طلعه شوي من كسي
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
صرخت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ يلعن أبوك فشخت كسي
ابراهيم يزيد من قوة نيكه : آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
ابراهيم : بتلعني ابوي يا بنت القحبه
خدي بقوة مطلقه ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني ، وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي ، شعرت وكأنه يغتصبني ، كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب جوا كسي ، انت رح تحبلني هيك. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي ، وأخرج كسي من زبه. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض.
قلت : انت اوجعتني كثير ، احنا ما هيك لتفقنا ، كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
ابراهيم وهو يدخن : وحده شرموطه بنت شرموطه مثلك ما بتقرر لي كيف انيكها انا الرجل وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه.
قمت والغضب يملأني : انت الكلب والحقير انا فعلا سافله يلي قبلت واخلي كلب مثلك ينيكني.
ابراهيم : انتي فعلا سافله وبنت شرموطه ، وخاينه كمان
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
#يتبع
اغلقت الهاتف ، ولبست جلبابي وخماري ، وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه.
قلت : السلام عليكم
ابراهيم :
دقلت : أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتأخر عن البيت.
ابراهيم : حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا.
قلت : لا بلاش جوا لاننا ممكن ناخذ وقت كثير على الفراش نيكني علي الواقف
ابراهيم : بس أنا حابب أمصمص وأقبل كل جزء من لحمك.
قلت : ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي.
ابراهيم : خلاص مثل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف ، اركبي على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه ، وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري ، اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثدياي من فوق الجلباب.
ابراهيم : ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك.
قلت : امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك وخلصني نيكني.
ابراهيم : انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك.
قلت : أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب حتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
ابراهيم : حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان ، رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث رماني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفتح بين قدماي ، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم ، آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
ابراهيم : آآه آآآه آآآه كس قحبه بنت قحبه آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا شرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وجع آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ابراهيم زبك طلعه شوي من كسي
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
صرخت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ يلعن أبوك فشخت كسي
ابراهيم يزيد من قوة نيكه : آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
ابراهيم : بتلعني ابوي يا بنت القحبه
خدي بقوة مطلقه ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني ، وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي ، شعرت وكأنه يغتصبني ، كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.
قلت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب جوا كسي ، انت رح تحبلني هيك. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي ، وأخرج كسي من زبه. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض.
قلت : انت اوجعتني كثير ، احنا ما هيك لتفقنا ، كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
ابراهيم وهو يدخن : وحده شرموطه بنت شرموطه مثلك ما بتقرر لي كيف انيكها انا الرجل وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه.
قمت والغضب يملأني : انت الكلب والحقير انا فعلا سافله يلي قبلت واخلي كلب مثلك ينيكني.
ابراهيم : انتي فعلا سافله وبنت شرموطه ، وخاينه كمان
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
#يتبع
قلت وانا عند الباب : افتحلي الباب يا حقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب ، ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي.
ابراهيم : اسمعي يا بنت القحبه اذا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك كل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه ، رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي عاريه من ثيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البشر يشوف لحمك المنيوك ، فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق في وجهي.
ابراهيم : احكي فاهمه يا بنت القحبه.
قلت وانا أبكي : فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
ابراهيم : بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذ أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
قلت : أرجوك تنيكني ارجوك.
ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني أرضا ثانية ويبعدني : الحقي وراي وقوليلي مشان تنيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا مشرموطة زانية ارجوه بان تنيكني.
قلت : ابراهيم مشان تنيكني ابوس رجليك تنيكني وتلعب علي ، أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
ابراهيم : بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
قلت : انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك انت يضل جواي.
ابراهيم : ليش شلحتي بره خمارك.
قلت : تنيكني بدي.
ابراهيم : طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة ، وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه، وقفت امامه عارية كيوم ولدتني امي، اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي ، لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير، لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه ، وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير أمصه بفمي ، كنت كمن وضعت بفمها برتقالة كامله ، شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه ، واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى الداخل والى الخارج ، وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه الى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك ، فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فسيؤلمني ، فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية وشربت منيه وهذي قصتي
#النـهايـة.......
#اشتركو_في_القناه_لكي_نستمر_في_النشر
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب ، ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي.
ابراهيم : اسمعي يا بنت القحبه اذا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك كل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه ، رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي عاريه من ثيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البشر يشوف لحمك المنيوك ، فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق في وجهي.
ابراهيم : احكي فاهمه يا بنت القحبه.
قلت وانا أبكي : فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
ابراهيم : بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذ أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
قلت : أرجوك تنيكني ارجوك.
ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني أرضا ثانية ويبعدني : الحقي وراي وقوليلي مشان تنيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا مشرموطة زانية ارجوه بان تنيكني.
قلت : ابراهيم مشان تنيكني ابوس رجليك تنيكني وتلعب علي ، أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
ابراهيم : بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
قلت : انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك انت يضل جواي.
ابراهيم : ليش شلحتي بره خمارك.
قلت : تنيكني بدي.
ابراهيم : طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة ، وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه، وقفت امامه عارية كيوم ولدتني امي، اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي ، لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير، لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه ، وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير أمصه بفمي ، كنت كمن وضعت بفمها برتقالة كامله ، شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه ، واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى الداخل والى الخارج ، وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه الى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك ، فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فسيؤلمني ، فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية وشربت منيه وهذي قصتي
#النـهايـة.......
#اشتركو_في_القناه_لكي_نستمر_في_النشر
#الزوج_وزجاته_سميره_ونجوى_
#الجزء_الاول
جنس لايتوقف
تزوجت زوجتي الثانية سميرة قبل شهرين، بعد قصة حب عنيفة، رغم فارق السن بيننا، فهي في الثامنة والثلاثين وأنا في الثلاثين من العمر، وقد كانت زميلتي في الدائرة وهي مطلقة منذ خمس سنوات.
وقد أوقعتني سميرة في حبها رغم أنني كنت أعيش حياة هادئة مع زوجتي الأولى نجوى، التي أمضيت معها عشرة أعوام من الزواج، وكانت امرأة جميلة في الخامسة والثلاثين من عمرها ، و ربة بيت وزوجة مخلصة وتعمل على إرضائي في الفراش بكل فنون الجنس وطرقه، وأنجبت منها بنتا وولدا ، ولكن الحب أعمى كما يقولون.
تزوجت سميرة، التي كانت لا تشبع من الجنس، وكأنها تعاني من عطش شديد بسبب سنوات الحرمان الطويلة، في حين كانت نجوى عندما أكون معها في السرير تسألني عن الفرق بين جسمها وجسم سميرة وما الذي يعجبني فيها، وما رائحة عطرها المفضل، وهل لديها طرق لم نمارسها سابقا في المضاجعة، وهل تصل إلى الرعشة بسرعة أم تتأخر، وهل فرجها ضيق أم واسع، وغيرها من الأسئلة التي لا تنقطع حتى عندما يكون قضيبي في داخل فرج نجوى، التي تريد أن تعرف كل تفاصيل ليلتي مع سميرة.
فقلت لها ذات ليلة: ما رأيك أن أجعلك تنامين في سرير واحد معي ومع سميرة، في ليلة حمراء ؟
فذهلت ولم تصدق، ثم تبسمت كأنها تتمنى ذلك، وأقنعتها بأن الجنس الثلاثي Threesome موجود بكثرة في البلدان الغربية حيث يمكن أن يمارس رجلان مع امرأة MMF أو تمارس امرأتان مع رجل FFM ، وهي طريقة لذيذة ، ونحن الثلاثة أنا وأنت وسميرة متزوجون ولا حرام أو مانع من ذلك، بشرط موافقتك وموافقة سميرة ، فقالت: وإذا رفضت سميرة ؟
قلت لها : اتركي الأمر لي، غدا ستكون ليلة سميرة وسوف أمر عليك بالسيارة ظهرا بعد العمل، وأجدك قد اغتسلت وتعطرت وتزينت لكي ترافقيني إلى شقة سميرة، التي تنتظرني بفارغ الصبر لكي تلتهمني قبل الغداء وبعده، وفي الليل، ولا تشبع، إلا عندما ترتعش ثلاث أو أربع مرات في أحضاني يوميا، وعندما يكل قضيبي عن الوقوف أضطر لاستعمال يدي وأصابعي ولساني في مداعبة نهديها ومصهما ولحس كسها، فتصرخ من فرط اللذة وتشهق، وتنام في وقت متأخر، ثم أجدها تداعب قضيبي عند الصباح وتقبل خصيتي وتفركهما بأصابعها الناعمة، فأعطيها الوجبة الصباحية فبل الفطور!
رافقتني نجوى، التي ما يزال جسمها الثلاثيني مشدودا، ورغبتها الجنسية متجددة، فهي أستاذتي في الحب والجنس، فوصلنا باب شقة سميرة وفتحت الباب.
وقد فوجئت سميرة عندما شاهدت نجوى معي، وحاولت الذهاب لتغيير ملابس النوم الشفافة التي تكشف عن تفاصيل جسدها المثير، وخاصة نهديها ومؤخرتها البارزة، وساقيها الأبيضين الرائعين ، إلا أنني قلت لها : لا تغيري شيئا يا عزيزتي، ، فهذه نجوى جاءت تزورك ونمضي معا وقتا جميلا، فنحن عائلة واحدة، ومثلما أنت حبيبتي وعروستي فإن نجوى حبيبتي أيضا، ورفيقة عمري .
قبلت كل منهما الأخرى، وقد تعمدت نجوى أن تطبع قبلة حارة على خد سميرة وتحتضنها وتضمها بحرارة، جعلت سميرة مندهشة أكثر، وغير مصدقة .
ثم ذهبت سميرة إلى المطبخ لتحضير العصير فتبعتها وقبلتها من رقبتها ووضعت يدي على مؤخرتها واحتضنتها من الخلف بقوة ، وفي تلك اللحظة دخلت نجوى ضاحكة، وقالت: ما هذا الغرام، ما هذا العشق، لماذا لا تعطونني جزءا منه، فنحن شراكة، ومن حقي أن أنال حصتي من الحب؟!
وضحكنا كلنا، ووقفت نجوى إلى جانب سميرة لمساعدتها، في تحضير العصير، فطلبت منهما أن تقبل إحداهما الأخرى بقوة، وتحتضنها، فبادرت نجوى لاحتضان سميرة وتقبيلها من شفتيها، في حين كنت أضمهما كليهما أنا من الجانب، وأضع يداي على طيز كل منهما وأدلكها بلطف وهما متعانقتان، ثم رحت أقبل كل منهما قبلة طويلة وأمص لسانها وأنتقل إلى الأخرى، وشعرت بكل منهما تريدان أن تنصهران في أحضاني وتذوبان بين يدي، وقد أصبح قضيبي منتفخا وهو يداعب فخذيهما ويحتك من وراء الملابس الشفافة بمؤخرة كل منهما!
شربنا العصير وقوفا في المطبخ، وسميرة تنظر إلي باستغراب، وهي غير مصدقة ما يجري، ثم قالت : لا بد أن لديكم مؤامرة ضدي ، لا أصدق هذا الحب المفاجئ ، وخاصة من قبل نجوى .
فقالت نجوى : يا عزيزتي هذا الرجل حبنا المشترك، وعلينا أن نسعده ونرضيه بكل وسيلة، ونحن من غيره لا نساوي شيئا .
فأيدتها سميرة، ولكنها ظلت حائرة مترددة .
فطلبت نجوى من سميرة أن ترافقها إلى غرفة النوم لمشاهدة دولاب ملابسها، وبينما كانتا تستعرضان الملابس، أمام مرآة الدولاب، وقفت خلفهما، وقبلت كل منهما من رقبتها الخلفية، واحتضنتهما معا، فرحت أمسك بنهد نجوى من جهة، ونهد سميرة من الجهة الأخرى، وأحك بقضيبي المنتصب مؤخرة كل منهما، وأداعبهما بلطف، وهما تتشاغلان بالحديث عن الملابس، وتبتسمان.
