اسامة الكحلوت
47.8K subscribers
23.2K photos
4.86K videos
318 files
1.18K links
صحفي
Download Telegram
شهداء مجزرة عائلة أبومهادي في مخيم جباليا شمال غزة :

١) إسلام خالد عبد الفتاح أبو مهادي ويبلغ من العمر عام و نصف .
٢) شهد أحمد عبد الفتاح أبو مهادي 8 أعوام
٣) محمد أحمد عبد الفتاح أبو مهادي 6 أعوام
٤) عبد الفتاح عبد الله محمد أبو مهادي 65 عاماً
٥) صالح عبد الفتاح عبد الله أبو مهادي 22 عام
٦) خالد عبد الفتاح عبد الله أبو مهادي 33 عاماً
٧) نجاح محمد عبد ربه المبحوح - أبو مهادي 57 عام
٨) أسماء أكرم محمد لبد 32 عام ـ المبحوح
#عاجل | منظمة الطوارئ والأزمات الإيرانية: ارتفاع عدد قتلى انفجار ميناء رجائي إلى 46.
لا غذاء في مخازن "الغذاء العالمي" بغزة
كوبي أوهل، والد "ألون" الأسير في قطاع غزة:
عرضنا على مسؤولين كبار في الحكومة والجهات الأمنية خطة إنسانية، بموجبها يتم الاتفاق على إجلاء الأسرى الإسرائيليين الجرحى لتلقي العلاج خارج قطاع غزة في دول أخرى، لمدة 48 إلى 72 يومًا، وإدخال معدات إنسانية إلى غزة، والتفاوض على صفقة شاملة، الجميع وعدوا بدراسة الخطة.
#عاجل | انتشال جثمان دينا القططي من أسفل ركام منزل عائلة كوارع بمدينة خانيونس.
📌 مع سياسة الإهمال الطبي المتعمد وغياب العلاج  تتحول الأجساد إلى ساحة ألم دائم.

- يقول أسير محرر: "الحكة لا تُحتمل، تقرحات ودماء.. كأن الجرب يأكل أجسادنا حيّة".

- يؤكد أحد المحررين : " بعضنا خرج لا يعرف كيف يمشي بعد أن شلت أطرافنا من التعذيب في السجون".

- ويروي آخر " كنت أصرخ من ألم ساقي المكسورة لكنهم أهملوني حتى وصلت مرحلة البتر".

- إدارة السجون تتعمد نقل الأمراض وإهمالها.
- نناشد كل ضمير حي لا تتركوا الأسرى وحدهم.
المفوض العام للأونروا: يجب أن تستمر خدماتنا دون عوائق حتى التوصل إلى حل عادل ودائم لمحنة اللاجئين الفلسطينيين
تصريح صحفي صادر عن لجان المقاومة في فلسطين :

يواصل العدو الصهيوني بقرار من نتنياهو وحكومته المتطرفة الفاشية إرتكاب المجازر والمذابح والإبادة الجماعية بحق أبناء شعبنا وفق سياسة ممنهجة ومدروسة ومتعمدة في ظل صمت وخذلان ونفاق عالمي وأممي ودولي لا مثيل له .

نتنياهو وحكومته وجيشه الفاشي قتل وذبح وأحرق أكثر من 1000 طفل في أقل من 40 يوما ويحاول تزوير الوقائع وتضليل الرأي العام الدولي بمساعدة شركاءه المجرمين في الإدارة الأمريكية والدول الغربية الظالمة .

هذه الجرائم تتم بالسلاح والتشجيع  والقرار والمشاركة والحماية السياسية الأمريكية للمجرمين الصهاينة .

دماء أطفالنا ونسائنا وشيوخنا وكل أبناء شعبنا ستظل وصمة عار على جبين الإنسانية وعلى كل من يصمت على المحرقة الصهيونية التي تنفذ في قطاع غزة .

الشعوب العربية والإسلامية وكل أحرار العالم مطالبين ومدعوين لرفع الصوت عالياً والإنتصار للدماء البريئة التي يسفكها المجرمون الصهاينة المتعطشون للدماء الفلسطينية .

