لا أحد ينتصر على الحياة
الحياة أيضًا لا تنتصر على أحد، ما يحدث هو أننا نكتشف أخيرًا بأنها ليست معركة .

‏لستُ خائفة من الضياع، الجميع يفقدون طريقهم من وقت لآخر، إنه الخوف من عدم إيجاد ذاتي أبدًا، هذا ما يبقيني مستيقظة في الليل.

‏__ سليفيا بلاث.

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.

أمرر مشاعري داخل كذبةٍ في أبريل.

"وهب لي يا إلهي منك عونًا
يساندني إذا صعب المسيرُ"

لا أعرف إن كنت أقتل أيامي أم أنَ أيامي تقتُلني، لكن في الحالتين هناكَ جريمة تحدُث.!!

عنوان النص غاب بين الأحداث
والنص مفقود منذ تلك الليلة
أنا هنا تستوقفني كل الأوراق والأحبار وكلّ مساحه
ويأبى عقلي أن يَسرُد
يأبى أن يَسرُد مشهداً لا يُنسى
علّه يُنسى..

__
‏لا يزال لديّ ما أستطيع كتمانه
إنني أخفي عن الجميع المعرفة الكاملة عن نفسي .

من أين يأتي البكاء كل ليلة؟!

مطرح ما عيونك بتكون
بحلم شوفك يومًا ما !!🤍

المَنْعُ الْجَمِيلُ أَحْسَن مِنَ الوَعْدِ الطَّوِيلِ.

- عليّ بن أبي طالب.

"أنا في مكانٍ بعيد جدًا عمَّا حلمتُ به".

جوايا رميم وربي كريم يحيي الي مات جوّا ..

واللهِ
إني هرعت نحوك
لأفهم
لأتحرر
لكنني أغرق
أغرق بحزني
أحزن ولا أبكي
أسمع صدى أنفاسي
ولا يسمعها أحد غيري .

"‏أنت من قطع الشجرة الوحيدة كي يصنع نافذة لا تطل على شيء."
-علي أتات.

الفقدان لا يكتفي بأخذ الأشخاص منّا
الفقدان يأكل ملامحنا
يلوي ذراع الأُنس فينا
نعيش مع الفقدان بالأسف
ونموت مع من مات عنّا وحضر في غياهب الشوق

كيف شعور الإنسان وهو يلمس رغبة قد عاشها سنين في خيالاته ؟

تتوهمين!
فلن تستطيعي البقاء إلى جانبي مدّة يومين..
أنا رخو أزحف على الأرض، أنا صامت طول الوقت،انطوائيٌّ، كئيبٌ، متذمرٌ، أنانيٌّ وسوداويّ، هل ستتحملين حياة الرهبنة، كما أحياها؟ أقضي معظم الوقت محتجزا في غرفتي أو أطوي الأزقَّة وحدي، هل ستصبرين؟

- من كافكا إلى ميلينا.

☀
ذروتي بهاي الفترة هي عقلي والمناوشات الي بتصير داخله ، الإشي الي خلاني أعاني من صداع نصفي متفاوت الحِدِّة بين كل صراع باطني و آخر ، يعني عندي حُلول وعندي أوضاع أفضل وخيالات مُرضية بس هاد كلو يجُول بخاطري ققط ، وما بين أنتقالي من خيالي إلى حالي الواقعي بَمُر بمرحلة بتشبه السّكِّينة
وبتجرح إشي من مكنونات داخلي ؛ مثل حلم أو هدف أو قرار أو نقص أو انتظار حتى !!!
المؤذي بالموضوع إني لازم كل يوم أعيش بين البينين هدول ؛ يعني كل يوم بنجرح ما يُقارب تسع جروح ... ثلاثة منهم بعد أول جزء من إدراك الصباح و الثلاثة الثانيات بالإعتصار المسائي ، و آخر ثلاثة بعيشهم بأحلامي أو بالأحرى كوابيسي ..
الفجوة هاي ما بدي تتطور لإنهيار ولا بدي حل مؤقت (قيلولة الغبن) ؛ لأنو هيك وضع غير مجدي أبداً أبداً والله ..
لمتى ؟!
|تُقى|