قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

من أعظم الأشياء ضررًا على العبد، بطالته وفراغه، فإن النفس لا تقعد فارغة، بل إن لم يشغلها بما ينفعها شغلته بما يضره. "إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوء ِ"

[ طريق الهجرتين ،٢٧٥]

‏قال ‎#ابن_القيّم رحمه الله تعالى :

مَن حَمَل النَّاس على المحامل الطيِّبة ، وأحسن الظَّنَّ بهم ، سلمت نيَّته ، وانشرح صدره ، وعوفي قلبه ، وحفظه الله مِن السُّوء والمكاره.

مدارج السَّالكين (511/2)

قال أبو هريرة:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة».

صحيح البخاري (6307).

‏قال ابن ‎الجوزي رحمه الله تعالى :

إذا أراد الله بعبده ‎خيرًا يسر لسانه ‎للصلاة على محمدﷺ.

[بستان ‎الواعظين ١/٣٠٠]

قال علي بن عبدالله بن عباس:

إنَّ اصطناع المعروف قُربة إلى الله،
وحظٌّ في قلوب العباد، وشكرٌ باقٍ

مكارم الأخلاق للخرائطي (١٣٩).

‏قال ابن تيمية - رحمه الله - :

" الأعمال لا تتفاضل بالكثرة
وإنَّما تتفاضل بما يحصل فى القلوب حال العمل " .

[ مجموع الفتاوى ٢٥ / ٢٨١ ]

‏قال الحافظ بن حجر العسقلاني -رحمه الله-:

" كان المسلمون إذا دخل ‎#شعبان أكبوا على المصاحف وأخرجوا الزكاة ".

[فتح الباري(١٣ / ١٣٠)]

‏قال القرطبي رحمه الله :

الصبر صبران :صبر عن معصية الله ، فهذا ‎#مجاهد ،
وصبر على طاعة الله ، فهذا ‎#عابد .

[الجامع ٢/ ٤٦٤]

‏قال الشيخ ابن_عثيمين رحمه الله :

"ما يتوهمه بعض النِّساء من أنه إذا كثر الأولاد كثر التعب وشقت التربية وضاق الرزق وهم لا حقيقة له.
لأنَّه ما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها وكلما ولد للإنسان ولد فتح الله له باب الرزق لولا الولد ما حصل له ذلك لأنَّ رزق الولد على الله عز وجل"
.
‏[ فتاوى نور على الدرب ج11ص289 ]

‏قال ابن القيم رحمه الله :

ليس لشِفَاءِ القُلوبِ دواءٌ قطُّ أنفع من القرآن، فإنَّه شفاؤها التَّام الكامل الذي لا يُغادر فيها سقما إلَّا أبرأه، ويحفظُ عليها صِحَّتَها المُطلقةَ، ويحميها الحمية التَّامَّة من كُلِّ مُؤذٍ ومُضِرٍّ.

[زاد المعاد ( ٤ / ٩٣ ).]

‏قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:

لما كان شعبانُ كالمقدمة لرمضان شُرعَ فيه ما يُشرَعُ في رمضان، من الصيامِ وقراءةِ القرآن ليحصُل التأهُبُ لتلقي رمضان وترتاضَ النفوسُ بذلك على طَاعةِ الرحمنِ .

[لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف : (ص ٢٥٨ )]

‏قال الإمام يونس بن عبيد رحمه الله : -

« خصلتان إذا صلحتا من العبد ؛ صلُح ما سواهما : صلاته ، ولسانه».

[تاريخ الإسلام، للذهبي ٥٧٤/٨].

‏قال الإمام ابن باز - رحمه الله - :

" لا شيء يطمئن القلوب، ويريح النفوس إلا الرجوع إلى الله وامتثال شرعه والتحلي بالصفات التي دعا إليها دين الإسلام "

[مجموع الفتاوى ٢ / ٣٦١ ‎]

‏قال الحسن البصري رحمه الله :

( ما مِن رجُلٍ ، يرى نعمةَ الله عليه ، فيقول : -
« الحمدُ لله الذي بِنعمتِهِ تَتِمُّ الصالحات »
إلا أغناه اللهُ تعالى وزادَه )

انظر : [ حِلية الأولياء : ١٨٥٧ ] .

‏قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

ومن علامة صحة القلب : أن لا يفتر عن ذكر ربه ، ولا يسأم من خدمته ، ولا يأنس بغيره ، إلاّ بمن يدله عليه ، و يذكّره به ، و يذاكره بهذا الأمر .

[إغاثة اللهفان : ١ / ١٤٧]
•••━════✿═════━•••
https://t.me/alhotaalslf

▪️‏قال ابن عثيمين :

ينبغي للإنسان عند ذكر الله باللسان أن يكون ذاكرا لله بقلبه حتى يتطابق القلب واللسان وتحصل الفائدة،

لأن مجرد الذكر باللسان ينفع الإنسان ولكنه ناقص لكن الذكر بالقلب هو الأصلي والمهم.

[ش.رياض الصالحين 460/5]
•••━════✿═════━•••
https://t.me/alhotaalslf

‏قيل للأوزاعي رحمه الله : -
ما كرامة الضَّيف ؟
قال : -
طلاقة الوجه ، وطيب الحديث .

[ إحياء علوم الدين - ٢ / ١٨ ]

‏عن حبيب بن أبي ثابت رحمه الله، قال:

- من حسن خلق الرجل أن يحدث صاحبه وهو يبتسم .

[ روضة العقلاء لابن حبان (77) ]

‏قال أبو الدرداء رضي الله عنه :

من يُتبِعُ نفسه ما يرى في الناس يطول حزنه ولا يشفي غيظه .

[«أبو داود في الزهد»(٢٠٩)]

‏قال العلامة ابن عثيمين - رحمه الله -:

لو تجعل لك نصف ساعة من آخر الليل تقوم فيها، تصلي ما شاء الله، وتختم الصلاة بالوتر، لكان في هذا خير كثير

«اللقاء الشهري (٤٢)