لجان المقاومة في فلسطين
الإثنين 30 من شوال لعام 1446 هجرية الموافق 28 أبريل / نيسان 2025م
ساحة الجندي المجهول التي تحولت إلى خيام النازحين، كم كانت ساحة الحياة، رئة غزة المتعبة التي تتنفس منها، واليوم.. تراها صامتة، ميتة، تعج بخيام النازحين وأصوات البكاء والضياع، تحولت من فسحة فرح، إلى نصب حي للفقدان.
عاجل | برنامج الأغذية العالمي: مخزوننا من الغذاء في غزة نفد مع استمرار إغلاق المعابر

عاجل | برنامج الأغذية العالمي: نحتاج إلى وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة الآن فالوضع على حافة الانهيار
رئيس جمعية رجال الاعمال بغزة: ٥٠ تاجرا من غزة يقفون وراء تدهور الوضع المالي في القطاع، وارتفاع اسعار السلع وزيادة حدة تفاقم ازمة السيولة النقدية
مطالبات بضبط وجدولة العلاقة بين المنظمات الاممية والمؤسسات المحلية بخصوص ملف الوقود في القطاع

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي منع إدخال الوقود بمشتقاته البنزين والسولار إلى قطاع غزة، الأمر الذي يهدد حياة أكثر من مليوني نسمة، خاصة أن ذلك أدى لتوقف العمل في بعض المستشفيات والمراكز الصحية ومحطات تحلية المياه.

ومنذ حرب الإبادة الجماعية على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين أول 2023، منع الاحتلال الإسرائيلي دخول الوقود للقطاع، الامر الذي تسبب بتفاقم الأزمات بغزة، وفقًا لبيانات منفصلة أصدرتها منظمات ومؤسسات دولية.

وأكد مختصون اقتصاديون، أن "الوقود يدخل للقطاع عبر المؤسسات الدولية، وذلك من أجل ضمان استمرار العمل الإنساني داخل المستشفيات ومحطات التحلية في مختلف المناطق، مؤكدين أن الكميات الواردة للقطاع لـ"ذر الرماد في العيون".

ووفق المختصين، فإن "ما تسمح سلطات الاحتلال بدخوله للقطاع لا يلبي الاحتياجات اليومية للسكان والمراكز الصحية والخدماتية"، لافتين إلى أن احتياج غزة من الوقود يقدر بنحو 500 شاحنة يوميًا، بما يساهم في تخفيف أزمات القطاع.

وفي الوقت الحالي يُعتمد على الوقود بشكل أساسي لتقديم الخدمات الإغاثية العاجلة، خاصة فيما يتعلق ببقاء المستشفيات قيد العمل أو تشغيل محطات تحلية المياه، علاوة على نقل القمامة لخارج المناطق السكنية ومراكز الإيواء.

وقال المختص في الشأن الاقتصادي، محمد أبو جياب، إن "الاحتلال الإسرائيلي ومنذ بداية العدوان على غزة يمنع دخول أي من مشتقات الوقود للقطاع"، مبينًا أنه سمح بعد أشهر من الحرب بدخول كميات محدودة من غاز الطهي للسكان؛ فيما لم يسمح بإدخال السولار والبنزين للقطاع الخاص.

وأوضح أن ذلك "خلق أزمة حقيقية لدى كافة القطاعات الخدماتية الصحية والإنسانية، بالرغم من السماح بإدخال كميات من الوقود للمؤسسات الدولية كمنظمة الصحة العالمية، إلى جانب بعض التنسيقات المحلية والتي كانت بكميات محدودة جدًا.

وأشار إلى أن "تلك الكميات كانت تخصص لقطاعي الصحة وشبكات ضح المياه والصرف الصحي"، متابعًا "ظاهرة السوق السوداء ظهرت بغزة مع بدء تدفق الوقود المدعوم عربيًا ودوليًا، وهي العملية التي تدريها منظمة (UNOPS) التابعة للأمم المتحدة".

ووفق الخبير الاقتصادي، فإن "توزيع المنظمة الدولية الوقود على المؤسسات المحلية، عبر شركات نقل وتسليم تلك الشركات وقودًا كأجرة بدلًا من المال، كان سببًا رئيسيًا في انتشار السوق السوداء، خاصة وأن الشركات تبيع الوقود للحصول على المال".

وأضاف "المنظمات الدولية ترعى ظاهرة السوق السوداء في غزة، وتعزز وجودها من خلال التعاقدات المشبوهة مع محطات الوقود"، متابعًا "هذه التعاقدات لها انعكاسات خطيرة على سكان غزة، خاصة ما يتعلق بتكاليف النقل العام والمواصلات وأسعار البضائع".