#يتبع
#الجزء_الاول
جنس لايتوقف
تزوجت زوجتي الثانية سميرة قبل شهرين، بعد قصة حب عنيفة، رغم فارق السن بيننا، فهي في الثامنة والثلاثين وأنا في الثلاثين من العمر، وقد كانت زميلتي في الدائرة وهي مطلقة منذ خمس سنوات.
وقد أوقعتني سميرة في حبها رغم أنني كنت أعيش حياة هادئة مع زوجتي الأولى نجوى، التي أمضيت معها عشرة أعوام من الزواج، وكانت امرأة جميلة في الخامسة والثلاثين من عمرها ، و ربة بيت وزوجة مخلصة وتعمل على إرضائي في الفراش بكل فنون الجنس وطرقه، وأنجبت منها بنتا وولدا ، ولكن الحب أعمى كما يقولون.
تزوجت سميرة، التي كانت لا تشبع من الجنس، وكأنها تعاني من عطش شديد بسبب سنوات الحرمان الطويلة، في حين كانت نجوى عندما أكون معها في السرير تسألني عن الفرق بين جسمها وجسم سميرة وما الذي يعجبني فيها، وما رائحة عطرها المفضل، وهل لديها طرق لم نمارسها سابقا في المضاجعة، وهل تصل إلى الرعشة بسرعة أم تتأخر، وهل فرجها ضيق أم واسع، وغيرها من الأسئلة التي لا تنقطع حتى عندما يكون قضيبي في داخل فرج نجوى، التي تريد أن تعرف كل تفاصيل ليلتي مع سميرة.
فقلت لها ذات ليلة: ما رأيك أن أجعلك تنامين في سرير واحد معي ومع سميرة، في ليلة حمراء ؟
فذهلت ولم تصدق، ثم تبسمت كأنها تتمنى ذلك، وأقنعتها بأن الجنس الثلاثي Threesome موجود بكثرة في البلدان الغربية حيث يمكن أن يمارس رجلان مع امرأة MMF أو تمارس امرأتان مع رجل FFM ، وهي طريقة لذيذة ، ونحن الثلاثة أنا وأنت وسميرة متزوجون ولا حرام أو مانع من ذلك، بشرط موافقتك وموافقة سميرة ، فقالت: وإذا رفضت سميرة ؟
قلت لها : اتركي الأمر لي، غدا ستكون ليلة سميرة وسوف أمر عليك بالسيارة ظهرا بعد العمل، وأجدك قد اغتسلت وتعطرت وتزينت لكي ترافقيني إلى شقة سميرة، التي تنتظرني بفارغ الصبر لكي تلتهمني قبل الغداء وبعده، وفي الليل، ولا تشبع، إلا عندما ترتعش ثلاث أو أربع مرات في أحضاني يوميا، وعندما يكل قضيبي عن الوقوف أضطر لاستعمال يدي وأصابعي ولساني في مداعبة نهديها ومصهما ولحس كسها، فتصرخ من فرط اللذة وتشهق، وتنام في وقت متأخر، ثم أجدها تداعب قضيبي عند الصباح وتقبل خصيتي وتفركهما بأصابعها الناعمة، فأعطيها الوجبة الصباحية فبل الفطور!
رافقتني نجوى، التي ما يزال جسمها الثلاثيني مشدودا، ورغبتها الجنسية متجددة، فهي أستاذتي في الحب والجنس، فوصلنا باب شقة سميرة وفتحت الباب.
وقد فوجئت سميرة عندما شاهدت نجوى معي، وحاولت الذهاب لتغيير ملابس النوم الشفافة التي تكشف عن تفاصيل جسدها المثير، وخاصة نهديها ومؤخرتها البارزة، وساقيها الأبيضين الرائعين ، إلا أنني قلت لها : لا تغيري شيئا يا عزيزتي، ، فهذه نجوى جاءت تزورك ونمضي معا وقتا جميلا، فنحن عائلة واحدة، ومثلما أنت حبيبتي وعروستي فإن نجوى حبيبتي أيضا، ورفيقة عمري .
قبلت كل منهما الأخرى، وقد تعمدت نجوى أن تطبع قبلة حارة على خد سميرة وتحتضنها وتضمها بحرارة، جعلت سميرة مندهشة أكثر، وغير مصدقة .
ثم ذهبت سميرة إلى المطبخ لتحضير العصير فتبعتها وقبلتها من رقبتها ووضعت يدي على مؤخرتها واحتضنتها من الخلف بقوة ، وفي تلك اللحظة دخلت نجوى ضاحكة، وقالت: ما هذا الغرام، ما هذا العشق، لماذا لا تعطونني جزءا منه، فنحن شراكة، ومن حقي أن أنال حصتي من الحب؟!
وضحكنا كلنا، ووقفت نجوى إلى جانب سميرة لمساعدتها، في تحضير العصير، فطلبت منهما أن تقبل إحداهما الأخرى بقوة، وتحتضنها، فبادرت نجوى لاحتضان سميرة وتقبيلها من شفتيها، في حين كنت أضمهما كليهما أنا من الجانب، وأضع يداي على طيز كل منهما وأدلكها بلطف وهما متعانقتان، ثم رحت أقبل كل منهما قبلة طويلة وأمص لسانها وأنتقل إلى الأخرى، وشعرت بكل منهما تريدان أن تنصهران في أحضاني وتذوبان بين يدي، وقد أصبح قضيبي منتفخا وهو يداعب فخذيهما ويحتك من وراء الملابس الشفافة بمؤخرة كل منهما!
شربنا العصير وقوفا في المطبخ، وسميرة تنظر إلي باستغراب، وهي غير مصدقة ما يجري، ثم قالت : لا بد أن لديكم مؤامرة ضدي ، لا أصدق هذا الحب المفاجئ ، وخاصة من قبل نجوى .
