مَاكنتُ أحسبُ إنني لعِيناهِ .
أصبَحتُ في بَحرِ الغَرامِ أسِيرًا .
من نَظرةٌ أسرَ فُؤادي مِثلما .
أسرَ الجِنودُ مُحارباً مَشهورًا .
وَأسيرُ سَرحاناً أخاطبُ ظِلهُ .
مُتمايلاً مُتأملاً مَبهورًا .
مَاكنتُ أصبرُ في الحياةِ وإنني .
من أجلِ عينيهِ غَدوتُ صَبورًا .
أحبَبتُ سِجني في هَواكَ وإنني .
سَأظلُ في سِجنِ العِينانِ أسيرًا .
أصبَحتُ في بَحرِ الغَرامِ أسِيرًا .
من نَظرةٌ أسرَ فُؤادي مِثلما .
أسرَ الجِنودُ مُحارباً مَشهورًا .
وَأسيرُ سَرحاناً أخاطبُ ظِلهُ .
مُتمايلاً مُتأملاً مَبهورًا .
مَاكنتُ أصبرُ في الحياةِ وإنني .
من أجلِ عينيهِ غَدوتُ صَبورًا .
أحبَبتُ سِجني في هَواكَ وإنني .
سَأظلُ في سِجنِ العِينانِ أسيرًا .
إن المَفَاتِنَ فَى عَيْنَيْكَ مُخمَرَّةً .
مِنْ نَظرَةٍ مِنكَ يَغْدُوْ الْمَرْءُ سَكرَانَا .
عَيْنَاكَ مَنْظُومَةٌ تَحْوِيْ قَصَائِدَهَا .
كَي تَبْعَثُ السِّحْرَ نَتْلُوْ مِنْهُ دِيوَانَا .
قُلْ لِلقَوَافِي إِذَا مَالَتْ بِأحْرُفِهَا .
الشَّوقُ بَحْرٌ وَفَيْ عَيْنَيْكَ مَرسَانَا .
مِنْ نَظرَةٍ مِنكَ يَغْدُوْ الْمَرْءُ سَكرَانَا .
عَيْنَاكَ مَنْظُومَةٌ تَحْوِيْ قَصَائِدَهَا .
كَي تَبْعَثُ السِّحْرَ نَتْلُوْ مِنْهُ دِيوَانَا .
قُلْ لِلقَوَافِي إِذَا مَالَتْ بِأحْرُفِهَا .
الشَّوقُ بَحْرٌ وَفَيْ عَيْنَيْكَ مَرسَانَا .
سَافرتِ ابعدَ ما أطيقُ وَلم تَزل .
عَيناكَ فِي عَينايَ وَ وَجهُكَ وَجهتي .
فإذا نَظِرتُ فأنتَ غَايةُ نَظرتي .
وَإذا كَتِبتُ فأنتَ أنتَ قَصيدتي .
أنا دُونَ صَوتُكَ قِصّةٌ لم تَكتَمل .
يَا صَفحةُ الفرحِ المُضيءِ بِقِصتي .
يا نَجميَ قَد ضِعتُ في ليلِ الهَوى .
عُد إليّ لكي أواصِلَ رِحلتي .
عَيناكَ فِي عَينايَ وَ وَجهُكَ وَجهتي .
فإذا نَظِرتُ فأنتَ غَايةُ نَظرتي .
وَإذا كَتِبتُ فأنتَ أنتَ قَصيدتي .
أنا دُونَ صَوتُكَ قِصّةٌ لم تَكتَمل .
يَا صَفحةُ الفرحِ المُضيءِ بِقِصتي .
يا نَجميَ قَد ضِعتُ في ليلِ الهَوى .
عُد إليّ لكي أواصِلَ رِحلتي .
وَيظِنُّ أني قَد أميلُ لغِيرهِ .
أنى وَقَلبي بِاسمهِ مَكتوبٌ؟ .
أنا مَا شَربتُ الحُبَ إلا مَرّةً .
وَالكُل بَعدكَ كَأسهُ مَسكُوبٌ .
أيَا ليتَ قَاسيَ الفُؤادِ يَرفِقُ .
بِمُتيَّمٍ لَمَحَ الجَمالُ فَذابا .
مَا ضَرَّهُ لو أنهُ تَبَسمَ .
فلَرُب مُبتسمٍ يَنالُ ثَوابًا .
أنى وَقَلبي بِاسمهِ مَكتوبٌ؟ .
أنا مَا شَربتُ الحُبَ إلا مَرّةً .
وَالكُل بَعدكَ كَأسهُ مَسكُوبٌ .
أيَا ليتَ قَاسيَ الفُؤادِ يَرفِقُ .
بِمُتيَّمٍ لَمَحَ الجَمالُ فَذابا .
مَا ضَرَّهُ لو أنهُ تَبَسمَ .
فلَرُب مُبتسمٍ يَنالُ ثَوابًا .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إني لأنظِرُ في الوُجُوهِ بأسرهِ .
لأرى الوُجُوهَ فلا أرى إلاكَ .
قَالوا : وَيَخْلُقُ أَربَعِينَ مُشَابِهًا .
من أربعينكَ لا أريد سواكَ .
لأرى الوُجُوهَ فلا أرى إلاكَ .
قَالوا : وَيَخْلُقُ أَربَعِينَ مُشَابِهًا .
من أربعينكَ لا أريد سواكَ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM