اللهم اجعلنا ممن قادهم القرآن إلى الجنان، ولا تجعلنا من المعرضين عن أوامره.
اللهم ذكرنا منه ما نسينا، وعلمنا منه ما جهلنا، وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا..
اللهم ذكرنا منه ما نسينا، وعلمنا منه ما جهلنا، وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا..
اللهُمَّ اجعَلني لنفسي خَيراً ولغَيري نُوراً ولِمن حَولي أثَراً طَيباً وأحسِن خاتِمتي واغفِر ذُنوبي وأدخِلني الجنَّة.))
'
اللهُمَّ الجنَّة ، وأنهَار الجنَّة ، وظِلال
أشجار الجنَّة ، ومالا عينٌ رأت..))
اللهُمَّ الجنَّة ، وأنهَار الجنَّة ، وظِلال
أشجار الجنَّة ، ومالا عينٌ رأت..))
من دُعاء النبي ﷺ:
«وأسألُك الرِّضا بعد القضاءِ، وأسألُك بَردَ العيش بعد الموتِ، وأسألُك لذَّة النظرِ إلى وجهِك، والشَّوقَ إلى لِقائِك، في غير ضرَّاء مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضِلّة، اللهم زيِّنَّا بزينةِ الإيمان، واجعَلنا هُداةً مُهتدين».
«وأسألُك الرِّضا بعد القضاءِ، وأسألُك بَردَ العيش بعد الموتِ، وأسألُك لذَّة النظرِ إلى وجهِك، والشَّوقَ إلى لِقائِك، في غير ضرَّاء مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضِلّة، اللهم زيِّنَّا بزينةِ الإيمان، واجعَلنا هُداةً مُهتدين».
ٓ
استقبلنا رمضان بِدونهم وهم تحتُ الثرى، تساوت عندهم الأوقات، فلا شمسٌ تُشرق عليهم ولا قمرٌ يُنير ظلماتهم غيرَ دُعائنا لهم، اللهم آنس وحشتهم وافسح وأنر لهم قبورهم واجعلهم في الفرودس الأعلى ينعمون .
استقبلنا رمضان بِدونهم وهم تحتُ الثرى، تساوت عندهم الأوقات، فلا شمسٌ تُشرق عليهم ولا قمرٌ يُنير ظلماتهم غيرَ دُعائنا لهم، اللهم آنس وحشتهم وافسح وأنر لهم قبورهم واجعلهم في الفرودس الأعلى ينعمون .
انظُر إلى حالي يا حبيبي يا ربّ، انظُر إلى قَلبي وما حلَّ بِه، انظُر إلى الكُسورِ المُترامية أطرافها، ضمِّد جِراحي جُرحًا جُرحًا، وامسَح على رُوحي برحمتك، آوِني إلى رُكنِكَ يا كَريم، نَجِّني مِن خَوفي ووحشَتي وشُكوكي المُتواصِلة، يا لَطيف ارحَم عَبدَكَ الضَّعيف "(
دُ.
دُ.
{وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
خرجت اليوم امرأة عزيزة كريمة من "شرقية" خانيونس في منصة التسليم، وأعلنت بمنتهى الرضا والصبر والاحتساب استشهاد سبعة من أبنائها، خمسة منهم في معركة طوفان الأقصى،
واللافت، أن أحد أبنائها الشهداء هو مهندس كمين "الزنة" الذي أبدع المقاتلون في إخراجه وتصويره إلى درجة رأينا فيها جثث الجنود تتطاير أمام الناس في فيديو شكل صدمة كبيرة للاحتلال جيشه،
أما والدهم، نعم، والد الشهداء السبعة، العم الجميل الشيخ الشهم زكي الدرديسي، كان قد أقام قبل عدة أيام مأدبة طعام كبيرة، دعا إليها الأسرى المحررين والمبعدين من الضفة والأردن إلى غزة، خطب فيهم خطبة عصماء، وقال: نحن أهلكم إن عز الأهل، وسندكم إن عز السند، وظهركم إن عز الظهير،
والمفارقة الأكبر، أن الشيخ زكي لم يفقد أولاده فقط في هذه الحرب، بل فقد أملاكه وأرضه ومعظم مصدر رزقه، يعني خرج منها كفافا لا له ولا عليه، وظن الجميع أنه سيلتفت لمصابه الأليم، الأليم جدا، وسيربي عشرات الأيتام من أحفاده، وهذا حقه، فالثمن الذي دفعه، وحده، عجزت عن دفعه عشائر كبيرة وحتى قرى أكبر،
إلا أن الرجل، وقف بين الجموع آمنا مطمئنا، ثابتا شهما، عزيزا كريما، وكرر الكلمة التي أطلقها عند رأس شهيده الأول لتكون نفسها عند نعش الشهيد السابع، وبصوته الجهوري المعتاد، قال: "أنا وأولادي وأحفادي فداء للمقاومة"
كنت قد سألت أحد الأصدقاء القادمين من أفغانستان بعد مهمة صحفية قاسية، كيف فعلها هؤلاء المجانين، كيف انتصر الجيل الذي تعرض للاحتلال وكان نفسه الجيل الذي قاد مشروع التحرير،
رد باختصار، لأنهم استوت عندهم فكرة الموت والحياة، والحياة والموت، يعني عندما يردد أحدهم: "بل أحياء عند ربهم يرزقون،" يقولونها عن قناعة واقتدار، وليس بدافع الرثاء ولا التخفيف والعزاء، وها قد استوت هذه الفكرة عند الشيخ زكي وعند زوجته وعند الكثير من أبناء غزة، وهم على قناعة أن دماء أبنائهم لن تذهب سدى، ولو تشكّكوا لحظة، لماتوا قهرًا وكمدا، ولكنه الله، والإيمان، والمشروع…!