فقالت نجوى : يا عزيزتي هذا الرجل حبنا المشترك، وعلينا أن نسعده ونرضيه بكل وسيلة، ونحن من غيره لا نساوي شيئا .
فأيدتها سميرة، ولكنها ظلت حائرة مترددة .
فطلبت نجوى من سميرة أن ترافقها إلى غرفة النوم لمشاهدة دولاب ملابسها، وبينما كانتا تستعرضان الملابس، أمام مرآة الدولاب، وقفت خلفهما، وقبلت كل منهما من رقبتها الخلفية، واحتضنتهما معا، فرحت أمسك بنهد نجوى من جهة، ونهد سميرة من الجهة الأخرى، وأحك بقضيبي المنتصب مؤخرة كل منهما، وأداعبهما بلطف، وهما تتشاغلان بالحديث عن الملابس، وتبتسمان.
#يتبع
ثم اقترحت نجوى أن تنزع قميصها لتقيس أحد قمصان النوم لسميرة، وأصرت على سميرة أن تعطيها القميص الذي ترتديه لأنه جميل جدا.
بدأت سميرة تنزع القميص الذي ليس تحته أي شيء سوى جسدها الأبيض الناعم كالحرير، وهي خجلة فساعدتها، ونزعت القميص من الخلف، في حين بدأت نجوى تنزع ملابسها أيضا، وأصبحت المرأتان تقفان عاريتين أمامي، وجسمي يرتجف من شدة ****فة والنشوة، وكان قضيبي يريد أن يخترق البنطلون فنزعته مع الملابس الداخلية بسرعة، ووقفنا نحن الثلاثة عراة حفاة في لحظة ذهول ونشوة عجيبة!
احتضنت سميرة من الأمام ووضعت صدرها البارز على صدري، وقبلت شفتيها بلذة وقوة، ومصصت لسانها، وعصرت مؤخرتها من الخلف بكلتا يدي ، فشعرت بها تتأوه بلذة ، وتتنهد بصوت خافت، وأنفاسها تتصاعد بقوة.
في حين وقفت نجوى خلف سميرة واحتضنتها من جهة الظهر، ومدت يديها إلى الأمام لتداعب بطن سميرة، ثم نزلت لتفرك جانبي كسها ، بيد واحدة، وتمسك قضيبي الذي يحتك طرفه المنتفخ المتصلب بكس سميرة، باليد الأخرى، وتحاول إدخاله في كس سميرة، من الأمام، وتداعب خصيتي .
وراحت يدا سميرة تحتضنان جسمي بقوة وتنزلان إلى مؤخرتي لتفركها بشدة،ثم تنزل إلى خصيتي من الخلف، فتلتقي يد سميرة ويد نجوى على الخصيتين ونهاية القضيب، الذي يكاد ينفجر!
شعرت أن سميرة تكاد تسقط على الأرض، وقد ذابت في أحضاني من الأمام، وأحضان نجوى، من الخلف، فجذبتهما معا إلى السرير القريب، وجعلت سميرة تضع رأسها وصدرها على جانب السرير، في حين تكون مؤخرتها مواجهة لي، وساقاها مرتكزتان على الأرض، مثل الفرس، وأدخلت حشفة قضيبي في طيزها الذي بدا لونه ورديا غامقا ومشعرا، وهو ينفتح بصعوبة أمام صلابة القضيب، ورحت أضغط إلى الأمام، وعندما شعرت بانغلاق دبرها جمعت قليلا من البصاق في فمي ، ثم بصقته في فتحة الشرج ، وأعدت إدخال القضيب تدريجيا، وقد شعرت بانزلاقه بسهولة إلى الداخل هذه المرة، في حين أطلقت سميرة صرخة لم أسمعها سابقا.
وقد جاءت نجوى والتصقت بي من الخلف ، وراحت تحك بطنها وعانتها وكسها بمؤخرتي الكثيفة الشعر، وقد شعرت بسائلها يسيح على طيزي وفخذاي ، في حين كنت مشغولا في ضرب طيز سميرة بقوة، وهي تئن وتصرخ مثل القطة الشرسة. ولم تتحمل نجوى الموقف فعضتني من كتفي وكادت تقطع جزءا منه، وهي تتأوه وتتلذذ بصراخ سميرة وفحيحي فوقها، وراحت تمد يديها ، لتمسك بخصيتي المتدليتين تحت فتحة طيز سميرة وتدفعهما لتدخلهما في كس سميرة من الخلف!
كنت أسيطر بصعوبة على إيقاف القذف، وعندما شعرت أن اللحظة آتية لا ريب فيها، أخرجت القضيب بسرعة من دبر سميرة، وأدخلته في كسها بقوة، ورحت أهتز بعنف فوقها، انهارت على إثرها ورمت بكل ثقلها على السرير، وتناثر شعرها الطويل فوق ظهرها الناعم الأبيض، وهي تطلق شهقة عنيفة، وعصرت قضيبي بشدة في داخل فرجها الذي شعرت بتقلصاته القوية، مع تدفق سائلي في أعماق كسها ورحمها، وقد ارتعش جسدي واهتز بقوة وكأنني أسقط من مرتفع شاهق، لأطلق شهقتي المكبوتة.
وقد ظلت أجسادنا نحن الثلاثة متلاصقة، نجوى من الخلف تواصل الاهتزاز خلفي، وتحك كسها الرطب بمؤخرتي، لأنها لم تصل النشوة بعد، وتريد الوصول إليها بأية طريقة، في حين بدأ قضيبي يتراجع ويخرج من فرج سميرة الهامدة تحتي.
استدرت إلى نجوى، بعد لحظات استراحة فوق جسد سميرة الراقدة بلا حراك، لاستعادة أنفاسي، وضممتها إلى صدري، ثم دفعتها أمامي لتحتضن جسد سميرة من الخلف ، وترتمي بصدرها فوقها، ووقفت خلف نجوى وهي ترتجف بين ذراعي اللتين تحيطان بخصرها الممتليء ، ومؤخرتها تحتك بطرف قضيبي المرتخي الذي يحاول الحركة دون جدوى، بعد أن دفع كل طاقته المخزونة في داخل كس سميرة الساخن.
رحت أداعب فتحة طيز نجوى بأطراف أصابعي ثم نزلت لأمسك بشفريها المنتفخين، وأفتحهما للتوغل بسبابتي والوسطى معا في داخل الكس الرطب الحار، ثم قبضت بين إصبعي على حبة البظر البارزة ودلكتها بلطف وليونة، وكانت نجوى تحرك مؤخرتها إلى الأمام والخلف كأنها تدعوني لإدخال أصابعي وتحريكها في أعماق كسها، وقد راحت الحركة تزداد، وصوت أنينها يرتفع تدريجيا، وقد أمسكت بإحدى يديها بقضيبي وراحت تفركه لعله يتمدد، من جديد، فشعرت به يتحرك، وينتفخ بصعوبة، وبدأت تحكه على فتحة طيزها، حتى انتصب تماما، فسحبتها من الخلف، ونزلت معها على السجادة في أرضية الغرفة، ووضعتها مستلقية على ظهرها، ورفعت ساقيها على كتفي وأدخلت قضيبي في كسها المنتفخ المحمر دفعة واحدة، فالتف ساقاها على ظهري، وعصرتني بشدة، بيديها على مؤخرتي، لكي تدفع قضيبي في أعماق رحمها الساخن، ولم أستطع القذف لنضوب السائل في خصيتي بسبب تكرار الجماع يوميا، لكني شعرت بسائلها اللزج الحار يفيض ويسيل على جوانب فرجها وخارجه، الذي تقلص بشدة ليعصر قضيبي، بعد أن أطلقت صرختها التي تسكرني مذ عشرين عاما بعذوبتها، وكأنها
#يتبع
بدأت سميرة تنزع القميص الذي ليس تحته أي شيء سوى جسدها الأبيض الناعم كالحرير، وهي خجلة فساعدتها، ونزعت القميص من الخلف، في حين بدأت نجوى تنزع ملابسها أيضا، وأصبحت المرأتان تقفان عاريتين أمامي، وجسمي يرتجف من شدة ****فة والنشوة، وكان قضيبي يريد أن يخترق البنطلون فنزعته مع الملابس الداخلية بسرعة، ووقفنا نحن الثلاثة عراة حفاة في لحظة ذهول ونشوة عجيبة!
احتضنت سميرة من الأمام ووضعت صدرها البارز على صدري، وقبلت شفتيها بلذة وقوة، ومصصت لسانها، وعصرت مؤخرتها من الخلف بكلتا يدي ، فشعرت بها تتأوه بلذة ، وتتنهد بصوت خافت، وأنفاسها تتصاعد بقوة.
في حين وقفت نجوى خلف سميرة واحتضنتها من جهة الظهر، ومدت يديها إلى الأمام لتداعب بطن سميرة، ثم نزلت لتفرك جانبي كسها ، بيد واحدة، وتمسك قضيبي الذي يحتك طرفه المنتفخ المتصلب بكس سميرة، باليد الأخرى، وتحاول إدخاله في كس سميرة، من الأمام، وتداعب خصيتي .
وراحت يدا سميرة تحتضنان جسمي بقوة وتنزلان إلى مؤخرتي لتفركها بشدة،ثم تنزل إلى خصيتي من الخلف، فتلتقي يد سميرة ويد نجوى على الخصيتين ونهاية القضيب، الذي يكاد ينفجر!
شعرت أن سميرة تكاد تسقط على الأرض، وقد ذابت في أحضاني من الأمام، وأحضان نجوى، من الخلف، فجذبتهما معا إلى السرير القريب، وجعلت سميرة تضع رأسها وصدرها على جانب السرير، في حين تكون مؤخرتها مواجهة لي، وساقاها مرتكزتان على الأرض، مثل الفرس، وأدخلت حشفة قضيبي في طيزها الذي بدا لونه ورديا غامقا ومشعرا، وهو ينفتح بصعوبة أمام صلابة القضيب، ورحت أضغط إلى الأمام، وعندما شعرت بانغلاق دبرها جمعت قليلا من البصاق في فمي ، ثم بصقته في فتحة الشرج ، وأعدت إدخال القضيب تدريجيا، وقد شعرت بانزلاقه بسهولة إلى الداخل هذه المرة، في حين أطلقت سميرة صرخة لم أسمعها سابقا.
وقد جاءت نجوى والتصقت بي من الخلف ، وراحت تحك بطنها وعانتها وكسها بمؤخرتي الكثيفة الشعر، وقد شعرت بسائلها يسيح على طيزي وفخذاي ، في حين كنت مشغولا في ضرب طيز سميرة بقوة، وهي تئن وتصرخ مثل القطة الشرسة. ولم تتحمل نجوى الموقف فعضتني من كتفي وكادت تقطع جزءا منه، وهي تتأوه وتتلذذ بصراخ سميرة وفحيحي فوقها، وراحت تمد يديها ، لتمسك بخصيتي المتدليتين تحت فتحة طيز سميرة وتدفعهما لتدخلهما في كس سميرة من الخلف!
كنت أسيطر بصعوبة على إيقاف القذف، وعندما شعرت أن اللحظة آتية لا ريب فيها، أخرجت القضيب بسرعة من دبر سميرة، وأدخلته في كسها بقوة، ورحت أهتز بعنف فوقها، انهارت على إثرها ورمت بكل ثقلها على السرير، وتناثر شعرها الطويل فوق ظهرها الناعم الأبيض، وهي تطلق شهقة عنيفة، وعصرت قضيبي بشدة في داخل فرجها الذي شعرت بتقلصاته القوية، مع تدفق سائلي في أعماق كسها ورحمها، وقد ارتعش جسدي واهتز بقوة وكأنني أسقط من مرتفع شاهق، لأطلق شهقتي المكبوتة.
وقد ظلت أجسادنا نحن الثلاثة متلاصقة، نجوى من الخلف تواصل الاهتزاز خلفي، وتحك كسها الرطب بمؤخرتي، لأنها لم تصل النشوة بعد، وتريد الوصول إليها بأية طريقة، في حين بدأ قضيبي يتراجع ويخرج من فرج سميرة الهامدة تحتي.
استدرت إلى نجوى، بعد لحظات استراحة فوق جسد سميرة الراقدة بلا حراك، لاستعادة أنفاسي، وضممتها إلى صدري، ثم دفعتها أمامي لتحتضن جسد سميرة من الخلف ، وترتمي بصدرها فوقها، ووقفت خلف نجوى وهي ترتجف بين ذراعي اللتين تحيطان بخصرها الممتليء ، ومؤخرتها تحتك بطرف قضيبي المرتخي الذي يحاول الحركة دون جدوى، بعد أن دفع كل طاقته المخزونة في داخل كس سميرة الساخن.
رحت أداعب فتحة طيز نجوى بأطراف أصابعي ثم نزلت لأمسك بشفريها المنتفخين، وأفتحهما للتوغل بسبابتي والوسطى معا في داخل الكس الرطب الحار، ثم قبضت بين إصبعي على حبة البظر البارزة ودلكتها بلطف وليونة، وكانت نجوى تحرك مؤخرتها إلى الأمام والخلف كأنها تدعوني لإدخال أصابعي وتحريكها في أعماق كسها، وقد راحت الحركة تزداد، وصوت أنينها يرتفع تدريجيا، وقد أمسكت بإحدى يديها بقضيبي وراحت تفركه لعله يتمدد، من جديد، فشعرت به يتحرك، وينتفخ بصعوبة، وبدأت تحكه على فتحة طيزها، حتى انتصب تماما، فسحبتها من الخلف، ونزلت معها على السجادة في أرضية الغرفة، ووضعتها مستلقية على ظهرها، ورفعت ساقيها على كتفي وأدخلت قضيبي في كسها المنتفخ المحمر دفعة واحدة، فالتف ساقاها على ظهري، وعصرتني بشدة، بيديها على مؤخرتي، لكي تدفع قضيبي في أعماق رحمها الساخن، ولم أستطع القذف لنضوب السائل في خصيتي بسبب تكرار الجماع يوميا، لكني شعرت بسائلها اللزج الحار يفيض ويسيل على جوانب فرجها وخارجه، الذي تقلص بشدة ليعصر قضيبي، بعد أن أطلقت صرختها التي تسكرني مذ عشرين عاما بعذوبتها، وكأنها
#يتبع
معزوفة كونية لا مثيل لها، وهي تقول: قبلني يا حبيبي، لا تخرجه بسرعة، اعتصرني بين يديك
رقدنا على السرير عراة حفاة نحن الثلاثة، في غفوة لمدة ساعة، ثم تناولنا ألذ وأجمل غداء، وتبادلنا العبارات اللطيفة ، ولاحظت بريق الحب واللذة في عيون زوجتي الجميلتين!
كانت تلك أجمل وألذ مضاجعة عائلية مشتركة، وقد تكررت عدة مرات، كل شهر تقريبا، وكانت كل من زوجتي تنتظران يوم الجماع اللذيذ بلهفة وتتواعدان، من وراء ظهري، وتحددان يوما للقاء المشترك، وقد عشت وما زلت سعيدا بين أجمل وألذ زوجتين في العالم، يجمعهما السرير والحب المشترك.
#النـهايـة......
رقدنا على السرير عراة حفاة نحن الثلاثة، في غفوة لمدة ساعة، ثم تناولنا ألذ وأجمل غداء، وتبادلنا العبارات اللطيفة ، ولاحظت بريق الحب واللذة في عيون زوجتي الجميلتين!
كانت تلك أجمل وألذ مضاجعة عائلية مشتركة، وقد تكررت عدة مرات، كل شهر تقريبا، وكانت كل من زوجتي تنتظران يوم الجماع اللذيذ بلهفة وتتواعدان، من وراء ظهري، وتحددان يوما للقاء المشترك، وقد عشت وما زلت سعيدا بين أجمل وألذ زوجتين في العالم، يجمعهما السرير والحب المشترك.
#النـهايـة......
سلام
حصري وجديد تنسيقات موجود بنوتات حلوات مزوجات ومراهقات لسهره والفرفشه والقائات للجادين فقط.
الحجز متاااح اليله.
@xso_so
حصري وجديد تنسيقات موجود بنوتات حلوات مزوجات ومراهقات لسهره والفرفشه والقائات للجادين فقط.
الحجز متاااح اليله.
@xso_so
قصص سكس جنسيه نار pinned «سلام حصري وجديد تنسيقات موجود بنوتات حلوات مزوجات ومراهقات لسهره والفرفشه والقائات للجادين فقط. الحجز متاااح اليله. @xso_so»
ام محمود :
الجزء 1
محمود هو صديق عمرى منذ الطفولة اعرف عائلته فوالدته تزوجت والدة الرجل الثرى الذى كان متزوج قبل ذلك وكانت والدتك صغيرة فى السن وانجبت محمود وتوفى والد محمود وترك لهم ثروة كبيرة اما انا فاسمى وليد ندرس انا ومحمود بكلية التجارة فوجئت فيوم من الايام بمحمود يخبرنى انه ناك والدة زميل لنا فقد ذهب الى بيت صديقة هذا لياخذ منه بعض المذكرات ولم يجده وقابل والدة صديقة وبدأت المرأة مرة بمرة بمغازلتة وتكررت زيارتة لصديقة فحين عدم وجودة وناك ام صديقة سقطت عليا كلمات محمود صديقى كالصاعقة فكيف لصديق ان ينيك ام صديقة وهل محمود يستطيع ان يفعل ذلك مع والدتى فهى ارملة ومحرومة وهل انا استطيع ان انيك والدة محمود توقف عقلى عند والدة محمود ونظرت اليها نظرة اخرى نظرة رجل الى سيدة جميلة فوالدة محمود جميلة جدا تتمتع بقوام جذاب جسد متناسق قصيرة شىء ما بزاز مدورة متوسطه غير مترهلة طياز كبيرة تستطيع ان تحدد من النظرة الاولى كل فردة لوحدها وتتخيل وزبرك داخل بينهم بمجرد التفكير فى ام محمود شعرت بزبرى يقف ويشتد عودة . وفى اليوم التالى ذهبت الى منزل محمود فهم يسكنون فى منزل بمفردهم يتكون من ثلاث طوابق يعيش محمود فى طابق خاص به ووالدة فى طابق خاص بها ولكن طوال اليوم يجلسون مع بعضهم البعض ويأكلون مع بعضهم البعض وزى كل مرة ذهب الى الطابق الذى تعيش فيه والدته حيث انه يجلس معها وضربت جرس الباب وفتح محمود وجلسنا سويا وحضرت والدته وكانت ترتدى عبائة نص كم ولاول مرة انظر الى مدام هند اللى هى ام محمود تلك النظرة الجنسية فقد لمحت فتحت العبائة التى تؤدى الى شق بزازها الابيض ومنظر ذراعيها الممتلئه البضة واستدارتها وانحرافات طيزها وهى تهتز كل هذا جعل زبرى يقف ويستعد وسلمت عليا مدام هند وجلست معنا تتفرج على التليفزيون وكان القدر يريد ان يكون هناك علاقة فقد رن جرس تليفون محمود واخذ التليفون ونهض وتحدث بعيدا وغاب فترة كانت مدام هند تجلس على الكنبة تضع رجل تحت طيزها والاخرى مفرودة وكان نصف رجلها المفرودة مكشوف وكانت رجليها ملفوفة لف وبيضة زى القشطة فنظرت الى ساقيها وانا اتخيل منظر كسها اكيد حيكون مليان وطالع بره وتخين وشفايف كسها اكيد حتكون مكلبظة زيها كده كل هذا وانا زبرى بقى زى الحديدة ولم افق الا على دخول محمود الينا وهو يرتدى ملابسة ويقول معلش يا وليد نص ساعة وحرجعلك تانى نهضت وانا اقول له لا خلاص يبقى اقابلك تانى اعترض محمود ومد يده يجلسنى بالقوة وهو يقول اقعد انا نص ساعة وجاى لم امانع فهذا ما كنت احلم به وانصرف محمود وجلست انا ومدام هند واخذت انظر الى جسدها بكل وقاحة وكنت قد عقدت النية على ان انيكها ولكن كيف تلك هى المشكلة انا / نفسى اشرب شاى يا محمود هند / بس بس عيونى يا حبيبى واستعدت للوقوف ولان جسمها يضغط على ساقيها فمدت يدها كى اجذبها وتهنض وفعلا مسكت يدها ووقفت واثناء وقفها تعمدت ان اقف امامها حتى تدخل بجسدها فى جسدى وحدث واحتك زبرى الذى استقر فى بطنها وشعرت به وهى تنظر نظرة غريبة ولم اتوقف عند هذا واثناء استدارتها وضعت يدى على مؤخرتها وكما توقعت كانت طيز هند طريه جدا تحس نفسك بتلعب فى سفنج فاتعرست يدى بين فلقتي طيزها وتعلثمت هند وانصرفت ودخلت المطبخ وقررت ان اجرب معها طريقة الاحتكاك التى كنت اشاهدها فى افلام الجنس ان اقف خلفها واغرس زبرى فى طيزها والاحظ رد فعلها وذهبت خلفها الى المطبخ وعندما دخلت وجدها مرتكبة فقلت كويس اضرب الحديد وهو سخن كانت تقف امام البوتجاز وتضع براد الشاى فاقتربت منها وانا احمل علبه الشاى واقف خلفها مباشراً ملتصق بطيزها وزبرى منغرس فى طيزها فقد كنت اراهن على احتياجها الشديد للجنس ووفاة زوجها وهى فتاة صغيرة وعدم رغبة والدها فى زوجها مرة اخرى خوفا على ميراث ابنها وقفت خلفها وزبرى فى طيزها من خلف تلك العبائة التى كانت عامل مساعد فى احتكاك اقوى على طيزها ارتبكت مدام هند ونظرت اليا وهى تقول فى ايه يا وليد انت بتعمل ايه اقتربت اكثر ووضعت يدى وانا حاضنها من الخلف على بزازها وانا اقول مش قادر بصراحة انت جميلة جدا حاولت ان تهرب من قبضة يدى وهى تقول انت مجنون انا قد امك عيب كدة اقتربت من اذنيها وانا اقول بصوت منخفض انتى احلى ام فى الدنيا انت بنت عندها 20 سنة واحلى كمان لا اعلم ان كانت كلماتى هذه قد اثرت عليها او زبرى المغروس فى طيزها او اللعب فى بزازها والعصر فيهم جعلها تتحدث بصوت منخفض بلاش يا وليد بلاش فشعرت انها اعطتنى الاشارة وانها تقول انها موافقة على كل حاجة فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها على صدرى وانا اقبل شفتيها وامص لسانها ولاول مرة احس هذا الاحساس عندما فتحت شفتيهاوهى تتجواب معى وقمت بسرعة باخراج بزها الايمن وكان ما توقعت بز لا هو كبير ولا صغير حلمات منتصبة طويلة جعلتها فى فمى امصها واعضعضها وارضع منها وباليد الاخرى اعصر فردة بزها الثانية وهند فى عالم اخر وتركت بزها وذهبت يدى الى طيزها اعصر فيهم كل هذا
#يتبع..