واستكمل "السوق السوداء للوقود سببًا في رفع تكاليف الانتاج والخدمات والتخزين، وارتفاع سعره يزيد من معاناة سكان غزة ويستنزف جيوبهم"، مبينًا أن استمرار عمل المنظمات الدولية بنفس الآلية المشبوهة ستؤسس لمنظومة فاسدة بالمجتمع الفلسطيني.

ودعا أبو جياب، "الحكومة الفلسطينية سواء في رام الله أو غزة لضرورة إعادة ضبط وجدولة العلاقة بين المنظمات الدولية والمؤسسات المحلية، ما يساهم في عزلها عن شبهات الفساد واستغلال الأزمات لتعظيم أرباح المتاجرين بأزمات غزة".

وزاد "أطالب المنظمات الدولية المدافعة عن مبادئ الشفافية والنزاهة وتطبيق الحكم الرشيد والعدالة بالمجتمع الفلسطيني، أن تبذل كل جهد ممكن لتثبيت الحالات المتعلقة بذلك، والعمل من أجل إصلاح هذه المنظومة، التي باتت تسيطر بل تتحكم بالمجتمع الفلسطيني في غزة"، وفق قوله.

بدوره، قال رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة، أمجد الشوا، إنه "منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة اتخذت حكومة الاحتلال قراراً بوقف إمداد القطاع بالمواد الغذائية الأساسية والكهرباء والدواء والوقود وكل أشكال البضائع"، مبينًا أن ذلك خلق مشكلة كبيرة جدًا.

وأضاف الشوا: "ما يدخل من وقود وخدمات الانسانية وإغاثية تقدم فقط من خلال المستشفيات والبلديات والمؤسسات التي تعمل على الأرض، وهي كميات قليلة مقارنة بالاحتياجات الكبيرة، في ظل التداعيات الخطيرة للإبادة الجماعية واعتماد غالبية سكان القطاع على المساعدات الإغاثية".

وأوضح الشوا، أن "الوقود يدخل لقطاع العمل الإنساني في غزة، كما أنه لا يدخل للقطاع الخاص أي كميات من الوقود"، متهمًا الاحتلال الإسرائيلي بالتعمد بمنع إدخال الوقود لقطاع غزة من أجل منع وصوله لسكان القطاع.

وبين أن "الاحتلال يسعى من خلال ذلك لتعميق الأزمة الإنسانية بالقطاع، ومنع أي عمل إنساني يهدف لتخفيف معاناة السكان، أو أي شكل من أشكال الانتعاش الاقتصادي بغزة"، مؤكدًا على ضرورة ضغط الجهات الدولية على حكومة الاحتلال لإدخال كميات كبيرة من الوقود للقطاع الخاص.
ولفت إلى أن "هذا الأمر يحتاج إلى جهد من جميع الأطراف للضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي، لضمان إدخال الوقود وإعادة تهيئة البنية التحتية بمختلف مناطق القطاع".

وفي السياق، أكد مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إسماعيل الثوابتة، أن "أزمة الوقود تعود لأسباب متعددة أبرزها الحصار الظالم والمشدد الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي"، مبينًا أن الأمر الثاني هو التحكم الدولي بعملية إدخال الوقود وتوزيعه وفق بروتوكولات خاصة بها.

وأوضح الثوابتة، أن "ذلك يأتي في ظل الطلب الكبير من السكان على الوقود، مقابل الكميات الشحيحة المتوفرة في القطاع"، متابعًا "آلية توزيع الوقود تخضع للجهات المانحة وليست للحكومة الفلسطينية في قطاع غزة".

وأضاف "الكميات التي يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخالها لا تلبي الاحتياجات الفعلية لجميع القطاعات، وكميات الوقود المدخلة غير كافية لتغطية الاحتياجات الأساسية لجميع المؤسسات"، مشددًا على أن ذلك خلف فجوة في التوزيع.

وشدد الثوابتة، على ضرورة "العمل من أجل إدخال الوقود بشكل مباشر لغزة، وذلك من خلال العمل مع الجهات الدولية للضغط على الاحتلال، وعبر آليات أكثر شفافية، تضمن توزيع الوقود وفق الاحتياج الحقيقي لكل قطاع خدمي".

وأكد على ضرورة توسيع دائرة المستفيدين من كميات الوقود التي تدخل القطاع، وأنه من الضروري شمول التوزيع المؤسسات الحكومية والقطاعات الحيوية مثل محطات تحلية المياه، والبلديات، وقطاعات النقل، إلى جانب المرافق الإنسانية الأخرى.

ودعا إلى إنشاء آلية رقابة محلية بالتنسيق مع المؤسسات الدولية، بحيث يكون هناك إشراف فلسطيني لضمان التوزيع العادل وفق أولويات قطاع غزة، وليس فقط وفق تقديرات الجهات المانحة، قائلًا: "تلك الجهات ليس لديها دراية كافية بالتوزيع الخدماتي داخل القطاع".

وقال الخبير في الشأن الاقتصادي، عمر شعبان، إن "أزمة الوقود في غزة سببها الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته على المعابر"، مبينًا أن "الاحتلال يستخدم الوقود والطعام والمياه والكهرباء كأدوات حرب، وهي الأساليب المحرمة دوليًا.

وأوضح شعبان، أنه "من المفترض أن تتجنب الأطراف ذات العلاقات تسييس الخدمات الإنسانية المقدمة للسكان، وأن تسمح بمرور الوقود والمياه والغذاء بشكل حر للجميع"، مؤكدًا أن "المؤسسات الدولية عليها مسؤولية كبيرة بهذا الشأن".

وأضاف "على هذه المؤسسات ألا ترفع صوتها وتقوم بالشكوى فقط، وأن تتحدث عن تأثير نقص الوقود وفقدانه"، متهمًا المؤسسات الدولية بعدم الضغط بالشكل الكافي على سلطات الاحتلال الإسرائيلي من أجل إدخال الوقود لغزة.

معدو التقرير حاولوا التواصل مع متحدثين باسم المؤسسات الدولية المسؤولة عن هذا الملف؛ إلا أنهم لم يحصلوا على أي إجابة منهم.

ونظراً لرؤية "ائتلاف أمان" لأهمية ملف الوقود، كونه متطلب حيوي تعتمد عليه كل العمليات الإنسانية في قطاع غزة في ظل ظرف غاية في التعقيد بفعل جريمة الإبادة الجماعية، يجب أن يدار ملف الوقود بشكل شفاف، ويجب على الجهات التي تدير هذا الملف أن تقدم تقارير دورية حول عملها للمواطنين.
شهداء ومصابون بقصف إسرائيلي في محيط دوار أبو مازن غربي مدينة غزة

وصول عدد من الإصابات لمستشفى الكويت التخصصي الميداني جراء استهداف الطائرات الاسرائيلية لمجموعة من المواطنين بالقرب من مسجد الشافعي غرب خانيونس.
5 شهداء  جراء استهداف مجموعة من المواطنين في بداية شارع اللبابيدي إلى الغرب من مفترق الغفري بغزة
آفي أشكنازي لـ "معاريف" عن المرحلة القادمة ضد غزة: نحن لا نتجه فقط إلى الغرق في الوحل، بل في مستنقع.

ما لا يتحقق بالقوة، يحاولون تحقيقه بمزيد من القوة، وينسجمون مع خط سموتريتش في الكابينت.

هذا يعني أن الجيش يعترف ضمنيًا بعدم تحقيقه الهدف الأول وهو تحرير الأسرى، ويبدو أننا سنضطر للتخلي عنهم.
مصادر طبية: 71 شهـ.ـيداً في قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية
#عاجل | الدفاع المدني في غزة:

- نعلن نفاذ كميات الوقود الخاصة بتشغيل مركباتنا (الإطفاء والإنقاذ والإسعاف) في محافظات جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى توقف 8 مركبات عن الحركة من أصل 12 مركبة.

- نحذر من أن تدخلاتنا الإنسانية والاستجابة لنداءات المواطنين في هذه المحافظات ستكون محدودة وستشارك فيها فقط 4 مركبات، الأمر الذي يهدد حياة مئات آلاف الأهالي والنازحين في مراكز الإيواء.
#عاجل  | يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي: تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المخطوفين.

#عاجل | معاريف عن مصدر سياسي: إسرائيل ترفض مقترح هدنة ل 5 سنوات في قطاع غزة وتقول أنه لا توجد فرصة لحدوثها.
#عاجل | (محدّث).. 10 شهداء بينهم 4 أطفال باستهداف طائرات الاحتلال مجموعتين من المواطنين قرب مفترق الغفري ودوار أبو مازن بمدينة غزة.