إدارة المنطقة الشمالية
#إدارة_المناطق_المحررة ذكرى #مجزرة_الكيماوي ولا يزال القاتل طليقًا #لاتخنقوا_الحقيقة
#إدارة_المناطق_المحررة
#مجزرة_الكيماوي
#لاتخنقوا_الحقيقة
الذكرى ال(9) لمجزرة الكيماوي في #الغوطة_الشرقية.. والجناة مستمرون في إجرامهم
تمر بنا الذكرى السنوية التاسعة للمجزرة الكيمياوي، الذي نفذتها عصابات الأسد، في يوم الأربعاء، الموافق لـ 23 آب 2013، في #الغوطة_الشرقية بريف #دمشق، والتي أدت لاختناق المئات من المدنيين، وإصابة أكثر من عشرة آلاف شخص.
وقعت المجزرة في ساعة رقاد، والناس نائمون، صباح يوم الـ 21 من آب، حيث أطلقت ميلشيات الأسد، صورايخ أرض - أرض، تحتوي على غاز “السارين”، المحرّم دولياً، على عدة مناطق في الغوطتين الشرقية والغربية، ما أدى إلى مقتل 1466 شخصًا، إثر استنشاقهم للغازات السامة التي تسببت بارتخاء العضلات، وتوقف التنفس، الذي يؤدي إلى الموت.
أكدت منظمة “هيومن رايتس ووتش” حينها، في تقرير لها، أن النظام المجرم، هو الذي يقف وراء الهجوم الكيميائي، وهذا ما أكدته لجنة التفتيش الدولية التابعة للأمم المتحدة، وكلاً من فرنسا وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية.
تأتي هذه الذكرى اليوم وما زالت تلك المشاهد تثير الرعب في قلوب كل من كان شاهدًا عليها، رغم مرور 9 سنوات على المجزرة، دون محاسبة الجناة، وعلى رأسهم اللواء ركن "عبد الفتاح قدسيا"، نائب مدير مكتب الأمن القومي، والمسؤول المباشر عن المجزرة، التي نفذت بعد أيامٍ ثلاث، من زيارة بعثة المفتشين الدوليين، إلى #دمشق.
يذكر أن نظام الأسد والميليشيات المتحالفة معه، استخدموا خلال حربهم الدموية، على الشعب السوري جميع أنواع الأسلحة، من حاويات متفجرة، وقنابل فوسفورية، والنابالم الحارق، وغازات السارين والخردل، ولا سيما في #الغوطة، وريف #إدلب، كسراقب، و #خان_شيخون، وسط وعود كاذبة، أطلقتها منظمات دولية على رأسها مجلس الأمن بمحاسبة النظام، لكن كل ذلك كان حبرًا على ورق.
#مجزرة_الكيماوي
#لاتخنقوا_الحقيقة
الذكرى ال(9) لمجزرة الكيماوي في #الغوطة_الشرقية.. والجناة مستمرون في إجرامهم
تمر بنا الذكرى السنوية التاسعة للمجزرة الكيمياوي، الذي نفذتها عصابات الأسد، في يوم الأربعاء، الموافق لـ 23 آب 2013، في #الغوطة_الشرقية بريف #دمشق، والتي أدت لاختناق المئات من المدنيين، وإصابة أكثر من عشرة آلاف شخص.
وقعت المجزرة في ساعة رقاد، والناس نائمون، صباح يوم الـ 21 من آب، حيث أطلقت ميلشيات الأسد، صورايخ أرض - أرض، تحتوي على غاز “السارين”، المحرّم دولياً، على عدة مناطق في الغوطتين الشرقية والغربية، ما أدى إلى مقتل 1466 شخصًا، إثر استنشاقهم للغازات السامة التي تسببت بارتخاء العضلات، وتوقف التنفس، الذي يؤدي إلى الموت.
أكدت منظمة “هيومن رايتس ووتش” حينها، في تقرير لها، أن النظام المجرم، هو الذي يقف وراء الهجوم الكيميائي، وهذا ما أكدته لجنة التفتيش الدولية التابعة للأمم المتحدة، وكلاً من فرنسا وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية.
تأتي هذه الذكرى اليوم وما زالت تلك المشاهد تثير الرعب في قلوب كل من كان شاهدًا عليها، رغم مرور 9 سنوات على المجزرة، دون محاسبة الجناة، وعلى رأسهم اللواء ركن "عبد الفتاح قدسيا"، نائب مدير مكتب الأمن القومي، والمسؤول المباشر عن المجزرة، التي نفذت بعد أيامٍ ثلاث، من زيارة بعثة المفتشين الدوليين، إلى #دمشق.
يذكر أن نظام الأسد والميليشيات المتحالفة معه، استخدموا خلال حربهم الدموية، على الشعب السوري جميع أنواع الأسلحة، من حاويات متفجرة، وقنابل فوسفورية، والنابالم الحارق، وغازات السارين والخردل، ولا سيما في #الغوطة، وريف #إدلب، كسراقب، و #خان_شيخون، وسط وعود كاذبة، أطلقتها منظمات دولية على رأسها مجلس الأمن بمحاسبة النظام، لكن كل ذلك كان حبرًا على ورق.
#فديو_غراف | 6 سنوات على مجزرة الكيماوي في #خان_شيخون والمجرم حر طليق
#إدارة_المناطق_المحررة
https://youtu.be/rtwRCYNgWeI
#إدارة_المناطق_المحررة
https://youtu.be/rtwRCYNgWeI
YouTube
سنوات على مجزرة الكيماوي في خان شيخون والمجرم حرٌ طليق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#فديو_غراف | 6 سنوات على مجزرة الكيماوي في #خان_شيخون والمجرم حر طليق
Forwarded from مجموعة إدارة المناطق
Forwarded from إدارة المناطق المحررة
#انفوجرافيك | مجزرةٌ لم يحاسب مرتكبوها بعد.. 7 سنوات على هجوم #خان_شيخون الكيماوي
#إدارة_المناطق_المحررة
#من_الذاكرة..
#إدارة_المناطق_المحررة
#من_الذاكرة..