الجزء 1
محمود هو صديق عمرى منذ الطفولة اعرف عائلته فوالدته تزوجت والدة الرجل الثرى الذى كان متزوج قبل ذلك وكانت والدتك صغيرة فى السن وانجبت محمود وتوفى والد محمود وترك لهم ثروة كبيرة اما انا فاسمى وليد ندرس انا ومحمود بكلية التجارة فوجئت فيوم من الايام بمحمود يخبرنى انه ناك والدة زميل لنا فقد ذهب الى بيت صديقة هذا لياخذ منه بعض المذكرات ولم يجده وقابل والدة صديقة وبدأت المرأة مرة بمرة بمغازلتة وتكررت زيارتة لصديقة فحين عدم وجودة وناك ام صديقة سقطت عليا كلمات محمود صديقى كالصاعقة فكيف لصديق ان ينيك ام صديقة وهل محمود يستطيع ان يفعل ذلك مع والدتى فهى ارملة ومحرومة وهل انا استطيع ان انيك والدة محمود توقف عقلى عند والدة محمود ونظرت اليها نظرة اخرى نظرة رجل الى سيدة جميلة فوالدة محمود جميلة جدا تتمتع بقوام جذاب جسد متناسق قصيرة شىء ما بزاز مدورة متوسطه غير مترهلة طياز كبيرة تستطيع ان تحدد من النظرة الاولى كل فردة لوحدها وتتخيل وزبرك داخل بينهم بمجرد التفكير فى ام محمود شعرت بزبرى يقف ويشتد عودة . وفى اليوم التالى ذهبت الى منزل محمود فهم يسكنون فى منزل بمفردهم يتكون من ثلاث طوابق يعيش محمود فى طابق خاص به ووالدة فى طابق خاص بها ولكن طوال اليوم يجلسون مع بعضهم البعض ويأكلون مع بعضهم البعض وزى كل مرة ذهب الى الطابق الذى تعيش فيه والدته حيث انه يجلس معها وضربت جرس الباب وفتح محمود وجلسنا سويا وحضرت والدته وكانت ترتدى عبائة نص كم ولاول مرة انظر الى مدام هند اللى هى ام محمود تلك النظرة الجنسية فقد لمحت فتحت العبائة التى تؤدى الى شق بزازها الابيض ومنظر ذراعيها الممتلئه البضة واستدارتها وانحرافات طيزها وهى تهتز كل هذا جعل زبرى يقف ويستعد وسلمت عليا مدام هند وجلست معنا تتفرج على التليفزيون وكان القدر يريد ان يكون هناك علاقة فقد رن جرس تليفون محمود واخذ التليفون ونهض وتحدث بعيدا وغاب فترة كانت مدام هند تجلس على الكنبة تضع رجل تحت طيزها والاخرى مفرودة وكان نصف رجلها المفرودة مكشوف وكانت رجليها ملفوفة لف وبيضة زى القشطة فنظرت الى ساقيها وانا اتخيل منظر كسها اكيد حيكون مليان وطالع بره وتخين وشفايف كسها اكيد حتكون مكلبظة زيها كده كل هذا وانا زبرى بقى زى الحديدة ولم افق الا على دخول محمود الينا وهو يرتدى ملابسة ويقول معلش يا وليد نص ساعة وحرجعلك تانى نهضت وانا اقول له لا خلاص يبقى اقابلك تانى اعترض محمود ومد يده يجلسنى بالقوة وهو يقول اقعد انا نص ساعة وجاى لم امانع فهذا ما كنت احلم به وانصرف محمود وجلست انا ومدام هند واخذت انظر الى جسدها بكل وقاحة وكنت قد عقدت النية على ان انيكها ولكن كيف تلك هى المشكلة انا / نفسى اشرب شاى يا محمود هند / بس بس عيونى يا حبيبى واستعدت للوقوف ولان جسمها يضغط على ساقيها فمدت يدها كى اجذبها وتهنض وفعلا مسكت يدها ووقفت واثناء وقفها تعمدت ان اقف امامها حتى تدخل بجسدها فى جسدى وحدث واحتك زبرى الذى استقر فى بطنها وشعرت به وهى تنظر نظرة غريبة ولم اتوقف عند هذا واثناء استدارتها وضعت يدى على مؤخرتها وكما توقعت كانت طيز هند طريه جدا تحس نفسك بتلعب فى سفنج فاتعرست يدى بين فلقتي طيزها وتعلثمت هند وانصرفت ودخلت المطبخ وقررت ان اجرب معها طريقة الاحتكاك التى كنت اشاهدها فى افلام الجنس ان اقف خلفها واغرس زبرى فى طيزها والاحظ رد فعلها وذهبت خلفها الى المطبخ وعندما دخلت وجدها مرتكبة فقلت كويس اضرب الحديد وهو سخن كانت تقف امام البوتجاز وتضع براد الشاى فاقتربت منها وانا احمل علبه الشاى واقف خلفها مباشراً ملتصق بطيزها وزبرى منغرس فى طيزها فقد كنت اراهن على احتياجها الشديد للجنس ووفاة زوجها وهى فتاة صغيرة وعدم رغبة والدها فى زوجها مرة اخرى خوفا على ميراث ابنها وقفت خلفها وزبرى فى طيزها من خلف تلك العبائة التى كانت عامل مساعد فى احتكاك اقوى على طيزها ارتبكت مدام هند ونظرت اليا وهى تقول فى ايه يا وليد انت بتعمل ايه اقتربت اكثر ووضعت يدى وانا حاضنها من الخلف على بزازها وانا اقول مش قادر بصراحة انت جميلة جدا حاولت ان تهرب من قبضة يدى وهى تقول انت مجنون انا قد امك عيب كدة اقتربت من اذنيها وانا اقول بصوت منخفض انتى احلى ام فى الدنيا انت بنت عندها 20 سنة واحلى كمان لا اعلم ان كانت كلماتى هذه قد اثرت عليها او زبرى المغروس فى طيزها او اللعب فى بزازها والعصر فيهم جعلها تتحدث بصوت منخفض بلاش يا وليد بلاش فشعرت انها اعطتنى الاشارة وانها تقول انها موافقة على كل حاجة فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها على صدرى وانا اقبل شفتيها وامص لسانها ولاول مرة احس هذا الاحساس عندما فتحت شفتيهاوهى تتجواب معى وقمت بسرعة باخراج بزها الايمن وكان ما توقعت بز لا هو كبير ولا صغير حلمات منتصبة طويلة جعلتها فى فمى امصها واعضعضها وارضع منها وباليد الاخرى اعصر فردة بزها الثانية وهند فى عالم اخر وتركت بزها وذهبت يدى الى طيزها اعصر فيهم كل هذا
#يتبع..