الله جل جلاله يقول:
(وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا).

إياك ثم إياك أن تقر عينك بالنوم وأحد والديك عليك غضبان،
فأنت لا تعلم أي الأجلين ينقضي أولاً.

اِلزم رضاهم تفوز برضا الرحمن.
واجعلهم يدعون لك بدل أن يدعون عليك فتكون من المهلكين.

و الرب أدعو مخلصا أنت رجائي
ابغي إلهي جنةً فيها هنائي

‏"وأهدِ قَلبِي وثبّته فَإِنَّه
ضَعيفٌ
تَائِه الخُطى."

السَّمَاء وَاسعَة و رَبَّنا قَرِيب . .

﴿إِنَّ ناشئة اللَّيلِ هي أَشَدُّ وَطئًا وَأَقوَمُ قيلًا﴾
‏-الوتر🤎 .

قال إني سقيم ..💔

ألف عدو لا يفعلوا بقلبك ما يفعله حبيب واحد

"إن ضَلَّ قَلْبي فقَلْبي أنت تَعْرِفه،
أو كان ذَنبي عَظِيمًا أنت غَفَّار .

اللهم تقبل الشهداء..💔
ومكننا من الثأر لهم والحقنا بهم

تنتهك الحرمات في كل الأماكن حتى في أطهرها وأقدسها.. يا رسول الله..

يكاد صوت الحق لا يسمع يا رسول الله..

نكاد نختنق ضيقا لما نراه من الفتن يا رسول الله..

وسدت الأمانات لغير أهلها يا رسول الله..

علا صوت الخوراج والشيعة والأزهرية والأشاعرة والمداخلة ..والفرق الضالة على أهل سنتك وهديك يا رسول الله.

نطق الروبيضة وقيد أهل الحق، وساد السفهاء واعتلوا المناصب وولوا أمور المسلمين يا رسول الله..

انتشر شيوخ السلاطين والحكام وطوعوا النصوص القرآنية وأحاديثك وهديك لمصالحهم ومصالح حكامهم يا رسول الله..

بدلوا وغيروا وخانوا الله وخانوك يا رسول الله..

ساد الوهن جسد الأمة يا رسول الله، لكننا متمسكين بهديك مهما عصفت بنا الأهوال، لن نترك الأمانة، ولن نلقي سلاح الدعوة، وستشكو سيوفنا جفاء أغمادها، ما دام للباطل رمق ونفس، وحتى تخرج أرواحنا فداءا لدعوتنا..

إليك الملتجأ وبك نستعين وعليك نتوكل يا الله، فأعنا وثبتنا وصبرنا وسددنا واستخدمنا ولا تستبدلنا.

الله المستعان 💔

قال عمر بن الخطّابِ رضي الله عنه: "إِنّي لا أَحمل همَّ الإِجابة ، ولكن همَّ الدعاء، فإِذا أُلهِمتُ الدعاء فإِن الإجابة معه"

أركُن إليك بكل ضعفي
أنا الفارّ من الدنيا
التائه من نفسي

وانت الله فلا تُضيّعني . .

(وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ)

يا كثير الخير ، يا دائم المعروف ، يا الله

إلهي..
‏رجوتُك أن تُمرّر رحمتك
‏على روحي،
‏كما تُمرر فِي الظُلُمات النور
‏آمين.

اللَّهُمَّ دبِّر لكُل قلب سكينتهُ .

‏أن نُعانق دعواتنا
التي همسَت بها قُلوبنا
قبل ألسنتنا
ياربّ .

اللهم صبرا على ما لم نحط به خبرا