"ثُمَّ يأتيكَ اللهُ
بأشدِّ ما يتمنّاهُ قلبُكَ
عِوضًا عن أيامٍ ثقالٍ
وجبرًا عن قسوةِ العالم"
بأشدِّ ما يتمنّاهُ قلبُكَ
عِوضًا عن أيامٍ ثقالٍ
وجبرًا عن قسوةِ العالم"
اللهُمَّ صباح انشراح وفأل خير، ونعم مُتجددة وهمّة لا يحبطها يأس، بل حسن ظن بتدبيرك اللطيف؛ الذي ستأتينا به، بما تتلهف له أنفسنا وتقرّ بها أعيننا
" وكَّلتك أمري وحيرتي وشتاتي وقلة علمي، وكلتك الأبواب المُغلقة التي مفاتيحها بين يديك، والأمور الصعبة التي تيسيرها هينٌ عليك، وكلتك الطرق التي لا أعلم نهايتها والمسافات التي لا أعلم حجمها، وكلتك سعادتي فلا تجعل همًا يشقيني ولا خوفًا يرهقني"
"اطمئن أرزاقك تعرف طريقها إليك، لن تضل عنك أو تسلك مسارًا آخر أو تأخذ منعطف لشخصٍ غيرك، ما هو مقدّر لك ستأخذه حتىٰ لو بدت كُل الأسباب والناس ضدك، حتىٰ لو مرت السنوات سيحدث الله بقدرته أمر ما يُعيد كُل شيءٍ، لأنها لك وتنتمي إليك."
"في مقام دعائك لله تعالى؛ لاتستعظم مطلوبك، ولاتستبعد غايتك، إنّك مؤمن تعلم أن الله قدير على جميع أمرك، ولايعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مالك كلّ شيء، وإليه يرجع الأمرُ كلّه، فأدع الله وأنت موقنٌ واثق بالإجابة."
أكثروا من الأستغفار، به تنفتح المغاليق
وتسعد النفوس وتزداد الأرزاق، وتُغفر الذنوب
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
وتسعد النفوس وتزداد الأرزاق، وتُغفر الذنوب
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
اللهم إرحم من أصبحوا في ودائعك برّد عليهم قبورهم و أعف عنهم وأجعل الجنّة دارهم .
لو علِمتم ما تورثه الحوقلة من الفتوح
والتياسير والبركة ، ما فترت ألسنتكم منها
- لاحول ولا قوَّة إلا بالله.
والتياسير والبركة ، ما فترت ألسنتكم منها
- لاحول ولا قوَّة إلا بالله.
بعض الدعوات لها تأثير بالغ في انشراح الصدر والتسليم والراحة حين ترديدها كتأثير دعاء المكروب الذي ورد عن النبي ﷺ:
"اللَّهمَّ رحمتَك أَرجو فلا تَكِلني إلى نَفسِي طرفةَ عينٍ ، وأصلِح لي شَأني كلَّه"
"اللَّهمَّ رحمتَك أَرجو فلا تَكِلني إلى نَفسِي طرفةَ عينٍ ، وأصلِح لي شَأني كلَّه"