لا تَعلَم كَم مِن السَعاده الّتي تَتمكن" مِن إيصاَلها لِي, بمُجَرد لَحظة وصِول إشعار منكَ يَغمُرَني الَرخاء والمّشاعِر الجَلّية التي تَكسو فؤادِي, استَمِع إلى أحاديثكَ بكُلِ شغف,اتأملُ وجهُكَ البهّيَ,عِندما يِدخل صَوتُكَ مّسامِعي,وبريقُ عَينيك المُتَوهج,خصلات شَعركَ المُتدَلية,شَفَتاك الكَرزيِة ، قُبلة الملائِكه التي تُزيِن خَدك, الشاماتِ التي تمَلئ وَجهكَ, أناملكَ الرفيعة التي لطاَلما تمنيتُها أن تَشتَبكَ بأنامِلي, وَشومِك المُمتده على طول ذِراعِك ، نُدَبتكَ التي تُزين كَتفَك, أوّدُ "بِنحتِ النُجوم حَولٍِها
فأنَا في دربك يا شمسي ، وردة تُزهِرُ
على إشراقةِ منك، وتذبُلُ في غيابِك ...
على إشراقةِ منك، وتذبُلُ في غيابِك ...
يامَن يُرفرِف جِناحي
عِندَ رُؤيهِ عِينيه
تَكادُ الكَلِماتُ تَخجلُ مِن
وَصفِه تُغرِد العَصافيرُ
مَع خُطُواتي أنامِله
والرِيحُ تَعصفُ مِن حُسن بَياضه
فكيفَ للِخالقِ أن يَخلقَ مِثله
كأنه البَدرُ حِين يُبصرُ مِن الرُخامِ
أقسمُ أني بَكيتُ شَوقَ مِرأه
عَن ألفِ رُمح تُلقاه
وكَفا قَلبي تَحمُل مَكابدِ حُبه
فأنا القتيلُ وهَو السَيفُ المهندِ
عِندَ رُؤيهِ عِينيه
تَكادُ الكَلِماتُ تَخجلُ مِن
وَصفِه تُغرِد العَصافيرُ
مَع خُطُواتي أنامِله
والرِيحُ تَعصفُ مِن حُسن بَياضه
فكيفَ للِخالقِ أن يَخلقَ مِثله
كأنه البَدرُ حِين يُبصرُ مِن الرُخامِ
أقسمُ أني بَكيتُ شَوقَ مِرأه
عَن ألفِ رُمح تُلقاه
وكَفا قَلبي تَحمُل مَكابدِ حُبه
فأنا القتيلُ وهَو السَيفُ المهندِ
أنت بحر وأنا الغريقُ
ولأول مره لا أُريد النجاه
أُريد الغرق أكثر أُريد أن أعرف
فِي بحر حُبك وشيٍء مستَحيلًا
أن تأخُذني العواصِفُ وألامواج
إلى الغياب ، إنني دائمًا احبك
وأطمئن معكَ .
ولأول مره لا أُريد النجاه
أُريد الغرق أكثر أُريد أن أعرف
فِي بحر حُبك وشيٍء مستَحيلًا
أن تأخُذني العواصِفُ وألامواج
إلى الغياب ، إنني دائمًا احبك
وأطمئن معكَ .