ولا شيءَ غير السكوتِ وحُزني القديم الجديد وجَدّدتُ وَهمي مِراراً وحاوَلتُ يا صامِتَ الدهرِ يوماً أُغَيّرُ قلبي ..
تَغيَّرَ لكنهُ ظلَّ قلباً وحيد.
تَغيَّرَ لكنهُ ظلَّ قلباً وحيد.
رَأَى الْعِيدُ وَجهكَ عِيدًا لَهُ
وَإِنْ كَانَ زَادَ عَلِيه جَمَالًا وَكَبَّرَ حِينَ رَآك الْهَلَاَل كَفِعْلِكَ حِينَ رَأَيْت الْهِلَالَا رَأَى مِنْكَ مَا مِنْهُ أَبْصَرتهُ هلَاَلًا أَضَاءَ وُجوها تلالا
وَإِنْ كَانَ زَادَ عَلِيه جَمَالًا وَكَبَّرَ حِينَ رَآك الْهَلَاَل كَفِعْلِكَ حِينَ رَأَيْت الْهِلَالَا رَأَى مِنْكَ مَا مِنْهُ أَبْصَرتهُ هلَاَلًا أَضَاءَ وُجوها تلالا
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ لَوْلا العُلى لم تجُبْ بي ما أجوبُ بهَا وَجْنَاءُ حَرْف وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ وَكَانَ أطيَبَ مِنْ سَيفي مُعانَقَةً أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ لم يَترُكِ الدّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
" يا حسنه من رشإٍ منصفٍ مبخل الصد كريم اللقا إن نفث السحر بأجفانه عوذني من صدغه بالرقى يجلو محياه على قده بدر الدياجي فوق غصن النقا لا ألتقي في حسنه عاذلاً يثني
عناني عنه إلا التقى ..
عناني عنه إلا التقى ..
ياروحي ، ياروحي دظلي ادموع ، ظلي ادموع، صبيني اعله جف المالكَاني ادموع، طشّيني ابعتب وانباع خنصر وي وتر مكَطوع ، دكَوني إعله ناي اخرس..سكت وآنه حجتني اضلوع، تنذرني حزن للماي وإليا (خُضر) روحي اشموع.
- يعرب الزُبيدي .
- يعرب الزُبيدي .
روحي إويه العذاب اتطوف.. لا جف ابضمير ابيض يكَف ويشوف.. فجري الياوكت مصلوب..؟ ياروحي السفرمفتاح سرّج والعمر مشحوف .
- يعرب الزُبيدي .
- يعرب الزُبيدي .
واصِلْ أخاكَ وإنْ أَتاكَ بِمُنْكَرٍ
فَخُلُوْصُ شيءٍ قَلَّمَا يُتَمَكَّنُ
ولكلِّ شيءٍ آفةٌ مَوْجُوْدَةٌ
إنَّ السِّراجَ على سَنَاهُ يُدَخِّنُ
فَخُلُوْصُ شيءٍ قَلَّمَا يُتَمَكَّنُ
ولكلِّ شيءٍ آفةٌ مَوْجُوْدَةٌ
إنَّ السِّراجَ على سَنَاهُ يُدَخِّنُ
حَنَانِيكَ قَلْبِي عَلَى مَا تَنُوحْ
عَلَى مَا تُقَاسِي وَتُدْمِي جُرُوحْ
تَعِجُّ اَلْمَآسِي بِجِسْمِي اَلنَّحِيلْ
وَتَنْزَِعُ دَمْعِيْ كَخَيْلٍ جَمُوحْ
تَرَفَّقْ فُؤَادِي فَإِنِّي اَلْأَسِيرْ
لِحُبٍّ شَرِيدٍ كَسِيرٍ فْضُوحْ
سَئِمْتُ اِنْكِسَارَ عُيُونِي إِلَيْكْ
فَدَعْنِي أَهَيْمُ . . .
وَدَعْنِيْ أَبُوحْ
عَلَى مَا تُقَاسِي وَتُدْمِي جُرُوحْ
تَعِجُّ اَلْمَآسِي بِجِسْمِي اَلنَّحِيلْ
وَتَنْزَِعُ دَمْعِيْ كَخَيْلٍ جَمُوحْ
تَرَفَّقْ فُؤَادِي فَإِنِّي اَلْأَسِيرْ
لِحُبٍّ شَرِيدٍ كَسِيرٍ فْضُوحْ
سَئِمْتُ اِنْكِسَارَ عُيُونِي إِلَيْكْ
فَدَعْنِي أَهَيْمُ . . .
وَدَعْنِيْ أَبُوحْ