‏"حينما تتعافى، تروي القصة بشكلٍ مختلف."

"بعد أن نلتفت تمامًا، تبدأ الأشياء بالتلويح".

لا تسمح للشعور بالوحدة أن يجعلك تعود للأشخاص الخطأ لان العطش لم يكن يوماً مبرراً لشرب السم

‏أنا أؤمن بشعوري الأوّل، بانطباعي الأوّل حول الأشخاص، أؤمن تمامًا أن الشخص الذي غمرني بالفرح في أوّل مرة؛ ستظل لديه القدرة لأن يغمرني به إلى الأبد . 🧡

"ما أسعى إليه هو الخفة، ألّا يكون في قلبي ندم، ولا في عينيَّ الطرق التي أخترتُ عدم المشي فيها، ولا في ذاكرتي قصصٌ بنهايات مبتورة، ولا في يديَّ أشياء لا أبالي بها."

- نَحنُ مَصنوعُون مِن الفَناء..
ولا نُدرك الأشيَاء إلا فِي لَحظّة فنائها، و إذَا دَام شيء فِي يَدنَا فَإنَنا نَفقِد الإحسَاس بِه.

‏الأصل استمرارية السعي
الفوز مجرد إضافة سعيدة.

يوجد لحظات تخرج منها بأجنحة 🥰

"ما تعنيه الألفة أن يمضي الوقت سريعًا بلا شعور ، أن يكون الحديث سردًا متصلًا فكرة تتلوها فكرة ، أن لا تقلق من لحظات الصمت ، أن تكون الرفقة بحد ذاتها متعة."

يرتفع منسوب التسليم لديك كلما إزداد اتصالك بروحك، لأنك ستعرّف جيّداً من ذلك المكان، بعد وصولك إليه، واستشعارك عميقاً معناه ومضمونه، بأن المنتصر النهائي ليست تدخلاتك، بل الإرادة الإلهية، من تكفلت باحتواء شؤون حياتك بأفضل التدابير.

‏الحقيقي ينجو دائمًا بطريقةٍ ما
النوايا الصادقة تصل مهما كانت بطيئة

يجب إغلاق الطرق المهجورة. ليس من العدل أن تعيش، على أمل أن يتوه أحدهم.

"نحن نعيش عصر السكينة المفقودة، يلهث إنسان اليوم خلف الانفعال لا الفعل؛ يحس أن عجلة التهميش ستطحنه إن بقي ساكنًا للحظات، لذا لابد أن يعلق ويتفاعل مع كل شيء حتى يحقق وجوده، والنتيجة؛ كائنات قلقة تحت الطلب دائمًا."

المترددون لا يغلقون
‏بابًا ولا يفتحونه،
‏المترددون يقفون
‏أسرى العتبة.

‏"أفضل الخسارة على الندم، الندم على فوات التجربة دون اختبارها، يسرّني أن أتذكر في يومٍ ما أنني - فعلت كل مابوسعي - وخسرت نعم لكن دون ندم"

أن تمر الأعياد ونحنُ مع من نحب، هانئين تحت ظل الأمان والمحبة 🤍

كُلّ الفتيات جمِيلَات فِي المُعتَاد
لكِنهُنَّ يتحَوَّلن إلى فراشَات فِي الأعيَاد 🥰🧡