﴿ فَنَادَى فِي الظلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ
إِني كُنْتُ مِنَ الظالِمِينَ ﴾
إِني كُنْتُ مِنَ الظالِمِينَ ﴾
﴿وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ وَكِيلًا﴾
عندما لا تعرف أين تذهـب أتجه إلى الله
عندما لا تعرف أين تذهـب أتجه إلى الله
«وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا لَعِبٞ وَلَهۡوٞۖ وَلَلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ»
ما أقصرها من رحلة أُختصرت في ثلاث آيات
﴿ مِنْ نُطفَةٍ خلقَهُ فَقدَّره ۞
ثُمَّ السَّبِيل يسَّرَه ۞ ثُمَّ أمَاتهُ فَأقبرَه ﴾
ما أقصرها من رحلة أُختصرت في ثلاث آيات
﴿ مِنْ نُطفَةٍ خلقَهُ فَقدَّره ۞
ثُمَّ السَّبِيل يسَّرَه ۞ ثُمَّ أمَاتهُ فَأقبرَه ﴾
لأن الله لطيفٌ بك
يَبعث لك نورًا بقمة يَأسك
أو رسالة تُطمن نفسك
لن يتركك الله وحدك ولن يتخلى عنك.
يَبعث لك نورًا بقمة يَأسك
أو رسالة تُطمن نفسك
لن يتركك الله وحدك ولن يتخلى عنك.
لكنني صبور يا الله
وضعتُ يدي فوقَ قلبي مئات المرّات
في الليالي التي مَضت
ياربّ
يدك أرحم من يدي
وعطفك ولُطفك أعظم من خوفي وقلقي.
وضعتُ يدي فوقَ قلبي مئات المرّات
في الليالي التي مَضت
ياربّ
يدك أرحم من يدي
وعطفك ولُطفك أعظم من خوفي وقلقي.
"اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الأَعَزِّ الأَجَلِّ الأَكْرَمِ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ عَلَى مَغالِقِ أَبْوابِ السَّمَاءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِ انْفَتَحَتْ، وَإِذَا دُعِيتَ بِهِ عَلَى مَضَائِقِ أَبْوَابِ الأَرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْ، وَإِذَا دُعِيتَ بِهِ عَلَى الْعُسْرِ لِلْيُسْرِ تَيَسَّرَتْ.."
- دعاء السمات
- دعاء السمات
حتى وإن بَدَت السماءُ بعيدةً
إنّ الذي فوقَ السماءِ قريبُ
فارفع يديكَ إلى الإلهِ مُناجيًا
إنّ الجروح مع الدعاءِ تطيبُ💛.
إنّ الذي فوقَ السماءِ قريبُ
فارفع يديكَ إلى الإلهِ مُناجيًا
إنّ الجروح مع الدعاءِ تطيبُ💛.
فبعزتّك أستجبّ لي دُعائي وبلغني مُناي،
ولا تقطع مِن فضلك رجائي
ولا تقطع مِن فضلك رجائي
مازلت انتظر جبرك
وأظن فيك خيراً وأعلم أن الإستجابه أحياناً تكون بالمنع
ويكفي أني أُحدثك كل ليلة بما أُريد وأنت تسمعني
وأظن فيك خيراً وأعلم أن الإستجابه أحياناً تكون بالمنع
ويكفي أني أُحدثك كل ليلة بما أُريد وأنت تسمعني
اغفرلي يا الله حتى تتساقط ذنوبي الصغيرة
وخُذني نقياً 🤍
وخُذني نقياً 🤍