علي أبو رزق
واللافت، أن أحد أبنائها الشهداء هو مهندس كمين "الزنة" الذي أبدع المقاتلون في إخراجه وتصويره إلى درجة رأينا فيها جثث الجنود تتطاير أمام الناس في فيديو شكل صدمة كبيرة للاحتلال جيشه،
أما والدهم، نعم، والد الشهداء السبعة، العم الجميل الشيخ الشهم زكي الدرديسي، كان قد أقام قبل عدة أيام مأدبة طعام كبيرة، دعا إليها الأسرى المحررين والمبعدين من الضفة والأردن إلى غزة، خطب فيهم خطبة عصماء، وقال: نحن أهلكم إن عز الأهل، وسندكم إن عز السند، وظهركم إن عز الظهير،
والمفارقة الأكبر، أن الشيخ زكي لم يفقد أولاده فقط في هذه الحرب، بل فقد أملاكه وأرضه ومعظم مصدر رزقه، يعني خرج منها كفافا لا له ولا عليه، وظن الجميع أنه سيلتفت لمصابه الأليم، الأليم جدا، وسيربي عشرات الأيتام من أحفاده، وهذا حقه، فالثمن الذي دفعه، وحده، عجزت عن دفعه عشائر كبيرة وحتى قرى أكبر،
إلا أن الرجل، وقف بين الجموع آمنا مطمئنا، ثابتا شهما، عزيزا كريما، وكرر الكلمة التي أطلقها عند رأس شهيده الأول لتكون نفسها عند نعش الشهيد السابع، وبصوته الجهوري المعتاد، قال: "أنا وأولادي وأحفادي فداء للمقاومة"
كنت قد سألت أحد الأصدقاء القادمين من أفغانستان بعد مهمة صحفية قاسية، كيف فعلها هؤلاء المجانين، كيف انتصر الجيل الذي تعرض للاحتلال وكان نفسه الجيل الذي قاد مشروع التحرير،
رد باختصار، لأنهم استوت عندهم فكرة الموت والحياة، والحياة والموت، يعني عندما يردد أحدهم: "بل أحياء عند ربهم يرزقون،" يقولونها عن قناعة واقتدار، وليس بدافع الرثاء ولا التخفيف والعزاء، وها قد استوت هذه الفكرة عند الشيخ زكي وعند زوجته وعند الكثير من أبناء غزة، وهم على قناعة أن دماء أبنائهم لن تذهب سدى، ولو تشكّكوا لحظة، لماتوا قهرًا وكمدا، ولكنه الله، والإيمان، والمشروع…!
علي أبو رزق
اللهم منزل الكتاب وهازم الأحزاب اللهم يامن لا يُرد أمرك ولا يُهزم جندك يامن لا إله إلا هو الأحد الصمد اللهم انصرالمجاهدين في غزة اللهم أيّدهم بجند من عندك اللهم ثبّت أقدامهم وسدّد رميهم اللهم عليك باليهود وأعوانهم
اللهم شتت شملهم واعم أبصارهم واقذف الرعب في قلوبهم ٱمين ٱمين يارب
اللهم شتت شملهم واعم أبصارهم واقذف الرعب في قلوبهم ٱمين ٱمين يارب
كنا نطالبكم بالماء والطعام فقط واخبرناكم أننا لا نريد منكم أن تتحركوا بطائراتكم ودباباتكم لتدافعوا عن أطفالنا ونساءنا لا سمح الله .. فلم تستطيعوا ادخال شربة ماء لوهنكم وضعفكم وتواطئكم وخذلانكم..
أما الآن فنقول لكم بلسان الحر الشريف "عبدالله الشريف" : سدُّوا علينا بس قرفكم..
اه والله بس هي اللي بدنا اياه منكم 💔
نسخة للسلطة والباقي لمصر والأردن وكل العرب
أما الآن فنقول لكم بلسان الحر الشريف "عبدالله الشريف" : سدُّوا علينا بس قرفكم..
اه والله بس هي اللي بدنا اياه منكم 💔
نسخة للسلطة والباقي لمصر والأردن وكل العرب
فَمَا وَهَنُواْ لِمَآ أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا ٱسْتَكَانُواْ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلصَّٰبِرِينَ..🤍